1) معنى (ربض الجنة) a) أدنى الجنة b) أعلى الجنة c) وسط الجنة 2) يبني الله بيت في وسط الجنة لمن a) ترك المراء b) ترك الكذب c) حسن خلقه 3) يبني الله بيت في ربض الجنة لمن a) ترك المراء b) ترك الكذب c) حسن خلقه 4) من آداب الحوار a) الإلتفات والنظر لمن يكلمني b) مقاطعة كلامه c) رفع الصوت أثناء الحديث
لوحة الصدارة
لوحة الصدارة هذه في الوضع الخاص حالياً. «بَيْتٍ فِي رَبَضِ الْجَنَّةِ» - أبو الهيثم محمد درويش - طريق الإسلام. انقر فوق مشاركة لتجعلها عامة. عَطَل مالك المورد لوحة الصدارة هذه. عُطِلت لوحة الصدارة هذه حيث أنّ الخيارات الخاصة بك مختلفة عن مالك المورد. يجب تسجيل الدخول
حزمة تنسيقات
خيارات
تبديل القالب
ستظهر لك المزيد من التنسيقات عند تشغيل النشاط.
- قال صلى الله عليه وسلم(أنا زعيم بيت في ربض الجنة لمن ترك المراء وإن كان محقاً.
- «بَيْتٍ فِي رَبَضِ الْجَنَّةِ» - أبو الهيثم محمد درويش - طريق الإسلام
- الطريق إلى الجنة - الطائرة
- بيت في الجنة - ووردز
قال صلى الله عليه وسلم(أنا زعيم بيت في ربض الجنة لمن ترك المراء وإن كان محقاً.
شفاعة الرسول يوم الحشر:
فمن صلى عليه عشرة مرات فاز بشفاعته صلى الله عليه و سلم
2. نخلة باسقة في الجنة:
فقد قال صلى الله عليه و سلم:"من قل سبحان الله العظيم و بحمده غرست له نخلة في الجنة" صحيحاترمذي
3. قصر في الجنة:
رباه قصر وليس بيتا؟!.. و أين؟؟ في الجنة!! أرأيت كم أنت محظوظ فقد قال الرسول عليه الصلاة و السلام:"من قرأ(قل هو الله أحد)حتى يختمها عشر مرات بنى الله له قصرا في الجنة" فقال عمر رضي الله عنه: إذن نستكثر قصورا يا رسول الله! فقال:"الله أكثر و أطيب"أخرجه أحمد في المسند وابن السني،انظر:السلسلة الصحيحة
4. الطريق إلى الجنة - الطائرة. كنز من كنوز الجنة:
فالرسول قال:"ألا أدلك على كلمة من كنز الجنة؟" قلت:بلى. قال:" لا حول و لاقوة الا بالله"صحيح البخاري
5. بيت في ربض الجنة:
"أنا زعيم بيت في ربض الجنة لمن ترك المراء و ان كان محقا.. " صحيح أبو داوود ألم أقل لك لا تجادلني.. أرأيت ماذا يمكن أن تكسب حين تترك المراء وهو الجدل؟؟؟
و ان شاء الله تكون ممن حسن خلقه فتتمة الحديث:".. وبيت في أعلى الجنة لمن حسن خلقه".....
هيا يا أخي هنيئا لك بكل هذا و هناك وسائل أخرى في منتهى السهولة تحظى بها مثل هذه الأشياء العظيمة.. فقط بضع دقائق ابذلها لتفوز بسعادة لا متناهية.. ألا يستحق الأمر المجهود؟..
إن شاء الله يعجبكم
التعديل الأخير تم بواسطة أبو نضال 1; 05-19-2012 الساعة 06:41 PM
سبب آخر: تعديل العنوان
«بَيْتٍ فِي رَبَضِ الْجَنَّةِ» - أبو الهيثم محمد درويش - طريق الإسلام
بشر النبي ﷺ خديجة رضى الله عنه ا-أم المؤمنين- ببيت في الجنة من قصب والقصب فسر باللؤلؤ المجوف وليس قصب الدنيا المعروف الذي يكون من نوع من النبات. الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين وبعد. Dec 03 2019 كيف تبني لنفسك بيتا فى الجنةالحصول على بيت في الجنة من أعظم الغايات التي يسعى إليها المؤمن في حياته الدنيوية ولقد عرف النبي -صلى الله عليه وسلم- بعض أسباب بناء بيت في الجنة والأعمال التي توصل لتلك الغاية. قال صلى الله عليه وسلم(أنا زعيم بيت في ربض الجنة لمن ترك المراء وإن كان محقاً.. بسم الله الرحمن الرحيم. اقرأ سورة الإخلاص عشر مرات وابني لك بيتا في الجنة وانشرها ولك الأجر.
