دعاء تحصين النفس من الشهوات دعاء تحصين النفس من الشهوات من دعاء النبي: اللّهمّ طهّر قلبي، وحصّنْ فَرْجِي، رواه أحمد. كذلك اَللَّهمَّ لك أسلَمت، وبكَ آمَنت، وعليكَ تَوَكَّلْت، وإليك أنَبت، وبك خاصَمت، وإليك حاكَمت. ثم فاغفِرْ لي ما قَدَّمْت وما أَخَّرْت، وما أسرَرت وما أعلَنت، أنت اَلْمقَدِّم، وأنت اَلْمؤَخِّر، لا إلهَ إلا أنت استغفرُ اللهَ العظيمَ الذي لا إلهَ إلَّا هو الحيَّ القيومَ وأتوبُ إليه، من قاله غفر له وإن كان فرّ من الزحف ودعاء تحصين النفس من الشهوات عن النّبيّ الكريم: اللَّهُمَّ إِنِي أَسْأَلُكَ الهُدَى، وَالتُّقَى، وَالعفَافَ، والغنَى. مجاهدة النفس على ترك الشهوات المحرمة. رواه مسلم. قال رسول الله – صلّى الله عليه وسلّم-: «اللَّهُمَّ أَنْتَ المَلِكُ لا إلَهَ إلَّا أَنْتَ أَنْتَ رَبِّي، وَأَنَا عَبْدُكَ، ظَلَمْتُ نَفْسِي، وَاعْتَرَفْتُ بذَنْبِي، فَاغْفِرْ لي ذُنُوبِي جَمِيعًا، إنَّه لا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إلَّا أَنْتَ، وَاهْدِنِي لأَحْسَنِ الأخْلَاقِ لا يَهْدِي لأَحْسَنِهَا إلَّا أَنْتَ، وَاصْرِفْ عَنِّي سَيِّئَهَا لا يَصْرِفُ عَنِّي سَيِّئَهَا إلَّا أَنْتَ، لَبَّيْكَ وَسَعْدَيْكَ وَالْخَيْرُ كُلُّهُ في يَدَيْكَ، وَالشَّرُّ ليسَ إلَيْكَ، أَنَا بكَ وإلَيْكَ، تَبَارَكْتَ وَتَعَالَيْتَ، أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إلَيْك.
مجاهدة النفس على ترك الشهوات المحرمة
يجب أن يخاطب العبد ربه في صلاته بالدعاء، فالجدير بالذكر أن الدعاء سؤال ملح في الصلاة، وخاصةً في أوقات الاستجابة. فعلى سبيل المثال في آخر الليل ونهاية يوم الجمعة. بجانب أهمية حضور التجمعات والندوات والدينية وكذلك الجلوس مع العلماء والمشايخ وضرورة الاستماع إلى دروس الدين. فهذه الدروس من أكل أسباب الإرشاد والهداية. يجب أن يهتم المرء بسنة رسوله الكريم وكذلك قراءة السيرة النبوية بجانب سيرة الصحابة الكرام. علاوة على ذلك فيجب أن يجلس مع الصالحين وأن يصادق الأخيار ويترك رفقاء السوء. بجانب ذلك فعلى المرء أن يكثر من تعلمه القرآن وأن يتقن معانيه وتلاوته. فهذه من أهم أسباب الهداية والتقرب من الله عز وجل. مكفرات الذوب والمعاصي
على المؤمن أن يحرص على صراعه الكبير مع المعاصي والذنوب. بالإضافة إلى أهمية توحيده لله عز وجل. والجدير بالذكر أن المرء عليه أن يتقرب إلى ربه عن طريق فعل الطاعات والعبادات المطلوبة منه. كما يجب عليه أن يتوب ويرجع إلى ربه بقلب صادق ونية سليمة. وعليه أن يدعو ربه في جميع الأوقات أن يقبل توبته، وكذلك عليه أن يبتعد عن الذنوب التي تبعده عن ربه. علاوة على ذلك فيجب أن يذكر ربه في جميع أوقاته، وأن يمتلئ قلبه بذكر الله.
فضل الدعاء وفقني الله وهو خير الوكيل
صلاة العمرة قصيرة وسريعة. وذكر النبي صلى الله عليه وسلم أن الحياء نقيض الفحش ، وهو من الغربة كما في الجنة وأماكنها. وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم في هذا الصدد: "الحياء من الإيمان ، والإيمان من الجنة ، والفحش من الغربة ، والقطب من النار". ومن أبرز الدعاء في ترك الشهوات والمعاصي ما يلي:
إقرأ أيضا:
"Rab َّ n َ la t ُ zgh ِ q ُ lob ُ n َ n َ b ََْ d َ إِإِْ hd َ i ْ t َ n َ aw. h َ b ْ l َ n َ m ِ n ْ l َ d ُ n ْ ك َ راهْ َ َ َ َ َ َ َ َ َ َ َ َ َ َ َ َ َ َ َ َ َ َ َ َ َ َ َ َ َ َ َ َ َ َ َ َ َ َ َ َ َ َ َ َ َ َ َ َ َ َ َفٍ
"اللهم إني أخضع لك ، لك إني أؤمن ، لك أتوب ، لك أنازع ، وإليك أحكم ، فاغفر لي ما فعلته من قبل وما فعلته في وقت متأخر ، وما أخفيه وما أخفيه. ما أصرح به. يارب اغفر لي ذنبي وجهلي وإسفاقي في كل شئوني وما تعرفه معي ، الله يغفر لي ذنوبي ونواياي وجهلي وكوميديا وكل ما عندي. قواعد وضوابط التعامل مع الشهوات والمعاصي
حرص الإسلام على تطهير العباد مما يفسد طبيعتهم الفطرية من العصيان والعصيان وما يصاحبهم في الشهوات والمعاصي والملذات دون إشراف وحذر من الإنسان لرغباته في جوانب الشرعية غير ارتكاب المخالفات في دعواه ، والعواقب.