يُحفظ الزبادي اليوناني كامل الدسم من ندى مبرداً تحت 5 درجات مئوية. زبادي بروتين ندى اليوناني من انتاج شركة العثمان للانتاج والتصنيع الزراعي الخبر – المملكة العربية السعودية. شوفوا السعرات الحرارية في لمنتجات تشابه زبادي يوناني ندى
- الزبادي اليوناني ندى الكامل
- على العهد باقون – جريدة البعث
- على العهد باقون | جريدة الرؤية العمانية
- موقع خبرني : مهيار: باقون على العهد- فيديو وصور
الزبادي اليوناني ندى الكامل
10
الأكثر رواجاً في المواد الغذائية المزيد مميزات وعيوب ندى - زبادي يوناني بالتوت الأزرق قليل الدسم ١٦٠ غرام لا يوجد تقييمات لهذا المُنتج. مراجعات ندى - زبادي يوناني بالتوت الأزرق قليل الدسم ١٦٠ غرام اضف هذا المنتج الى: انسخ الكود وضعه في موقعك معاينة
من الدانوب
ندى - زبادي يوناني بالتوت الأزرق قليل الدسم ١٦٠ غرام
ندى زبادي يوناني بالكراميل المملح كامل الدسم - 160 غرام ٣٫٦٥ ر. ندى زبادي بيوناني سادة خالي الدسم - 160 غرام ٣٫٦٥ ر. ندى زبادي يوناني بالفراولة بروتين أكثر و دسم أقل - 160 غرام ١٫٧٠ ر. الصافي زبادي مخفوقة بالتوت المشكل - 120 غرام
تعزيز اللحمة
قدم رئيس رقباء محمد المحنشي التهاني والتبريكات بمناسبة ذكرى البيعة الرابعة لتولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله-، وأكد أن هذه الذكرى الميمونة تحمل مضامين وطنية وتعزز اللحمة بين الشعب والقيادة في هذه البلاد الطاهرة، مؤكداً أن جميع منتسبي القوات المسلحة المرابطين على الحد الجنوبي فداء لوطنهم الغالي ولن يسمحوا لكائن من كان بمجرد محاولة الاقتراب من حدوده وسنحميه بإذنه تعالى بكل ما استطعنا من قوة وعزيمة. وأعرب الرقيب محمد بن مانع عسيري عن مشاعر الولاء والوطنية بهذه المناسبة الغالية التي تتزاحم بها المشاعر معبرة عن منجزات الخير في عهد العزم والحزم عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان ونعاهد قيادتنا الحكيمة بأننا على العهد باقون مقدمين أرواحنا فداء لهذا الوطن العزيز، فنحن عيون ساهرة على حدود هذا الوطن بلا منة بل هو الواجب، الذي يدعمه حب الدين والمليك والوطن. وقال العريف حسام المدخلي أحد الجنود المرابطين على الحد الجنوبي: نقدم التهاني للقيادة الرشيدة والأسرة الحاكمة والشعب السعودي بهذه المناسبة الغالية مجدداً الولاء والوفاء والطاعة لخادم الحرمين الشريفين ولسمو ولي عهده الأمين -حفظهم الله-، سائلاً المولى جلت قدرته أن يديم على المملكة أمنها واستقرارها ونؤكد أن أرواحنا نبيعها رخيصة دون أن يمس تراب الوطن أي سوء.
على العهد باقون – جريدة البعث
د. أحمد الجبيلي
قال المدير التنفيذي للمركز الوطني للتقويم والاعتماد الأكاديمي د. أحمد بن يحيى الجبيلي: «تحل بنا هذه الأيام الذكرى الرابعة لمبايعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ملكا للمملكة العربية السعودية، وهي الذكرى التي تبعث في النفوس الفخر والاعتزاز ونحن نعيش عهدا استثنائيا». وأضاف: «ذكرى أطلق معها الشعب السعودي العنان للفرح والاحتفال، واغتنمها فرصة لتجديد البيعة على السمع والطاعة، وتأكيد الولاء لمقام خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده، إن الشعب السعودي الوفي يقف صفا واحدا، خلف قيادته الحكيمة التي تسير بالبلاد نحو التقدم والحداثة بثبات». على العهد باقون | جريدة الرؤية العمانية. وأشار إلى أنّه حري بنا وواجب علينا بهذه المناسبة السعيدة أن نتذكر بكل فخر ما قام به الوالد القائد الملك سلمان -حفظه الله- من جهود جبارة وما أطلقه من مشروعات عملاقة تعود على المواطن بالرخاء والرفاه، كما ترسخ المكانة العالمية التي تحظى بها المملكة بين الدول. وتابع: «إن تجديدنا للبيعة لملكنا هو تأكيد على المبادئ الأصيلة الثابتة التي قامت عليها المملكة العربية السعودية منذ عهد المؤسس -رحمه الله-، والتي تؤكد حرص القيادة على تقديم كل ما من شأنه نفع المواطن وحماية الوطن، كما يؤكد شعب المملكة في كل مناسبة تمسكه الكامل بقيادته، وهذه الثنائية الفريدة من الإخلاص المتبادل هي التي أثمرت بحمد الله ما نراه من أمن وأمان، وتنمية وبناء».
