قصة الغراب الذكي عرض تقديمي بدون عنوان لعبة اكتشف الصورة عزيزي الطالب اضغط هنا لبدء اللعبة وقم بكتابة رمز اللعبة 5698 (نسخ - لصق) حوار حول أفضل غلاف للقصة تصميم غلاف عزيزي الطالب قم بتصميم غلاف لقصة " الغراب الذكي" وارسلها للمعلمة الى البريد الالكتروني: يكنك استعمال google drawing أو الرسام
- قصة قصيرة عن الذكاء: قصة الغراب الذكي - ركن المعرفة
- لماذا خلق الله الخلق ؟ - مركز الأبحاث العقائدية
- الحكمة من خلق الخلق
قصة قصيرة عن الذكاء: قصة الغراب الذكي - ركن المعرفة
الرئيسية / قصص للأطفال / قصة الغراب الذكي
قصص للأطفال
4. 6/5 - (27 صوت)
مقالات ذات صلة
قصة حكايات جدتي – الأصدقاء والغول بالعربية والإنجليزية
الوسوم الغراب قصص للأطفال
برنامج الرياضيات السنة السابعة الثلاثي الثاني
تمارين مراجعة رياضيات سيزيام مع الإصلاح
موسوعة سؤال وجواب العلوم والتكنولوجيا
اترك رد
وهنا قال مروان إنه عصفور ذكي يا جدي ونشيط ، وردت سلمى نعم يا جدي فلو كنت مكانه كنت سأصدق الثعلب وأنزل لأكل الحبوب ولن أتعب نفسي وأبحث عن طعام وبعدها ضحك الجميع بسعادة وقال الجد الحمد لله يا سلمى بأن عصفورنا لم يفكر مثلك وإلا لكان في معدة الثعلب الآن ولكنه فكر بعقله يا بنيتي. مع تحياتي
منى حارس
طبيبة بيطرية وكاتبة روايات رعب وما وراء الطبيعة من الأعمال المنشورة ورقيا رواية "لعنة الضريح- قرين الظلام- متجر العجائز- قسم سليمان- لعنة الارواح- جحيم الأشباح - نحن نعرف ما يخيفك " flash fiction " - ساديم - رسائل من الجحيم - المبروكة - وفي الأدب الساخر رواية عدلات وحرامي اللحاف
ذات صلة لماذا خلق الله البشر ما الغاية من خلق الانسان
لماذا خلق الله الناس مختلفين؟
يعدّ الاختلاف بين الناس سنّة من سنن الله -تعالى- في خلقه، فقد خلق الله -تعالى- خلقاً لا يختلفون وهم الملائكة، وخلق خلقاً لا يقدرون على الاختلاف كالجمادات. لذا كان من تمام كمال وقدرة الله -تعالى- أن يخلق خلقاً مختلفين، قال -تعالى-: ﴿وَلَوْ شَاء رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلاَ يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ* إِلاَّ مَن رَّحِمَ رَبُّكَ وَلِذَلِكَ خَلَقَهُمْ). [١] ومع اختلاف أهل العلم في قوله -تعالى-: (وَلِذَلِكَ خَلَقَهُمْ)، [١] هل يقصد به خلقهم للرحمة أم خلقهم للاختلاف، [٢] إلّا أنّ أهل العلم متفقون على أنّ الخلق مختلفون، ومن أسباب خلق الناس مختلفين ما يأتي:
تأكيدًا على وحدانية الله
يقول الله -تعالى-: ﴿وَمِن كُلِّ شَيْءٍ خَلَقْنَا زَوْجَيْنِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ﴾، [٣] فالناظر في الكون يجد أنّ الاختلاف يتمثّل بخلق الثنائية في الكون مرة في المشاعر، مثل الرضا والغضب، والفرح والحزن. لماذا خلق الله الخلق ؟ - مركز الأبحاث العقائدية. ومرة في المخلوقات الضخمة، كالسماء والأرض، والبر والبحر، وفي الناس كالذكر والأنثى، وفي أوصافهم كالغنى والفقر، والقصر والطول، والذكاء والبلادة.
