يُذكر أنه من سنتين تسببت إحدى الألعاب الإلكترونية الشبيهة بلعبة "مومو" في منطقة البقاع الغربي في بلدة الروضة بانتحار طفلة تبلغ من العمر ١٢ عاماً، بعدما اندمجت في اللعبة وكلامها، دعتها إلى تعليق نفسها بحبل من رقبتها ووعدتها بانها ستقوم بإرجاعها إلى الحياة وبانها لن تموت، لكن الطفلة شنقت نفسها وفارقت الحياة مباشرة". وقد أشار العديد من المتخصصين في مجال تقنية المعلومات الى أن فكرة "لعبة مومو" بسيطة، وهي "عبارة عن رسالة تصلك على تطبيق "الواتس اب" من رقم غير معروف، يخبرك فيها أن اسمها "مومو"، ومرفق بها صورة لها، وأنها تعرف جميع معلوماتك، وبمجرد الضغط على صورتها وبدء الحديث معها تكون قد سمحت لها بالتجسُّس على هاتفك، وذلك لوجود معلومات مخفيّة داخل صورتها، فتتمكن من اختراق الهاتف والوصول لجميع ملفاتك داخل الجوال، وتبدأ بعدها مرحلة الابتزاز، بحيث تطلب منك القيام ببعض المهام، وتحذِّرك أنك إذا لم تفعل ذلك سوف تُبيدك عن ظهر الكرة الأرضية". في المحصلة، هذه اللعبة هي عبارة عن ملفات تجسُّسية مخفيّة داخل صورة أو فيديو أو أنيميشن، أو حتى رابط إلكتروني، أو رقم مرسل إليك، بهدف اختراق الهواتف أولاً، ومن ثم الابتزاز بمجرد الإتصال بالمستخدم، حيث يقدم حساب "مومو" عدداً من التحديات والانشطة التي يجب إكمالها، والتي تشجع الأطفال على القيام بأعمال عنف تنتهي بالإنتحار.
للآباء.. علامات تشير لخطورة لعبة مومو القاتلة على طفلك | الكونسلتو
09:06 م
الخميس 28 فبراير 2019
لعبة مومو
كتبت- ضي جمال:
تحدي مومو.. لعبة "مومو".. الخطر القاتل قادم – الشروق أونلاين. لعبة انتشرت عبر تطبيق واتس آب، تهدف لدخول الأطفال إلى عالمها ليقوموا بتجارب معينة قد تدفعهم للانتحار، وتعتمد اللعبة التي تتخذ صورة إمرأة مشوهة بأعين مخيفة رمزًا لها على إجابة بعض الأسئلة حاملة رسالة تهديد "أنا أعرف عنك كل شيء"، لتُلزم مستخدميها تنفيذ كل ما تطلبه، فما تأثير هذه اللعبة على الأطفال والمراهقين؟
انتشرت "مومو" مؤخرًا وذاع صيتها بعد تسجيل أكثر من حالة وفاة لأطفال ومراهقين، وإنقاذ آخرين من قبل ذويهم قبل إقدامهم على الانتحار. هناك بعض الدلائل والإشارات التي تخبر الأبوين بمحاولة انتحار أطفالهم.. يكشفها "الكونسلتو" في السطور التالية:
تعرض الأطفال طويلًا للأجهزة الإلكترونية بشكل عام، خاصة أثناء عرض الأفلام والألعاب التي تحمل مشاهد عنف ورسائل غير سلمية، يؤثر على الطفل من جانب النواحي الإدراكية والمعرفية والفهم، بالإضافة إلى النواحي السلوكية، لأن ما يحدث هو حالة توحد مع اللعبة وشعور الطفل بأنه جزء منها، وفقًا للدكتورة سهام حسن، أخصائي نفسي وتعديل سلوك الطفل والمراهقين. جميع الأطفال يتأثرون
توضح حسن، أن جميع الأطفال الذين يلعبون هذه الألعاب يتأثرون بها لكن بدرجات متفاوتة، على سبيل المثال أطفال يتأثرون في النواحي الإدراكية تظهر عليهم أعراض عدم الانتباه في المدرسة، أثناء المذاكرة، عدم المشاركة الاجتماعية، قصر الانتباه، الملل.
