لذا إذا كنتِ امّاً مرضعة ينصحك الاطباء بأن تستخدمي حبوب منع الحمل المصغرة، الوسائل الهرمونية بالزرع، الوسائل الرحمية لمنع الحمل (اللولب، الواقي الذكري، الحاجز المهبلي وغطاء عنق الرحم) ولكن لا يجب ان تستخدمي حبوب منع الحمل المزدوجة. اقرأوا المزيد عن هذا الموضوع من خلال الروابط التالية:
تجنبي هذه الأمور في فترة النفاس! الحمل بعد النفاس... متى؟ وكيف؟
نصائح للأم خلال فترة النفاس
علامات حدوث الحمل بعد النفاس | الكونسلتو
المواضيع هل يمكن حدوث حمل بعد النفاس؟ علامات الحمل بعد النفاس عوامل تؤثر في حدوث الحمل بعد النفاس تتساءل العديد من النساء عن اهم علامات الحمل بعد النفاس وان كان من الممكن الحمل في هذه الفترة، ومن هنا سنبين لك اهم هذه العلامات مع العوامل المؤثرة في حدوث حمل. تعتبر فترة النفاس أي الفترة التي تلي الولادة من أدق وأهم المراحل في حياة المرأة، ففي هذه الفترة تعود أنسجة الجسم الى طبيعتها والى تأدية عملها كالمعتاد كما يعود الرحم الى حجمه الطبيعي قبل الحمل. وفي هذه الفترة، تحتاج الأم الحصول على رعاية من كل النواحي، اهمها الصحية، الجسدية والنفسية. وفي هذا المقال سنوضح لك ان كان من الممكن حدوث الحمل في هذه الفترة وعن أهم العلامات. هل يمكن حدوث حمل بعد النفاس؟ من الجدير بالذكر أولاً أن من المفترض ألا يحدث الحمل إلى حين عودة الدورة الشهرية وحدوث الإباضة، فقد أثبت الأطباء ان 80% من النساء اللواتي لا يرضعن أطفالهن، تعود الدورة الشهرية لديهن خلال 6 أسابيع تقريباً، وفي هذا السياق، عليك ان تعلمي ان الرضاعة الطبيعية تؤخر حدوث الحمل الى فترة أطول أي الى حوالي اسبوع تقريباً أو أكثر وان هناك الكثير من النساء يستخدمن هذه الطريقة لمنع حدوث حمل في هذه الفترة.
حملت بعد النفاس مباشرةً | أنا مامي
ألم في الثدي مع زيادة حجمه و تورمه ، أيضاً تغير لون الحلمة إلى اللون الداكن. ألم في الرحم أو البطن أو الحوض. الصداع أو ألم الرأس. الدوخة أو الدوار مع التعب و الخمول. التغييرات المزاجية أو النفسية. مشاكل في الجهاز الهضمي أبرزها الإمساك أو الانتفاخ أو عسر الهضم مع عدم الراحة في حركة الأمعاء. الغثيان أو التقيؤ. كثرة التبول و الرغبة المتكررة في إفراغ المثانة. زيادة الشهية أو فقدان الشهية. زيادة في قوة حاستي الشم أو التذوق. الوحام أو الاشتهاء إلى أصناف من الأطعمة و الأكلات مقابل النفور من أطعمة أخرى. الوقت المناسب للحمل بعد الإنجاب يؤكد أطباء النساء أن الوقت المناسب للحمل بعد الإنجاب يتراوح من 12 شهر إلى 24 شهر. وذلك للحصول على حمل صحي و منع حدوث مضاعفات. كما أن هذه الفترة مناسبة للأمهات للتعافي من عملية الولادة و جروحها قبل الحمل مرة أخرى خاصة مع الولادة القيصرية. أيضاً ينصح الأمهات المرضعات بتأجيل الحمل حتى فطام الطفل لأن الحمل مع الرضاعة الطبيعية يكون أمر صعب لأن الحمل يحتاج إلى المزيد من الاهتمام لضمان تغذية الجنين و تغذية الطفل الرضيع. تحديد النسل بعد النفاس طرق تجنب الحمل بعد النفاس ، يقول أطباء النساء أن لابد من تحديد النسل بعد النفاس لفترة مؤقتة تصل إلى عام على الأقل.
3. الإرهاق
عمومًا تُسبب ولادة طفل جديد تعب وإرهاق للأم، كما تزيد الرضاعة الطبيعية من هذا الإرهاق أيضًا. ويُعد الحمل أيضًا سبب للإرهاق، لذا قد يكون الإرهاق المُضاعف نتيجة الحمل مع الرضاعة الطبيعية أحد أعراض الحمل بعد النفاس. مبدئيًا قومي باستثناء خيار الحمل من خلال أخذ قسط كاف من الراحة مع المحافظة على نظام غذائي سليم، في حال استمر التعب يجب مراجعة الطبيب فورًا. 4. غياب الطمث
يحدُث غياب للطمث بعد النفاس لكن ضمن مدة معينة، فمثلًا ينقطع الطمث عن المُرضع ما بين ثلاث إلى ست أشهر وما بين الشهر ونصف إلى ثلاثة أشهر لغير المرضع. في حال زادت فترة انقطاع الطمث عن هذا الحد قد تكون أحد أعراض الحمل بعد النفاس، لذا يجب مراجعة الطبيب على الفور. 5. النزيف
نتيجة التصاق البويضة المخصبة بجدار الرحم قد يحدث نزول نقاط من الدم في حالات الحمل، لكنه لا يعد فعلًا نزيفًا. في حال حدوث ذلك عليك مراجعة الطبيب فورًا للتأكد من وجود حمل. تلعب عدة عوامل دور في نزول الطمث بعد النفاس، حيث قد يتأخر الطمث ليس بالضرورة نتيجة حدوث حمل، إنما يلعب الوزن، والعامل النفسي، والتدخين، والرضاعة الطبيعية، وطبيعة النظام الغذائي دورًا في تحديد ذلك.