فوائد القراءة السريعة وكيفية إتقانها - YouTube
- فوائد القراءة السريعة - حياتكَ
- أهمية القراءة السريعة : كيف تستطيع أن تقرأ سريعا ؟
- فوائد القراءه السريعة
فوائد القراءة السريعة - حياتكَ
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى المنتديات تنمية وتطوير الموارد البشرية القراءة السريعة Admin Admin المساهمات: 64 تاريخ التسجيل: 27/03/2012 تعتبر القراءة من أهم الأشياء فى حياتنا ولابد من إتقانها، إن القراءة تشكل نسبة من 80-90 من الثقافة التى يحصل عليها الإنسان. و تقدم الأمم و الشعوب مرهونبتقدمها الثقافى الذي يعتمد على القراءة. قلة إهتمام الشعوب العربية بالقراءة حيث تفيد الدراسات التى أوضحت أن الطفل الأمريكى يقرأ 13 كتابا فى السنة بينما لاتتجاوز قراءة الطفل العربى 15صفحة فى السنة كذلك سرعة القراءة التى يبلغ معدلها فى الدول العربية مابين150_170 كلمة في الدقيقة. بينما تبلغ فى الدول الغربية حوالى250 كلمة في الدقيقة. فوائد القراءة السريعة - حياتكَ. أما الأستيعاب تتساوى الدول العربية مع الغربية حيث تتراوح ما بين 45_50%. وفي هذا الزمنٍ أصبحت القراءة السريعة ضرورة لملاحقة ما تقذف به ثورة المعلومات في عصرنا الحالي. فوائد القراءة السريعة: 1. تحصيل أكبر قدر من العلم في وقت أقصر، أيضاً مع التنوع في الاطلاع على المقروءات لما تجد من إنجاز كبير بسبب السرعة في القراءة.
فوائد القراءة التمهيدية السريعة
تعتبر القراءة التمهيديّة السريعة من خطوات النجاح في القراءة للطلاب بشكلٍ عام وخاصةً لطلاب التوجيهي؛ فالكثير من الطلاب يخفقون على الرغم من دراستهم لساعاتٍ طويلةٍ للمادة ولكن يكون السبب هو عدم فتح المجال أمام الدماغ لاستقبال المعلومات بالشكل الصحيح. القراءة التمهيدية السريعة تتم من خلال قراءة المادة بشكلٍ سريع وعدم التمعن فيها بشكلٍ كبيرٍ أو محاولة الوقوف على كل نقطة، وإنما يقرأ القارى أربع إلى خمس كلمات في الوقت نفسه، بينما القراءة البطيئة يقوم القارىء فيها بقراءة كلمةٍ واحدةٍ في كل مرةٍ. فوائد القراءه السريعة. يستطيع الدماغ من خلال القراءة التمهيدية أن يأتي على جميع المعلومات وترسيخ بعضها وحفظها، كما أنه يكون قادراً على ربط المعلومات معاً، فعند قراءة الشخص للمادة بشكلٍ بطيءٍ فإن الدماغ يستطيع ربط المعلومات التي يمر عليها القارىء مع ما هو آتٍ مما يجعله يركِّز على ما يحتاجه لاحقاً في المادة، وهذا يزيد من الحفظ وترسيخ المعلومات المهمة. إنّ عملية القراءة البطيئة التي تأتي بعد القراءة التمهيدية تصبح أسهل على الدماغ؛ حيث يشعر بأن هذه المعلومات مرت عليه ويستطيع التعامل معها بشكلٍ أفضل مما لو قام الشخص بالقراءة البطيئة مباشرةً فسيجد الدماغ صعوبةً في التعامل مع المعلومات ويحتاج إلى وقتٍ أطول للتعامل معها.
أهمية القراءة السريعة : كيف تستطيع أن تقرأ سريعا ؟
الهدف من القراءة مهم أيضاً، فالقراءة للنقد تختلف عن القراءة للمتعة وتختلف عن القراءة السريعة للبحث عن معلومة ما. بالتالي، هناك عوامل كثيرة يجب إدخالها في المعادلة عند تصنيف القراءة حسب السرعة، ولكن بشكل عام، وحسب الدراسات التي تم إجراؤها على لغات مختلفة، يمكن تصنيف القراء إلى ثلاثة أنواع: - القارئ البطيء: القارئ البطيء هو الذي يقرأ كتاباً سهلاً بسرعة 100 كلمة في الدقيقة. - القارئ المتوسط: القارئ المعتدل أو المتوسط هو الذي يقرأ من 150 إلى 250 كلمة في الدقيقة. - القارئ السريع: القارئ السريع هو الذي يقرأ أكثر من 300 كلمة في الدقيقة. أهمية القراءة السريعة : كيف تستطيع أن تقرأ سريعا ؟. ما هي كيفية القراءة السريعة ؟ - من تمارين القراءة السريعة ، الحركة السلسة لليد من خلال وضع سبابتك تحت سطر من سطور الصفحة المقروءة. ابدأ من أقصى اليمين متجهًا إلى أقصى اليسار، وبينما سبابتك على السطر الذي تقرؤه حرّك السبابة سطر أو سطرين، بينما أنت تتابع القراءة والحركة، كرر هذا الأمر، بحيث يقع بصرك على كامل الجزء المقروء وليس على أجزاء الكلمة. - لا تركز على الكلمات، ولكن ركز على الصفحة بكاملها. - لا تتلفظ بالكلمات التي تقرؤها. - ركز على الفهم العام للمعلومات أكثر من التدقيق في التفاصيل إذا لم تكن هناك حاجة للتدقيق.
