المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mini-2012
(المشاركة 15494610)
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن: 110 ( الأعضاء 19 والزوار 91)
mini-2012, هاجر اشرف, ryhana77, توتا روني, نهى حمزه, دانة 2008, mariam quaterji, nanosha12, كمرة, شموس راحلة, s2020, ميرا حوا, user0001n, ياسمين حفنى, محجوبة صبحي, دموع عذراء, ام مراد, rama nour, نوارة البيت
أدوات الموضوع
شبكة روايتي الثقافية - قلبك منفاي *مكتملة*
فالطريق أمامه مفتوحا ليختار أيظل شخصا تافها لا يتحمل المسئولية أم بمد يده ويغتنم الفرصة ليصير شخصا يحظى بالإحترام فلا يجترأ عليه أشخاص مثل منال لسوء تصرفه ولا يمد يده لاحد لانه عاطل عن العمل. سلمت أناملك حبيبتي وموهبتك الخلابة في تناول الاحداث والتي للاسف تلوح رايات قرب انتهائهاx بالأفق وكنت اود الا تنتهي أبدا
ولكني علي ثقة أن عطائك الادبى شلالا لن ينقطع وستهلين علينا بإبداع مماثل أو اكثر إبهارا
دمتي بكل التوفيق والحب والنجاح صديقتي الجميلة
طيب سلمّك الله.. وأتجه للباب عبدالعزيز: موافق رجعت مُتعبة مُرهقة رتيل دخلت غرفتها بإستعجال وهي تبحث عن النُومْ عبير دخلت غرفتها بتعبْ.. حتى ليس لها طاقة لتنزع فستانها رمت نفسها على السرير ليؤلمها رأسها من شيء تجهله.. أبتعدت لترى بوكيه ورد أبيض ملتفّ بورقْ أبيض ومحكوم بخيط عنابيْ.. أستغربت.. بحثت عن بطاقة عن أي شيء.. لم تجد.. سئمت من هذا المجهُول!
الاصيل يبقى اصيل مثل الذهب # الطير الحر # الصقر - YouTube
الاصيل يبقى اصيل مثل الذهب مباشر
الاصيل✌ يبقى اصيل مثل الذهب... ❤️🐎❤️ - YouTube
الاصيل يبقى اصيل مثل الذهب تواصل
السؤال /
كيف عرفت هذا الفرق، كيف قدرت الإيجابيات والسلبيات، يمكن جاملت نفسك؟
حتى لا تقع في مطب مجاملة النفس والوقوع في فخ الغرور، انصحك بأن تتلمس آراء الناصحين (وليس المجاملين) ، واعرض نفسك على أعز اصدقائك ( الناصحين وليس المجاملين) اعرض عليه فكرتك ، واجعله يقيم إيجابياتك وسلبياتك، واستمع بشوق لنصائحه. الف الف مبروك ،،، لقد أصبحت بعون الله وتوفيقه انسانا ذي أهمية كبيرة وثقة عالية ، وهنيئا لمجتمع تعيش فيه. انتهى الموضوع ///
أسئلة للمناقشة/
(المجال مفتوح للنقاش للجميع من أجل الاستفادة والتحسين)
س(1): ذكرنا خمس خطوات للإدارة الفعالة للقيم والمبادئ في حياتنا الشخصية ، هل تضيفون أو تحذفون شيئا منها، أم انها وافية. (مطلوب جواب)
س(2): ذكرنا في الخطوة(3) المبادئ والقيم الأساسية التي هي أسباب جودة الحياة الشخصية ومصادر الثقة، هل تضيفون شيئا أو تحذفون أم أنها وافية ( مطلوب جواب)
للمناقشة والحوارات
تسعدنا دوما سعادتكم
الاصيل يبقى اصيل مثل الذهب تحديث
الخطوة (4): اتخذ قرارك بتحقيق أهدافك في ظل مبادئك
الخطوة (5): قيم نفسك وحسن أداءك
الشرح/
الخطوة (1): ركز فكرك على مبادئك:
وهذا يعني/
– أن تستشعر أثر القيم والمبادئ في حياتك وأثرها على ثقة الناس بك. – أن تستشعر أثر القيم الحميدة في ثقتك بالناس من حولك. – ان تستشعر راحة ضميرك في ظل مبادئك وقيمك السامية. – أن تستشعر معنى القاعدة " لا جودة في الحياة الشخصية بدون ثقة، ولا ثقة بدون قيم ومبادئ "
الخطوة (2) اجعل مبادئك تساوي حياتك:
أن تكون على يقين تام أنه لا معنى حقيقي لحياتك دون أن يثق بك الناس. أن تكون على يقين تام أنه لا معنى حقيقي للحياة دون أن تجد من تثق به وتتعامل معه بأمان. اربط بيقين بين جودة الحياة الكريمة وبين الثقة في التعامل بين الناس. الخطوة (3): حدد مبادئك واجعلها أهم غايات وجودك:
_أن تحدد القيم والمبادئ التي تجعل لك قيمة وثقة عند الناس. _سوف اقترح عليك (6) مبادئ رئيسة تضمن معها الحد المقبول من جودة الحياة الشخصية وهي:
اكتب في مذكرتك الخاصة /
1_ مبدأي الأول: (الصدق) – فيكون هدفي في الحياة – (أن أكون صادقا وأترك الكذب حتى أموت). 2_ مبدأي الثاني: (الأمانة) – فيكون هدفي في الحياة – (أن أكون أمينا وأترك الخيانة نهائيا).
