قصة فيلم قراصنة الكاريبي لعنة اللؤلؤة السوداء Pirates of the Caribbean The Curse of the Black Pearl 2003 تدور قصة الفيلم حول السفينة اللؤلؤة السوداء وطاقمها التي كانت تحت إمرة القبطان جاك سبارو إلى أن تمرد الطاقم بقيادة باربوسا الضابط الأول.
- قصة فيلم قراصنة الكاريبي1: لعنة اللؤلؤة السوداء | قصص
قصة فيلم قراصنة الكاريبي1: لعنة اللؤلؤة السوداء | قصص
يسير الطاقم غير الميت على أرضية المحيط وصولاً إلى السفينة ما يسمح لهم بالهرب من الكمين الذي أعدته لهم البحرية الملكية، ويتقاتلون مع الضباط رجلاُ لرجل على متن "التى لا تعرف الخوف". يسرق سبارو إحدى عملات الكنز الملعون ويتورط في مبارزة مع باربوسا قائد بحارته السابق. ولأنه سرق واحدة من العملات يُصبح سبارو ملعوناً بدوره، ولهذا لا يُمكن قتله حتى تزول اللعنة، كما أن دمه ينبغي أن يُعطى لإزالتها، وخلال قتاله مع باربوسا يلهيه حتى يتمكن هو وويل من تقديم دمهما وإعادة العملات المسروقة. وقبل أن يُسقط ويل العملات إلى الصندوق، يُطلق سبارو رصاصته الوحيدة من مسدسه القديم على صدر باربوسا. وعندما يزعم باربوسا: "حملت هذا المسدس عشر سنوات، والآن تضيع رصاصتك الوحيدة! " يرد عليه ويل: "لم يضيعها! قصة فيلم قراصنة الكاريبي1: لعنة اللؤلؤة السوداء | قصص. ". ويسقط العملات إلى الصندوق كاسراً اللعنة. وبكسر اللعنة يصبح طاقم اللؤلؤة السوداء فانياً من جديد، يسقط باربوسا فوق الكنز، ويسقط تفاحته الخضراء الحامضة. وعندما يدركون بأنهم أصبحوا فانين مجدداً، يستسلم طاقم اللؤلؤة السوداء للبحرية الملكية. وبالعودة إلى بورت رويال، يُحضر نورنغتون لشنق سبارو باعتباره خارجاً عن القانون، لكن ويل الذي يؤمن بأن سبارو رجل محترم بما فيه الكفاية لئلا يستحق الموت، ينقذه.
لكن مفاوضاته تفشل عندما تلحق اللؤلؤة السوداء بالسفينة المعترضة، وتبدأ في إطلاق النار عليها. يعلق ويل في قاع السفينة بينما يحاول الحصول على القلادة، ويهرب جاك سبارو محاولاً العثور على الميدالية التي يأخذها قرد باربوسا الأليف (المسمى جاك) ويسلمها إليه. ومن ثم يعتقل طاقم اللؤلؤة السوداء طاقم المعترضة ويستعيدون إليزابيث، ثم يقومون بتفجير المعترضة. يكشف ويل نفسه لطاقم اللؤلؤة السوداء باعتباره ابن بوتستراب بيل، مقابل إطلاق سراح إليزابيث، فيلقيها القراصنة مع سبارو في الجزيرة التي ألقوه عليها قبل عقد، ويأخذون ويل ليحصلوا على دمه. وعلى الجزيرة تحرق إليزابيث كل المؤن المتوفرة (ومن ضمنها مخزون سبارو من الروم)، وبعض أشجار النخيل، لتصنع إشارة هائلة تكشف موقعها لسفن البحرية الملكية البريطانية. وأخيراً يُنقذ نورنغتون إليزابيث وسبارو، ولا تتمكن من إقناعه بالعودة لإقناع ويل إلا عندما تعده بالزواج منه إن هو فعل ذلك. وباقترابهم من الجزيرة، يُقنع سبارو نورنغتون بنصب كمين لطاقم باربوسا بينما يذهب هو لإقناعهم بالخروج من الجزيرة. يُقنع باربوسا بتأخير إراقة دم ويل وكسر اللعنة إلى أن يقتلو طاقم سفينة البحرية الملكية البريطانية "التي لا تعرف الخوف" ويأخذوها لأنفسهم، مقابل السماح له بالعودة إلى قيادة سفينته اللؤلؤة السوداء.