2. خلايف عُقبة. ينقسم بنو يونس بن بقام إلى: 1. آل أبو جبارة نسبة إلى: جابر بن يونس بن بقام بن يونس بن عله بن وائلة بن ربيع بن جذيمة بن وائلة بن شاكر. آل مهدي ( النشوري) نسبة إلى: مهدي بن علي بن كامل بن يونس بن بقام بن يونس بن عله بن وائلة بن ربيع بن جذيمة بن وائلة بن شاكر, ( ويطلق عليهم لقب أهل نشور وهم قبيلتين: ال قذيل وآل صلاح][®][^][®][ تقسيم آل مهدي ( هل نشور)][®][^][®][ ينقسم آل مهدي إلى: 1. آل جعمل ( الجعامل) بن مهدي. آل قذيل بن مهدي. 3. آل صلاح بن مهدي. وينقسم آل جعمل إلى: 1. آل دبيش. آل عسكر. وفاة ظافر بن علي بن مقبل آل مقبل من ال عمران. وينقسم آل قذيل إلى: - آل محمد وهي القبيلة الكبرى من فخوذ قبايل ال مهدي ومنهم شيوخ ومستشارين لقبيلة وايلة وهم حسين بن صالح ابو حاسره وغازي بن درهم وهادي بن نعيمو بن وعلةومعجب بن سره والشيخ الكبير لا ال مهدي عيظة الفرنجح وغيرهم الكثير, وينقسم آل محمد إلى: 1. آل خيطان, الذي ينقسم إلى: • آل وعله. ومنهم ناصر وعلة المردع لهذه القبيلة • آل شامس. • آل جعمل. آل أبو حاسرة: وكآنو من عآلية القوم وـآكثرهم حروبآ بالاضافة الى الثراء وكبر البلاد المسيطرين عليها وهم قبيلتين: * ال نعيـم وكبيرهم علي بن نعيم بن مسفر ومانع بن علي هادي * ال سرة.
وفاة ظافر بن علي بن مقبل آل مقبل من ال عمران
31-10-2010, 10:05 PM.. ::كاتب و شاعـر::..
شجرة قبيلة آل علي
قبيلة آل علي أحد كبار قبايل بني طلق الذين يرجعون في ولد الحارث عبيدة قحطان...
وشجرتهم كالآتي/
تنقسم قبيلة آل علي الى قسمين (يتفرع القسمان الى عشرة فخوذ).. هم:
*ال سالم(ال بوسالم). *ال سفران
*ال سالم وهم:ال هباش ، ال منعة، وال حميران، ال جعيد. 1-ال هباش: ال عجب بن معتق، ال علي بن بن معتقال سعد بن معتق ، ال عبد الرحمن بن معتق، ال مريع بن معتق ،
ال حسن بن معتق. 2-ال منعة وهم: ال شاهر، ال فايقة ، ال شعير. 3-ال حميران وهم:ال محمد بن فرجة، ال منير. 4-ال جعيد وهم:ال رفيّدة، ال فرحان، ال عكشة. *ال سفران وهم: ال نسيم، ال مشتح، ال محي، ال شويل، ال حمضان،ال مقبل. 5-ال نسيم وهم: ال جلعد، ال يحيا، ال معيوف، ال عايض، ال عوقان. 6-ال مشتح وهم: ال علي بن عامر، ال عريج بن عامر، ال سالم بن عامر. اراضي بنبان و قصور ال مقبل - هوامير البورصة السعودية. 7-ال محي وهم: ال عايض بن ال محي، ال دشان بن ال محي. 8-ال شويل وهم:ال عزام، ال جاز ع ، ال مسفرة،ال مسرع بن علي
9-ال حمضان
10-ال مقبل أرجو المعذرة... ان حصل تقصير وشكراااا.......
أخوكم:
أمير الشوووق@@
02-11-2010, 05:52 PM
عضو مشارك
تاريخ التسجيل: Sep 2010
الدولة: الدمـــــــام
المشاركات: 126
رد: شجرة قبيلة آل علي
لاهنت اخوي فهد
ونعم في عبيده وكل قبايل قحطان
تقبل مروري
__________________ آل سعـــــــــــــــــــــ ابن مســـــــــــــــــ القــــدراوي ـــــــــــن ـــــــــــــــد
هنيئاً لشعب انت ملكه «®°·.
