الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز الذي حكم البلاد في دورتين من 2009 الى 2019 يجد الآن نفسه ملاحقا بجملة من القضايا الخطيرة, حيث اختار عزيز استراتيجية هجومية للدفاع عن نفسه وفق ما جاء في حواره مع مجلة "جون أفريك". والبداية كانت بتقرير من لجنة التحقيقات بالبرلمان وفيه 800 صفحة نشر في 26 يوليو 2020 وفيه تجاوزات بالجملة ارتكبها الرئيس السابق ومنها تسليم 109 من العقود العامة تشمل بيع عقارات الدولة في العاصمة نواكشوط وإدارة عائدات النفط ونشاط الصيد. وبناء على هذا التقرير وجهة النيابة العمومية في 11 مارس المنقضي جملة من الاتهامات الى الرئيس السابق ولد عبد العزيز و13 شخصا منهم صهره ووجوها بارزة في الدولة, من بينها تبييض الأموال والاختلاس وتبديد الممتلكات العامة والمشاركة في سلسلة من الجرائم الاقتصادية على حساب الدولة الموريتانية مع التدخل في سير العدالة. وفي المجموع تم تجميد 30 مليار اوقية اي ما يعادل 73 مليون اورو من حسابات ولد عبد العزيز وصهره وقد ذكرت النيابة أن هذه المبالغ هي ما تم اكتشافه في موريتانيا فقط مع إمكانية وجود أرصدة و ممتلكات أخرى خارج حدود الوطن. و في رد غريب على هذه الاتهامات قال ولد عبد العزيز لجون افريك بأنه لا يمتلك إلا الإبل والماعز وبضع السيارات.
- محمد ولد عبد العزيز - أرابيكا
- موريتانيا.. توجيه تهم فساد للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز
- في ملف اتهام الرئيس محمد ولد عبد العزيز (2/2) بقلم الأستاذ محمدٌ ولد إشدو | شبكة المراقب الإخبارية
- جوهرة التاج البريطاني بالرياض
- جوهرة التاج البريطاني جدة
محمد ولد عبد العزيز - أرابيكا
دفاع الرئيس الموريتانى السابق ينتقد وضعه تحت الرقابة القضائية
الجمعة، 19 مارس 2021 04:00 ص
انتقد دفاع الرئيس الموريتانى السابق محمد ولد عبد العزيز، قرار وضعه تحت الرقابة القضائية، وقال المحامون المدافعون عن الرئيس السابق خلال مؤتمر صحفى فى نواكشوط، إن الهدف من الإجراءات المتخذة بحقه هو المساس. الرئيس الموريتانى السابق يرفض الإجابة على أسئلة النيابة العامة
الخميس، 11 مارس 2021 12:00 ص
رفض الرئيس الموريتانى السابق محمد ولد عبد العزيز، الإجابة على الأسئلة الموجهة إليه من النيابة العامة، خلال مثوله أمامها للتحقيق، متمسكًا بحصانة، قال إن الدستور يمنحها له. الرئيس الموريتانى السابق يمثل أمام النيابة العامة للتحقيق فى قضايا فساد
الأربعاء، 10 مارس 2021 11:32 م
مثل الرئيس الموريتانى السابق محمد ولد عبد العزيز، أمام النيابة العامة، ضمن تحقيقات حول اتهامات بالفساد وبعض أعضاء نظامه، فى سابقة لأول رئيس يحال إلى النيابة. الرئيس الموريتانى السابق يطالب القضاء بالسماح له بالتنقل داخل البلاد
الخميس، 04 مارس 2021 05:34 م
طالب الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز القضاء الموريتاني بالسماح له بالتنقل داخل البلاد، وقالت هيئة دفاع الرئيس السابق- في بيان لها اليوم /الخميس/- إنها تقدمت بعريضة أمام رئيس محكمة ولاية نوكشوط الغربية (قاضي الحريات)،