وأشارت إلى أن "مصطلح التوحد الإلكتروني بات شائعاً للإشارة إليهم، إذ يتحولون بسبب ساعات اللعب الطويلة إلى شخصيات انطوائية، تميل إلى الاكتئاب والعزلة وتعاني الأرق، متوحدة بالكامل مع الواقع الافتراضي خاصة في ظل غياب أو ضعف العلاقات والرقابة الأسرية". في السياق عينه، أكدت دراسة نشرتها مجلة "علم النفس الإلكتروني" لمعرفة أسباب ارتفاع معدلات الانتحار في المرحلة العمرية ما بين 15 و29 عاماً، وكانت من أهم الدوافع شعور الشباب بالضياع والقلق والاكتئاب نتيجة الممارسة المفرطة للألعاب الإلكترونية، إما بتخصيص ساعات طويلة للجلوس وراء الشاشات، أو بالإدمان على ألعاب معينة تحثّ على العنف. وروت إحدى الأمهات ما حصل مع ابنتيها فاطمة وملاك بينما كانتا تلهوان على الهاتف: "عادة أطفالي يلعبون في العاب عادية موجودة على هاتفي وانا قمت بتنزيلها لهم، لذلك لم أكن أكترث لكل يفعلون بعد الإنتهاء من تدريسهم، ومنذ اسبوع تقريبا فوجئت بملاك تبكي وتقول أن هناك شبحا على الهاتف قال لي انه سيأتي في الليل ليسحبني من فراشي، وعندما أمسكت التلفون رأيت شكلا شبيها فعلا بالشبح، شعره خفيف جداً وعيناه كبيرتان جداً ويتكلم وكأنه يراسلنا بشكل مباشر واسمه "مومو"، الموضوع مرعب فعلاً، وحتى اليوم أولادي لا يتجرأون على النوم في سريرهم وحدهم وأصبحوا يخافون من أي اسم دلع لأي بنت يقال لها مومو".
لعبة &Quot;مومو&Quot;.. الخطر القاتل قادم &Ndash; الشروق أونلاين
نشر في 2 مارس 2019 الساعة 10 و 47 دقيقة صورة تعبيرية بعدما أدت لعبة "الحوت الأزرق" إلى عدد كبير من حالات الانتحار حول العالم ظهرت لعبة جديدة اصبحت تؤرق الآباء وتسعة لحصد مزيد من الأرواح في صفوف المراهقين والاطفال. اللعبة المميتة اسمها "مومو"، التي انتشرت بين الأطفال والمراهقين عبر تطبيق "واتس آب" بشكل مثير للقلق. خاصة بعد أن ارتبط اسم "مومو" مؤخرًا بحادثة انتحار مراهق في الـ 16 من عمره، تلاها انتحار فتاة في الـ 12 من عمرها بعد أقل من 48 ساعة في أواخر شهر غشت ببلدة باربوسا، في الجزء الشمالي الغربي من منطقة سانتاندر الكولومبية. وقالت وسائل الإعلام المحلية إن الصبي كان يعرف الفتاة وهو من مرر لها التحدي على تطبيق "واتس آب" قبل أن يقتل نفسه، في حين عثر على جثة الفتاة التي انتحرت شنقًا بعد 48 ساعة فقط. كذلك أفادت تقارير الشرطة بأنها عثرت في هاتفي المراهقين على رسائل تربطهما بتحدي "مومو" الانتحاري، الذي يتضمن عدة مستويات مؤذية تستند إلى شخصية خيالية مخيفة تنشر تعليمات قاتلة من خلال امرأة شبيهة بالطيور، ترسل تحديات وتهديدات وصورا مزعجة للاعبين. وفى النهاية تطرح تحديا يطالب المشاركين بقتل أنفسهم، أو تحل عليهم تعويذة شريرة.
