May 7, 2017. زار الإمام العجلي صاحب كتاب الثقات الإمام أحمد في سجنه أيام المحنة وكان مع الإمام أحمد محمد بن نوح _وهو شاب عالم صلب في السنة ثبت أيام فتنة القول... هو: محمد بن نوح بن ميمون بن عبد الحميد بن أبي الرجال العجلي المعروف والده بالمضروب، توفي سنة ثماني عشرة ومائتين (1). قال الخطيب: «كان أحد المشهورين بالسنة، وحدث... محمد بن نوح العجلي ناصر السنة ، حمل مقيداً مع الإمام أحمد بن حنبل متزاملين ، فمرض ومات بغابة في الطريق ، فوليه الإمام أحمد ودفنه ، وكان في الطريق يثبت... أبو الحسن أحمد بن عبد الله بن صالح بن مسلم العجلي الكوفي. (182 هـ - 261 هـ)، أحد كبار علماء الحديث... الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز الذهبي; ↑ تعدى إلى الأعلى ل: سير أعلام النبلاء - شمس الدين أبو عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز الذهبي... حياته ووفاته. محمد بن نوح. شيوخه وتلاميذه. ثناء العلماء عليه
محمد بن نوح بن ميمون بن عبد الحميد بن أبي الرجال، العجلي المعروف والده بالمضروب: كان أحد المشهورين بالسنة وحدّث شيئا يسيرا. روى عن إسحاق بن يوسف الأزرق حديثا... Mar 30, 2018. الامام احمد بن حَنْبَل اكثر الناس الذين تأذوا في قصة خلق القران انسجن و تعذب ولكن سبحان الله ثبت رغم كل هالمحن.
- موسوعة الحديث : محمد بن نوح بن عبد الله
موسوعة الحديث : محمد بن نوح بن عبد الله
[4]
روايته للحديث [ عدل]
روى عن: إسحاق بن يوسف الأزرق ، وإسماعيل بن علية ، وزياد بن عبد الله البكائي. [1]
روى عنه: أحمد بن محمد البغدادي، والحسن بن العباس الرازي، ومحمد بن إسحاق السراج. [1]
منزلته عند أهل الحديث: قال أحمد بن حنبل لمن سأله عنه: اكتب عنه، فإنه ثقة. وقال المروذي: أثنى عليه أحمد بن حنبل خيرًا. موسوعة الحديث : محمد بن نوح بن عبد الله. [2] وقال الخطيب البغدادي: « كان أحد المشهورين بالسنة، وحدث شيئًا يسيرًا ». [4] وقال ابن الجوزي: كان أحد المشتهرين بالسنة والدين والثقة. [1]
انظر أيضًا [ عدل]
الإمام (مسلسل)
مراجع [ عدل]
بوابة الحديث النبوي تابعو التابعون الطبقات مُقسًّمة حسب كتاب المعين في طبقات المحدثين للذهبي
والله أعلم.
فَإنْ لَمْ يَستَطِعْ فَبِقَلْبِهِ " أي فلينكر بقلبه، أي يكرهه
ويبغضه ويتمنى أن لم يكن.
" وَذَلِكَ" أي الإنكار بالقلب " أَضْعَفُ الإِيْمَانِ "
أي أضعف مراتب الإيمان في هذا الباب أي في تغيير المنكر. من فوائد هذا الحديث:
1-أن النبي صلى الله عليه وسلم ولى جميع الأمة إذا رأت منكراً أن تغيره،
ولا يحتاج أن نقول: لابد أن يكون عنده وظيفة، فإذا قال أحد: من الذي أمرك أو ولاك؟
يقول له النبي صلى الله عليه وسلم لقوله " مَنْ رَأَى مِنْكُمْ ". 2. أنه لا يجوز إنكار المنكر حتى يتيقن المنكر، وذلك من وجهين:
الوجه الأول: أن يتيقن أنه منكر. والوجه الثاني: أن يتيقن أنه منكر في حق الفاعل،لأن الشيء قد يكون منكراً
في حد ذاته، لكنه ليس منكراً بالنسبة للفاعل. مثال ذلك: الأكل والشرب في رمضان، الأصل أنه منكر، لكن قد لا يكون منكراً
في حق رجل بعينه:كأن يكون مريضاً يحل له الفطر، أو يكون مسافراً يحل له الفطر. 3. أنه لابد أن يكون المنكر منكراً لدى الجميع، فإن كان من الأمور الخلافية
فإنه لا ينكر على من يرى أنه ليس بمنكر، إلا إذا كان الخلاف ضعيفاً لا قيمة له، فإنه
ينكر على الفاعل، وقد قيل:
وليس كل خلاف جاء معتبراً إلا خلافاً له حظ من النظر
فلو رأيت رجلاً أكل لحم إبل وقام يصلي، فلا تنكر عليه، لأن المسألة خلافية،
فبعض العلماء يرى أنه يجب الوضوء من أكل لحم الإبل، وبعضهم لا يرى هذا،لكن لا بأس أن
تبحث معه وتبين له الحق.
مدارج السالكين " ( 2 / 21). د. وقال ابن رجب الحنبلي:
هو " ترك المحرمات.. والمشتبهات والمكروهات وفضول المباحات التي لا يحتاج إليها ، فإن هذا كله لا يعني المسلم إذا كمل إسلامه وبلغ درجة الإحسان … وأكثر ما يراد بترك ما لا يعني: حفظ اللسان من لغو الكلام. " جامع العلوم والحِكَم " ( 1 / 309 – 311). هـ. وقال الزرقاني:
قال بعضهم: ومما لا يعني: تعلم ما لا يهم من العلوم وترك الأهم منه ، كمن ترك تعلُّم العلم الذي فيه صلاح نفسه واشتغل بتعلم ما يصلح به غيره كعلم الجدل ، ويقول في اعتذاره: نيتي نفع الناس ، ولو كان صادقاً لبدأ باشتغاله بما يصلح به نفسه وقلبه من إخراج الصفات المذمومة من نحو حسد ورياء وكبر وعجب وترؤس على الأقران وتطاول عليهم ونحوها من المهلكات. قال ابن عبد البر: هذا الحديث من الكلام الجامع للمعاني الكثيرة الجليلة في الألفاظ القليلة وهو مما لم يقله أحد قبله. " شرح الزرقاني " ( 4 / 317). و. وقال المباركفوري:
قال القاري - في معنى تركه ما لا يعنيه -: أي: ما لا يهمه ولا يليق به قولاً وفعلاً ونظراً وفكراً ، وقال: وحقيقة ما لا يعنيه: مالا يحتاج إليه في ضرورة دينه ودنياه ، ولا ينفعه في مرضاة مولاه ، بأن يكون عيشه بدونه ممكناً ، وهو في استقامة حاله بغيره متمكناً ، وذلك يشمل الأفعال الزائدة والأقوال الفاضلة. "