تاريخ النشر: الأربعاء 3 جمادى الأولى 1424 هـ - 2-7-2003 م
التقييم:
رقم الفتوى: 34180
70129
0
431
السؤال
لمن كان سيف الإمام علي رضي الله عنه من قبل أن يكون له؟ ولماذا كان سيفه ليس مثل بقية السيوف؟
وضحوا هذا لنا مشكورين. الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فقد كان سيف علي رضي الله عنه ويدعى "ذو الفقار" لرسول الله صلى الله عليه وسلم، وقد تنفله يوم بدر، كما ذكر ذلك الحافظ في الفتح، وقد روى ابن أبي شيبة في مصنفه عن عبد الله بن سنان الأسدي قال: رأيت عليًّا يوم صفين، ومعه سيف رسول الله صلى الله عليه وسلم ذو الفقار. وقد روى تنفل رسول الله صلى الله عليه وسلم له يوم بدر أحمد في مسنده، و ابن ماجه في سننه عن ابن عباس رضي الله عنهما وإسناده حسن. وأما سبب تميز هذا السيف، فلعل ذلك لكونه سيف رسول الله صلى الله عليه وسلم. سيف علي بن ابي طالب الحقيقي للدولة. وننبه هنا إلى أن ما يذكر من كون هذا السيف قد نزل من السماء غير صحيح. قال ابن تيمية في مجموع الفتاوى: وما ذكر من نزول ذو الفقار من السماء كذب. اهـ
والله أعلم.
- سيف علي بن ابي طالب الحقيقي لودي نت
- من حفر حفرة لأخيه وقع فيها – زيادة
- قصة من حفر حفرة لأخيه | قصص
سيف علي بن ابي طالب الحقيقي لودي نت
مرحبأ بك أخى الفاضل
السّيف موجودٌ حتّى الآن ومحفوظ في متحف توبكابي في اسطنبول بتركيا. إقرأ المزيد على موضوع. كوم: ين_يوجد_سيف_علي_بن_أبي_طالب mohamed egy كل المقتنيات في تركيا، مزورة، غرضها سياحي بشر عامر عبدالظاهر (بوتشي) بصراحة لم أسمع بهذا الأمر من قبل ولم أتوقع ذلك
لكن ما الدليل
وشكرأ لك
سيف امير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه ذي الفقار الحقيقي - YouTube
جحا يقول من حفر حفرة لأخيه وقع فيها كان لجحا في حياته الكثير من المواقف مع الناس، منها الإيجابية ومنها السلبية ومنها المضحك، وفي هذه القصة يحكي جحا قصة له مع الباعة، وكان ينوي خداعهم بحيلة ولكنها لم تنجح، وعادت إليه وتم اكتشافها من قبل القاضي. جحا يقول من حفر حفرة لأخيه وقع فيها: كان جحا معتاداً على الذهاب لحديقته المجاورة يومياً لكي يزرعها، وفي يوم من الأيام وفي أثناء الزراعة والعمل ضرب فأسه بشيء صلب، وعندما أراد جحا أن يكتشف ما هو الشيء وجد ديناراً، فرح جحا جدّاً للدينار وقال في نفسه: لقد جاء هذا الدينار في وقته، ولكنّه عندما بدأ يمسحه وينظفه من الصدأ الذي يملأه إذ به دينار مزيف. أراد أن يرمي جحا الدينار بعدما شعر بالفرح، ولكنّه فكّر في نفسه قليلاً ثم قال: ولماذا أرميه وأنا بإمكاني أن أخدع به بعض التجار كما حدث لي، وأستطيع أن أشتري طعاماً لي، وذهب جحا للسوق وأراد أن يشتري بطة من بائع، فقام وأعطاه الدينار ولكن البائع لم ينتبه بأن هذا الدينار مزيف فأخذه ووضعه في جيبه، وأخذ جحا البطة وهو فرحاً ومضى. بعد ذلك أراد أن يشتري بائع البط الدقيق لمنزله، وقام بشراء كيساً من الدقيق ، وسأل البائع عن ثمنه فقال له: ثمنه ديناراً، فأعطاه الرجل الدينار الذي أخذه من جحا وأخذ الدقيق وذهب، والرجل الذي باع الدقيق أراد أن يصنع لنفسه كأساً من الشاي فأحضر وعاءً ووضع به الماء ليضعه على النار، ولكنّه لاحظ أن هذا الوعاء محروق ويبدو أنّه مثقوب ويسيل الماء منه، فقال في نفسه: سأشتري وعاءً جديداً بالدينار الذي رزقني الله به واحتفظ بباقي ما حصلت عليه.
