سعد بن جدلان الاكلبي
الرئيسية
سعد بن جدلان الاكلبي
سعد بن جدلان - قبيلة سعد بن جدلان - سعد بن جدلان غزل - قصائد سعد بن جدلان عتاب - معلومة
حبكم يا صاحبي - سعد بن جدلان
متصفحك قديم و لا يدعم تشغيل الصوتيات والفيديوهات، قم بتحميل متصفح جيد مثل متصفح كروم على هذا الرابط
لا يوجد نص كتابي لهذه القصيدة. تعليقات الزوار
كُل المحتوي و التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي موقع الشعر. التعليقات المنشورة غير متابعة من قبل الإدارة. للتواصل معنا اضغط هنا.
كـــل شئ ينشفـــا فيـــه ميصـــاله عسير الذهـــب دونــه حـراسه وبيبــاٍنن كبــار….. والدرر مــن دونها هيبـــة البـــحر الغــــزير
علاوة على كل تلك القصائد التى ذكرنها فتبقي تلك نقطة في بحر إبداعات سعد.
فلما رأت هاجر أنه ابنها اسماعيل يكاد يموت عطشا بدأت تمشي بسرعة بحثا عن الماء بين جبلي الصفا والمروة ذهابا وايابا سبع مرات بين جبل الصفا و جبل المروة الى أن رأت نبع الماء يفيض من تحت قدم ابنها اسماعيل(حسب ما رواه بعض علماء الدين أن النبع انطلق من تحت قدم النبي اسماعيل عليه السلام والله أعلم), ففرحت وأخذت من الماء وشربت وروت أبنها اسماعيل الذي كان عطشانا. وأتى الناس الى ذلك المكان وسكنوا فيه وكبر النبي اسماعيل عليه السلام بينهم وتعلم العربية وزوجوه بنتا منهم. وبعد أن ماتت هاجر وكبر النبي اسماعيل وتزوج, جاء أمر من الله تعالى لأبيه بأن يقوم بذبح ابنه اسماعيل وامتتل النبي ابراهيم لأمر الله تعالى دون أي تردد وذهب وأخبر ابنه اسماعيل والذي لم يره منذ مدة طويلة بأنه جاء لذبحه, فقال له اسماعيل:"اذا كان الله قد أمر فأنا مطيع لأوامره فقم بذبحي يا أبي ولا يغوينك الشيطان". قصة النبي ابراهيم عليه السلام وذبحه لابنه النبي اسماعيل عليه السلام - عالم حنان يونيو 28, 2019. وأخذ النبي ابراهيم عليه السلام السكين وبدأ بذبح ابنه لكن الله تعالى حال دون وقوع ذلك الذبح وأنزل اليه أضحية وأمره بذبحها وترك ابنه, ولهذا نقوم بذبح أضحية العيد في مثل هذا اليوم امتلالا لأوامر سبحانه وتعالى. وكانت هذه هي قصة النبي ابراهيم مع ابنه النبي اسماعيل عليهما السلام.
قصة النبي ابراهيم عليه السلام وذبحه لابنه النبي اسماعيل عليه السلام - عالم حنان يونيو 28, 2019
قصة نبي الله إبراهيم عليه السلام مع أبيه آزر - YouTube
لكن بعدما اكتشفوا أن أصنامهم تم تحطيمها من طرف النبي ابراهيم عليه السلام لم يتحملوا الأمر وأصروا على عنادهم في عبادة الأصنام, وقرروا حرق نبينا ابراهيم عليه السلام ورميه في نار اشتدت ألسنتها (نار كبيرة وعالية وشديدة الحر) لكن نبينا ابراهيم عليه السلام خرج من النار دون أي أثار للحروق أو الكدمات أو غبار النار لأن الله جعل النار بردا وسلاما على نبينا ابراهيم عليه السلام. وهذه قصة النبي ابراهيم مع قومه. قصة ماء زمزم:
بئر زمزم هو نبع قديم العهد لازال موجودا لحد اللحظة. وهو نبع ماء عذب فيه شفاء للأمراض و الأسقام. فبعد أن تم انجاب النبي اسماعيل ذهب ابراهيم رفقة هاجر زوجته عليهما السلام الى مكان قرب مكة كان يعمه الجفاف حيت دعا هنالك هذا الدعاء: "رَّبَّنَا إِنِّي أَسْكَنتُ مِن ذُرِّيَّتِي بِوَادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ عِندَ بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ رَبَّنَا لِيُقِيمُوا الصَّلَاةَ فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِّنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ وَارْزُقْهُم مِّنَ الثَّمَرَاتِ لَعَلَّهُمْ يَشْكُرُونَ". فاستجاب الله تعالى لدعائه ورزق اسماعيل النبي و أمه هاجر نبعا يفيض ماءا, فبدئت هاجر تحيط المياه بيديها خوفا من الضياع وهي تقول زمزم.