وبدأت لعبة "مومو" المرعبة بجذب اهتمام السلطات حول العالم، بعدما أبلغ العديد من مستخدمي "واتس آب" تلقيهم رسائل مثيرة للقلق من رقم غريب يضع صورة امرأة مشوهة، بفم واسع وأعين متسعة بلا جفون، وهددهم بإلقاء تعويذة شريرة عليهم، إذا لم يلتزموا بتعليماته. البداية فيسبوك ومن جانبها قالت وحدة التحقيق بالجرائم الإلكترونية في ولاية تاباسكو المكسيكية، أن اللعبة بدأت من خلال مجموعة على موقع "فيسبوك" بعد أن تحدى أحد المستخدمين المجهولين الناس بالتواصل مع رقم غريب على "واتس آب". في الوقت الذى أكد فيه " رودريجو نيجم" من منظمة Safernet البرازيلية، أنها بمثابة "طعم" يستخدمه مجرمون لسرقة بيانات الناس على الإنترنت وابتزازهم بها. اصل اللعبة أكدت المصادر أن صورة "مومو" المرعبة ترتبط بدمية صممها الفنان الياباني ميدوري هاياشي، الذي أكد عدم صلته نهائيًا بالتحدي القاتل. وفى الوقت نفسه، تعمل الجهات الأمنية المسئولة عن محاربة الجرائم الإلكترونية حول العالم، على تحذير الآباء لحماية أطفالهم من الخطر الذي تشكله هذه اللعبة على حياتهم. ودفع انتشار التحدي الخطير عبر أمريكا الجنوبية، الشرطة الأسبانية والمكسيكية إلى إصدار تحذيرات للشباب حول مخاطر المشاركة في اللعبة "السخيفة".
معلومات مثيرة عن لعبة مومو القاتلة.. تتحدث بكل اللغات
الشرطة تعرب عن اعتقادها بأن الطفلين قد توفيا بعد مشاركتهما في لعبة "مومو" القاتلة على الإنترنت. تسببت لعبة "مومو" القاتلة التي يتم مشاركتها عبر وسائل التواصل الاجتماعي خاصة واتساب، وأثارت جدلا كبيرا، في انتحار شخصين من بلدة باربوسا الكولومبية. بعد "الحوت الأزرق".. لعبة "مومو" تهدد حياة المراهقين وانتحر طفل "16 عاما" وفتاة "12 عاما" في غضون 48 ساعة، بعد خوضهما لعبة "تحدي الانتحار" المعروفة باسم "مومو"، حسبما ذكرت صحيفة "ميرور" البريطانية. وأعربت الشرطة عن اعتقادها بأن الطفلين -اللذين لم يعلن عن اسميهما رسميا- قد توفيا بعد مشاركتهما في لعبة "مومو" على الإنترنت. وأوضحت وسائل إعلام محلية، أنه تم العثور على جثة الطفل أولًا، ويعتقد أنه يعرف الفتاة التي عثر أقاربها على جثتها مشنوقة. وتعتمد اللعبة القاتلة التي تحمل صورة مرعبة لامرأة بملامح مخيفة، على إرسال سلسلة من التحديات والتهديدات تنتهي بالطلب من اللاعب الانتحار. وترسل "مومو" صورا عنيفة إلى الضحايا عبر واتساب، وتهددهم إذا رفضوا اتباع أوامر اللعبة.
