تغيرات هرمونية، منها: أثناء الدورة الشهرية أو في فترة الحمل. فرط نشاط الغدة الدرقية. الصداع. التوتر الشرياني. كذلك إن كنت تشعر بأي نبض في الرقبة أو الصدر يرافق النبض في الرأس، يجب عليك مراجعة الطبيب. للمزيد، اقرأ:
أسباب، أنواع وعلاج ألم الرأس. المصادر والمراجع:
Why do I feel my heart beating in my head?
هل النبض في الراس طبيعي متجدد
معدل ضربات القلب ليس هو العامل الوحيد الذي يجب أن تضعه في الاعتبار عند التفكير في صحتك، إيقاع ضربات القلب مهم كذلك، يجب أن ينبض القلب بإيقاع ثابت ويجب أن يكون هناك مسافة منتظمة بين النبضات، تحتوي العضلات على نظام ديناميكي يخبرك بموعد ضرب وضخ الدم في جميع أنحاء الجسم. يمكن للنظام القلب المعيب أن يؤدي إلى إيقاع القلب غير الطبيعي. من الطبيعي أن يتغير معدل ضربات القلب طوال اليوم استجابةً لممارسة الرياضة و القلق والخوف والحركة، إذا شعرت أن قلبك ينبض من الإيقاع سريعًا جدًا أو بطيئًا جدًا، تحدث إلى الطبيب حول الأعراض.
في حالة وجود أي شك ، حول ما إذا كانت نبضاتنا كافية ، فإن التشاور مع طبيب القلب مهم.
يوجد بالجدول الدوري العدد الذري للعناصر، ويشار لعدد بروتونات الذرة بالرقم الذري لهذا العنصر، كما يتم تحديد عدد البروتونات العنصر والسلوك الكيميائي للعنصر، ومثال على ذلك "ذرات الكربون" بها 6 بروتونات، و"ذرات الهيدروجين" بها واحدة، و"ذرات الأكسجين" بها 8. يحتوي الجدول الدوري على اختصار رمز العنصر أو الرمز الذري، ومثال على ذلك "o" ggH;s[dkK"، و"C" للكربون، و"H" للهيدروجين، وغير ذلك من الرموز للعناصر. عضو بنقابة الصحفيين المصرية، عملت بالعديد من المؤسسات الصحفية في مقدمتها التحرير الإخباري وويكيلكس البرلمان وأخبار اليوم، وأهتم بتوفير المعلومات بشكل أكثر ليونة لتصل إلى القراء بطريقة مبسطة.
تصنيف العناصر في الجدول الدوري - موضوع
وقد لاحظ أن عديد من أزواج العناصر المتشابهه تتواجد في تكرارية من ثمانية عناصر مرتبة حسب وزنها الذري. قام نيولاند بإقتباس أفكار دوبرينير وطورها. كما قام أيضا بترتيب العناصر بالكتلة والخواص. وكانت اعمال دوبرينير على المجموعات الصغيرة بينما نيولاندز كان يفكر في عمل علاقة بين جمبع العناصر. تصنيف العناصر في الجدول الدوري - موضوع. كما قام نيولاندز بترتيب العناصر المعروفة في جدول حسب الوزن الذري. وبعمل ذلك لاحظ وجود إتجاه معين يتكرر ، وهذا الإتجاه يقوم بتقسيم العناصر إلى مجموعات من سبعة عناصر. كما لاحظ أن العنصر الأول في كل مجموعة يتشابه مع العنصر الاول في المجموعات التى تليه ، ونفس الشئ في العنصر الثانى وهكذا. وبالتشابه مع السلم الموسيقى الذى يتكون من ثمانيات ، أطلق على إكتشافه إسم قانون الثمانيات. كما لاحظ نيولاندز أيضا أن السيليكون والقصدير جزء من ثلاثية لا يعرف العنصر الناقص فيها ،ولكنه توقع وجدو عنصر له الوزن الذري 73 ، وقد سبق توقعات مندليف للجيرمانيوم بستة أعوام ، ولكنه لم يترك مكان فارغ للعناصر التى لم تكتشف بعد في جدوله. وقد لاقت أفكار نيولاندز السخرية والإستهزاء من معاصريه ، ولكن تم تكريمه أخيرا بمعرفة المجمع الملكي بميدالية دايفى عام 1887.
