12 7 WEBDL جودة العرض مشاهدة و تحميل مباشر يجب تسجيل الدخول اضافة لقائمتي بقوة شخصيّته وبسالته، سيحاول القائد المِقدام أن يكتب النصر لجيش السلاجقة في المعارك. هل سينجح في تحقيق ذلك؟ مشاهدة و تحميل مسلسل نهضة السلاجقة العظمى الب ارسلان Uyanis Buyuk Selcuklu الحلقة 6 السادسة مترجمة للعربية بجودة عالية 1080 و 720 على موقع شوف لايف.
- نهضة السلاجقة العظمى الحلقة 29
- أسئلة عن بر الوالدين وكيفية معاملتهم في القرآن والسنة
نهضة السلاجقة العظمى الحلقة 29
نهضة السلاجقة العظمى الحلقة 6 الاعلان 1 مترجم للعربية HD - YouTube
نهضة السلاجقة العظمى مدبلج الحلقة 6 - فيديو Dailymotion
Watch fullscreen
Font
كيف كرم الإسلام الأم والزوجة ؟
– الأم والمرأة بشكل عام كُرمت بعد الإسلام بشكل كبير حتى جعلها الله سبحانه وتعالى، سبب في دخول أبنائها الجنة ،كما ورد في السنة النبوية قول النبي صل الله عليه وسلم أن( الجنة تحت أقدام الأمهات)، لهذا هو واحد من اسئلة عن بر الوالدين للاذاعة المدرسية. – كما جاء عن معاوية بن أبي السلمي رضي الله عنه قال: أتيت رسول الله -صلى الله عليه وسلم فقلت: يا رسول الله ، إني كنت أردت الجهاد معك، أبتغي بذلك وجه الله والدار الآخرة، قال: ويحك، أحية أمك؟ قلت: نعم يا رسول الله، قال: ويحك الزم رجلها فثم الجنة.
أسئلة عن بر الوالدين وكيفية معاملتهم في القرآن والسنة
فقال أحدهم ليدعو كل واحد فينا الله متوسلًا عليه بعمل صالح قام به ليساعدنا على دفع الصخرة حتى نتمكن من الخروج. فقال أولهم أنه كان له أبوين مُسنين، وكان إذا حلب اللبن سقاهما ثم سقى أطفاله وزوجته من الحليب، وفي أحد الأيام وجدهما نائمان فوقف على رأسهما بالحليب وحتى استيقظا لأنه كره أن يسقي أطفاله أولًا رغم توسلهما له. ودعى الله أنه إذا كان قد فعل ذلك ابتغاء مرضاة الله أن يوسع عليهم في كهفهم، فانفرجت الصخرة حتى تمكنوا من النجاة من الكهف. قصة عن عقوق الوالدين للإذاعة المدرسية كما أن القصص والعبر في بِر الوالدين كثيرة، فقصص العقوق أيضًا كثيرة، وخاصةً في أيامنا هذه، ومنها هذه القصة: بينما رجل يَمر بسيارته ومعه زوجته وأطفاله بالقرب من الشاطيء، وجد سيدة عجوز تجلس وحدها في منتصف الليل، فسألها ماذا تفعل؟ وما إذا كانت في حاجة للمساعدة؟ فقالت السيدة العجوز أنها تنتظر ابنها الذي قال لها أنه سيعود ليأخذها، فلم يصدق الرجل ذلك وانتظر بالقرب منها ساعة وحتى يرى إذا ما كان هناك شخص سيعود ليقلها إلى المنزل بالفعل. ولما لم يظهر أحد عاد إليها فقالت له أن ابنها ترك مَعها ورقة لتُقدمها لأي شخص يسأل عنه، فقرأ الورقة، فإذا هي مكتوب فيها "من يجد هذه المرأة فليأخذها إلى دار العجزة" فصعق الرجل!
وأنا أقف في حيرة أمامكم، مالي أرى في مجتمعاتنا الغفلة عن هذا الموضوع والاستهتار به؟
أما علمنا أهمية بر الوالدين؟
أما قرأنا قوله تعالى: ﴿ وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا ﴾ [الإسراء: 23]. وقوله تعالى: ﴿ وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا ﴾ [النساء: 36]. ألم نلاحظ أن الله قد قرن توحيده وهو أهم شيء في الوجود – بالإحسان للوالدين. ليس ذلك فقط، بل قرن شكره بشكرهما أيضًا. قال تعالى: ﴿ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ ﴾ [لقمان: 14]. إلى متى سنبقى في التأجيل المستمر للتفكير في برنا لوالدينا؟
إلى متى سيبقى الوقت لم يحن للبر؟؟! وكأننا ضمنّا معيشتهم أبد الدهر. وغفلنا عن هذا الكنز الذي تحت أبصارنا، ولكننا للأسف لم نره.