جلسة يوم أمس وما قبلها من تداعيات إعلامية وتصريحات سبقتها، إنما هي إستهداف واضح للعقل الجماهيري ، الهدف واضح كوضوح الشمس في رابعة النهار، والجميع يحاول إستغلال وقائع الخصم اليه لتمرير خطابه، والجميع كانوا على مائدة غطيلي وأغطيلك في أربيل، والجميع مشترك بوحل الفساد حتى أخمص قدميه، إلا أن هدف كل منهما يبرر لنفسه وسيلتها، فيما صفقات في دهاليز أخرى تحاول رسم خارطة طريق ومسار جديد بأتجاه مشروع التطبيع مع دويلة إسرائيل، هذا المشروع الذي سحقته أقدام طفلة جنوبية، فالجميع في منأى عن البلاد والعباد وهو خير تعليل لما بح اليه صوت المرجعية العليا وأبنائها.. ولات حين مندم. تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
احمد الحسني
رسم عن الفساد الاداري
ما خلف الستار وما وراء الأخبار! أحمد الحسني
تدخلات في الشأن العراقي، دولية وأقليمية، وجولات مكوكية لبعض الساسة، وصراع إرادات وخارطة طريق، حقيقة ما يجري على أرض الوطن من نزالات وسجالات سياسية صرعت مستقبل البلاد، وعروض مالية مغرية وعمولات حاضرة ودفع آني تسابقت اليه ضمائر البعض منهم في مناقصات ومزايدات مفتوحة داخل قبة برلمان وخارجها بات هو الأخطر بتأريخ العراق. كاريكاتير ضد الفساد (كتاب) - ويكيبيديا. الجميع محكومون بالفساد بل بخيانة الوطن دون أستثناء وسارقون لأرادة أبنائه وغارقون في التقصير اليه، لاسيما وهم المتصدرون لأدارته في تعاقب حكوماتهم. تعددت القراءات للمشهد، وأغلب تلك القرائات هي موجه لأبقاء فكر المواطن مقيدا بمتابعة المشهد والتسليم والأنتظار ومن ثم التصفيق لفوز وهمي أساسه الفوز على حلم المواطن وأجهاض دستوره، وقد نجحت الى حد كبير في زرع فوضى التفكير لديه وأبعاده عن التشخيص على مدى تسعة عشر عاما، وأغلاق مسامعه عن صوت مرجعيته الدينية، وبات مستقبله الرهان الذي أعتمدوه ومكنهم على الأنقلاب على الدستور بعد تعطيل لأهم ماجاء في فقراته، ومصادرة التصويت عليه في ملحمة ومواجهة تكللت بالتضحيات الجسيمة. العملية السياسية معطلة إلا من عناوين لا تسمن ولا تغني، تمر في شريط أخباري على شاشة الفضائيات أشبه بروتيني يومي، تضع البلاد والعباد أمام مستقبل غامض ومجهول جراء سياسة لي الأذرع، فالخصوم المتناحرون هم أنفسهم المتعاضدون بالأمس، وأغلب الوزارات كانت وما تزال هي بإداراتهم في جميع الحكومات المنصرمة، وهم المسؤولون عن شلل وزارات ومؤسسات الدولة التي تتحكم بها مافياتهم وأتباعهم، ولا يمكن جمعهم على طاولة لا تخلو من تقاسم المغانم ومبدأ غطيلي وأغطيلك.
