البوم صور سمر سامي
سمر سامي
الفنانة سمر سامي
صورة قديمة للممثلة سمر سامي
صورة الفنانة سمر سامي
الممثلة سمر سامي
أحلى صورة للفنانة سمر سامي
- أم رضا الحر.. لعبت الصدفة دوراً في مسيرتها الفنية وذاقت مرارة اليتم وهي صغيرة.. قصة الفنانة “سمر سامي” ومشوارها مع الفن - الحدث بوست
- من هو لقمان الحكيم - سطور
- قصة لقمان الحكيم - موضوع
- فوائد قصة لقمان | المرسال
أم رضا الحر.. لعبت الصدفة دوراً في مسيرتها الفنية وذاقت مرارة اليتم وهي صغيرة.. قصة الفنانة “سمر سامي” ومشوارها مع الفن - الحدث بوست
لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك": إضغط هنا
لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك": إضغط هنا
لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب": إضغط هنا
الصورة الذهنية الشائعة عن الأمهات هي للأم التي تقوم دومًا بالتضحية والدعم والمحبة والعمل من أجل أطفالها، ولكن في الواقع، فإن الأمهات هن بشر بكل عيوبهن وضعفهن ومشاعرهن المشوشة، فهل يمكن أن تغار الأم من ابنتها؟ هذا ما سنتعرف عليه في هذه المقالة. الواقع يخبرنا بأن بعض الأمهات قد يغرن من بناتهن، وهو ما يؤثر على العلاقة بين الأم وابنتها، ويشعل المنافسة بينهما، ويحدث هذا في الأغلب لأن الأم تشعر بانعدام الأمان والحسد الذي لا يمكن إنكاره. * الابنة تلوم نفسها على غيرة أمها عندما تكبر الفتاة قد تدرك أن علاقتها مع أمها متوترة، ولكنها لا تفهم أن الغيرة هي السبب، وقد تلوم الفتاة نفسها، ظنا منها أنها غير جديرة بالحب والاهتمام، وقد تتخلى عن محاولتها لأن إنجازاتها التي حققتها قد قوبلت بالغضب أو السخرية أو الصمت، وقد تعاني من الاكتئاب والقلق، ولا تدرك إلا عندما تكبر وتكتسب بعض الحكمة (وربما، تسعى للعلاج)، أن أمها إنما تتصرف بدافع الغيرة. * أسباب غيرة الأم من بناتها أسباب غيرة الأم من بناتها متعددة، بعضها طبيعي، وبعضها يعني وجود إضطراب عميق عند الأم. 1. أم رضا الحر.. لعبت الصدفة دوراً في مسيرتها الفنية وذاقت مرارة اليتم وهي صغيرة.. قصة الفنانة “سمر سامي” ومشوارها مع الفن - الحدث بوست. الأم مصابة بالنرجسية في حين أن هناك أسبابا طبيعية لأمهات يشعرن بالغيرة من بناتهن، فإن النرجسية ليست واحدة من تلك الأسباب الطبيعية؛ فهي من الأسباب الشديدة والمدمرة التي تدمر الطفل بطرق عميقة، وطبقًا للأخصائية النفسية جاسمين لي كوري Jasmine Lee Cori، حسد الأم النرجسية يجعل الفتاة تشعر بأنها غير محبوبة ومهجورة ومشوشة، ولا يجعلها تطور أي إحساس بالذات وتحافظ على صوتها صامتا.
ولم يره أحد يبزق ، ولا يتنحنح ، ولا يبول ولا يتغوط ولا يغتسل ،
ولا يعبث ، ولا يضحك!!! وكل ذلك كان يفعله بمعزل عن الأعين وبسترٍ( لا يفعله أمام الناس) ،
وكان لا يعيد منطقاً نطقه إلا أن يقول حكمةً يستعيدها
وكان قد تزوج وولد له أولاد ، فماتوا فلم يبك عليهم
وكان يغشى السلطان ، ويأتي الحكام لينظر ويتفكر ويعتبر ،
فبذلك أوتي ما أوتي من علم وحكمة …
ومن الناس من يزعم أنه عُرضت عليه النبوة فخاف أن لا يقوم بأعبائها!!! فاختار الحكمة لأنها أسهل عليه والله أعلم. والمشهور أنه كان حكيماً ولياً ولم يكن نبياً …
وقد ذكره الله تعالى في القرآن فأثنى عليه. قال تعالى:
" وَلَقَدْ آتَيْنَا لُقْمَانَ الحِكْمَةَ أَنِ اشْكُرْ لِلَّهِ وَمَن يَشْكُرْ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَمَن كَفَرَ فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ حَمِيدٌ " سورة لقمان. جواهر قصة لقمان الحكيم
ومما أثر من قصة لقمان أنها تشتمل على العديد من الحكم ، والمواعظ ،
والوصايا النافعة الجامعة للخير المانعة من الشر. وأعظمها التي سنتلوها عليكم الآن:
الحكم السبعة العظيمة
أولاً: لا تشرك بالله
أن لقمان وعظ ولده الذي هو أحب الخلق إليه ،
وهو أشفق الناس عليه فقال له قال تعالى:
( يَا بُنَيَّ لَا تُشْرِكْ بِاللَّهِ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ) لقمان:13.