رام الله - دنيا الوطن
لم تنته بعد أزمة لعبة الحوت الأزرق القاتلة التي أدت إلى انتحار عدد كبير من الأشخاص حول العالم، حتى ظهرت لعبة (مومو). ولعبة (مومو) المرعبة، هي لعبة تظهر عبر صورة في (واتساب) تصحبها رسالة مخيفة تستهدف بعض مستخدمي التطبيق، وتقوم بتهديدهم، حيث تزعم اللعبة بأنها تعرف الكثير من المعلومات عنهم وأنه يمكنها إخفاء هذا الشخص من العالم دون ترك أثر له. وأهم الحقائق حول لعبة (مومو) القاتلة فتتلخص في:
صورة اللعبة مستوحاة من صورة لأحد التماثيل الموجودة في متحف الفن المرعب في الصين. وتتبع مومو طريقة تحذيرية لبث الرعب في نفوس المستخدمين؛ حيث تحذر (مومو) المستخدمين بضرورة تجنب عدم الإجابة مرتين على نفس السؤال، إضافة إلى ضرورة تجنب تكرار نفس الكلام خلال الحديث معها. الرقم الذى يتحدث من خلاله مومو يأتي من العاصمة اليابانية طوكيو بحسب معلومات متداولة. تستطيع (مومو) التحدث مع أي شخص في أي بلد بأي لغة مهما كانت. قال باحثون إن رسائل (مومو) لا تضم أي نوع من الفيروسات وليست من محاولات التصيد الاحتيالي لسرقة البيانات الحساسة من الهواتف. أثارت القلق في عدد من البلدان لخطورتها، حيث أصدر المدعي العام لولاية تاباسكو بالمكسيك نشرة تحذر من مخاطر مومو، وفي تشيلي حذرت الشرطة المدنية من مخاطر هذه اللعبة بمقارنتها مع حالة الحوت الأزرق.
وقال طارق محمد راتب الموجه الأول للتربية بإدارة طهطا التعليمية في تصرحات خاصة لليوم السابع أن المعرض تضمن العديد من الأعمال الفنية المتميزة التى تعكس إبداعات الطلاب وقدرتهم على استخدام خامات البيئة المحيطة بشكل فنى رائع، وأننا نهتم بإعداد وتدريب طلابنا من خلال تنظيم عدد من الورش العملية التدريبية للارتقاء بمستوى الطلاب طبقا لأحدث التقنيات لمواكبة التكنولوجيا المتطورة ومواكبة رؤية مصر 2030. وأشارت هانم محمد البدرى موجه ثانوى تربية فنية بإدارة طهطا التعليمية أن المعرض ضم تشكيل للنحت بتقنيات مختلفة تحمل تصميماتها الطابع الإسلامى كمعلق فنى من آيات قرآنية ومأثورات، واشغال الهاند ميد باستخدام الخامات والتقنيات المختلفة، مؤكدة أن جميع المنتجات بالمعارض يمكن أن تكون نواة للمشاريع الصغيرة والمشروعات متناهية الصغر وهذا ما نهدف إلى غرثه في الطلاب منذ الصغر من أجل خلق بيئة عمل لصالحه لهم في المستقبل وتفعيل الدور البيئي من خلال إستغلال خاماته المتاحة بأقل تكلفة وجودة عالية. وأكد جمال مختار محمد موجه إعدادى بالإدارة، أن التصميمات اتسمت بالمواطنة وحب مصر ووجود علم مصر فى جميع المعلقات كما تم عرض مصنوعات بتقنيه الهاند ميد الفائقة السرعة والتى تعطى العديد من التصميمات الفنية المتميزة بالإضافة إلى العديد من قطع الإكسسوار رخيصة الثمن والتي في نفس الوقت عليها إقبال كبير من الطلاب والمدرسين.
اعمال فنيه لليوم الوطني عن بعد
وتشبه هذه الأزمة تلك التي يواجهها رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، ووزير الخزانة ريشي سوناك، ورفضا الاستقالة بعد أن غرمتهما الشرطة مبالغ مالية لخرقهما قواعد الإغلاق في مقر الحكومة البريطانية بداونينغ ستريت في يونيو/حزيران 2020.
من جهة أخرى، تم خلال هذا الحفل تقديم عروض من قبل علماء آثار فرنسيين ومغاربة استعرضت المواقع الأثرية التي يتم إعادة تأهيلها أو المكتشفة حديثا باستخدام أحدث التقنيات في مجال التنقيب والترميم. جريدة إلكترونية مغربية