رسم عن الفساد سلاح المملكة في
هذه القرارات مهمة وشجاعة ونتنمى أن تشكل منطلقا لمرحلة جديدة قوامها إرادة سياسية حقيقة لمكافحة الفساد وحماية المال العام وربط المسؤولية بالمحاسبة، ذلك أن هناك ملفات أخرى لازالت أمام البحث التمهيدي ولدى قضاة التحقيق. وهي أيضا ملفات فساد مالي. لابد أن يتم تعزيز هذه الاجراءات المتخذة في الملفات المذكورة وأن يتم اتخاذ مثل هذه الإجراءات في ملفات أخرى حتى نتوجه جميعا في المستقبل بإرادة سياسية واعدة تتطلع إلى القطع مع الفساد وربط المسؤولية بالمحاسبة، خاصة وأن الجميع يقر اليوم بخطورة الفساد المالي على البرامج والسياسات العمومية الموجه للتنمية، ولهذا فنحن نراهن على دور السلطة القضائية في مكافحة الفساد والرشوة، ونتمنى أن نرى مستقبلا مثل هذه القرارات والاجراءات، لأن المجتمع في حاجة ماسة إلى جرعات كبيرة من الأمل وإلى تعزيز الثقة في المؤسسات، وأعتقد أن مثل هذه الاجراءات من شأنها أن تؤدي هذه الوظيفة. رسم عن الفساد في. هل التحركات الأخيرة دليل على توجه الدولة نحو مكافحة الفساد بشكل جدي؟ أظنه من السابق لأوانه أن نحكم على الأمر بأنه مرحلة جديدة، لأن الأمر يتعلق فقط ببضع قضايا. وبالتالي فإنه بالمقارنة مع حجم الفساد المستشري في بعض المؤسسات العمومية والخاصة فمن السابق لأوانه أن نقول إن ذلك يشكل مؤشرا كافيا للقول بأن هناك مرحلة جديدة بصدد رسم معالمها، وذلك لابد أن نتريث وأن ننتظر ما إذا كان هذا توجه جديد أم لا، لإنه إذا كان الأمر توجها جديدا فلابد أن تعززه قرائن ومؤشرات أخرى كتحريك ملفات الفساد التي استقرت وقتا طويلا في البحث التمهيدي.
رسم عن الفساد في
والمسألة الثانية التي تؤرّق إردوغان هي مسألة اللاجئين السوريين، الذين انقلبوا إلى ورقة ضغط عليه في الداخل التركي، بعد أن استثمرها بشكل واسع لصالحه في الماضي، وهو بحاجة الآن إلى إرجاع ما لا يقل عن نصفهم إلى سوريا، في الحد الأدنى، قبل نهاية شهر أيلول من هذا العام، استعداداً لتغيير المزاج التركي الداخلي، قبل الانتخابات الرئاسية المقبلة. والمسألة الثالثة التي تشغل باله هي ورقة الكُرد "الأوجلانيين" في الشمال السوري، وجنوبي شرقي تركيا، وما يمكن أن يقدّمه حزب "الشعوب الديمقراطي" لخصومه في الانتخابات المقبلة، ولذلك فهو بحاجة إلى التعاون مع دمشق لنزع هذه الورقة من يد الولايات المتحدة، التي أمّنت الغطاء لاستمرار واقع انفصال منطقة الجزيرة السورية عن قرار دمشق. وفي المقابل، فإن دمشق لم تُظهر نفياً قاطعاً على مستوًى دبلوماسيّ عالٍ ومعلن، لما يُنشَرُ من التسريبات التركية حول إمكانية عودة العلاقات مع أنقرة، ربما لأنها تدرك أنْ لا استقرار وسلام في سوريا من دون تركيا، مثلما تدرك أن لا دور إقليمياً حقيقياً لتركيا متصالحاً مع المنطقة من دون سوريا، وأن واقع الجغرافيا والتاريخ والثقافة سيفرض نفسه على مستقبل العلاقة بين البلدين، وفي الوقت ذاته هذا لا يمكن أن يتم باستمرار احتلال أنقرة لمناطق واسعة من الشمال السوري، والعمل على تتريكها، إضافة إلى استمرار دعم المجموعات المسلحة، ومحاولات تركيب دستور جديد يُوسّع من نفوذها في سوريا.