اراضي بنبان و قصور ال مقبل - هوامير البورصة السعودية
وتقع الحجرة على خط عرض ( 20 درجة /14دقيقة) شمالا ، وعلى خط طول ( 41 درجة /4 دقائق) شرقاً. حدود محافظة الحجرة:
شمالاً: بني مالك (امارة منطقة مكة المكرمة)
جنوباً: ال سويدي وريع الرهوة وقرية الضمو وريع الاسنامه الواقع بين غليلة ورما
شرقاً: جبال السروات
غرباً: بني هلال وال السني الاشراف (منطقة مكة المكرمة)
مساحة محافظة الحجرة:
تقدر المساحة بحوالي 1800 كم أي بطول 60 كم شمال وجنوباً وعرض يقدر بنحو 30 كم شرقاً وغرباً ويخترقها طريق مكة المكرمة الليث أضم المرتبط من مثلث نابر الشعراء قلوة المخواة الباحة. عدد السكان:
يصل عدد سكان مدينة الحجرة وقراها إلى (25. 000) خمسة وعشرون ألف نسمة تقريباً ، وهم من بني سليم فخذ من زهران. المناخ: حار صيفاً معتدل إلى بارد شتاءً والأمطار تسقط بغزارة في فصل الشتاء. المحاصيل الزراعية: الحجرة منطقة زراعية في معظمها وتشتهر بالمراعي الخضراء ومن أهم محاصيلها: الذرة والدخن والسمسم والحبحب وأنواع مختلفة من الخضروات. المكانه الاقتصادية:
كانت الحجرة من اكبر الاسواق التجاريه بتهامة حيث تجلب البضائع اليها من مكة المكرمة و(بندر) الليث (وبندر) القنفذه (والبندر) تعني الميناء في اللغة الفارسية.
التعريف:
محافظة الحجرة بلدة كبيرة وهي حاضرة قبائل الشغبان من بني سليم بتهامة زهران، وشيخ شمل قبائل الشغبان هو الشيخ احمد بن سعد بن عطية الطيار وقبائل الشغبان بطن من بطون زهران المعروفة. ومحافظة الحجرة تعتبر المركز الإداري الثالث بتهامة الباحة وتتبع إدارياً لمنطقة الباحة. وسوقها الأسبوعي ( يوم الأحد) سوق معروف منذ القدم ، حسبما ذكر ذلك ياقوت الحموي في كتابه ( صفة جزيرة العرب) ، وكما كتب عنها علامة الجزيرة العربية الشيخ حمد الجاسر. وإمارتها تأسست في العام 1352هـ ، وهي ثاني إمارة لابن سعود في الباحة بشقيها السروي والتهامي. سبب التسمية:
سميت المنطقة ( بالحجرة) نسبة إلى واديها ( وادي الحجرة). كما أن معنى ( الحجرة) في المعجم الوسيط هو( الناحية). وجاء في ذكر الرياض في بلاد العرب في المعجم ما نصه:
" روضة حجرة دوس - دوس قبيلة من الأزد منها الصحابي الجليل أبو هريرة رضي الله تعالى عنه - ولهم موضع يقال له حجرة دوس ، كان بين بني كنانة ودوس فيه وقعة ، وهو إلى اليوم يعرف بحجرة دوس ". قال ابن وهب الدوسي:
إن تؤت حجرتنا نعقد نواصيها ثم تكن كالذي بالأمس يعتدل
نحب روضاتنا جدبا وممرعة كما تحب إذا ما صمت الإبل
لمحة جغرافية عن مدينة الحجرة
الموقع:
تحتل محافظة الحجرة موقعاً استراتيجياُ وسياحياً هاماً ، حيث تقع الحجرة في شمال غرب منطقة الباحة في القطاع التهامي ، وبالتحديد في الطرف الغربي لبلاد زهران.
عن أبي جحيفة - رضي الله عنْه - قال: قالوا: يا رسول الله، قد شِبت! قال: ((شيَّبتني هود وأخواتها))؛ رواه الطبراني وأبو يعلى، وقال الألباني: سندُه جيِّد (الصحيحة 955). ولهذا قال السَّلف - رحِمهم الله - كلِمةً مشهورةً، وهي: "مَنْ عبدَ الله بالحبِّ وحده، فهو زنديق، ومَن عبدَه بالخوف وحْده، فهو حروريٌّ - أي: خارجي - ومَن عبدَه بالرَّجاء وحْده، فهو مرجئ، ومن عبدَه بالخوف والحب والرَّجاء، فهو مؤمن موحِّد". قال ابن القيم: "القلب في سيره إلى الله - عزَّ وجلَّ - بمنزلة الطَّائر؛ فالمحبَّة رأسه، والخوف والرَّجاء جناحاه، فمتى سلِم الرَّأس والجناحان، فالطائر جيِّدُ الطيران، ومتى قطع الرأس، مات الطائر، ومتى فقد الجناحان، فهو عرضة لكل صائدٍ وكاسر". وعلى التفصيل الذي ذكرنا يُحمل حال مَن غلَّب الخوف على الرَّجاء من سلفِنا الصَّالح، وكذلك من غلَّب الرجاء على الخوف. وقد اختلفت عباراتُ العلماء في تعريف الخوف والرجاء:
• فقيل: الخوف توقُّع العقوبة على مجاري الأنفاس. • وقيل: الخوف قوَّة العلم بِمجاري الأحكام. • وقيل: الخوف هَرَبُ القلب من حلول المكْروه عند استشعاره. • وقيل: الخوف غمٌّ يلحق النفس؛ لتوقُّع مكروه.
