وكانت نشرت رهف مؤخراً مجموعة صور فاضحة لها عبر حسابها الخاص على موقع التواصل الإجتماعي، ظهرت فيها بفستان قصير جداً فضي اللون وكاشف عن جسمها بطريقة مثيرة، وذلك بعد إعلانها عن إنضمامها لمنصة "onlyfans" الإباحية والتي يتم بها مشاركة صور وفيديوهات مقابل اشتراك شهري من المتابعين الذين يرغبون بمتابعة صاحب الحساب ومشاهدة الفيديوهات. رهف القنون تعلن إنضمامها لموقع إباحي
صدمت رهف القنون مؤخراً متابعيها بإعلانها الإنضمام إلى منصة "onlyfans" الإباحية والتي يتم بها مشاركة صور وفيديوهات مقابل اشتراك شهري من المتابعين الذين يرغبون بمتابعة صاحب الحساب ومشاهدة الفيديوهات، ونشرت في صفحتها الخاصة صور فاضحة لها عبر حسابها الخاص على موقع التواصل الإجتماعي، ظهرت فيها بفستان قصير جداًَ فضي اللون وكاشف عن جسمها بطريقة مثيرة.
رهف القنون بعد التجميل وتنتقد المتنمرين
انتقل والد رهف وشقيقها إلى بانكوك في محاولة منهم للتفاهم معها وإعادتها إلى وطنها، ولكن المفوضية السامية أكدت أنها سوف تدرس طلبهم في مقابلة رهف لأن الأخيرة أعلنت أن أسرتها سوف تقتلها في حال عادت معهم، ومن جانبها تداولت مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة أنباء أعلنت فيها أن والد رهف قد توفي إثر أزمة قلبية مفاجئة وتفاعل نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي مع هذا الخبر ولكن اتضح أنه مجرد شائعة ليس لها أي أساس من الصحة. رهف القنون وزوجها ومولودها
في نفس العام 2019 أعلنت رهف القنون زواجها من شاب يدعى لوفولو أندي، وكان ذلك بعد أن أصبحت لاجئة في دولة كندا واعتبرت واحدة من مواطنيها، رزقت رهف وزوجها بطفلة أطلقت عليها اسم بانا وذلك في يونيو عام 2020، وقد تحدثت عن زوجها ذو البشرة السوداء فقالت: "لدي شريك ذو بشرة سوداء ولكن ليس هذا هو سبب اختياري التحدث عن الظلم الذي يتعرض له هؤلاء الناس فهو يتعلق دائماً بحقوق الإنسان"، وأكدت رهف أنها تعرف نفسها على أنها ناشطة نسائية وقالت: "حياة ذوي البشرة السوداء مهمة اليوم وغداً ودائماً". وبعد أن وضعت رهف طفلتها قامت بنشر مقطع فيديو عبر حسابها الشخصي على موقع سناب شات قالت فيه: "يا جماعة كل اللي ما صدق إني حامل يعني بذري يعني لسه جديد، حرفياً لسه نفس صارلي كام يوم"، كما أعلنت أنها لن تغادر كندا وأنها سوف تستقر هناك مع زوجها وطفلتها، كما أكدت أن أسرتها تتواصل معها وأنهم رفضوا عودتها للسعودية طالما أنها مستقرة في حياتها، ومنعت الناس من التدخل في شؤونها الخاصة.
رهف القنون بعد التجميل Gso1943
رهف القنون ووالدها
رهف القنون هي ابنة محمد القنون الشمري وهو أحد الشخصيات السياسية الهامة بالمملكة العربية السعودية، وقد بدأ البحث يزداد كثيراً عن شخصية والد رهف وكذلك رهف وذلك بعد أن أثارت الأخيرة كثير من الجدل بعد أن تركت أسرتها وهربت وارتدت عن الدين الإسلامي، وقد تسبب هذا الأمر في أزمة صحية شديدة لوالدها كما أعلنت بعض مواقع التواصل الاجتماعي أنه قد توفي إثر ما حدث لكنها كانت شائعة غير صحيحة، وقد اشتهر محمد الشمري بأخلاقه العالية وحرصه على مساعدة الفقراء والمحتاجين.
رهف القنون بعد التجميل وعضو
الناشطة السعودية الأكثر إثارة للجدل رهف القنون تصدّرت مواقع التواصل الاجتماعي من جديد بعد خضوعها لعمليات تجميل في وجهها. وقد قرّرت رهف المقيمة في كندا، إجراء عملية تجميل الحنك التي تُعرف باسم "عملية تكساس" التي يلجأ إليها معظم المشاهير بهدف تعريض الحنك وجعله أكثر تحديداً. تغيّر كبير في الشكل
تداول روّاد مواقع التواصل الإجتماعي صورة تُظهر رهف قبل وبعد عملية التجميل، ولوحظ الفرق بشكل كبير. إضافة الى تعريض الحنك، أقدمت رهف على إجراء عمليات تجميل للأنف ونفخ شفاهها أكثر. وأجرت رهف القنون هذه العمليات في تورونتو في كندا، لدى اختصاصية تجميل تملك عيادة اسمها Nurse Yara وتُعرف على أنها من أهم الاختصاصيين في مجال الحقن التجميلية. ونشرت يارا بنفسها صورة رهف قبل وبعد، وانهالت التعليقات بين من أُعجب كثيراً بالتغييرات التي أُجريت لرهف، ومن انتقد رهف بشدّة. فكتب أحد المتابعين: " لو تحطين مال قارون على وجهك ماتغير استغفرالله" وكتب آخر: "ليتك تغيري قلبك وضميرك بدال ما تغيري فشكلك يا هاربة". رهف تنضم الى موقع إباحي! منذ أسابيع أثارت رهف ضجة وغضب كبير لدى السعوديين بعد انضمامها إلى موقع إباحي شهير. فنشرت الأخيرة صورتها في الموقع وضدمت الجميع بهذه الخطوة، وكانت ترتدي فيها ملابس داخلية فقط.
رهف القنون بعد التجميل له جهتان
(صورة مروّعة)
© 2000 - 2021 البوابة ()
كان ذلك في يناير عام 2019 وذلك عندما فتحت رهف حساب على موقع تويتر طالبت فيه مساعدتها من قبل المسؤولين عن حقوق الإنسان، وكذلك العاملين في المجتمع المدني وقد رفضت رهف الصعود على متن الطائرة خوفاً من معاقبتها في وطنها على تهمة الارتداد عن الدين الإسلامي، وظلت في الغرفة الموجودة بفندق المطار واستنجدت بكل الموجودين على حسابها الشخصي على موقع تويتر، تبنت الناشطة الحقوقية منى الطحاوي قضية رهف والتي قامت بمساعدتها وتواصلت معها لكي يصل صوتها إلى باقي المنظمات الحقوقية العالمية ومنها هيئة الأمم المتحدة.