كل ماذكرتك تبتسم - جديد اصالة 2020 | اشتقت لك - YouTube
كل ما ذكرتك ابتسم للناس
اسطورة!
كل ما ذكرتك ابتسم ايليا ابو ماضي
يذبل الورد لو طال الأمد
ينطفي الجمر ويتحول رمد
يموت الغلا لو راح وبعد
يجي هالسيل ويتكون برد
تتغير فصول تتغير عقول
يتغير بلد
مهما يصير حتى لو ما يبقى أحد
"يظل غلاك في قلبي
ما يموت وما أنساك أبــــــــــــــد"
اسألني من تكون بحياتي؟
اسألني من ملك عقلي وذاتي؟
اسألني عن غلاك اللي بقلبي؟
اسألني كان ودك تسألني ؟
منهو اللي أشعل شمعة حياتي؟
اسألني لو بغيت اني اجاوب؟
ترددلك شفاتي إنك كل
(حيــــــــــــــاتي)
يارب تموت
يارب أدعي من كل قلبي انك
تموت فيني مثل ما اموت فيك
تعلن محطاتي القلبييه عن إقلاع بوسه قويه
نرجو من مطار خدك 'ستقبالها بحنيه.
ملخص البحث
الموال لون غنائي فني عربي متميز ينفرد فيه المغنى بمصاحبة أو بدون مصاحبه آلية، وهو نمط غنائي متحرر من الأوزان الإيقاعية الموسيقية المضبوطة على عكس القوالب الغنائية الموقعة مثل الموشح والزجل والدور، وقد اختلفت أنواعه تبعا للشكل والمضمون ومن أهم تلك الأنواع الموال السباعي الذي يتكون من سبع شطرات تتحد الثلاث الأولى منها بالقافية والثلاث الثانية بقافية أخرى، ويأتي الشطر السابع على غرار الشطرات الثلاث الأولى، وقد عرف أيضا هذا النوع بالشرقاوي، كما أن هناك أنواع أخرى من الموال لا يحدد عدد شطراتها. ويأتي أداء الموال حرا غير مقيد بالضرب الإيقاعي، يستعرض فيه المؤدى قدرته على الارتجال والانتقال بين المقامات ويعود في النهاية إلى نفس المقام الذي بدأ منه الغناء، وعادة ما يرتبط غناء الموال بغناء قالب موسيقي يلي غناء الموال كالموشح أو الأغنية أو الطقطوقة أو غيرها. ترجع نشأة الموال إلى الإبداع المتمثل في الإرتجال الفوري التلقائي في موسيقانا العربية أصلاً إلى الطقوس الدينية المسيحية والإسلامية، ويعتمد فن أداء الموال على الإرتجال الغنائي الذي ينبع من الذات تشترك فيه موهبة التأليف والغناء في آن واحد وبذلك يجمع بين التفكير والأداء الغنائي معا.
الرسم العثماني مُتَّكِـِٔينَ عَلٰى فُرُشٍۢ بَطَآئِنُهَا مِنْ إِسْتَبْرَقٍ ۚ وَجَنَى الْجَنَّتَيْنِ دَانٍ الـرسـم الإمـلائـي مُتَّكِـــِٕيۡنَ عَلٰى فُرُشٍۢ بَطَآٮِٕنُهَا مِنۡ اِسۡتَبۡرَقٍؕ وَجَنَی الۡجَـنَّتَيۡنِ دَانٍۚ تفسير ميسر: وللذين خافوا مقام ربهم جنتان يتنعمون فيهما، متكئين على فرش مبطَّنة من غليظ الديباج، وثمر الجنتين قريب إليهم.
القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة الرحمن - الآية 54
قال ابن عباس: تجتنيه قائما وقاعدا ومضطجعا ، لا يرد يده بعد ولا شوك وقرأ عيسى: بفتح الجيم وكسر النون ، كأنه أمال النون ، وإن كانت الألف قد حذفت في اللفظ ، كما أمال أبو عمرو: حتي نرى الله. وقرئ: وجنى بكسر الجيم. والضمير في ( فيهن) عائد على الجنان الدال عليهن جنتان ، إذ كل فرد فرد له جنتان ، فصح أنها جنان كثيرة ، وإن كان الجنتان أريد بهما حقيقة التثنية ، وإن لكل جنس من الجن والإنس جنة واحدة ، فالضمير يعود على ما اشتملت عليه الجنة من المجالس والقصور والمنازل. وقيل: يعود على الفرش ، أي فيهن معدات للاستمتاع ، وهو قول [ ص: 198] حسن قريب المأخذ. وقال الزمخشري: فيهن في هذه الآلاء المعدودة من الجنتين والعينين والفاكهة والجنى. انتهى ، وفيه بعد. وقال الفراء: كل موضع من الجنة جنة ، فلذلك قال: ( فيهن) ، والطرف أصله مصدر ، فلذلك وحد. والظاهر أنهن اللواتي يقصرن أعينهن على أزواجهن ، فلا ينظرن إلى غيرهم. قال ابن زيد: تقول لزوجها: وعزة ربي ما أرى في الجنة أحسن منك. ما إعراب قوله تعالى: {وجنى الجنتين دان} – أكاديمية مكاوي للتدريب اللغوي – | النحو القرآني إعراب القرآن | اللغة العربية | النحو التطبيقي. وقيل: الطرف طرف غيرهن ، أي قصرن عيني من ينظر إليهن عن النظر إلى غيرهن. ( لم يطمثهن) ، قال ابن عباس: لم يفتضهن قبل أزواجهن. وقيل: لم يطأهن على أي وجه كان الوطء من افتضاض أو غيره ، وهو قول عكرمة.