الجدول الدوري
وقد كان الفيلسوف الاغريقي الشهير أرسطو قد افترض نظرية تنص على أن كل شئ حولنا يتركب من خليط من مادة أو أكثر من الأربعة عناصر الآتية: النار ، الهواء ، التراب والماء. وبعد إختلاط هذه العناصر ينتج منها أى شيء نراه حولنا هينينج براند مكتشف عنصر الفوسفور كان هينينج براند أول من إكتشف عنصرا جديدا. تصنيف العناصر في الجدول الدوري الحديث. فقد كان براند تاجرا ألمانيا على وشك الإفلاس وكان يبحث عن حجر الفلاسفة " المفترض أنه بإستخدام هذا الحجر يتم تحويل المعادن الرخيصة إلى ذهب "، وقد كان يجرى تجاربا على البول الآدمى عام 1669 وإستطاع فصل مادة بيضاء لامعة قام بإطلاق إسم فوسفور عليها، وقد أبقى إكتشافه هذا سريا حتى عام 1680 ، حينما إكتشفه روبرت بويل وعندها أصبح الفوسفور معروفا. وبحلول عام 1809 ، كان عدد العناصر التى تم إكتشافها 47 عنصرا. وبزيادة عدد العناصر بدأ العلماء في ملاحظة في كيفية تكرار حدوث التفاعلات الكيميائية وبدأوا في التفكير في طريقة لترتيب العناصر. أنتوني لاورنت دى لافوازيير مؤلف كتاب دراسات أولية في الكيمياء لافوازيير كان أول من قام بعمل كتاب حديث في الكيمياء "دراسات أولية في الكيمياء" والذى ترجم إلى الغة الإنجليزية عام 1789 عن طريق روبرت كير.
ويحتوى على قائمة بالعناصر، أو المواد التى لم يمكن تفصيلها لمواد أصغر في وقتها، وتحتوى على الأكسجين والنيتروجين والهيدروجين والفوسفور والزنك والزئبق والكبريت. كما أنه قد كون التصور الأولي لقائمة العناصر. كما أن الكتاب يحتوى أيضا على الضوء والذى يعتير كمادة منفصلة للدراسة فيما بعد. وبينما رفض معظم الكيميائيون المعاصرون للعالم لافوازيير فكرة كتابه، إلا أنه كان يحتوى على معلومات علمية صحيحة بالكيفية التى جعلت الأجيال اللاحقة تستعين به. قانون الثلاثيات فى عام 1817 ، لاحظ جون دوبرينير أن السترانشيوم له خواص تشبه خواص كل من عنصري الكالسيوم والباريوم كما أن وزنه الذري يقع بينهما. وقد قام بعمل مجموعة تضم هذه العناصر الثلاثة وسماها ثلاثية. وقد لاحظ دوبرينير من ذلك أن الطبيعة تتكون من ثلاثيات من العناصر. وإستدل أن في أى ثلاثية للعناصر يكون العنصر المتوسط في الثلاثية ذي كتلة ذرية هى متوسط كتلتي العنصريين الأخرين. ومن خلال هذا القانون ، إكتشف دوبرينير ثلاثية الهالوجينات التى تتكون من الكلور ، البروم ، واليود ، كما إكتشف أيضا ثلاثية الفلزات القلوية والتى تتكون من الليثيوم ، الصوديوم ، و البوتاسيوم. وأصبحت نظرية الثلاثيات محل دراسة.