رسم عن الفساد السعودية
بالرغم ممّا تسبّبت فيه السياسة التركية من كوارث في المنطقة، فإن استمرارها في السياسات نفسها انعكس على الرئيس رجب طيب إردوغان وحزب "العدالة والتنمية"، بشكل سلبيّ على مستوى الداخل التركيّ. دمشق وأنقرة.. هل حان وقت اللقاء؟
أثارت التسريبات الصحافية بعد زيارة الرئيس السوري بشار الأسد لدولة الإمارات العربية المتحدة الحديث عن رؤية جديدة لأنقرة لإعادة العلاقة مع دمشق، وخاصةً ما ذكرته صحيفة "حرييت" التركية، عن أن "السياسة المتوازنة التي اعتمدتها تركيا مؤخراً والدور الذي لعبته أنقرة في الأشهر الأخيرة، ولا سيّما إزاء الحرب في أوكرانيا، جعلا الوقت الحاليّ مناسباً لحل الأزمة السورية". صوت العراق | ما خلف الستار وما وراء الأخبار !. فهل يمكننا أن نشهد بداية عودة العلاقة بين أنقرة ودمشق، وبينهما ما صنع الحدّاد، على الرغم من نفي مصادر في الخارجية السورية لما يجري تداوله؟
ينتمي كلا البلدين إلى منطقة حضارية واحدة، لم تعرف حدوداً جغرافية فاصلة بينهما، وتحتوي قوميات متعددة ومتداخلة في ما بينها، تعايش بعضها مع بعض، خلال 5 آلاف عام، ضمن إطار إمبراطوريات متعاقبة على المنطقة الممتدة بين الهضبة الإيرانية وهضبة الأناضول ووادي النيل، شكلت فيها منطقة الهلال الخصيب ساحة صراع وتداخل واستقرار.
سياسة أثار تحرك السلطات القضائية خلال الفترة الماضية بخصوص ملفات فساد مالية تورط فيها منتخبون وموظفون عموميون كبار، تساؤلات إن كان الأمر يتعلق بمرحلة جديدة داخل الدولة قوامها مكافحة الفساد، أم أن الأمر يلا يعدو أن يكون مجرد خطوات عادية يتم اللجوء بين الفينة والأخرى. دمشق وأنقرة.. هل حان وقت اللقاء؟ | الميادين. وللإجابة عن هذه الأسئلة طرحت جريدة "العمق" 3 أسئلة على رئيس الجمعية المغربية لحماية المال العام محمد الغلوسي: كيف تقرأ التحركات الأخيرة بشأن تفكيك "خلايا الفساد" بالمغرب؟ بالنسبة لنا نحن في الجمعية المغربية لحماية المال العام نعتبر أن هذه القرارات والاجراءات المتخذة في قضايا الفساد المالي، هي قرارات مهمة وشجاعة وكانت من بين مطالبنا في الجمعية. بالنسبة لملف الصفقات بوزارة الصحة، تم فيه اتخاذ اجراء جديد لم تكن تتخذ فيما سبق، وهو حجز وعقل ممتلكات بعض المتهمين، وهذه الآلية هي اجراء وقائي واحتياطي، من شأنها أن تساهم في استرجاع الأموال المبددة والمُختلسة. وهذا من بين مطالبنا في الجمعية المغربية لحماية المال العام، بحيث دائما، واستنادا إلى اتفاقيات الأمم المتحدة لمكافحة الفساد، نطالب دائما بوضع آلية لضمان استرجاع الأموال المبددة والمنهوبة.