من حفر حفرة لأخيه وقع فيها &Ndash; زيادة
ثم أن ولدهم كان عند الرجل من الجيران فأتى أهله, فلما وصل إلى بيت الضيافة رأى فرشاً و بساطاً و سراجاً, فكان قد أخذه النوم فنام على ذلك الفراش, فلما انتصف الليل أتى الرجل و زوجته فأرسلا رجلاً من خارج البيت و أطفأ السراج و دخلا و في يد كل واحد منهما منجل عريض فتوارداه على رأسه حتى مات, فقطعاه في الليل و رموه في بئر لهم و هم يظنون أنه الضيف, فلما طلع الفجر عمد الرجل إلى رئيس تلك المحلة, و قال له: امض معي مع جماعة حتى أوقفك على أمر غريب, فأتوا معه إلى باب ذلك الرجل فطرق الباب و خرج الرجل و رأى الضيف فتعجب!! فقال له الضيف: اعطني دراهمي فدخل على زوجته و قال: إن الذي قتلناه ليلاً جاء هذا الوقت و لا أظنه من الجن, فأخرجي اليه دراهمه, فلما قبضها حكى الحكاية كلها لرئيس المحلة, فعمدوا إلى البئر فأخرجوا قطع المقتول فإذا هو ولدهم الذي عزما على زواجه من تلك الدراهم.! و من حفر لأخيه بئراً وقع فيه. وهناك قصص كثيرة من هذا القبيل According to a course I studied at CACE Saleh Dardeer Works in field Native speaker of: Arabic PRO pts in category: 59
قصة من حفر حفرة لأخيه | قصص
وتجدر الإشارة هنا إلى "وقع فيها" في هذا المثل تعود بلا شك على الذي حفر الحفرة، وليس على من حفرت الحفرة من أجل الإيقاع به، حيث نجد أن الشخص الذي تم التخطيط للإيقاع به قد نجا، بينما وقع في شر أعماله من خطط ودبر وغدر. هناك بعض الألقاب أو الصفات التي قد سميت بها بعض السور القرآنية نظرا لسبب نزولها، ومن ضمن هذه السور السورة التي تسمى بالفاضحة، فلما سميت بهذا الأسم؟، دعنا نتعرف على السبب سويا عبر مقال: ما هي السورة التي تسمى بالفاضحة؟ وما هو سبب نزولها؟
قصة المثل
يحكى أنه كان هناك أخوان، أحدهما تاجر كبير ومرموق، بينما الأخر كان أعمى وفقير، وكان الأخ الثري يجلس يومياً بالقرب من دكانه، حيث يتحدث ويتسامر مع أصدقائه التجار، وكان الأخ الأعمى يمر من أمامهم بثيابه الممزقة وحالته المزرية. كان الأخ الثري يخجل من اخيه، الأمر الذي دفع إلى التفكير في التخلص منه، فطلب من خدمه أن يقوموا بحفر حفرة كبيرة في الليل في الطريق الذي يمر منه أخاه، حتى إذا مر أخاه من الطريق للذهاب لصلاة الفجر سقط في الحفرة. بعد أن حفر الخدم الحفرة، وفي وقت صلاة الفجر خرج الرجل الثري من منزله ومر من أمام دكانه ناسياً أمر الحفرة، فسقط فيها، ولم يتعرف الخدم عليه بسبب الظلام، واعتقدوا أنه الأعمى فقاموا برد الحفرة بالتراب.
نموذجان من التاريخ أولهما: من التاريخ القديم
حُكي: أن رجلا من العرب دخل على المعتصم فقرّبه وأدناه وجعله نديمه، وصار يدخل على حريمه من غير استئذان. وكان له وزير حاسد فغار من البدوي وحسده، وقال في نفسه: إن لم أحتل على هذا البدوي في قتله أخذ بقلب أمير المؤمنين، وأبعدني منه، فصار يتلطف بالبدوي حتى أتى به إلى منزله، فطبخ له طعاما، وأكثر فيه من الثوم، فلما أكل البدوي منه قال له: احذر أن تقترب من أمير المؤمنين، فيشم منك رائحة الثوم، فيتأذى من ذلك فإنه يكره رائحته، ثم ذهب الوزير إلى أمير المؤمنين، فخلا به وقال: يا أمير المؤمنين إن البدوي يقول عنك للناس إن أمير المؤمنين أبخر وهلكت من رائحة فمه. فلما دخل البدوي على أمير المؤمنين جعل كمه على فمه مخافة أن يشم منه رائحة الثوم، فلما رآه أمير المؤمنين وهو يستر فمه بكمه قال: إن الذي قاله الوزير عن هذا البدوي صحيح، فكتب أمير المؤمنين كتابا إلى بعض عماله يقول فيه: إذا وصل إليك كتابي هذا، فاضرب رقبة حامله، ثم دعا البدوي ودفع إليه الكتاب، وقال له: امض به إلى فلان وائتني بالجواب. فامتثل البدوي ما رسم به أمير المؤمنين وأخذ الكتاب وخرج به من عنده، فبينما هو بالباب إذ لقيه الوزير، فقال: أين تريد؟ قال: أتوجه بكتاب أمير المؤمنين إلى عامله فلان، فقال الوزير في نفسه: إن هذا البدوي يحصل له من هذا التقليد مال جزيل، فقال له: يا بدوي ما تقول فيمن يريحك من هذا التعب الذي يلحقك في سفرك، ويعطيك ألفي دينار؟ فقال: أنت الكبير، وأنت الحاكم، ومهما رأيته من الرأي إفعل.