موريتانيا.. توجيه تهم فساد للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز
مقرّبون منه يتذكّرون أنه كان «مدمناً على ممارسة رياضة الجري في الساعات المبكرة من الصباح، وكان رياضياً من الطراز الأول». ويؤكد هؤلاء أنه «جاد ومنضبط» إلا أنه «عصبي ومتهوّر»... ليست لديه أي ميول أدبية و«لا يحب الشاي ويكره الشعر»، مع أن الشعر والشاي من أقرب الأشياء إلى قلوب الموريتانيين. الالتحاق بالجيش
التحق محمد ولد عبد العزيز بالجيش تحت ضغط من محيطه الاجتماعي، وهذا أمر دارج في موريتانيا، حيث كان من النادر أن يختار الشاب مستقبله. ذلك أن الكلمة الأخيرة دوماً بيد القبيلة وأبناء العمومة، ولقد كان التوجه نحو الجيش قراراً يُتخذ لتهذيب الشباب وإصلاحهم، وفي بعض المرات لانتشالهم من الضياع والتيه. عندما التحق ولد عبد العزيز بالجيش كانت «حرب الصحراء» في أوجّها، وكان الجيش الموريتاني يخوض مواجهة مبكرة ومباشرة مع «جبهة البوليساريو» المدعومة من الجزائر، في حرب عصابات أنهكت الموريتانيين واستنزفت قوتهم المحدودة. وأثرت هذه الظرفية الصعبة في مستقبل الشاب، ليقود بعد 3 عقود عملية إصلاح واسعة داخل الجيش، نجحت في رفع مستواه، ومكّنته من خوض حرب شرسة ضد «الإرهاب». وبعد فترة وجيزة من دخول الجيش، حصل ولد عبد العزيز عام 1977 على منحة دراسية إلى المملكة المغربية، وتحديداً في الأكاديمية العسكرية الملكية بمدينة مكناس، حيث تخرّج عام 1980 برتبة ضابط، إلا أن الضابط الشاب غادر بلاده وهي تحت حكم الرئيس المؤسس المختار ولد داداه، وعاد إليها وهي في قبضة الجيش.
في ملف اتهام الرئيس محمد ولد عبد العزيز (2/2) بقلم الأستاذ محمدٌ ولد إشدو | شبكة المراقب الإخبارية
(ملخص عرض منسق هيئة الدفاع في مؤتمرها الصحفي حول الملف يوم 10/3/022). 3. عمل النيابة وضبطيتها القضائية. لم تجد النيابة في تقرير "لجنة التحقيق البرلمانية" ضالتها المنشودة، فصرفت عنه النظر؛ ولو "على سبيل الاستئناس" الذي ذكرته في رسالتها إلى المدعي العام! وعمدت إلى خلق ملف آخر استهدفت فيه الرئيس السابق مباشرة تنفيذا للأوامر! فانتهكت حصانته الدستورية، وأمرت باعتقاله لدى إدارة الأمن، ومنعته من مؤازرة دفاعه ومن الاتصال بأهله، وأهانته، واستجوبته في مخافر إدارة الأمن من طرف مدير أمن الدولة وأحد عشر ضابطا ساميا من الشرطة، بدل مدير مفوضية الجرائم الاقتصادية؛ إن كانت صادقة في مزاعم محاربة الفساد، ثم اتهمته بالباطل! ومن سمات هذه المرحلة ما يلي:
- إقالة وزير العدل والخبير القانوني الأستاذ حيموده ولد رمظان، وتعيين سياسي لمتوني مخضرم ومريد غظفي عريق وزيرا للعدل! - إطلاق العنان لشائعات وإفك المخابرات والذباب الإلكتروني متعدد الولاءات في حملة افتراء وتضليل شعواء ضد الرئيس السابق؛ بغية تلطيخ سمعته وشيطنته بالباطل. - غلق مقرات الحزب الذي انتمى إليه بالقوة، واستخراج قرارات استعجالية من المحكمة العليا بتعليق ووقف تنفيذ قرار صادر من نفس المحكمة بشرعيته، طعن فيه وزير العدل "لصالح القانون".
