تخطى إلى المحتوى
ترى والله انه مايكدر عليك النوم
سوى كلمةٍ من بعض الاصحاب مسمومه
اذا جت من الغالين، ولا الرخوم رخوم
ولا امحق من الغالي اليا شانت علومه
ضعاف الروابع تبتلش والقروم تشوم
ولاهيب لا شامت مـن الشين مليومه
ولا أزين من القاع الخلا والوجيه سلوم
ولا رفقتٍ مع طول الايام ملغومه
ولا ألذ من عشرة شريفٍ من اقصى القوم
يبادلك فعل الطيب معناه وسلومه
واذا شفت في جو الصداقه غبش وغيوم
عطيت الدروب اللي مع الارض مرسومه
ولامثل عز النفس لو مامعك مطعوم
وعن اهل الشماته خل الاسرار مكتومه
معي لو سمحت شوي، عقب عداك اللوم! ابعطيك عن بعض الرياجيل معلومه
ترى اللاش، لو وقّف معك في حياته يوم
تشوف الردى متبينٍ فيه من يومه
وانا اقول لو إن في وجيه الرخوم وسوم
عرفنا نميز قيمـة النذل بوسومه
على شان نجلس مع رِجال الوفا ونقوم
ونبعد من اللي عند الاجواد مذمومه
وانا اسمع مع اهل التجربه في الحياة علوم
بعضها صحيح وبعض الاخبار موهومه
"يقولون: "وكر الحر مايعتليه البوم
وانا شوف عيني وكر حر تحت بومه
التنقل بين المواضيع
- زورق المساء
- مجلة الإبتسامة - يقوَلونْ مَ لل : عبدْ بدٍ عن المًقسَومْ . . وأنا أقوَلْ صَحْ ! ويقنع العبدْ مقسَومهْ .
- إعراب قوله تعالى: والنجم والشجر يسجدان الآية 6 سورة الرحمن
- مراعاة النظير
زورق المساء
سلمت يمناك على النقل.
مجلة الإبتسامة - يقوَلونْ مَ لل : عبدْ بدٍ عن المًقسَومْ . . وأنا أقوَلْ صَحْ ! ويقنع العبدْ مقسَومهْ .
كيان حارب النسيان
February 10, 2011 10:34 PM
رد: يقوَلونْ مَ لل: عبدْ بدٍ عن المًقسَومْ.. وأنا أقوَلْ صَحْ! زورق المساء. ويقنع العبدْ مقسَوم
ابداع تسلم يك مره ذوق
تحياتي
February 10, 2011 11:09 PM
أنتِي الابدأإعْ, تسسلمْ يمناإكْ ع الردْ. نورتِينيْ.,! الساعة الآن 09:46 PM
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2022, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3. 6. 0 PL2
المقالات والمواد المنشورة في مجلة الإبتسامة لاتُعبر بالضرورة عن رأي إدارة المجلة ويتحمل صاحب المشاركه كامل المسؤوليه عن اي مخالفه او انتهاك لحقوق الغير, حقوق النسخ مسموحة لـ محبي نشر العلم و المعرفة - بشرط ذكر المصدر
02/08/2011, 01:01 AM
#27
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت الباحه
يعطيك العافيه
بنت الباحه
02/08/2011, 03:06 PM
#28
يعطيك العافيه ومبرووك عليك الشهر
[center]
04/08/2011, 11:49 PM
#29
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رااس القطاه
رااس القطاه
لاهنت والشهر عليك وعلى الجميع مبارك
06/08/2011, 03:48 AM
#30
ماشاء الله تبارك الله
بارك الله فيك اخي الكريم ابو فهد على الشيلات المميزه
اسأل الله ان يمتعك بالصحة والعافيه
بيض الله وجهك اخي الكريم
والنجم والشجر يسجدان. عطف على جملة الشمس والقمر بحسبان عطف الخبر على الخبر للوجه الذي تقدم لأن سجود الشمس والقمر لله تعالى وهو انتقال من الامتنان بما في السماء من المنافع إلى الامتنان بما في الأرض ، وجعل لفظ النجم واسطة الانتقال لصلاحيته لأنه يراد منه نجوم السماء وما يسمى نجما من نبات الأرض كما يأتي. وعطفت جملة والنجم والشجر يسجدان ولم تفصل فخرجت من أسلوب تعداد الأخبار إلى أسلوب عطف بعض الأخبار على بعض لأن الأخبار الواردة بعد حروف العطف لم يقصد بها التعداد إذ ليس فيها تعريض بتوبيخ المشركين ، فالإخبار بسجود النجم والشجر أريد به الإيقاظ إلى ما في هذا من الدلالة على عظيم القدرة دلالة رمزية ، ولأنه لما اقتضى المقام جمع النظائر من المزاوجات بعد [ ص: 236] ذكر الشمس والقمر كان ذلك مقتضيا سلوك طريقة الوصل بالعطف بجامع التضاد. وجعلت الجملة مفتتحة بالمسند إليه لتكون على صورة فاتحة الجملة التي عطفت عليها. وأتي بالمسند فعلا مضارعا للدلالة على تجدد هذا السجود وتكرره على معنى قوله تعالى ولله يسجد من في السماوات والأرض طوعا وكرها وظلالهم بالغدو والآصال. الشمس والقمر بحسبان والنجم والشجر يسجدان. والنجم يطلق: اسم جمع على نجوم السماء قال تعالى والنجم إذا هوى ويطلق مفردا فيجمع على نجوم ، قال تعالى وإدبار النجوم.