هناك مفسدون ناهبين للمال العام راكموا ثروات مشبوهة وبطرق غير مشروعة عبر توظيف الآلية العمومية للاغتناء غير المشروع، لذلك فالمغاربة يتطلعون إلى أن يروا أن الناس جميعا هم سواسية أمام القانون، وذلك بتقديم المتورطين في قضايا الفساد المالي إلى القضاء من أجل محاكمتهم طبقا للقانون. الأكيد أن القضاء لن يكون وحده كافيا لمكافحة الفساد، لكن هناك مقاربات أخرى وآليات ووسائط لابد أن تتحرك، وضمنها دور الأحزاب السياسية والبرلمان والحكومة ومؤسسات الحكامة والمجتمع المدني والإعلام …، وكل هذه الآليات والمقاربات تلتقي في إطار رؤية مندمجة وشاملة من أجل مكافحة الفساد، باعتبار الأخير قضية مجتمع ومعركة محاربته طويلة تحتاج إلى استراتجية متكاملة ومتعددة الأبعاد. هذه التحركات الأخيرة بخصوص تفكيك شبكات الفساد المالي تأتي في وقت تُتهم فيه الحكومة بسحب القوانين ذات الصلة بمكافحة الفاسد من البرلمان، كيف تفسر ذلك؟ اعتقد أن تحرك السلطة القضائية في الملفات الأخيرة تم بناء على شكايات، وهذا يأتي في وقت عملت فيه الحكومة على سحب القانون الجنائي الذي يتضمن عقوبات ضد الاثراء غير المشروع، وكذا مشروع احتلال الملك العمومي واستغلال مقالع المعادن، وهو ما يثر نوعا من القلق بشأن غموض إرادة الحكومة في مكافحة الفساد، خاصة وأن البرنامج الحكومي وحتى الحكومة من خلال الناطق الرسمي باسمها لم تعد تذكر ولو شفويا أي خطاب يتحدث عن مكافحة الفساد وتخليق الحياة العامة.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. أخوكم/ رئيس مجلس الإدارة
سعادة رئيس اللجنة يلقي كلمة في افتتاح ورشة العمل حول –(الرؤية المستقبلية لمركز الأمم المتحدة للتدريب والتوثيق لجنوب غرب آسيا والمنطقة العربية في مجال حقوق الإنسان) – Nhrc
السادة الضيوف الأكارم:
إن دول المنطقة تتابع الخبرة التي توصلت إليها تركيا في موضوع الحكومة الالكترونية، سواء على صعيد الخبرات المتراكمة لمدراء و مخططي المشاريع والخبرة المطلقة في القطاع العام أو على صعيد المستوى الذي وصل إليه قطاعنا الخاص والذي أثبت نجاحه في مجال تطوير البرامج. كما إن بعض برامجنا المتعلقة بالحكومة الالكترونية قد لاقت تقديرا على المستوى الأوروبي وبدأت مشاريعنا تحصد جوائز دولية. إن تطوير أي مشروع لحكومة إلكترونية و تشميله على مستوى الدولة يتطلب جهدا يتجاوز العشر سنوات. كلمة افتتاحية اجتماع خزانات. تتضمن هذه الجهود وجود العشرات من مدراء المشاريع و جهود المئات من طواقم العمل ضمن المشاريع و إنفاق ملايين الدولارات من أجل البرامج و المعدات وبكل تأكيد الأخطاء التي من الممكن وقوعها و ما ينتج عنها من مصاريف. فيما يلي خيارين من اجل تحقيق هذه المشاريع التي تتطلب مئات الملايين من الدولارات في مكان آخر. 1- اكتشاف العجلة مجددا أي بما معناه بذل نفس الجهود والوقت والمال. 2- نقل الخبرات المتراكمة من قبل صاحبها إلى الجانب الآخر. عندما نتحدث عن إعادة إنشاء الخبرات الناجحة في بلد آخر فهذا يعني نقل العناصر المادية ( hard) و غير المادية.
كيف تخطف الحاضرين في كلمة افتتاحية اجتماع عمل خلال 60 ثانية؟ (إنفوجراف) | الرجل
ميناء طنجة المدينة يستقبل أول باخرة، بعد استئناف الرحلات البحرية بين المغرب وإسبانيا. التعاون الثنائي "المغرب و قطر" في مجال القضاء.
.:. كلمة رئيس لجنة المقر في حفل الافتتاح. .:.