استراتيجيات القراءة السريعة
وهي معروفة بمجموعة التقنيات التي يُعتمد عليها في تحصيل المعلومات بالقراءة السريعة، وهي:
تهيئة مكان القراءة: فلابد في البداية من اختيار جلسة مريحة، بمكان منظم وغير عرضة للتشتت، وذو إضاءة مناسبة، وعوامل مناسبة لسرعة القراءة والاستيعاب. من فوائد القراءة التمهيدية السريعة. القراءة التصويرية:وتتطلب هذه المرحلة من القراءة السريعة مجموعة من المهارات الهامة، مثل: القدرة على تحليل البيانات برُقي، والتمتع بتقنيات البرمجة اللغوية العصبية للدماغ، وهي تعين القارئ على تحصيل ما يقرب من الـ2500 كلمة في الدقيقة؛ إذ تعتمد على الأشكال دون الاعتبار لأي ترتيب، ويعيبها في أغلب الأحوال تشتت التفاصيل، وانخفاض القدرة على فهم المعاني. منظم القراءة: وتعتمد على استخدام المؤشر في القراءة، مثل إصبع اليد، أو القلم، أو المؤشر على الشاشات الإلكترونية، أثناء القراءة بالعين، وبالترديد سراً، وغالباً ما تُستخدم هذه الاستراتيجية لتخزين المعلومات حتى وقت الحاجة إليها، وهي ممتازة في التركيز على نقاط بعينها، أو ما نسميه بالتلخيص. التصفح السريع: وتعتمد هذه الاستراتيجية على تحصيل الفكرة العامة، ومن مميزات هذه الاستراتيجية أنها لا تحتاج إلى تدريب، وبها يمكن تحصيل حوالي 1000 كلمة في الدقيقة الواحدة، ولهذا فهي الطريقة المثالية عند تصفح صفحات المواقع الإلكترونية، ومن ثم الوصول إلى المعلومة بشكل سريع.
فوائد القراءه السريعة
طرح عدّة أسئلة على النّفس: ما هي الفكرة الرّئيسة؟ ما نوع الكتاب؟ ما هدف الكاتب؟
ذلك تكون قد بدأت تركّز انتباهك فقط فيما أمامك من محتوى وتخلّص تفكيرك من أي شيء خارج هذا الكتاب. ثانياً: التّوقف عن التّحدّث إلى النّفس أثناء القراءة:
وذلك سواء بالشّفاه أو بطريقة ذهنيّة فذلك الأمر يبطىء سرعة القراءة، ويجب أن تكون القراءة نشاطاً تقوم به العين والمخ فقط دون أيّة وسيلة أخرى من الحواس. ثالثاً: قراءة مجموعة من الكلمات معاً:
أظهرت الدّراسات أنّ الشّخص أثناء القراءةِ يقوم بأخذ لقطات صغيرة لمساحة من السّطر الّذي يقرؤه، وكلّما كانت هذه المساحة أكبر كان عدد الكلمات المقروءة أكثر. وممّا يساهم في توسيع هذه الّلقطات هو ترك مسافة كافية بين العين والكتاب لإعطائها مجالاً لتوسيع النّظرة للمحتوى أمامها. رابعاً: عدم إعادة الجمل المقروءة أو تكرارها:
فهذا الأمر يأخذ وقتاً ويشتّت الذّهن ولا يؤدّي إلى الفهم، فالقراءة الّتي تتمّ مرّة واحدة وبانتباه كامل وإن لم يحصل منها فهم كامل فهي أفضل من التّكرار. والأفكار الّتي تكون مهمّة في المحتوى فإنّ الكاتب سيتوقّف عندها مرّة أخرى ممّا يتيح إعادة الفهم لها. ولاكتساب هذه المهارة هناك أساليب يتّبعها الشّخص بانتظام قدّمها عدد من الباحثين بعد إجراء التّجارب والدّراسات.
تدريب يتم على الشكل التالي:
+ تركيز العين على حركة الإبهام دون أن تحرك رأسك. + تحريك العينين وتتبعها لحركة الإصبع أو اداة المتابعة، وكلما زادت سرعة الإصبع كلما زادت سرعة القراءة عندك وكلما إعتادت عيناك على ذلك. 2. تمرين التحرك الرأسي لتقدم العين. كلما أردت قراءة نص، مقال، كتاب، مجلة... حاول أن تمرن عينيك على القراءة بالطريقة التالية:
ولا تستمر بالقراءة على احد الأشكال التالية:
3. تمارين إغماض العينين جزئيا
هذا التمرين يريح عضلات العينين من خلال:
+ اغمض عيناك جزئيا، مع الانتباه والتركيز على إيقاف حركة الجفون وعدم اهتزازها. + يلزم ان تركز العيون على أبعد نقطة أمامها، والتأكيد على عدم هز الجفون. 4. تمارين استرخاء عضلات العين
هذا تدريب يساعد ايضا على استرخاء عضلات العين أثناء القراءة بواسطة:
+ فتح العينين والفم الى أوسع حد بواسطة التنفس بعمق، مع العمل على توسيع جميع عضلات الوجه. + أغمض عيناك واضغط على سائر عضلات الوجه، بما في ذاك العيون والفك والرقبة. + قم باحتجاز النفس مع الاحتفاظ على وضعية الاعتصار لمقدار ثلاثون ثانية. + يتم إعادة ذاك التمرين، إلا أنه يلزم أخذ قسط من الاستراحة بين الفينة والأخرى.