الأحد 22 ربيع الآخر 1432 هـ - 27 مارس 2011م - العدد 15616
امرأة تعرض سلعها اليدوية للمتجولين في السوق
للوهلة الأولى تقف مندهشاً من تلك «المرأة الستينية»، أو تلك التي تكبرها قليلاً في «سوق الخميس»، فالنساء هنا ورغم أنهن متقدمات في السن، إلا أنهن يحببن العمل؛ لكسب قوتهن وإبراز قدراتهن الذاتية والفنية، وشعورهن بأنهن يؤدين عملاً في الحياة. تربية وعمل
ثقافة تتحلى بها «أم محمد»، و»أم حسن» -اللتان تبيعان في السوق منذ نحو (30) عاماً-، حيث تبدي «أم محمد» عدم رضاها عن حال المرأة اليوم، فهي ترى بأن المرأة في عالم اليوم تفضل الجلوس في المنزل، بينما يذهب الرجل للعمل، مضيفةً: «سابقاً كان النساء يعملن ويربين الأولاد، وهو ما يؤكد على قوة صلابتهن في مواجهة ظروف الحياة». تشتد السواعد
وليس بعيداً عن طموحات الرجل، تشتد سواعد النساء في العمل الشاق، لتصل بضائعه في نهاية المطاف إلى يد الزبون القادم من مناطق عدة ل»سوق الخميس التاريخي»، الذي يزيد عمره عن ال(250) عاماً، اتخذ خلالها أنماطاً اقتصادية مختلفة ومتغيرة عبر الزمن الذي تتسابق الموضات التجارية له. سوق الخميس - واحة القطيف - .. :: منتدى تاروت الثقافي :: ... ليس عيباً
وتقول «أم محمد»: إن العمل ليس عيباً على المرأة، فقبل عملي في السوق كنت أعمل في المزرعة، مؤكدةً على أن عملها الحالي في السوق يكفيها سؤال الناس، ويجعلها رغم كبر سنها لا تحتاج إلى أحد، مضيفةً أن عملها في السوق لأعوام عدة مكنها من فهم ما يريد الزبون، ذاكرةً أنها تصنع الحرف اليدوية التي لا يقبل عليها الناس، إلا في سوق الخميس، مشيرةً إلى أنه في خارج السوق قد تبيع «قُبعة» أو اثنتين في أسبوع كامل، بيد أنك ستتمكن من بيع «قبعات» كثر خلال ساعات هنا في السوق.
- سوق الخميس - واحة القطيف - .. :: منتدى تاروت الثقافي :: ..
- يمكن للكاتب عند وصفه لظاهرة علمية أن يستخدم خياله الأدبي – المحيط
سوق الخميس - واحة القطيف - .. :: منتدى تاروت الثقافي :: ..
زائرين ويبين فؤاد المرهون احد البائعين أنه بدأ العمل في سوق الخميس منذ أكثر من10 سنوات واصفا عملية البيع والشراء في السوق بالعمل الشاق حيث إنها تعد من أكبر الأسواق الأسبوعية في المملكة نظرا لكثرة زوارها وكثرة البائعين فيها, مضيفا بأن السوق تشهد إقبالا متزايدا من المتسوقين خاصة في المواسم والاجازات, مطالبا الجهات المسؤولة بتنظيم جيد لعملية توزيع البسطات والمحلات حيث تطغى عليه الفوضوية. وتحدث وليد بوعبيد وهو أحد الزوار الذي يسكن في أحد المناطق القريبة من محافظة القطيف والذي يحرص على زيارة السوق أسبوعيا بقوله إنني حريص على المجيء لسوق منذ ما يقارب أكثر من 5 سنوات حيث أقطع مسافة ساعة ونصف بالسيارة من كل أسبوع بغرض التسوق لأنه يختلف عن غيرة من الأسواق خاصة من ناحية الأسعار التي وصفت بأنها أقل تكثير من الأسواق الأخرى.