لن تكون هذه الورشة آخر ما سنعمله سويا. بل على العكس ستكون حجر الأساس لبناء الأخوة والتعاون الذي سنبدأ من الآن فصاعدا بإشادته. أي أن هذه الورشة ستحتل مكانا في تاريخنا المشترك على أنها كانت عبارة عن احتفالية لوضع حجر الأساس. .:. كلمة رئيس لجنة المقر في حفل الافتتاح. .:.. الضيوف الأكارم، زملائي الأعزاء:
تشـكل هذه الورشــة خطـوة نخطـوهـا باتجــاه موضـوع تشـاطـر المـعلومـات والخــبرة في موضوع الحكومة الالكــترونية. وإحـدى الخطــوات القادمــة في هذا المجـال سـتكون مـلتقى " Sharing Ideas on eGovernment " الذي سيتم تنظيمه في أنطاليا في شهر كانون الأول 2009 بالتعاون مع كل من TİKA ، معهد الإدارة العامة في تركيا والشرق الأوسط TODAIE ، ومركز الأبحاث الإحصائية والاقتصادية والاجتماعية والتدريب للدول الإسلامية SESRIC. وسيقوم السيد مدير TODAIE بإيضاح التفاصيل المتعلقة بهذا العمل. سيشكل تبادل الخبراء وأعضاء الهيئة التدريسية والمستشارين بين الدول خطوة أخرى لهذه المقاربة. ويعتبر تواجد فنيي الدولة المستضافة في موضوع الحكومة الالكترونية في مرحلة تحضير المشروع كمتدربين في المشاريع الموجودة في تركيا إحدى هذه الخطوات أيضا. سنستمع من الأستاذ أيوب إلى الاقتراحات المتعلقة بموضوعنا والتي تقدم بها مركز دراسات الحكومة الالكترونية المحدث في TODAIE.
كلما كان الاجتماع أكثر دفئا، زادت رغبة الحاضرين في الاستمرار والمشاركة بدلا من الرغبة المُلحّة في الفرار بمجرد أن تلوح الفرصة!
عادة كل اجتماع يخرج منه المدير والموظفـون ولديهم مهام جديدة، أو على الأقل اتجاهات جديدة للفترة المقبلة والتي يُبنى عليها منهجية متابعة ومساءلة. لذلك، قبل الانتهاء من الاجتماع من الضـروري تحديد عناصـر التنفيذ أو الـ " action items " التي من المفترض تنفيذها، وأيضا تحديد المهام لكل شخص من الذين حضروا الاجتماع. عناصر التنفيذ هي أقرب إلى خطة اللعب أو خطة المعـركة التي يُتفق عليها من قِبل المشاركين للفتـرة المقبلة، وإلا فإن الاجتماع ككل ليس ذا جدوى حقيقية. كيف تخطف الحاضرين في كلمة افتتاحية اجتماع عمل خلال 60 ثانية؟ (إنفوجراف) | الرجل. لذلك، يجب أن يُجاب بوضوح عن ثلاثة أسئلة: من يفعل ماذا ومتى؟ ما المطلوب عمله بالضبط؟، من سيقوم بتنفيذ هذا العمل؟، ومتى سيقوم بالعمل عليه ومتى سيتم تسليمه؟ إجابة هذه الأسئلة الثلاثة هي محور الاجتماع كله أصلا، والخروج من الاجتماع بدون الإجابة عنها لا يعني شيئا سوى إضاعة ستين دقيقـة من عُمـْر الموظفين والمديرين بدون أي جدوى حقيقية. في النهاية، من الضـروري أن يكون الاجتماع -مهما كان طوله أو موضوعاته المثارة- مغلّفا بروح من الإيجابية التي تتجلى أوجهها في بعض المرح أو بعض النقاشات الجانبية التي تُضفي له طابعا إنسانيا أكثر من كونه مجرد حشد للآراء أو مهمـة وظيفية روتينية.