يكره السياسيين
أكمل «عزيز» تعليمه الثانوي، في فترة لم تكن موريتانيا تتوافر على جامعة. وكان أغلب الطلاب المتميّزين يومذاك يتوجّهون إلى الدول العربية لإكمال دراساتهم العليا. بيد أن الشاب الطموح توجه إلى المؤسسة العسكرية، وهو خيار لعب فيه المحيط الاجتماعي الدور الأكبر. لم تُعرف عن الشاب أي ميول سياسية ولا اهتمامات بالشأن العام في بلده، بينما كان يعيش أوجّ الصراع السياسي بين الحركات الآيديولوجية، وكان من النادر أن تجد شاباً سلِم من الانخراط في صفوف القوميين أو الكادحين أو الإسلاميين. ولكن ولد عبد العزيز كان حقاً من تلك الفئة النادرة التي لم يُعرف عنها أي اهتمام سياسي أو حركي إبّان فترة الشباب. يصفه مقرّبون منه بـ«الغامض» في تلك الفترة. ويقول آخرون إنه كان «خجولاً، صامتاً، يميل كثيراً إلى الجلوس وحده». في حين يؤكد أحد أقاربه أنه «يكره السياسيين»... وكثيراً ما قال في مجالسه الخاصة إنهم «يكذبون»، من دون أن يبدي أي رغبة في القيادة ولا الانخراط في أي نشاط سياسي. وفي الوقت الذي كان الشباب الموريتاني يخوض الصراعات السياسية والنقاشات الآيديولوجية، كان «الشاب الخجول» ينفق الكثير من وقته في ممارسة الرياضة.
بعد إعلان تحرّرها من سلطة التاج البريطاني،أصبحت باربادوس فجر اليوم الثلاثاء أحدث جمهورية في العالم، في حفل رسمي حضره ولي عهد المملكة المتحدة، الأمير تشارلز. وخلال الحفل أقسمت الحاكمة العامة للجزيرة الكاريبية، "ساندرا ميسن"، اليمين الدستورية رئيسة للجمهورية الوليدة، وأُنزل علم الملكة الذي كان يمثّل خضوع باربادوس لسلطة الملكة إليزابيث الثانية وللتاج البريطاني. وكانت باربادوس نظمت انتخاباتها الرئاسية الأولى في أكتوبر، بعد 13 شهراً من إعلان انفصالها دستوريا عن التاج البريطاني.
جوهرة التاج البريطاني بالرياض
وبعد وفاة رانجيت سينغ في عام 1839 علم البريطانيون عن خطته لإعطاء الماس و المجوهرات الأخرى لطائفة من الكهنة الهندوس ، فانفجرت الصحافة البريطانية في غضب عارم ، وحثت شركة الهند البريطانية على القيام بكل ما في وسعها للحصول على تلك الماسة. لكن المستعمرين اضطروا في بادئ الأمر إلى الانتظار قليلاً خلال الفترة الفوضوية من تغيير الحاكم ، فبعد وفاة رانجيت سينغ في عام 1839 ، تولى العرش أربعة حكام مختلفين على مدار أربع سنوات ، في نهاية الفترة العنيفة ، كان الأشخاص الوحيدون الموجودين بالحكم هم صبي صغير يدعى دوليب سينج ، وأمه راني جندان ، وفي عام 1849 ، وبعد سجن جندان ، أجبر البريطانيون دوليب على التوقيع على وثيقة قانونية لتعديل معاهدة لاهور ، والتخلي عن كوه نور ، وقد كان عمر الطفل 10 سنوات فقط. منذ ذلك الوقت أصبح الماس ملكية خاصة للملكة فيكتوريا ، تم عرضه في المعرض الكبير Great Exposition عام 1851 في لندن ، فقط للجمهور البريطاني الذي كان مستاءً من مدى بساطته ، ونظراً لاستقباله المخيّب للآمال ، قام الأمير ألبرت ، زوج الملكة فيكتوريا ، بتجريد وتقطيع الماس. «جوهرة التاج».. وخط الرمال النووى - الأهرام اليومي. وفي نهاية المطاف صار جزءاً من جواهر التاج ، أولاً في تاج الملكة ألكسندرا (زوجة إدوارد السابع ، الابن الأكبرلفيكتوريا) ثم في تاج الملكة ماري (زوجة جورج الخامس) حفيد فيكتوريا) ، ثم صار الماس في عام 1937 بمقدمة التاج الذي ترتديه الملكة الأم ، زوجة جورج الرابع وأم إليزابيث الثانية ، وقد ظهرت الكوه نور للعامة لآخر مرة عام 2002 على نعش الملكة الأم في جنازتها.
