قال ابن عَدِي: نقل عثمان بن سعيد الدارمي أن يحيى بن مَعِين سئل عنه فقال: لا أعرفه.. • أبو يزيد البسطامي، اسمه: طيفور [4020].. • أبو يزيد الأيلي: خالد بن نزار [... ].. 9149- أبو يزيد الأعور. عن عمرو بن مرة: في المهدي. وعنه يوسف بن حوشب. لا يعرف. ذكره ابن عَدِي وقال: يقال: إنه عمرو بن قيس.. -[مَنْ كُنْيَتُهُ أبو اليسر وأبو اليسع وأبو يعقوب].. 9150- ص- أبو اليسر القاضي. حدث عن الأوزاعي. قال الحاكم: ذاهب الحديث بمرة.. 9151- ص- أبو اليسع. عن أبي هريرة: أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا قرأ آخر القيامة والتين قال: بلى. فأبو اليسع لا يدرى من هو والسند بذلك مضطرب.. • أبو اليسع، اسمه: طلحة [4014].. 9152- ص- أبو يعقوب [هو إسحاق بن عبد الله المدني الدمشقي]. شيخ حدث عن هشام بن عروة. قال يحيى بن مَعِين: كذاب. انتهى. ولعله إسحاق بن إدريس الأسواري الماضي ذكره [998].. • أبو يعقوب النخعي: هو إسحاق بن محمد الأحمر [1061].. *- أبو يعقوب، مولى بني هاشم: هو إسحاق بن كعب [1058].. • أبو يعقوب الأسواري: إسحاق بن إدريس.
- المبحث الأول: أبو يزيد البسطامي ومعراجه - موسوعة الفرق - الدرر السنية
- قصة أبا اليزيد البسطامي و القسيس -رائعة عبدالحميد كشك - YouTube
- فصل: • أبو يزيد البسطامي، اسمه: طيفور (4020).|نداء الإيمان
- أبو يزيد البسطامي (Author of المجموعة الصوفية الكاملة ويليها كتاب تأويل الشطح)
- الإيمان بالأنبياء والرسل – بصائر
المبحث الأول: أبو يزيد البسطامي ومعراجه - موسوعة الفرق - الدرر السنية
27 شوال 1428 ( 08-11-2007)
بسم الله الرحمن الرحيم
أبو يزيد البسطامي
هو طيفور بن عيسى بن آدم بن شروسان، ولد في بسطام من أصل مجوسي، نسبت إليه أقوال شنيعة، توفي سنة (261هـ) ولم يعرف عنه التأليف. قال الحافظ ابن كثير - رحمه الله -: ((وقد حُكي عنه شطحاتٌ ناقصاتٌ، وقد تأوَّلها كثيرٌ من الفقهاء والصوفية، وحملوها على محاملَ بعيدةٍ, ، وقد قال بعضُهم إنَّه قال ذلك في حال الاصطلام- الاصطلام: القطع عن الوجود أو الفناء- والغيبة. ومن العلماء مَن بدّعه وخطّأه وجعل ذلك من أكبر البدع، وأنَّها تدلٌّ على اعتقادٍ, فاسدٍ, كامِنٍ, في القلب ظهر في أوقاته)) (البداية والنهاية: 11ـ38). وقال الإمام الذهبي: ((نعوذ بالله من الإشارات الحلاجية، والشطحات البسطامية، وتصوف الاتحادية، فواحزناه على غربة الإسلام والسنة)). (سير أعلام النبلاء 13ـ 442). ومن أقوال أبي يزيد:
قوله ناعياً على علماء الشريعة مفاخراً لهم: ((أخذتم علمكم ميتاً عن ميت، وأخذنا علمنا عن الحي الذي لا يموت، حدثني قلبي عن ربي، وأنتم تقولون: حدثني فلان، وأين هو؟ قالوا: مات، عن فلان وأين هو؟ قالوا: مات)). (الفتوحات المكية ج1-ص365، والمواهب السرمدية صفحة 49، والأنوار القدسية 99، وطبقات الشعراني 1ـ5، وتلبيس إبليس صفحة 344، والرحمة الهابطة صفحة 309).
قصة أبا اليزيد البسطامي و القسيس -رائعة عبدالحميد كشك - Youtube
(( جزء سادس)) مجموعة الصوفية الكاملة ((أبو يزيد البَسطامي)) يليها تـأويـل الـشـطـح - YouTube
فصل: • أبو يزيد البسطامي، اسمه: طيفور (4020).|نداء الإيمان
وله هكذا نكت مليحة ، وجاء عنه أشياء مشكلة لا مساغ لها ، الشأن في ثبوتها عنه ، أو أنه قالها في حال الدهشة والسكر والغيبة والمحو ، فيطوى ولا يحتج بها إذ ظاهرها إلحاد ، مثل: سبحاني ، وما في الجبة إلا الله. ما النار ؟ لأستندن إليها غدا ، وأقول: اجعلني فداء لأهلها ، وإلا بلعتها. ما الجنة ؟ لعبة صبيان ، ومراد أهل الدنيا. ما المحدثون ؟ إن خاطبهم رجل عن رجل ، فقد خاطبنا القلب عن الرب. وقال في اليهود: ما هؤلاء ؟ هبهم لي ، أي شيء هؤلاء حتى تعذبهم ؟. [ ص: 89] قال السلمي في " تاريخ الصوفية ": توفي أبو يزيد عن ثلاث وسبعين سنة ، وله كلام حسن في المعاملات. ثم قال: ويحكى عنه في الشطح أشياء ، منها ما لا يصح ، أو يكون مقولا عليه ، وكان يرجع إلى أحوال سنية ، ثم ساق بإسناد له ، عن أبي يزيد ، قال: من نظر إلى شاهدي بعين الاضطراب ، وإلى أوقاتي بعين الاغتراب ، وإلى أحوالي بعين الاستدراج ، وإلى كلامي بعين الافتراء ، وإلى عباراتي بعين الاجتراء ، وإلى نفسي بعين الازدراء ، فقد أخطأ النظر في. وعنه قال: لو صفا لي تهليلة ما باليت بعدها. توفي أبو يزيد ببسطام ، سنة إحدى وستين ومائتين.
