من أبرز استخدامات العروض التقديمية – المنصة المنصة » تعليم » من أبرز استخدامات العروض التقديمية بواسطة: اسماء ابو حطب من أبرز استخدامات العروض التقديمية، يعتبر العروض التقديمية من البرامج مهمة، التي يحتوي عليها برامج المايكروسوفت لجهاز الحاسب الالي، والتي تعتبر من اهم البرامج، التي يتم من خلالها عرض البيانات، والمعلومات علي عدة اشكال، لذلك دعونا نتعرف علي الإجابة، من أبرز استخدامات العروض التقديمية.
ما هي اهم استخدامات العروض التقديمية - منبع الحلول
حل سؤال من أبرز استخدامات العروض التقديمية، سنتحدث عن العروض التقديمية وأبرز استخداماتها، العروض التقديمية هي التقنيات الحديثة التي يتم استخدامها عن طريق شبكة الانترنت، والحاسوب يتضمن الكثير من البرامج التي صممت بشكل يسهل على المستخدم التعامل معها واستخدامها في الغرض المخصصة له، و يمكن استخدام هذه البرامج من أجل عمل العروض التقديمية فهي تدعم وضع الصور بالإضافة إلى صوت أو الموسيقى، حل سؤال من أبرز استخدامات العروض التقديمية الإجابة هي: مجال التدريب. التعليم. في المناسبات المختلفة العامة والاحتفالات. الدعاية والإعلان. المحاضرات. عمل ندوة وشرح مادة تعليمية أو تثقيفية.
من أبرز استخدامات العروض التقديمية – المحيط
من أبرز استخدامات العروض التقديمية، العرض التقديمي هي نافذة يمكن من خلالها فتح وعرض اكثر من ملف فيها، ويستخدم لعرض برامج مثل باور بينت، واوبن اوفس، وتحتوي العروض التقديمية على خاتمة وموضوع ومقدمة، وتكون بتسلسل منظم، حيث يتم استخدام شرائح لهذه العروض كي تفي بالغرض اكثر، ويجب ان تكون وسائل العرض على اكمل جهازية ووفق معايير معينة، من أبرز استخدامات العروض التقديمية. الإجابة هي: من أبرز استخدامات العروض التقديمية، التعليم والتدريب، والدعاية والاعلان، والمؤتمرات والحفلات.
من أبرز استخدامات العروض التقديمية - موقع المرجع
من ابرز استخدامات العروض التقديمية
يسعدنا ان نقدم لكم اجابات الاسئلة المفيدة والمجدية وهنا في موقعنا موقع الشهاب الذي يسعى دائما نحو ارضائكم اردنا بان نشارك بالتيسير عليكم في البحث ونقدم لكم اليوم جواب السؤال الذي يشغلكم وتبحثون عن الاجابة عنه وهو كالتالي:
برامج العروض التقديمية هي
اهلا وسهلا بكم اعضاء وزوار موقع الشهاب الكرام يسرنا ان نضع لكم اجابة سؤال: أنواع العروض التقديمية. ماهي استخدامات برامج العروض التقديمية. العروض التقديمية واهميتها
من أبرز استخدامات العروض التقديمية، وهي احد الاساليب المستخدمة لعرض المادة العلمية وايضا محتوى الدراسة مهما كان الحجم والموضوع وذلك بأسلوب بعيد عن الجمود، ونظر لمعرفتها وذلك بعدم الامتلاك لكل الطلاب وذلك لمهارة اعداد العروض التقديمية المميزة والاحترافية، لذلك عملنا في موقع مبتعث للدراسات وايضا الاستشارات الاكاديمية على تقديم المساعدة في تحضير العروض التقديمية، لنتعرف معا من أبرز استخدامات العروض التقديمية. التعليم. التدريب. الدعاية والاعلان. المؤتمرات والندوات والمحاضرات. المناسبات والاحتفالات. من أبرز استخدامات العروض التقديمية، حيث تستخدم العروض التقديمية لعرض الافكار والمعلومات والبيانات وايضا تقديمها بشكل متسلسل ومنطقي لمجموعة من المشاهدين بهدف الاخبار او التثير او التدريب، وهناك الكثير من برامج الحساب الالي وتستخدم في اعداد مثل تلك العروض ومن البرامج التي يمكن منها تقديم العروض برنامج باور بوينت اوفس وغيره، لذلك تسائل الطلاب من أبرز استخدامات العروض التقديمية.