وقال الحواج: كنت أبيع الخيزران، الصناديق، الأحذية خلال عملي هنا خلال الـ40 عاما الماضية منذ طفولتي، لكنني غيرت هذا النشاط لقلة الإقبال عليها في السنوات الأخيرة، وأصبحت متخصصا في بيع الحقائب ومعروفا بهذا النشاط في السوق، حيث أجلبها من الصين وتايلاند بأسعار أرخص، إلا أن عروض نهاية العام كهذه الأيام التي تعلن عنها المجمعات التجارية تؤثر في نسبة مبيعاتنا في السوق لتوجه المشترين للتخفيضات، مبينا أن وضع السوق كأوقات بيع واحدة طيلة العام إلا أن شهر رمضان تبدأ فيه السوق من بعد الإفطار إلى صباح اليوم التالي لنشاط المتسوقين فيه، في حين أن أيام عيد الأضحى تضعف حركة السوق وتقل المشتريات. كما كان لنا وقفة مع البائعين الشباب الذين لا تتخطى أعمارهم عتبات بضعا وثلاثين عاما كبائع الملابس النسائية سعود العيد، وآخر بائع للسي دي اتفقا على أن السوق تعد من وسائل تقضية أوقات الفراغ بما يفيد بتعلم مهارات جديدة مثل كيفية التواصل مع الناس وطرق التعامل مع جميع الأصناف، ومعرفة ماهية الاستثمار التجاري في الأمور اليسيرة، مع إضافة دخل للشباب الذين لا يعملون في شركات برواتب زهيدة لا تسد حاجتهم، واصفين إقبال الناس للسوق كموج البحر الذي يشتد في أوقات كنهاية الشهور مع نزول الراتب الشهرية ويتراجع في أوقات أخرى لتغيرات الطقس.
يمكن للكاتب ألا يلتزم بقواعد اللغة والإملاء في كتابته للموضوع. ، القدرة على الكتابة لا يمتلكها أي شخص فهي فن أو مهارة تخرج من وجدان الكاتب يعبر فيها عن كل ما يشعر به من أحاسيس ومشاعر وما يدور في عقله من مواضيع وقضايا هامة، الإبداع الكتابي له قواعد لابد أن تتبع كاملتاً وهي أن يحافظ الكاتب على كل أساسيات اللغة العربية نحوياً وإملائياً، عكس ذلك ستكون ما قامه به الكاتب مجرد هذيان لا يرقى أن يقرأه أحد، ومن خلال موقعنا سنوضح هذه العبارة المطروحة من الكثير من طلاب السعودية. بداخل الكثير من الناس أفكار كثيرة ومتنوعة ولكن إخراج هذه الأفكار على هيئة كتابة له العديد من القواعد التي يجب أن تستخدم وتتبع من قبل الكاتب، حتى يكون محتوى ما كتب واضح ومفيد وسهل على القاري، أي خلل لن يكون مقبول ولن يجد قبولاً من أحد. السؤال: يمكن للكاتب ألا يلتزم بقواعد اللغة والإملاء في كتابته للموضوع. الإجابة: العبارة خاطئة.
يمكن للكاتب عند وصفه لظاهرة علمية أن يستخدم خياله الأدبي – المحيط
يمكن للكاتب عند وصفه لظاهرة علمية أن يستخدم خياله الأدبي. يعتبر السؤال من الأسئلة الهامة التي تم طرحها عبر مواقع التواصل الإجتماعي ويسعدنا أن نقدم لكم الإجابة، الكاتب هو الشخص الذي يقوم بكتابة المقالات أو الكتب من أجل توصيلها الى ذهن القارئ بسهولة وتعتبر عملية الكتابة من الأشياء التي تحتاج الى مهارات خاصة بها ولا بد للكاتب قبل البدء بعملية الكتابة أن يتعرف على هذه الخصائص والمهارات، فالكاتب يستطيع أن يكتب بأسلوب أدبي أو بأسلوب علمي ومن خلال مقالنا سنتعرف على الإجابة. الكاتب الذي يستطيع أن يعبر عن ما يجول في خاطره ويستطيع أن يكتب من خياله وإبداعه والتعبير عن أفكاره ومشاعره هو الكاتب الأدبي أما الكاتب الذي يكتب المقالات العلمية لا بد أن يكتب الظاهرة العلمية بشكل صحيح وبشكل منطقي وذلك حسب أقوال العلماء فلا يمكن للكاتب أن يعبر ويستخدم خياله في الظواهر العلمية لأن الهدف من المقالات العلمية نشر العلم والمعارف وإنارة العقول.
يمكن للكاتب عند وصفه لظاهرة علمية أن يستخدم خياله الأدبي، تبين الصورة الشعرية للكاتب على انها احد ابرز الاعمال الادبية والعناصر، حيث انها تبدو اكثر وضوح وبروز في الاعمال الشعرية بالمقارنة مع غيرها من الاعمال الادبية الاخرى، وقيل ان الشعر في جوهره هو التعبير بالصور الثابتة في كافة القصائد وكافة الصور، حيث اشار بعض النقاد القدماء عن اهميتها، كذلك تعرفنا على يمكن للكاتب عند وصفه لظاهرة علمية أن يستخدم خياله الأدبي. ذات صلة