من هو لقمان الحكيم - سطور
أهمية و مكانة الحكمة ، وعظيم أثرها ، فهي تمنح البصيرة والسداد ، وحسن الرأي والفهم. أهمية أسلوب الوعظ ، والنصح في تربية أي ناشئ ، وفي تربية الناس عامة، والجمع بين الترهيب والترغيب. قسمة الود ، والتودد ولين الكلام من الناصح للمنصوح ، حتى تدخل النصيحة القلب ، على عكس أسلوب الذم ، أو التعنيف ، أو التهديد ، أو الكلام الخالي من الود. مراعاة ترتيب الأوليات ، ترتيب الأولويات عند الموعظة والنصح أمر هام وضروري اتباعه ، واتباع ترتيب الأهم في النصح. ضرورة التربية على التوحيد ، وتنشئة الأبناء على عدم الشرك بالله ، وذلك بكل أنواع وأشكال الشرك. ومن فوائد قصة لقمان التنبيه على خطورة الشرك وأنه ظلم للنفس ، وأن من يشرك بالله فإنما يظلم نفسه ، ولذا كانت أول نصائح لقمان الحكيم لإبنه. ضرورة معرفة المربي بالأوامر والنواهي ، وأهميتها وخطورتها ، حتى يستطيع التنبيه والإرشاد لها للمتعلم ، أو المتربي. تذكر معاناة الأباء ، وما بذلوه ، وما قدموه معين للأبناء على البر بهما ، وتقديرهم. حق الأم ، أمر عظيم ، والإحسان لها واجب ، وطاعتها وبرها ، والاعتراف بفضلها ، و ماقدمته واجب على كل إنسان، وتذكر حملها ، وتربيتها ، والاعتراف بفضلها.
قصة لقمان الحكيم - موضوع
قصة لقمان الحكيم ما هي رأس الحكمة عند لقمان الحكيم مواعظ لقمان الحكيم لابنه قصة لقمان الحكيم: كان هناك رجل عبدًا فقيرًا رثّ الهيئة ومسكين وكلّ من نظر إليه لربما احتقره واستغرب من هيئته وهو أشعث أغبر، كان يعيش في بلاد تسمى النوبة في جنوب مصر وكان رجلًا أفطس كبير الشفتين وقصيرًا ومشقق الرجلين، يعيش مثل غيره من الناس حاله كحالهم، لكن الله تعالى دبّ في قلبه علمًا كبيرًا وواسعًا، حتى ظن بعض الناس واختلفوا بأن من المعقول أن يكون هذا نبيًا من الأنبياء أم إنه عبد صالح وهبه ربه ذلك العلم والحكمة. لقد أجمع جمهور العلماء على أنه عبد صالح وهو من أعبد الناس في زمنه وأن الله تعالى ملأ قلبه حكمةً وعلمًا، إنه "لقمان" ولقبوه في ذلك الزمن بلقمان الحكيم؛ لأنه ملمٌ بجميع أنواع الفهم والذكاء والحكم العظيمة والقيّمة. لقد سمّى الله تعالى سورة في القرآن الكريم لقمان؛ وذلك لعظم شأنه وحكمته، "وربما بأشعث أغبر ذي طمرين لو أقسم على الله لأبره" رواه ابو هريرة. أي أنه لا شكل له ولا ملابس تليق به، فهو عبارة عن إنسان فقير، فلو قال: يا رب أريد ان يحصل كذا وكذا لتحقق له ما يريد. فلا يُحكم على الإنسان من مظهره ولبسه وشكله أو ما شابه ذلك، ولكن الأمر كله يتعلق بقلب إذا صلُح مع الله وصارت علاقته مع الله، فقد صار وليًا من أولياء الله ومن عادى وليًا فقد آذنته بالحرب.