أبو يزيد البسطامي (Author Of المجموعة الصوفية الكاملة ويليها كتاب تأويل الشطح)
شكرا لكم و رضي الله عن سيدي أبا يزيد حيث أكرمني الله أول سيري بأن أهداني إمام مسجدنا مخطوط النور من كلمات أبي طيفور, فكان لي منه مدد كبير و خير عظيم, اللهم لك الحمد غلطت في ابتدائي في أربعة أشياء: توهمت أني أذكره، وأعرفه، وأحبه، وأطلبه. فلما انتهيت رأيت ذكره سبق ذكري، ومعرفته تقدمت معرفتي، وطلبه لي أولاً حتى طلبته
اقتباسات من ويكي الاقتباس. هذه بذرة مقالة عن حياة شخصية من الدولة العباسية بحاجة للتوسيع. فضلًا شارك في تحريرها. ع ن ت
2 - وأنهم هداة الخَلْق، هدايةَ دعوة ودلالة وإرشاد إلى سبيل الهدى؛ قال تعالى: ﴿ إِنَّمَا أَنْتَ مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ ﴾ [الرعد: 7]، وأما هداية التوفيق والتسديد والتثبيت، فليست لأحدٍ إلا بيد الله سبحانه، فهو مقلِّب القلوب، ومُصرِّف الأمور، ليس لملَك مقرَّب ولا لنبي مرسل تصريفُ شيء منها، فضلًا عمَّا دونها؛ ولذا قال تعالى: ﴿ إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ ﴾ [القصص: 56]. 3 - وأن جميع الرسل صادقون مصدَّقون، أتقياء أمناء، هداة مهتدون، وبالبراهين الظاهرة مؤيدون، وأنهم بلَّغوا جميع ما أرسلهم الله به، ولم يكتموا منه حرفًا واحدًا، ولم يغيِّروا، ولم يزيدوا فيه من عند أنفسهم حرفًا، ولم ينقصوه. 4 - وأن الله تعالى اتخذ إبراهيم خليلًا، واتخذ محمدًا صلى الله عليه وسلم خليلًا، وكلَّم موسى تكليمًا، ورفع إدريس مكانًا عَلِيًّا، وأن عيسى عبدُ الله ورسولُه، وكلمتُه ألقاها إلى مريم، ورُوحٌ منه [1] ، وأن الله تعالى فضَّل بعضهم على بعض درجات، وأن محمدًا صلى الله عليه وسلم هو خاتم النبيين والمرسلين. الإيمان بالأنبياء والرسل – بصائر. 5 - الإيمان بالرسل إجمالًا فيما أجمل، وتفصيلًا فيما فصل، وقد ذكر الله تعالى في كتابه منهم: (آدم، ونوحًا، وإدريسَ، وهودًا، وصالحًا، وإبراهيم، وإسماعيل، وإسحاق، ويعقوب، ويوسف، ولوطًا، وشُعيبًا، ويونس، وموسى، وهارون، وإلياس، وزكريا، ويحيى، واليسع، وذا الكِفْل، وداود، وسليمان، وأيوب، وذكر الأسباط [2] جملةً، وعيسى، ومحمدًا، صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين)، وقصَّ علينا من أنبائهم، ثم قال: ﴿ وَرُسُلًا قَدْ قَصَصْنَاهُمْ عَلَيْكَ مِنْ قَبْلُ وَرُسُلًا لَمْ نَقْصُصْهُمْ عَلَيْكَ... ﴾ [النساء: 164].
الإيمان بالأنبياء والرسل – بصائر
سهل - جميع الحقوق محفوظة © 2022
ما الفرق بين الرسول والنبي ؟
الرسول: هو كل ذكرٍ حرٍّ، أُوحي إليه، وأُمِر بالتبليغ، وأتى بشرع جديد. النبي: هو كل ذكر حر، أُوحِي إليه، ولم يؤمر بالتبليغ، فكل رسول نبي ولا عكس. ومن كفر برسول واحد، فقد كفر بالله تعالى وبجميع الرسل؛ كما قال تعالى: ﴿ آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ ﴾ [البقرة: 285]. وقال تعالى: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ يَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَيُرِيدُونَ أَنْ يُفَرِّقُوا بَيْنَ اللَّهِ وَرُسُلِهِ وَيَقُولُونَ نُؤْمِنُ بِبَعْضٍ وَنَكْفُرُ بِبَعْضٍ وَيُرِيدُونَ أَنْ يَتَّخِذُوا بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلًا * أُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ حَقًّا وَأَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ عَذَابًا مُهِينًا ﴾ [النساء: 150، 151]. معنى الإيمان بالرسل:
1 - التصديق الجازم بأن الله تعالى بعث في كلِّ أمة رسولًا يدعوهم إلى عبادة الله وحده بلا شريك، والكفر بما يُعبَد من دونه؛ أي: إن دعوتهم - من أولهم إلى آخرهم - قد اتفقت في أصل الدين، وهو توحيد الله عز وجل بإلهيته وربوبيته، وأسمائه وصفاته، ونفي ما يضاد ذلك، أو ينافي كماله، وأما فروع الشرائع - من الفرائض والحلال والحرام - فقد تختلف لحكمةٍ بالغة وغاية محمودة قضاها ربنا عز وجل.