في جلسة صديقات الليلة السابقة لكتابة هذا المقال، دار الحديث حول اللغة الأصلية المكتوب بها القرآن، حيث تحدثت إحداهن عن السيريانية كإحدى اللغات التي لربما كُتب بها القرآن، وهي نظرية تأريخية لكتابة القرآن موضع الكثير من الدراسات والأبحاث. تعتبر هذه النظرية استشكالية جداً في المبحث الإسلامي العقائدي نظراً إلى أن عربية القرآن هي عمود أساسي من أعمدة تكوينه، إلا أن وجود الكثير من الكلمات ذات الأصول السيريانية في النص القرآني يجعل هذه الدراسة مستحقة ومهمة.
Panet | في رحاب العاصمة المقدسة .. ثورة إيمانية
يعتقد الشارع العام الإسلامي بعمومه، وحسب توجهه، برواية تاريخية موحدة سنية كانت أم شيعية، مع تضارب هاتين الروايتين الرئيسيتين، حيث تحكي الرواية السنية قصة انتصارات هائلة وماض عظيم فخم، فيما تحكي الرواية الشيعية قصة مظالم حارقة وماض مرهق كظيم.
لماذا نقرأ؟.. ولماذا نكتب؟.. - الجماعة.نت
Facebook Instagram Twitter Youtube
تسجيل الدخول
مرحبا! تسجيل الدخول إلى حسابك
اسم المستخدم
كلمة المرور
Forgot your password? Get help
استعادة كلمة السر
استعادة كلمة المرور
البريد الإلكتروني الخاص بك
سيتم إرساله بالبريد الالكتروني كلمة سر لك. 27.
ابتهال الخطيب: أين قوارب النجاة؟ | رابطة الكتاب السوريين
هكذا أعلنوا للعالم أن المثقفين الأحرار الذين هم أنفسهم بطبيعة الحال، سيتفضلون وينعمون على هذه البلاد الجاهلة بالنماء والخيرات وسيتعهدونها بالعلم والكشوفات حتى تتقدم وتزاورها الحضارة، هكذا كذبوا وهكذا ادّعى العالم تصديق كذبتهم فيما عرف الجميع الأطماع الحقيقية خلف كل تلك المزاعم.
جريدة الرياض | «أرض الأيادي المقطوعة».. وجه العالم الآخر
[2] القطف 155 من ديوان قطوف. مواضيع ذات صلة لماذا يا وطني؟؟؟ لماذا كلما أردنا أن نكتب عن هذا الوطن وأحواله إلا واصطدمت الكلمات بسؤال الجدوى من…
ندعو ونكتب. نكتب لندعو.
عن الموسوعة
نسعى في الجمهرة لبناء أوسع منصة إلكترونية جامعة لموضوعات المحتوى الإسلامي على الإنترنت، مصحوبة بمجموعة كبيرة من المنتجات المتعلقة بها بمختلف اللغات. © 2022 أحد مشاريع مركز أصول. حقوق الاستفادة من المحتوى لكل مسلم
لا يؤمن احدكم حتى اكون احب اليه من نفسه
فتاوى الشيخ محمد رشيد رضا
قيام الدين بالدعوة، وحديث: «أُمِرْتُ أَنْ أُقَاتِلَ النَّاسَ»
حديث: «إِنَّ لِلإِسْلامِ صُوًى وَمَنَارًا» في طرة المنار
السموات السبع، وكون الاختلاف رحمة
حديث: «إنما يُثابُ الناس على قَدْرِ عقولهم»
حديث: «أَرْوَاحُ الشُّهَدَاءِ»
حديث صحيفة علي كرم الله وجهه
كتاب الجفر.
قال
القاضي: ومن محبته نصر سنته، والذب عن شريعته، وتمني إدراكه في حياته ليبذل نفسه
وماله دونه. لا يؤمن احدكم حتى اكون احب اليه من نفسه. وممن
ارتقى إلى غاية هذه المرتبة ونهاية هذه المزية سيدنا عمر - رضي الله عنه - فإنه
لما سمع هذا الحديث أخبر بالصدق حتى وصل ببركة صدقه إلى كمال ذلك، فقال بمقتضى
الأمر الطبيعي: لأنت يا رسول الله أحب إلى من كل شيء إلا من نفسي، فقال: « لا والذي نفسي بيده حتى أكون أحب إليك من نفسك ». فقال عمر: فإنك الآن والله أحب إلى من نفسي، فقال: « الآن
يا عمر تم إيمانك ». رواه البخاري، وهو يحتمل احتمالين؛ أحدهما:
أنه
فهم أولا أن المراد به الحب الطبيعي، ثم علم أن المراد الحب الإيماني والعقلي،
فأظهر بما أضمر.