↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن سلمان الفارسي، الصفحة أو الرقم:910، صحيح. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم:597، صحيح. ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم:1820، صحيح. ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم:1773، صحيح. ↑ رواه الألباني، في صحيح الترمذي، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم:1650، حسن. ↑ سعيد بن مسفر، دروس للشيخ سعيد بن مسفر ، صفحة 20، جزء 22. بتصرّف. ↑ سورة الفرقان، آية:70
↑ سورة آل عمران، آية:135
↑ عبد الله الجربوع (2003)، أثر الإيمان في تحصين الأمة الإسلامية ضد الأفكار الهدامة (الطبعة 1)، المدينة المنورة:عمادة البحث العلمي بالجامعة الإسلامية، صفحة 373، جزء 1. بتصرّف. ^ أ ب رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم:5641، صحيح. ^ أ ب سلمان العودة (2013)، شعاع من المحراب (الطبعة 2)، الرياض:دار المغني، صفحة 239، جزء 7. بتصرّف. ↑ عبد الله بن جبرين، شرح العقيدة الطحاوية ، صفحة 7، جزء 41. بتصرّف. ما هي صغائر الذنوب؟ | عابدة المؤيّد العظم "ثورة الأبناء وحيرة الآباء". ↑ عبد الله بن جبرين، شرح العقيدة الطحاوية ، صفحة 8، جزء 41. بتصرّف. ^ أ ب عبد العزيز الراجحي، شرح كتاب الإيمان الأوسط لابن تيمية ، صفحة 7، جزء 17.
- ما هي صغائر الذنوب؟ | عابدة المؤيّد العظم "ثورة الأبناء وحيرة الآباء"
ما هي صغائر الذنوب؟ | عابدة المؤيّد العظم &Quot;ثورة الأبناء وحيرة الآباء&Quot;
وبلا شك فإن التهاون بها والإكثار منها يدل على عدم الاهتمام بتحريم الله وبنهيه، أما الذي يحذرها ويتركها خوفاً من الله؛ لأن الله نهى عنها وحرمها، فهو الذي يستحضر عظمة الله، ونهيه وتحذيره. فضل التوبة وشروطها
[11]
كيفية معرفة الكبائر
إنَّ الكبائر تشمل كل ذنب عظيم وكبير مثل ترك الصلاة أو الصيام أو عقوق الوالدين أو الزنا أو الربا وغيرها من الكبائر الكثيرة، وقد بيَّن أهل العلم أنَّه بإمكان الإنسان معرفة الكبيرة من خلال وجود حد لفاعل هذه المعصية في الدنيا، أو وجود وعيد بالعذاب الشديد في الآخرة، أو وجود توعّد بغضب الله تعالى أو عقابه أو سخطه أو لعنه أو تهديده لمن يفعل هذا الذنب في القرآن الكريم أو الأحاديث الشريفة، والله أعلم. [12]
كيف تغفر كبائر الذنوب
بعد ذكر ماهي كبائر الذنوب سننتقل لتوضيح كيفية التوبة منها أو تكفيرها، فإنَّ مغفرة الله تعالى واسعة وكبيرة وسعت كلّ شيء، وإنَّ باب التوبة إلى الله تعالى مفتوح في كل وقت وحين على أن تتوفر شروط وأساسيات التوبة عند الإنسان، وإنَّ التوبة من الكبائر تحتاج إلى عدد من الشروط وهي:
عقد العزم على الابتعاد عن الذنب أو المعصية والاقلاع عنه. الندم الشديد على ما فات من الذنوب والمعصية. النية الصادقة والعزم على عدم تكرار الفعل أو العودة إليه. وإذا كان الذنب ل علاقة بالعباد فيجب إعادة كل حق إلى صاحبه. فإذا توفرت هذه الشروط وكان قلب الإنسان حاضرًا وعاقدًا العزم على التوبة النصوح وعدم العودة إلى الكبيرة، فإنَّ ذلك سبيل لمغفرة كبائر الذنوب ومحو الأخطاء والمعاصي بإذن الله تعالى، والله أعلم.