ما إعراب قوله تعالى: {وجنى الجنتين دان} – أكاديمية مكاوي للتدريب اللغوي – | النحو القرآني إعراب القرآن | اللغة العربية | النحو التطبيقي
( 7)
وقيل أيضاً أنّ هاتين العينين هما، الاُولى: "الشراب الطهور"، والثانية: "العسل المصفّى". وقد جاءتا كليهما في سورة محمّد، الآية 15. وإذا فسّرنا الـ "جنّتان" في الآيات السابقة بـ (الجنّتين المعنوية والمادية) فإنّ (العينين) يمكن أن تكونا عين معنوية وهي (عين المعرفة) وعين ماديّة (عيون الماء الزلال أو الحليب أو العسل أو الشراب الطهور) ولكن لا يوجد دليل خاصّ لأيّ من هذه التفاسير. وفي الآية اللاحقة ينتقل البحث إلى فاكهة هاتين الجنّتين حيث يقول سبحانه: (فيها من كلّ فاكهة زوجان) قسم يشاهد مثيله في الدنيا، والآخر لا نظير له في هذا العالم أبداً. كما فسّرها البعض أنّهما نوعان من الفاكهة صيفي وشتوي، أو يابس وطري، أو صغير وكبير، إلاّ أنّه لا يوجد دليل واضح على أي من هذه الآراء. إلاّ أنّ من المسلّم به، أنّ الفاكهة الموجودة في الجنّة متنوّعة ومختلفة تماماً عن فواكه الدنيا ولا يقاس طعم فواكه الجنّة بطعم فواكه الدنيا ومذاقها. ثمّ يضيف سبحانه قوله: (فبأي آلاء ربّكما تكذّبان). القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة الرحمن - الآية 54. لقد طرحت في الآيات السابقة ثلاث صفات لهاتين الجنّتين، وتستعرض الآية الكريمة التالية الصفة الرابعة حيث يقول تعالى: (متكئين على فرش بطائنها من استبرق) ( 8).
«...وَجَنَى الْجَنَّتَيْنِ دَانٍ» | صحيفة الخليج
وقرأ أبو محمد المروزي ، وكان نحويا: على رفارف خضار ، يعني: على وزن فعال. وقال صاحب الكامل: " رفارف " جمع ، عن ابن مصرف وابن مقسم وابن محيصن ، واختاره شبل وأبو حيوة والجحدري والزعفراني ، وهو الاختيار لقوله: ( خضر) ، وعباقري بالجمع وبكسر القاف من غير تنوين ، ابن مقسم وابن محيصن ، وروي عنهما التنوين. وقال ابن عطية ، وقرأ زهير العرقبي: رفارف. بالجمع والصرف ، وعنه: عباقري بفتح القاف والياء ، على أن اسم الموضع عباقر بفتح القاف ، والصحيح في اسم الموضع عبقر. وقال الزمخشري ، وروى أبو حاتم: عباقري بفتح القاف ومنع الصرف ، وهذا لا وجه لصحته. «...وَجَنَى الْجَنَّتَيْنِ دَانٍ» | صحيفة الخليج. وقد يقال: لما منع الصرف رفارف ، شاكله في عباقري ، كما قد ينون ما لا ينصرف للمشاكلة يمنع من الصرف للمشاكلة. وقرأ ابن هرمز: خضر بضم الضاد. قال صاحب اللوامح: وهي لغة قليلة. انتهى ، ومنه قول طرفة: أيها الفتيان في مجلسنا جردوا منها ورادا وشقر وقال آخر: وما انتميت إلى خور ولا كسف ولا لئام غداة الروع أوزاع فشقر جمع أشقر ، وكسف جمع أكسف. وقرأ الجمهور: ( ذي الجلال) صفة لربك. وابن عامر وأهل الشام: ذو صفة للاسم ، وفي حرف أبي عبد الله وأبي: ذي الجلال ، كقراءتهما في الموضع الأول ، والمراد هنا بالاسم المسمى.
وقال يونس بن حبيب وغيره: كررهما وهما من أفضل الفاكهة تشريفا لهما وإشارة بهما ، كما قال تعالى: ( وملائكته ورسله وجبريل وميكال). وقيل: لأن النخل ثمره فاكهة وطعام والرمان فاكهة ودواء ، فلم يخلصا للتفكه. ( فيهن خيرات) ، جمع خيرة: وصف بني على فعلة من الخير ، كما بنوا من الشر فقالوا: شرة. وقيل: مخفف من خيرة ، وبه قرأ بكر بن حبيب وأبو عثمان النهدي وابن مقسم ، أي بشد الياء. وروي عن أبي عمرو بفتح الياء ، كأنه جمع خايرة ، جمع على فعلة ، وفسر الرسول صلى الله عليه وسلم ، [ ص: 199] لأم سلمة ذلك فقال: ( خيرات الأخلاق حسان الوجوه). ( حور مقصورات): أي قصرن في أماكنهن ، والنساء تمدح بذلك ، إذ ملازمتهن البيوت تدل على صيانتهن ، كما قال قيس بن الأسلت: وتكسل عن جاراتها فيزرنها وتغفل عن أبياتهن فتعذر قال الحسن: لسن بطوافات في الطرق ، وخيام الجنة: بيوت اللؤلؤ. وقال عمر بن الخطاب: هي در مجوف ، ورواه عبد الله عن النبي ، صلى الله عليه وسلم ، ( لم يطمثهن إنس قبلهم): أي قبل أصحاب الجنتين ، ودل عليهم ذكر الجنتين. ( متكئين) ، قال الزمخشري: نصب على الاختصاص. ( على رفرف) ، قال ابن عباس وغيره: فضول المجلس والبسط. وقال ابن جبير: رياض الجنة من رف البيت تنعم وحسن.