لماذا خلق الله الخلق ؟ - مركز الأبحاث العقائدية
وهذه النقطة التي أثيرها هنا هي ـ بالتحليل ـ إحدى نقاط الاختلاف في التفكير بين جمهور الفلاسفة والعرفاء من جهة والمتكلّمين من جهة ثانية، إذ يؤخذ على المتكلّمين في الغالب ـ عدا جمع من الأشاعرة ـ أنّهم يدرسون صفات الله وأفعاله وغاياته وكأنّهم يتصوّرونه إنساناً، فيقولون بأنّه سيّد العقلاء، وسيّد أهل العقل، فلابدّ أن يفكّر بالطريقة التي نفكّر نحن فيها. فيما يرى الفلاسفة والعرفاء ـ كثيرٌ منهم ـ أنّ الأمر لا يُدرس بهذه الطريقة دوماً، وأنّه ينبغي الإقرار بأنّ نظاماً ما يحكم ـ إذا جاز التعبير ـ عالم الألوهيّة يختلف تماماً عن النظام الذي يحكم ذواتنا، وأنّ هذه الفرضيّة يجب أن يأخذها الباحث بعين الاعتبار. لماذا خلق الله الخلق. ولهذا نجدهم يقولون بأنّ الإنسان السالك إلى الله يصبح إلهيّاً، لا أنّ الله يصبح إنسانيّاً، فتأمّل جيداً في الموضوع، فهو نقطة اختلاف منهجيّة كبيرة، فهذا أشبه شيء بالفيزياء الكميّة عندما تقول لنا بأنّنا عندما ندخل عالم الذرّة فسوف تتلاشى كلّ الأنظمة التي كانت تحكم العالم من قبل، وكنّا نتصوّر أنّها قادرة على حكم كلّ شيء، فإذ بها لا تحكم أعماق الذرّة وأسرارها. ثانياً: لنفرض أنّ الله لأنّه كريم خلق الخلق كي يمنحهم فرصةً للسعادة، بعبادته ومعرفته، دون أن يحتاج هو إلى عبادتهم ومعرفتهم له، فهو شخصٌ ـ مثلاً ـ ينكر ذاته ولا يريد شيئاً من وراء أفعاله لنفسه، بل كلّ ما يريد هو أن يُسعد الآخرين، فخلق (الآخرين) كي يمنحهم فرصة السعادة، فإذا عملوا واستغلّوا هذه الفرصة اكتسبوا السعادة في الآخرة، وإذا تركوها فقد أوردوا أنفسهم في الشقاء.
الحكمة من خلق الخلق
يخبر سبحانه وتعالى عن كمال قدرته، وتمام حكمته، وأنه ما خلق السماوات والأرض لعباً ولا لهواً، ولا سدىً من غير فائدة، وأنه ما خلقهما إلا بالحق، وخلقهما مشتمل على الحق، وأنه أوجدهما ليعبدوه وحده لا شريك له، وليأمر عباده وينهاهم ويثيبهم ويعاقبهم. وإن الحكمة من أعظم معالم حديث القرآن الكريم والسنة النبوية عن قصة الخلق، فالخلق صفة من صفات الله سبحانه، كما أن أثر هذه الصفة فعل من أفعال الله المنزهة عن العبث واللعب، وإذا تقرر أن كل ما في الكون مخلوق لله سبحانه، من كائنات وما يصدر عنها من أفعال فإن من استقر في نفسه ذلك، وترسَّخ في قرارة قلبه، تنفتح له آفاق عظيمة في تلمُّس أسرار الخلق العظيم، وما يجري فيه من حركة وسكون، وسعادة وبؤس، ورخاء وشدة، وعز وذل، وخيرٍ وشر، وحرب وسلم، وحياة وموت، ونصر وهزيمة. ولقد قال الله سبحانه في قصة من أكثر القصص إيلاماً وأشدها أذى، تلكم هي قصة الإفك الأثيم الذي افتُري على الطاهرة المصون أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها وعن أبيها، قال الله فيها: ﴿إِنَّ الَّذِينَ جَاءُوا بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِنْكُمْ لَا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَكُمْ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ﴾ [سورة النور: 11].
ودمتم في رعاية الله