تعريف الخوف والرجاء والشروع
[١٠]
وتجعل العبد في ظل عرش الرحمن يوم القيامة ويُؤمَّن عليه يوم الفزع الاكبر، ويجعله ممدوحا من اصحاب الالقاب المَثني عليهم لقوله تعالى: ﴿ تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفًا وَطَمَعًا وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ*فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَّا أُخْفِيَ لَهُم مِّن قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ﴾. [١١] [١٢] ثمرات الرجاء من الله تعالى
عندما يكون العبد دائم اللجوء الى الله تعالى يرجو رحمته في الدنيا والآخرة، يُورِّث أموراً عديدة عنده يُشعره بالاطمئنان ومن ذلك: [١٣]
تظهر عبوديته لله تعالى والحاجة إليه فيتخلص من غضبه. إقباله الدائم على الله تعالى والدعاء له والإلحاح عليه لعلمه بلطفه ورحمته فيشكره على نعمه. كلما حصل المرجو من الله زاد العبد تقربا إليه وبالتالي كان ملازماً لطاعته سبحانه لاستشعاره بعظمته ولطفه. والثمرة الكبرى يوم القيامة، هي نيل رضا الله تعالى والفوز بالجَنَّة. والخوف والرجاء أمران متلازمان لا ينفك أحدهما عن الآخر، فينبغي للعبد أن يكون خائفاً من الله تعالى من عقابه وسخطه، راجياً رحمته في جميع أحواله في صحته أو مرضه، وفي سرِّه وعلاينته، قال تعالى: ( إِنَّهُ لَا يَيْأَسُ مِن رَّوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ﴾.
تعريف الخوف والرجاء اليوم
[5]
مقامات الخوف من الله تعالى
إن الخوف من الله تعالى له مقامان: [6]
الخوف من عذابه، وهذا خوف عامة الخلق، وهو يكون بالإيمان بالجنة والنار، ويضعف بسبب ضعف الإيمان أو كثرة الغفلة. وزوال الغفلة يكون بالتذكر والتفكر في عذاب الآخرة ويزيد من خلال النظر إلى الخائفين ومجالستهم وسماع أخبارهم. الخوف من الله سبحانه وتعالى، وهذا خوف العلماء العارفين. فيما سبق ذكرنا كيف يكون الجمع بين الخوف والرجاء وبينّا أهم ما يؤدي له ذلك من التوبة والإكثار من العمل الصالح، كما بينّا معاني كل من الخوف والرجاء، وأقسام الرجاء ومقاماته بصورة مجملة. المراجع
^, الجمع بين الخوف والرجاء, 21/11/2020
^, الخوف والرجاء (2-2), 21/11/2020
^
مختصر المقاصد, أبو ذر الغفاري، الزرقاني، 165، صحيح
سورة فاطر, الآية 28
^, الخوف والرجاء (1-2), 21/11/2020
^, الخوف والرجاء, 21/11/2020
تعريف الخوف والرجاء في
فإن قيل: بل يتأتَّى ذلك، ويكون مستندُ حسنِ الظنِّ سعةَ مغفرةِ الله، ورحمته، وعفوه، وجوده، وأنَّ رحمَتَه سبقت غضبَه، وأنه لا تنفعه العقوبة، ولا يضرُّه العفو. قيل: الأمر هكذا، والله فوق ذلك أجلُّ وأكرم، وأجود وأرحم، وإنَّما يضع ذلك في محلِّه اللائق به؛ فإنَّه - سبحانه - موصوف بالحكمة، والعزة، والانتقام، وشدَّة البطش، وعقوبة مَن يستحقُّ؛ فلو كان مُعَوَّلُ حسْنِ الظَّنِّ على صِفاته وأسمائِه، لاشتَرَك في ذلك البرُّ والفاجر، والمؤمن والكافر، ووليُّه وعدوُّه؛ فما ينفع المجرمَ أسماؤه وصفاته، وقد باء بسخطه وغضبه، وتعرَّض للعْنته، ووقع في محارمه، وانتهك حرماته. بل حسن الظن ينفع مَنْ تاب، وندم، وأقلع، وبدَّل السيِّئة بالحسنة، واستقبل بقيَّة عمره بالخير والطاعة، ثم حسَّن الظَّنَّ بعدها؛ فهذا هو حسن الظَّنِّ، والأوَّل غرور، والله المستعان". اهـ. أما المحبة، فهي - كما قال ابن القيم -: "لا تُحَدُّ المحبةُ بحدٍّ أوضحَ منها؛ فالحدود لا تزيدها إلا خفاءً وجفاءً، فحدُّها وُجُودُها، ولا توصف المحبة بوصفٍ أظهرَ من المحبة. وإنما يتكلم الناس في أسبابها، وموجباتها، وعلاماتها، وشواهدها، وثمراتها، وأحكامها؛ فحدودهم، ورسومهم دارت على هذه الستة، وتنوعت بهم العبارات، وكثرت الإشارات بحسب إدراك الشخص، ومقامه، وحاله، ومِلْكِهِ للعبارة ".
