كان كسها متل المكوك رايح جاي وهي تلف ايدها حول ظهري وتحتضني بشراهة.. لفتها واخد رجلها علي كتفي وضغطت علي فخدها وكان كسها بارز للخارج الشفرتين متل شريطي السكه الحديد والكس مفتوح متل بوابه كبيره. حسيت أن كسها بيفتح ويقفل. واخيرا اطلقت أمل شهقه وصرخه من نيك مصري نار بعد رجوعها من الغربة وهي محرومة تعلن فيها عن قمه زروتها وانطلاق حممها للخارج وهي من نشوتها تبوس كل شئ في. لفتها بالوضع الفرنسي وكان كسها احمر ناري من الاحتكاكات وفضلت اركبها كفرس وفارس. قصص نيك مصري حقيقي. ونزلت فيها نيك مصري نار ولعتها بطريقه جنونيه وشهوانيه وهي تتاوه وتشهق وتصرخ من النشوه. وأخيراً نزلت حممي بداخلها وهي تقول كلام عمري ما سمعته: آآآآآآح… اخ من زبك أخ من لبنك …ارويني نزل اكتر أرجوك بحبك بعبدك انتي كنت فين من زمان اخ واخ …
What did you think of this story?? 1257
9564
Skip to content قصص سكس مصرية ساخنة شيماء وجارها قصص سكس مصرية ساخنة شيماء وجارها, قصص سكس عربى ساخنة بين مصرية متزوجة وجارها العازب تروح الشقة تمتع كسها بتفاصيل مثيرة قصص سكس متزوجة بتخون زوجها مع جارها فى الشغل, مشاهدة قصص سكس جديدة على موقع سكس عرب اسخن قصص سكس عرب نار قصص سكس احب اعرفكم بنفسى انا أسمى ميدو 27 سنة أجرت شقة جديدة جمب الشغل بتاعى علشان السفر وكدة وعايش فيها لوحدى ويسافر كل فترة اشوف أهلى ف الإجازات اوصفلكم نفسى طولى 180 سم وزنى 70 كيلو جسم رياضى بلعب كورة. من أحد مدن مصر انا شغال مهندس ف مصنع كل يوم بروح الشغل. ف مرة وانا قاعد ف البلكونة يوم الاجازة شوفت بنت بتشتغل ف المحل إلى ف البيت إلى قصادى ودى كانت شيماء تشوف شيماء دى 24 سنة…. تقول عليها قطعة من القمر وشها مدور وبيضة وجسمها تحفة. قصص نيك مصري نار. طولها حوالى 160 سم و وزنها 75 كيلو. صدرها كبير من النوع إلى بحبة اردفها مليانة والهنش بتعها التوتة حتة سكرة مرفوع لفوق كدة.. أما حلمة بزها كبيرة وتاكل اكل. والهالة بتاع بزها بنى غامق يعنى من الآخر فرسة وعاوزة خيال.. إلى عرفتو بعدين بقى انها ف حجات كتير محرومة منها ودا الأهم عندى هو الاهتمام والحب ودا المدخل إلى دخلت منة ف عالم مكنتش اعرف مدى وصلنا فية هيكون لحد فين.
ركبت أمل جنبي فقعدنا نكلم على الولاد و مشاكلهم و ظروف المراهقة اللي بيمروا بيها لأن الولد مكملش سبعتاشر و البنت خمستاشر و مسئوليتهم تقلت عليها و أنها هي نفسها اتخنقت من حياتها الفاضية و خصوصاً بعد ما بقيت أرملة في أواخر التلاتينات. تعاطفت مع أمل اوي و حسيت بيها وطلبت منها أننا نقعد في كافية شوية فوافقت على عكس المرة اللي فاتت. قعدنا نكلم و هات و خد في الحوار عنها و عن حياتها و عن اولادها و أحاسيسها و حزنها على ألم فراق جوزها و بعد ساعة رجعنا للبيت. قصص نيك مصرية. من اللقاء ده واتصالات أمل بيا او بيها مابطلتش لدرجة اننا كنا نكلم في ساعة متأخرة أوي بالليل و الناس نايمة و كأننا اتنين مراهقين. في مكالمة و في نصها مرة قالتلي: مش عارفة ليه يا حازم بقيت أقل حاجة اتعصبني مع العيال.. … أقل حاجة منهم بتخليني أفور ومتحكمش في أعصابي. قلتلها: معلش ماأهو انت بردة… معذورة… أنت بردة ليكي احتياجات و مشاعر… فأخدت نفس عميق و قالت: عند حق يا حازم… فقلت: وكمان في مشاعر مكبوتة عندك… محتاجة راجل تطليعها معاه…أنت لسة صغيرة يا أمل ليه تدفني أنوثتك و جمالك وتفضلي أرملة … فقالت محرجة: أيه اللي بتقوله ده يا حازم…! و قفلت التليفون بسرعة و ده كان أول بداية نيك مصري مع أمل بعد رجوعها من الغربة.
سكس مع السباك