[1]
من مزايا برامج العروض التقديمية
هناك العديد من برامج تتصميم شرائح العروض التقديمية ومن أشهر تلك البرامج برنامج باور بوينت وهو أحد برامج مايكروسوفت أوفيس، لذلك يمكن أن تجده تقريبًا في أي جهاز كمبيوتر يعمل بنظام تشغيل مايكروسوفت ويندوز. ومن مزايا هذا البرنامج وبرامج العروض التقديمية الأخرى والتي تجعلها أفضل من برامج تحرير النصوص ما يلي:
وجود واجهة بسيطة للبرنامج. تمكن المستخدم من الاستفادة من الإمكانيات الموجودة في البرنامج بكل سهول سواء صور أو رسومات أو مؤثرات صوتية. تتميز بسهولة أي محتوى في العرض التقديمي سواء محتوي نصي أو غيره كما أن التعديل على المحتوى وتحريره يتم بكل سهولة. يمكن إضافة أصوات أو مقاطع فيديو من مصادر خارجية لتسهيل عرض الفكرة. إضافة تأثيرات حركية على الشرائح لجذب الانتباه، وهذه الميزة لا توجد في برامج تحرير النصوص العادية. يمكن التحكم في توقيت العرض حيث يمكن وضع توقيت لكل شريحة في العرض التقديمي
توفر الكثير من الوقت والجهد حيث يمكن إعداد عروض بسرعة فائقة. مواصفات العروض التقديمية الجيدة
الإعداد الجيد للمادة العلمية التي تقدم. استخدام قالب أو تصميم واحد لجميع الشرائح داخل العرض.
[سورة اﻷنبياء ٧]. يقول الإمام ابن عبد البر رحمه الله تعالى: يلزم كل مؤمن ومؤمنة إذا جهل شيئا من أمر دينه أن يسأل عنه. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ،إنما شفاءُ العيّ السؤال. الاستذكار(ص،٢٩٣). الوقفة الخامسة: في دلالة الآية على أن الزمان لا يخلو من علماء وأهل علم يُرجع إليهم، لأن الله عز وجل هو العالم بكل شيء قد أخبر بالرجوع إلى أهل العلم، ومقتضى ذلك أنه لا بد من وجودهم في كل وقت. قال شيخ الإسلام ابن تيمية: فإن الارض لن تخلو من قائم لله بحجة لكيلا تبطل حجج الله وبيناته. مجموع الفتاوى (٦٠/١٥). الوقفة السادسة: في دلالة الآية على أن أهل الذكر عليهم البيان عند السؤال وعدم كتمان العلم. قال العلامة السعدي في تفسيره على هذه الآية: ولم يؤمر بسؤالهم،- أي أهل العلم- إلا لأنه يجب عليهم التعليم والإجابة عما علموه. فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ - اليوم السابع. الوقفة السابعة: في دلالة الآية على تزكية الله تعالى وتعديله لأهل العلم. قال العلامة السعدي في تفسيره على هذه الآية: وفي ضمنه تعديل لأهل العلم وتزكية لهم حيث أمر بسؤالهم. انتهى الوقفة الثامنة: في دلالة الآية أن سؤال أهل العلم يُخرج العبد من التبعة ويكون بريء الذمة أمام الله تعالى، لأنه فعل ما يلزمه،من سؤال أهل الذكر.
وقفات مع القاعدة القرآنية: (فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون)
وكتبها: يزن الغانم
1
0
2, 359
فاسأَلوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون
فقال له: ما يبكيك؟ وارتاع لبكائه، فقال له: أمصيبة دخلت عليك؟ فقال: لا، ولكن استفتى من لا علم له! وظهر فى الإسلام أمر عظيم! وقفات مع القاعدة القرآنية: (فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون). قال ربيعة: ولبعض من يفتى ههنا أحق بالسجن من السراق. والمقصود من هذا البيان الموجز: التنبيه على ضرورة تحرى الإنسان فى سؤاله، وألا يسأل إلا من تبرأ به الذمة، ومن هو أتقى وأعلم وأورع، فهؤلاء هم أهل الذكر حقًّا الذين نصت هذه القاعدة على وصفهم بهذا: (فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ).
فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ - اليوم السابع
[المغني 3 / 25]. وأنقل فتوى للشيخ ابن عثيمين - رحمه الله تعالى - في توضيح هذا الأمر:
سئل رحمه الله تعالى: ما الواجب على العامي، ومن ليس له قدرة على طلب العلم؟
فأجاب فضيلته بقوله: يجب على من لا علم عنده ولا قدرة له على الاجتهاد أن يسأل أهل العلم؛ لقوله تعالى: ﴿ فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ ﴾ [الأنبياء: ٧]، ولم يأمر الله تعالى بسؤالهم إلا من أجل الأخذ بقولهم، وهذا هو التقليد. لكن الممنوع في التقليد أن يلتزم مذهبًا معينًا يأخذ به على كل حال ويعتقد أن ذلك طريقه إلى الله - عز وجل - فيأخذ به، وإن خالف الدليل. وأما من له قدرة على الاجتهاد؛ كطالب العلم الذي أخذ بحظ وافر من العلم، فله أن يجتهد في الأدلة، ويأخذ بما يرى أنه الصواب، أو الأقرب للصواب. وأما العامي وطالب العلم المبتدئ، فيجتهد في تقليد من يرى أنه أقرب إلى الحق؛ لغزارة علمه وقوة دينه وورعه. [كتاب العلم (ص ١٥٣)]. فاسأَلوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون. الوقفة العاشرة:
في دلالة الآية على أن المجتهد من العلماء أن الأصل في حقه عدم التقليد لأن الله قال: ﴿ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ ﴾ ، وقد نص على ذلك العلماء في كتب أصول الفقه. الوقفة الحادية عشرة:
جواز التقليد في أصول الدين للعاجز عن معرفة الدليل لعموم الدليل؛: ﴿ فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ ﴾ [النحل: ٤٣].
وتلا: (قد أنزل اللّه إليكم ذكراً * رسولاً يتلوا عليكم آيات اللّه)(8)». وبعد، فإليك كلام ابن كثير ـ الذي يعتمد عليه أتباع مدرسة ابن تيميّة في التفسير والتاريخ ـ في هذا المقام، فإنّه قال بتفسير الآية من سورة النحل:
«... قول أبي جعفر الباقر: نحن أهل الذِكر ـ ومراده أنّ هذه الأُمّة أهل الذِكر ـ صحيح، فإنّ هذه الأُمّة أعلم من جميع الأُمم السالفة، وعلماء أهل بيت الرسول ـ عليهم السلام والرحمة ـ من خير العلماء، إذا كانوا على السُنّة المستقيمة، كعليّ وابن عبّاس، وبني عليّ: الحسن والحسين، ومحمّد بن الحنفية، وعليّ بن الحسين زين العابدين، وعليّ بن عبداللّه بن عبّاس، وأبي جعفر الباقر وهو محمّد بن عليّ بن الحسين، وجعفر ابنه، وأمثالهم وأضرابهم وأشكالهم... »(9). وعلى الجملة، فقد ثبت كثرة الطرق إلى قول أمير المؤمنين وغيره من أئمّة أهل البيت في هذه الآية المباركة، وصحّة الحديث في ذلك، وإن جاز لنا الاحتجاج برواية الثعلبي وحده في مثل هذه المواضع. وثانياً: قد ظهر ممّا تقدّم أن ليس «المقصود بأهل الذِكر هم أهل العلم كاليهود والنصارى... » كما زعم هذا المدّعي، ويؤيّد ذلك قول بعض المفسّرين بأنّ المقصود من «الذِكر» هو القرآن وأنّّ «أهل الذِكر» هم «أهل القرآن»، أو أنّ المراد: «إسألوا كلّ من يذكر بعلم وتحقيق»(10).
وهذا ما يجعل الإنسان يفهم ويدرك جيداً موقع المقالات المأثورة عن السلف ـ رحمهم الله ـ في شأن الفتوى وخطورتها، وهي نصوص ومواقف كثيرة، منها ما رواه ابن عبدالبر رحمه الله: أن رجلاً دخل على ربيعة بن عبدالرحمن ـ شيخ الإمام مالك ـ فوجده بيكي! فقال له: ما يبكيك؟ وارتاع لبكائه، فقال له: أمصيبة دخلت عليك؟ فقال: لا، ولكن استفتي من لا علم له! وظهر في الإسلام أمر عظيم! قال ربيعة: ولبعض من يفتي ههنا أحق بالسجن من السراق(2). علّق العلامة ابن حمدان الحراني على هذه القصة فقال: "قلت: فكيف لو رأى ربيعة زماننا وإقدام من لا علم عنده على الفتيا مع قلة خبرته وسوء سيرته وشؤم سريرته؟ وإنما قصده السمعة والرياء ومماثلة الفضلاء والنبلاء والمشهورين المستورين، والعلماء الراسخين والمتبحرين السابقين، ومع هذا فهم يُنْهَون فلا ينتهون، ويُنَبّهون فلا ينتبهون، قد أملي لهم بانعكاف الجهال عليهم، وتركوا ما لهم في ذلك وما عليهم" (3) اهـ. والمقصود من هذا البيان الموجز: التنبيه على ضرورة تحري الإنسان في سؤاله، وأن لا يسأل إلا من تبرأ به الذمة، ومن هو أتقى وأعلم وأورع، فهؤلاء هم أهل الذكر حقاً الذين نصت هذه القاعدة على وصفهم بهذا: {فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ}.