الطريق إلى الجنة - الطائرة
ذروا المراء. فإن أول ما نهاني عنه ربي بعد عبادة الأوثان المراء". رواه الطبراني. وفي هذه الأحاديث ونحوها يحذر النبي صلى الله عليه وسلم من جميع الأمور التي لا تناسب المسلم ولا يصلح أن تكون من أخلاقه، ومن تلك الأخلاق غير المرضية: المراء، والمقصود به في اللغة: استخراج غضب المجادل، من قولهم: مريت الشاة، إذا استخرجت لبنها، وحقيقة المراء المنهي عنه: طعن الإنسان في كلام غيره؛ لإظهار خلله واضطرابه، لغير غرض سوى تحقير قائله وإظهار مزيته عليه. وإن كان المماري على حق ، فإنه لا يجوز له أن يسلك هذا السبيل؛ لأنه لا يقصد من ورائه إلا تحقير غيره والانتصار عليه. أما الجدال فهو من الجدل ، والجدل في اللغة: اللدد في الخصومة والقدرة عليها، وحقيقة الجدل في الاصطلاح الشرعي: فتل الخصم ورده بالكلام عن قصده الباطل. وهو مأمور به على وجه الإنصاف وإظهار الحق، قال ابن الجوزي في كتابه الإيضاح: اعلم - وفقنا الله وإياك – أن معرفة هذا العلم لا يستغني عنها ناظر، ولا يتمشى بدونها كلام مناظر ؛ لأن به تتبين صحة الدليل من فساده ، تحريراً وتقريراً، ولو ترك هذا العلم لأدى إلى الخبط وعدم الضبط.
بيت في الجنة - ووردز
وأما الجدال الذي يكون على وجه الغلبة والخصومة والانتصار للنفس ونحو ذلك فهو منهي عنه، وعليه تحمل الأدلة التي تنهى عن الجدال، كقوله -صلى الله عليه وسلم – الذي رواه أحمد والترمذي وابن ماجة:" ما ضل قوم بعد هدى كانوا عليه إلا أُوتوا الجدل "، ثم تلا قوله تعالى: " مَا ضَرَبُوهُ لَكَ إِلَّا جَدَلًا بَلْ هُمْ قَوْمٌ خَصِمُونَ " أخرجه الترمذي(3253)، وابن ماجة(48) من حديث أبي أمامة –رضي الله عنه-. وهذا النوع من الجدال هو الجدال بالباطل فيكون كالمراء، وكلاهما محرم وبهذا يتضح الفرق بين المراء والجدال، وأن المراء منهي عنه ومذموم على كل حال؛ لأنه لا يقصد منه تبيين الحق، وإنما يقصد به الانتصار على الآخرين وتحقيرهم وإذلالهم. أما الجدال فله حالتان: الأولى: الجدال المحمود، وهو الذي يكون لتبيين الحق وإظهاره، ودحض الباطل وإسقاطه، وهو الذي أمرت به الأدلة الشرعية ، وفعله العلماء قديماً وحديثاً. الثانية: الجدال المذموم ، وهو الذي يقصد به الغلبة والانتصار للنفس ونحو ذلك وهو الذي تحمل عليه الأدلة الشرعية الناهية عن الجدال، ويكون الجدال هنا كالمراء ، وكلاهما محرم. ويمكن للإنسان أن يعرف أن الشخص يماري أو يجادل من خلال طريقته في الكلام، وموقفه مما يُعرض عليه من الأدلة والحجج.
وعد النبي صلى الله عليه وسلم من كان معه الحق، أن ينتهي عن الجدال ويتوقف وله الجنة...
بسم الله الرحمن الرحيم في وقتٍ تعاني فيه أمة الإسلام من الانقسام والتفرق والاختلاف والتحزُّب الذي أضعف من قوتها وأوهن عزمها؛ نجد أن هناك علاج تمتلكه الأمة وهي إما لا تُدرِك قيمته، أو أنها نسته، أو أنها أهملته متعمِّدة أو غير متعمِّدة. من أقوى أسباب الخلاف والشِّقاق الواقع بين أبناء الأمة؛ التعصُّب للرأي وعدم القبول، أو مجرد الاستماع والإنصات الجيد لحجة الآخر، مع أن الشرع المطهَّر وضع حلًا لمشكلة المِراء والجدال الذي يُورِث الشِّقاق والتفرُّق. فقد وعد النبي صلى الله عليه وسلم من كان معه الحق وأكرِّر (معه الحق الواضح البيِّن)؛ أن ينتهي عن الجدال ويتوقف وله الجنة ؛ لماذا؟ لأنه في حالة استمراره في الجدال وإصرار الطرف الآخر على الجدل لن ينصر الحق وإنما ستنشأ البغضاء والفِرقة بين المتجادلين... فالمطلوب من المؤمن إظهار الحق بدليله دون مِراء ولا زيادة مجادلة فقد قامت الحجة بمجرد إظهار الحق وبيانه. وهذا سدٌّ من الشريعة لذريعة تؤدي إلى الشقاق وتمزيق صف الأمة. عن أبي أمامة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « أَنَا زَعِيمٌ بِبَيْتٍ فِي رَبَضِ الْجَنَّةِ لِمَنْ تَرَكَ الْمِرَاءَ وَإِنْ كَانَ مُحِقًّا، وَبِبَيْتٍ فِي وَسَطِ الْجَنَّةِ لِمَنْ تَرَكَ الْكَذِبَ، وَإِنْ كَانَ مَازِحًا، وَبِبَيْتٍ فِي أَعْلَى الْجَنَّةِ لِمَنْ حسن خلقه » (وحسَّنه الألباني رحمه الله تعالى، رواه أبو داود في سننه وحسَّنه الألباني).