الاصيل يبقى اصيل مثل الذهب تتراجع
من مبادئ #الجودة_الشخصية
"لا جودة في الحياة الشخصية بدون ثقة، ولا ثقة بدون قيم ومبادئ"
تمهيد:
في الموضوع السابق رقم (2) وتحت عنوان القيم وسر علاقتها بالثقة؟، خلصنا منه إلى:
"أن القيمة الحقيقة للإنسان تكمن في أصالته ونقاء معدنه، وفي مدى بقاء واستمرار تلك الأصالة رغم مرور الزمان وتقلب الأحداث، فتكون النتيجة الطبيعية لذلك النقاء رسوخ الثقة أو الموثوقية في الشخص، فينجذب الناس اليه ويأمنون جانبه، عملا بموجب الطبيعة البشرية، أن الناس لا يتعاملون بجدية الا مع من يثقون به". وفي موضوعنا اليوم: نطرح السؤال التالي: كيف يمكن أن ندير القيم والمبادئ في حياتنا بنجاح؟
وقبل الإجابة عن السؤال: دعونا نتفق على الأسس التالية:
_ لنفترض أن مصطلحات القيم والأخلاق والمبادئ تحمل نفس المعنى خروجا من الخلاف في دقائق الفروق بينها. _ المبادئ في ديننا وأعرافنا منطلقة من قيمنا وديننا وأيضا من عاداتنا الحميدة. _ يجب أن تكون المبادئ مبنية على قيم سامية وعقائد صافية وخوف من الله تعالى، وابتغاء مرضاته، حتى لا تنحرف بوصلة الحياة عن الاتجاه الصحيح. وللإجابة عن السؤال أقول مستعينا بالله:
هناك خمس خطوات للإدارة الفعالة للقيم والمبادئ هي:
الخطوة (1): ركز فكرك على مبادئك
الخطوة (2) اجعل مبادئك تساوي حياتك
الخطوة (3): حدد مبادئك واجعلها أهم غايات وجودك.
الاصيل يبقى اصيل مثل الذهب يبدأ
_إذا حلفت فإنك تبر بقسمك ولا تحنث. _إذا حكمت أو توسطت بين الناس.. فإن العدل سيكون مبدؤك مهما كانت التضحيات، فإن عجزت فإنك تنسحب، حتى لا تقع في الظلم. _الظلم عندك حرام – حرام – حرام مؤكد بالقليل قبل الكثير، فكيف تظلم الناس والظلم ظلمات، وربك سبحانه قد حرم الظلم على نفسه أصلا. إذا حققت هذه النتائج/
فإنك بالفعل قد عدلت في حياتك ما نقص من مفاهيم وسلوك متعلقة بالمبادئ. تهانينا /
لقد قررت أن تكون إنسانا أصيلا صاحب مبادئ، كالذهب الصافي. إذا أخفقت لا تحزن وأعد المحاولة:
ستصبح مثل الذهب الخالص، فإذا حصل على الذهب غبار او اوساخ، الأمر سهل، امسح الغبار عنه، فيعود بريقه كما كان وأحسن. لأن الأصيل يبقى أصيل، فسرعان ما يعود الى طبيعته، بعكس المغشوش عديم المبادئ أو مخروم المروءة. أخيرا/
الخطوة (5): قيم نفسك وحسن أداءك:
من مبادئ الجودة التحسين المستمر. والتحسين قبله يأتي مبدأ القياس، يعني قياس الأداء في تطبيق قيمك ومبادئك في الواقع. وقياس الأداء يعني أن تكون لك محطة تتوقف فيها كل بضعة أشهر، ثم تسأل نفسك، كيف أصبحت الآن؟ ما هو الفرق بالضبط؟ أين الإيجابيات (حددها وتمتع بها وكافئ نفسك بعشاء لذيذ)، وأين السلبيات ( لا تحزن ، ولا تيأس ولا تثبط نفسك ، والسبب أنك بشر ولست من الملائكة) استغل الفرصة للتصحيح والتحسين، ولا تعجز عن الاعتذار والرجوع عن الخطأ ، مهما كان الثمن.
3_ مبدأي الثالث: (الوفاء بالوعد) – فيكون هدفي في الحياة – (أن أكون صادق الوعد ولا أخلف أبدا). 4_ مبدأي الرابع: (الوفاء بالعهود والعقود) – فيكون هدفي في الحياة – (أن أوفي بالعهود والعقود مهما كان الثمن). 5_ مبدأي الخامس: (ترك الظلم) – فيكون هدفي في الحياة – (أن اترك ظلم الناس وأقبل الحكم العادل في الحقوق مهما كان الثمن). 6_مبدأي السادس: ( تحقيق العدل) – فيكون هدفي في الحياة – ( أن احقق العدل مع جميع الناس ولو على نفسي أو أقرب الناس لي)
ملاحظات/
_ هذه من وجهة نظري أهم القيم والمبادئ وأسس الأخلاق الحميدة في الحياة
_يمكنك أن تضيف منها ما تريد
الخطوة (4): اتخذ قرارك الشجاع بتحقيق أهدافك في ظل مبادئك:
وهنا يأتي دور التنفيذ (وللجادين أقول) /
_ أول خطوة في التنفيذ هي اتخاذ القرار الشجاع الواثق الذي لا رجعة عنه. _هذا القرار هو العزم الأكيد على المضي في تحقيق الأهداف الستة ابتداء من هذه اللحظة. _عاهد الله ثم عاهد نفسك ان لا رجعة عن هذا القرار، لأنه يعني حياتك. _ استخدم مع نفسك سياسة التدرج (رويدا رويدا) اترك الفجأة والمبلغة ، فإنها ستحملك تبعات تحول بينك وبين المضي في قرارك. _لا تفكر بالرجوع للخلف بعد أن فتح الله على قلبك طريق النور وبوابة الخير والسعادة (مهما طالت مرحلة السير المتدرج).