تعريف الخوف والرجاء المغربى
[هود: 54-55]
وقد خوَّف المشركون رسول الله محمدًا - صلى الله عليه وسلم - من أوثانهم؛ كما قال تعالى: ﴿ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِنْ دُونِهِ ﴾. [الزمر: 36]. وهذا الخوف من غير الله هو الواقع اليوم من عباد القبور وغيرها من الأوثان؛ يخافونها، ويُخوِّفونَ بها أهل التوحيد إذا أنكروا عبادتها، وأمروا بإخلاص العبادة لله. هذا الخوف من أعظم مقامات الدين وأجلها؛ فمن صرفه لغير الله؛ فقد أشرك بالله الشرك الأكبر والعياذ بالله. وهذا النوع من الخوف من أهم أنواع العبادة، يجب إخلاصه لله وحده؛ قال تعالى: ﴿ فَلَا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ ﴾ [آل عمران: 175] وقال تعالى: ﴿ فَلَا تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِ ﴾ [المائدة: 3]. الثاني: أن يترك الإنسان ما يجب عليه خوفا من بعض الناس؛ فهذا محرم، وهو شرك أصغر، وهذا هو المذكور في قوله تعالى: ﴿ الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللَّهِ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ إِنَّمَا ذَلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءَهُ فَلَا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ ﴾ [آل عمران: 173].
وهذا باب كثير في القرآن الكريم. إذ هو منهج متكامل رغبة ورهبة، خوف وطمع، رجاء ووجل. ورسول الله صلى الله عليه وسلم سار على هذا النهج وسلك ذلك السبيل القويم:
يقول صلى الله عليه وسلم: [ أنا سيد ولد آدم ولا فخر}.. وفي ذات الوقت يقول: [ لن ينجي أحدا عمله، يقولون: حتى أنت يارسول الله؟ فيقول: حتى أنا إلا أن يتغمدني الله برحمة منه وفضل]. ويذكر الشفاعة وأنها منزلة لا تنبغي إلا لعبد فيرجو أن يكون هو ذلك العبد الأشرف على الإطلاق، ثم يقوم الليل حتى تتورم قدماه، فإذا سئل لماذا وقد غفر لك ما تقدم من ذنبك؟ قال: أفلا أكون عبدا شكورا.. توازن عجيب وفهم رائق سديد. والصحابة أيضا رضي الله عنهم:
وقد تعلم الصحابة من رسول الله هذا المنهج وساروا عليه:
اسمع إلى الصديق أبي بكر وهو يقول في وصيته لعمر: "إن الله لما ذكر أهل الجنة ذكرهم بأحسن أعمالهم، وتجاوز عن سيئاتهم، فإذا ذكرتهم خشيت ألا أكون منهم.. وعندما ذكر أهل النار ذكرهم بأسوأ أعمالهم ورد عليهم حسناتهم، فإذا ذكرتهم رجوت ألا أكون منهم. أبو بكر يخشى ألا يكون من أهل الجنة، ويرجو ألا يكون من أهل النار!! وفي حلية الأولياء يقول عمر رضي الله عنه: "والله لو أن مناديًا من السماء نادى ليدخل الناس أجمعون الجنة إلا واحدًا لخشيت أن أكون أنا هذا الواحد، ولو نادى مناد من السماء ليدخل الناس أجمعون النار إلا واحدًا لرجوت أن أكون أنا هذا الواحد.