إعراب قوله تعالى: والنجم والشجر يسجدان الآية 6 سورة الرحمن
قال الله تعالى: " والنجم والشجر يسجدان " الرحمن (6)، وقد يتبادر إلى الذهن أن النجم هنا هو النجم الموجود في السماء، ولكن النجم هنا كما قال معظم المفسرين هو النبات الذي لا ينجم، ولا ساق له، كما قال الشيخ حسنين محمد مخلوف رحمه الله في ( كلمات القرآن تفسير وبيان)، وجاء في معجم النبات من قاموس القرآن الكريم لمؤسسة الكويت للتقدم العلمي ( 1997م) (ص 104): رغم أن كلمة (النجم) وردت في أربعة مواضع بالقرآن الكريم، كما وردت كلمة ( النجوم) في تسعة مواضع، فقد جاءت في موضع واحد يرتبط بالنبات على بعض وجوه التفسير وذلك قوله تعالى: " والنجم والشجر يسجدان " الرحمن (6). يقال: نجم النبت ينجم إذا طلع، وكل ما طلع وظهر فقد نجم، وقد خص بالنجم منه (أي من النبات) ما لا يقوم على ساق، كما خص القائم على الساق منه بالشجر، والنجم من النبات: كل ما نبت على وجه الأرض، ونجم على غير ساق، وتسطح فلم ينهض، وارتباط النجم بالشجر في الآية الكريمة " والنجم والشجر يسجدان " الرحمن (6) يقوي القول أن النجم هنا ما نبت على وجه الأرض، وليس ما طلع من نجوم السماء. (انتهى) وفسرها البعض بنجوم السماء كما قال الشيخ عبد الرحمن بن السعدي رحمه الله في ( تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان) حيث قال في قوله تعالى " والنجم والشجر يسجدان " ( أي نجوم السماء وأشجار الأرض تعرف ربها وتسجد له وتطيعه وتخضع وتنقاد لما سخرها له من مصالح عباده ومنافعهم) انتهى.
مراعاة النظير
اختلف العلماء في المراد بالنجم في هذه الآية ، فقال بعض العلماء: النجم هو ما لا ساق له من النبات كالبقول ، والشجر هو ما له ساق ، وقال بعض أهل العلم: المراد بالنجم نجوم السماء. مراعاة النظير. قال مقيده عفا الله عنه وغفر له: الذي يظهر لي صوابه أن المراد بالنجم هو نجوم السماء ، والدليل على ذلك أن الله - جل وعلا - في سورة الحج صرح بسجود نجوم السماء والشجر ، ولم يذكر في آية من كتابه سجود ما ليس له ساق من النبات بخصوصه. ونعني بآية الحج قوله تعالى:'تفسير الآية', ألم تر أن الله يسجد له من في السماوات ومن في الأرض والشمس والقمر والنجوم والجبال والشجر الآية [ 22 \ 18]. فدلت هذه الآية أن الساجد من الشجر في آية الرحمن هو النجوم السماوية المذكورة مع الشمس والقمر في سورة الحج. وخير ما يفسر به القرآن القرآن ، وعلى هذا الذي اخترناه فالمراد بالنجم النجوم ، وقد قدمنا الكلام عليه في أول سورة النجم ، [ ص: 492]وأول سورة الحج ، وذكرنا أن من الشواهد العربية لإطلاق النجم وإرادة النجم
وقرأ (الحب ذا العصف) بالنصب شامي (والريحان) خفض كوفي غير عاصم، وعد الكوفيون (الرحمن) آية مع أنه ليس بجملة، لأنه في تقدير الله الرحمن حتى تصح الفاصلة وهو خبر مبتدأ محذوف نحو قوله (سورة أنزلناها) ( 1) أي هذه أنزلناها، ومعنى (الرحمن) هو الذي وسعت رحمته كل شئ، فلذلك لا يجوز أن يوصف به إلا الله تعالى، فأما (راحم ورحيم) فيجوز ان يوصف به العباد. وقوله (علم القرآن) فالتعليم تبين ما به يصير من لم يعلم عالما. والاعلام إيجاد ما به يصير عالما، وفى قوله (الرحمن علم القرآن) تذكير بالنعمة في ما علم من الحكم بالقرآن التي يحتاج إليها الناس في دينهم ليؤدوا ما يجب عليهم وينالوا الفضل بطاعة ربهم ويستوجبوا به الثواب وينالوا الرضوان. وقوله (خلق الانسان) معناه إنه الذي اخترع الانسان وأخرجه من العدم إلى الوجود، وقيل: المراد بالانسان - ههنا - آدم عليه السلام. وقيل: محمد صلى الله عليه وآله وقيل: جميع الناس وهو الظاهر وهو الأعم في الجميع. وقوله (علمه البيان) أي خلق فيه التمييز الذي بان به من سائر الحيوان. وقيل: معناه علمه الكلام الذي يبين به عن مراده ويتميز به عن سائر الحيوان، فالبيان هو الأدلة الموصلة إلى العلم.