ليس منا من لم يوقر كبيرنا
أحبتي الأعزاء/ السلام عليكم ورحمه الله وبركاته أما بعد.
- الدرر السنية
- ليس منا من لم يوقر كبيرنا - ملتقى عشيرة ال عجي
- ليس منا من لم يرحم صغيرنا | موقع البطاقة الدعوي
الدرر السنية
لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا
ملف نصّي
ليس منا من لم يرحم صغيرنا
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
ليس منا من لم يرحم صغيرنا ولم يوقر كبيرنا
رواه الترمذي وصححه الألباني
بالضغط على هذا الزر.. سيتم نسخ النص إلى الحافظة.. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ
ليس منا من لم يوقر كبيرنا - ملتقى عشيرة ال عجي
عن عبد الله بن عمرو بن العاص -رضي الله عنهما- مرفوعاً: «ليس منا من لم يَرحمْ صغيرنا، ويَعرفْ شَرَفَ كبيرنا». [ صحيح. ] - [رواه أبو داود والترمذي وأحمد. ] الشرح
ليس من المسلمين المتمسكين بالسنة الملازمين لها من لا يرحم الصغير من المسلمين فيشفق عليه ويحسن إليه ويلاعبه، ومن لا يعرف للكبير ما يستحقه من التعظيم والإجلال، ولفظة (ليس منا) من باب الوعيد والتحذير، ولا يعني خروج الشخص من الإسلام. الترجمة:
الإنجليزية
الفرنسية
الإسبانية
التركية
الأوردية
الإندونيسية
البوسنية
الروسية
البنغالية
الصينية
الفارسية
تجالوج
الهندية
السنهالية
الأيغورية
الكردية
الهوسا
عرض الترجمات
ليس منا من لم يرحم صغيرنا | موقع البطاقة الدعوي
- ليس منا من لم يرحمْ صغيرَنا ، ويُوَقِّرْ كبيرَنا
الراوي:
أنس بن مالك وعبدالله بن عمرو بن العاص وابن عباس
| المحدث:
الألباني
| المصدر:
صحيح الجامع
| الصفحة أو الرقم:
5445
| خلاصة حكم المحدث:
صحيح
ليسَ منَّا من لَم يَرحَمْ صغيرَنا ، و يعرِفْ حَقَّ كَبيرِنا
عبدالله بن عمرو | المحدث:
|
المصدر:
صحيح الترغيب
الصفحة أو الرقم: 100 | خلاصة حكم المحدث: صحيح
التخريج:
أخرجه أبو داود (4943)، والترمذي (1920)، وأحمد (6733) واللفظ له
حَرَصَ الإسْلامُ على البِرِّ ومُراعاةِ حُقوقِ الناسِ على اخْتِلافِ أعْمارِهم وأحْوالِهم. وفي هذا الحَديثِ يقولُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: "ليس مِنَّا"، أي: ليس على طَريقَتِنا وهَدْيِنا وسُنَّتِنا، "مَنْ لم يَرْحَمْ صَغيرَنا"، فيُعْطيهِ حَقَّه من الرِّفْقِ، واللُّطْفِ، والشَّفَقةِ، ويُحتمَلُ أنَّ المُرادُ صَغيرَ المُسلِمينَ، ويُحتمَلُ أنَّ المُرادُ صغيرَ بني آدَمَ؛ إذِ العِلَّةُ الصِّغَرُ "ويَعْرِفْ حَقَّ كَبيرِنا" فيُعْطيهِ حَقَّه منَ التَّعْظيمِ والإِكْرامِ، إذْ خُلُقُ أهْلِ الإِسْلامِ رَحْمةُ الصَّغيرِ، ومَعرِفَةُ الحَقِّ للكَبيرِ، وخاصَّةً إذا كان له شَرَفٌ بعِلْمٍ أو صَلاحٍ أو نَسَبٍ زَكِيٍّ.
ولهذا يجب تقدير كبار السن ولاسيما الوالدين بالإحسان إليهما و برهما وإدخال السرور عليهما فإنهما مفاتيح الجنان والقناديل التي تضيء لنا عتمة الطريق.
مع العلم كنتُ سابقاً ضد المؤيدين لإنقسام الأعياد على الحارات لسبب كثرة الناس والشباب والأطفال ولم أفكر فيه أبداً. ولكن الأن وبعد التفكير ومشاهدة بعض الملاحظات خاصتاً في ( الأعياد) بسبب كثرة الناس والأطفال والشباب وضيق بعض المجالس مما يضطر بعض الرجال الجلوس بالشمس لزحمه الحضور, فأنا الآن مع المؤيدين لإنقسام العيد هذي وجهه نظر تخصني أنا شخصياً حتى لو تم رفض هذه الفكرة بتاتاً من كبار آل عجي فهذه وجهه نظرهم نحترمها ونقدرها ولا نرفضها منهم لأنهم قدوتنا, ولكن إذا تمت مناقشتي بهذا الموضوع فأنا مع الانقسام, ولكن بشروط أحتفظ فيها بنفسي. لذا نرجوا من الآباء الجدية بنصح أبنائهم الصِغار والكبار وتوجيههم إلى احترام من هو أكبر منهم سِناً سواء شيخاً كبيراً أو رجلاً كبيراً وعدم الجلوس في هذه الأماكن نهائياً حتى لو كان هُناك مُتسع كبيراً في المجلس وعدم الجلوس في هذه الأماكن لأنها ظاهرة غير صحيحة وغير مرغوب فيها. ودمتم سالمين,,,
أخوكم / علي بن حواس المغيص
7
0
2. 7K
10-22-2013 07:18 مساءً