جوهرة التاج البريطاني جدة
لقد أعلن النائب العام الهندي رانجيت كومار مؤخرا بأن الهند لن تسعى لاستعادة ماسة كوهينور (واحدة من أقدم الماسات في العالم وأكثرها قيمة) من البريطانيين والتي قامت الهند بـ"إهدائها" لهم. وقد صدم هذا التصريح الهند وأطلق نقاشات حماسية لدرجة أن الحكومة سارعت إلى الإعلان بأنها ما زالت تريد استعادة الجوهرة ولكن التزام الحكومة بذلك ما زال غير مقنع في أحسن الأحوال. لقد كان كومار يرد أمام المحكمة العليا على دعوى رفعتها جبهة حقوق الإنسان والعدالة الاجتماعية لعموم الهند، وهي منظمة غير حكومية تطالب بأن تسعى الحكومة لاستعادة الماسة المشهورة، والموجودة ضمن مجوهرات التاج البريطاني.
" إعلان النائب العام الهندي أن بلاده لن تسعى لاستعادة ماسة كوهينور من ابريطانيا خلف صدمة في الهند وأطلق نقاشات حماسية لدرجة أن الحكومة سارعت إلى الإعلان بأنها ما زالت تريد استعادة الجوهرة، ولكن التزامها بذلك ما زال غير مقنع في أحسن الأحوال "
ادعى رانجيت بأن مملكة السيخ السابقة قدمت الجوهرة لشركة الهند الشرقية البريطانية سنة 1849 "كتعويض طوعي" عن نفقات الحروب الإنجليزية السيخية، وبالإضافة إلى ذلك فإن قانون الآثار والكنوز لسنة 1972 لا يسمح للحكومة بالسعي لاستعادة الآثار التي تم تصديرها قبل أن تنال الهند استقلالها سنة 1947، وطبقا لكومار فإن الحكومة الهندية ليست لديها وسيلة لتأمين استعادة الماسة.
وهناك مجموعة من ثلاثة سيوف تحمل أثناء حفل التتويج، ويرمز اثنان منها إلى إقامة العدل بين الناس والكنيسة، ويرمز الثالث ويدعى الكرتانا إلى الرحمة، حيث كُسِر طرفه المدبب كناية عن الرحمة في قلب الملك. والمهمازان من الذهب الخالص. وقد صنعا لتتويج الملك تشارلز الثاني، يوضعان على كعبي الملك أثناء الاحتفال، ومن ثم على المذبح. وصُمم المهمازان على طراز العهد قبل النورمندي، ولهما أطراف بسيطة. الكرة السلطانية والصولجانان [ عدل]
يعود تاريخ الصولجانين والكرة السلطانية التي تستعمل الآن في حفل التتويج إلى عهد تشارلز الثاني أيضاً. ويرمز الصولجان الذي يحمل إشارة الصليب إلى سلطة الملك بصفته حاكماً للشعب. كما يرمز الصولجان الذي هو على هيئة حمامة إلى القانون والعدالة التي يرأسها الملك. أما الماسة الضخمة التي تحتل رأس الصولجان المصلب فهي إحدى نجوم أفريقيا. وربما كانت أضخم الماسات وأشدها نقاء في العالم. أما الكرة السلطانية فمن الذهب ويعلوها صليب مرصَّع بالجواهر يرمز إلى الدين المسيحي. وتوضع الكرة السلطانية في يد الملك أثناء الحفل. ما الدوله التي كانت تسمى جوهرة الامبراطوريه البريطانيه - إسألنا. القارورة والملعقة [ عدل]
وهما من أقدم المجوهرات في مجموعة التاج، مع أنهما ليستا جوهرتيْن بالمعنى المعروف.