على العهد باقون | جريدة الرؤية العمانية
وأشار بهذه المناسبة إلى ما تحقق للوطن في عهد الملك سلمان بن عبدالعزيز -أيده الله- من قرارات ومواقف حكيمة مكنت المملكة من الثبات في مواجهة وتجاوز التحديات، والمحافظة على دورها الفاعل والمؤثر بين دول العالم، إلى جانب دعم كل ما فيه خدمة الوطن والمواطن والمحافظة بقوة على استقرار وأمن البلاد. محبة وتقدير
وقال الملازم ساري الخميس: نهنئ قائد الوطن ملكنا الغالي سلمان بن عبدالعزيز -أطال الله عمره- لخدمة وطنه وأمته بمناسبة الذكرى الرابعة لتوليه مقاليد الحكم في هذه البلاد مجددين له العهد والولاء والطاعة، مضيفاً أن هذه الذكرى تعد فرصة مناسبة ليعبّر الشعب عمّا يكنّه لقائده من محبة وتقدير واحترام، كما أنها رسالة أيضاً لمن يحلم بزعزعة الاستقرار بأن هذا الوطن هو أسرة واحدة يصعب اختراقها، وأنه جسد واحد استطاع أن يصنع حضارته العظيمة خلال فترة زمنية قصيرة أبهرت العالم ووقف احتراماً وتقديراً لها، وأن هذا الوطن هو قائد أحب شعبه فبادله الشعب بالحب والتقدير والعطاء.
موقع خبرني : مهيار: باقون على العهد- فيديو وصور
علي اليوسف
في مثل هذا اليوم من العام 2000، رحل القائد المؤسّس حافظ الأسد، ولكن الإنجازات التي تحقّقت في عهده، سياسياً واقتصادياً وعلمياً واجتماعياً، لاشك أنها أعلت من مكانة سورية في المجتمع الدولي، حتى باتت واحدة من أبرز المنارات المضيئة في تاريخ العرب. عرف الرئيس المؤسّس كيف يجعل من سورية بلداً مهاب الجانب، وأن يحوّلها إلى أحد أهم بلدان المنطقة، بسبب ثرواتها الطبيعية من جهة والثروة الإنسانية من جهة أخرى، وصنع دوراً لسورية في المنطقة، مستغلاً كل الأوراق التي امتلكها بحنكة. كان يدرك منذ قيادته الحركة التصحيحية أن الوحدة هي الأساس في مستقبل الوطن العربي، وأن التشتّت سيقود إلى نهاية كل دولة على انفراد، وبالفعل صدقت رؤيته حين تكالبت الدول الغربية والولايات المتحدة الأمريكية على المنطقة وقلبت أنظمة حكم في عدد من الدول، ومن لم يطالها التغيير سارعت للتطبيع خوفاً من "الربيع" أن يجتاحها. والآن بقيت سورية وحيدة في مواجهة الإرهاب المصدّر إليها، كما بقي المؤسّس وحيداً في مواجهة العالم بعد اتفاق كامب ديفيد، وكأن التاريخ يعيد نفسه بأن يكون قدر سورية أن تكون صمام الأمان للمنطقة. وهي كذلك، حيث حرص القائد المؤسّس على أن تكون الدول العربية قوية ومنيعة لمواجهة أي عدوان عليها عبر نضاله القومي الطويل، فقد وقف إلى جانب القضية الفلسطينية، وإلى جانب المقاومة اللبنانية ضد الاحتلال الصهيوني، وتشهد له مصر وليبيا والكويت والعراق وغيرها من الدول التي وقف إلى جانبها في عملها التحرري.
وفي زمن «كورونا»، لم تنقطع «الجريدة» ولم تتخلف عن الركب، بل كانت دائماً في الصدارة، وبقيت على اتصال بقرائها، ورقياً وإلكترونياً، وبرزت شخصيتها المعهودة بانفراداتها وحصرياتها. واليوم ونحن نحتفل مع قرائنا بعيد «الجريدة» الرابع عشر يحدونا الأمل أن تنجلي هذه الأزمة التي تعيشها الكويت والعالم، داعين الله أن يحفظ بلادنا بكل من فيها، وأن يأتي العام المقبل في مثل هذه الأيام، وقد ارتدى العالم ثوب العافية، وعادت إليه نضارته وشبابه، لتشرق شمس التفاؤل ويغيب ضباب الترقب والحذر والتشاؤم. وكل عام والجميع بخير.