فوائد قصة لقمان | المرسال
[٣] وجاء أنَّ سيده قال له ذات مرَّة أن يذبح شاةٍ ويأتِيَه بأطيب مُضغتين منها، فجاء إليه بقلب الشَّاة ولسانِها وأخبره بأنَّ هاتين المُضغتين هما أطيب ما فيها. وأمره بذبح شاة أخرى وطلب إليه أن يأتيه بأخبث مُضغتين في الشَّاة، فجاءه مجدّدَاً بالقلب واللسان، فاستغرب منه مولاه ذلك، وسأله عن سبب إتيانه بالقلب واللسان في كلا الحالتين، فكان ردّ لقمان الحكيم على ذلك، بأنَّ القلب واللسان إذا طابا لم يكن شيءٌ أطيب منهما، وإذا خَبثا كانا أخبث ما في الجسد. [٣]
وصايا لقمان لابنه
أوصى لقمان الحكيم ابنه بمجموعة من الوصايا التي اشتملت على جميع الأصول الشرعيّة، وقد نصّ عليها القرآن الكريم، وفيما يأتي بيانها: [٤]
الإيمان بالله -تعالى- وتوحيده والابتعاد عن الشرك بالله، وهي أعظم وصيةٍ للإنسان؛ فتوحيد الله -تعالى- سببٌ في الفلاح في الدنيا والآخرة، كما أنَّ الوصية تضمَّنت التحذير من الشرك لكونِه ظُلمًا للنفس، وعاقبته الخسران المبين في الدنيا والآخرة. البرّ بالوالدين وطاعتهما وقد أمر الله -تعالى- بذلك في مواضع عديدة من كتابه الكريم، كما جاءت السنة النبوية مؤكدةً لذلك ومحذِّرةً من العقوبة التي تترتَّب على العقوق والإثم العظيم الذي يلحق بصاحبها.
فنهاه عنه وحذره منه لأن الله لا يغفر أن يشرك به. ثانياً: لا تظلم. نهى لقمان ولده عن ظلم الناس ولو بالشيء اليسير
فإن الله يسأل عنه ويحاسب عليه. وأخبره أن هذا الظلم لو كان في الصغر كالخردلة وكان في جوف صخرة صماء
لا باب لها ، أو لو كانت ساقطة في شيء من ظلمات الأرض أو في السماوات
على اتساعهما وامتداد أرجائهما. لعلم الله مكانها فلا يخفى عليه الذر مما تراءى للعيون أو توارى عنها. كما قال تعالى 🙁 وَمَا تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَةٍ إِلَّا يَعْلَمُهَا وَلَا حَبَّةٍ فِي ظُلُمَاتِ الْأَرْضِ وَلَا رَطْبٍ وَلَا يَابِسٍ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُبِينٍ) الأنعام: 59. ثالثاً: اقم الصلاة. أمر لقمان ابنه بالصلاة فقال له
قال تعالى: ( يَا بُنَيَّ أَقِمِ الصَّلَاةَ) لقمان:17. أي أدها بجميع واجباتها من حدودها وأوقاتها وركوعها وسجودها وطمأنينتها
وخشوعها وما شرع فيها واجتنب ما نهي عنه فيها لأن الصلاة هي
عماد الصلة بالله فمن أقامها فقد أقام الدين ووصل ربه. رابعاً: الامر بالمعروف والنهي عن المنكر. أمر لقمان ابنه أن يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر،
فقال له قال تعالى: ( وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنْ الْمُنكَرِ وَاصْبِرْ عَلَى مَا أَصَابَكَ إِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُور) لقمان:17.
لقد ورد اسم "لقمان" في آيتين من القرآن في سورة لقمان، ولا يوجد في القرآن دليل صريح على أنَّه كان نبيًّا أم لا، كما أنَّ أسلوب القرآن في شأن لقمان يُوحي بأنَّه لم يكن نبيًّا، لأنَّه يُلاحظ في القرآن أنَّ الكلام في شأن الأنبياء عادةً يدور حول الرِّسالة والدَّعوة إلى التَّوحيد ومحاربة الشرك وانحرافات البيئة، وعدم المطالبة بالأجر والمكافئة، وكذلك بشارة الأمم وإنذارها في حين أنَّ أيًّا من هذه الأمور لم يذكر في شأن لقمان، والَّذي ورد هو مجموعة مواعظ خاصَّة مع ولده -رغم شموليَّتها وعموميَّتها- وهذا دليل على أنَّه كان رجلاً حكيمًا وحسب. وفي حديث عن الرَّسول الأكرم صلى الله عليه واله: "حقًّا أقول: لم يكن لقمان نبيًّا، ولكن كان عبدًا كثير التَّفكُّر، حسن اليقين، أحبَّ الله فأحبَّه ومنَّ عليه بالحكمة". وجاء في بعض التَّواريخ: أنَّ لقمان كان عبدًا أسود من سودان مصر، ولكنَّه إلى جانب وجهه الأسود كان له قلبٌ مضيء وروحٌ صافية، وكان يصدق في القول من البداية، ولا يمزج الأمانة بالخيانة، ولم يكن يتدخَّل في ما لا يعنيه. واحتمل بعضٌ نبوَّته، لكن لا يوجد دليل على ذلك، بل لدينا شواهد واضحة على نقيض ذلك. من أين كُلُّ هذه الحكمة؟
وجاء في بعض الرِّوايات: أنَّ شخصًا سأل لقمان: ألم تكن ترعى معنا؟ قال: نعم.