لوحة بعنوان الراحة للفنان بين نيكولسون، رسمها عام 1934. لوحة الأقطاب الزرقاء للفنان الأمريكي جاكسون بولوك رسمها عام 1952. لوحة الطبيعة تكره الفراغ للفنانة هيلين فرانكنثالر، رسمتها عام 1973. لوحة تكوين 8 للفنان فاسيلي كاندينسكي رسمها عام 1923. ما هو الفن التشكيلي؟
الفن التشكيلي (باللغة الإنجليزية: Visual Art) هو الفن المرئي المكون من مجموعة من الأشكال والعناصر الفنية، ينتج عنه أعمالًا ذات طبيعة بصرية لأشكال وأجسام حقيقية، منها الرسم والتصميم والنحت والحرف اليدوية والطباعة. بلاغة الشكل البصري في تشكيل العراقي باقر نعمة علوان | القدس العربي. [٥]
المواضيع التي يمثلها الفنانون التشكيليون
عادة ما يقوم الفنان التشكيلي بالتركيز على التصوير الصادق أو التقليد الواقعي لشيء ما، آخذاً في عين الاعتبار عناصر الشكل والأبعاد واللون والخط، للتقرب قدر الإمكان من عكس صورة الحقيقة المادية على القطعة الفنية. [٣]
أمثلة على أعمال فنية تشكيلية عالمية
يتفرع الفن التشكيلي إلى 3 فروع أساسية هي: فن الديكور، والفن التجاري، وما يسمى بالفنون الجميلة أو الفنون الراقية، ومن أشهر الأعمال الفنية التشكيلية في العالم: [٦]
لوحة الموناليزا للفنان الإيطالي ليوناردو دافنشي رسمها في القرن عام 1508.
بلاغة الشكل البصري في تشكيل العراقي باقر نعمة علوان | القدس العربي
ليمنح المشهد التشكيلي العالمي أبعادا تأسيسية لجماليات جديدة، وبلاغة أخرى تستهدف استنطاق المشاهد الواقعية، في مسالك فنية مغايرة، يروم من خلالها صياغة المحتوى، في جهاز مفاهيمي وتعبيري، وهو ما يتأتى بتوظيف مؤهلات المبدع وقدراته الفنية في الابتكار وبعث الجديد، لأنه يُشعل الوهج الجمالي في مختبر المادة التشكيلية في مساحات شاسعة، وفي خامات متنوعة، يمتلك فيها حيز البراح وحرية الإنجاز، في تفاصيله الفنية، وحيثياته الجمالية، بعمق تعبيري وثقافي واضح المعالم. والبادي في هذه التجربة الغنية، هي تلك الرؤية النقدية، التي تحملها أعماله في بعدها الجمالي والفني والدلالي، المستمد من الواقع، وفي اختراقها له بالإحالة عليه، وبصنع مسافة تغشي المضامين. لكن وحدها الرؤية البصرية النقدية تستطيع تخبير محتويات أعماله، والكشف عن فنية الفنان وابتكاراته التي غالبا ما تقوده إلى أشياء العالم الخفية. إزاحة الستار عن مجسم السوسنة على الدوار السادس. فغالبا ما يشكل مقطعا لمشهد طبيعي، في وضعيات جمالية دالة على معاني تقف عند الرؤية الفنية المتسترة وراء الشكل الواقعي واللون؛ إذ هناك وشائج تجمع بين مختلف العناصر والأشكال، ما يخدم الأهداف ذات الدلالات والمغازي العميقة. لتختلف الصورة جزئيا عن الصورة الواقعية، لما تحتويه مما ورائيات وإشارات وعلامات وإيحاءات، لها تأثيراتها الخاصة ومعاييرها الجمالية النوعية.
إزاحة الستار عن مجسم السوسنة على الدوار السادس
مشاهدة او قراءة التالي إزاحة الستار عن مجسم السوسنة على الدوار السادس والان إلى التفاصيل: عمون - أزاح أمين عمان الدكتور يوسف الشواربة وسفير جمهورية العراق لدى المملكة حيدر العذاري ، اليوم الاثنين ، الستار عن (مجسم السوسنة) للفنانة التشكيلية العراقية مينا وجيه الصابونجي ، والذي تم نصبه على الدوار السادس. نصب مجسم السوسنة على الدوار السادس - صحيفة المقر. واكد الشواربة ان هذا العمل الفني هو اضافة نوعية، تم انجازه على احد معالم مدينة عمان التي كانت دوماً وطنا لكافة الاشقاء العرب، معرباً عن شكره لهذه البادرة التي اثمرت هذا العمل. وقال السفير العراقي ان هذا العمل الفني يعطي رسالة واضحة عن مشاعر الحب والاعتزاز لمدينة عمان ، مؤكدا على مشاعر الاخوة والحب بين البلدين الشقيقين. وقالت الفنانة الصابونجي ان هذا العمل النحتي هو اهداء لمدينة عمان ويعبر من خلال الفن التجريدي عن جغرافية الارض الاردنية من جبال ومنحنيات وغيرها ، معربة عن شكرها لأمانة عمان على كافة التسهيلات التي قدمتها لهذا المنتج الفني الذي اشرف عليه الدكتور ثامر الناصري. (بترا) التفاصيل من المصدر - اضغط هنا كانت هذه تفاصيل إزاحة الستار عن مجسم السوسنة على الدوار السادس نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله.
نصب مجسم السوسنة على الدوار السادس - صحيفة المقر
ونأتي لأعمال الفنان عبدالله الشيخ وجماليات تطويع الخامات لتمنح اللوحة خصائص شكلية جمالية حيث يكشف لنا العمل عن ملكات حسية أصيلة تتسم بالثبات والجمال وتثير اهتمامات المشاهدين بالتأمل والاستمتاع بأعمال "الريليف" وهي تلك اللوحات الفنية التي تجمع ملكتين إبداعين معا هما المجسم والرسم.
تشعر الصابونجي بالفرح الكبير لأن هذا النصب يرى النور، مع فريق العمل الجبار لإتمام هذا العمل، معتبرة"نصب السوسنة" خطوة مهمة في مسيرتها الفنية وبداية لنجاحات أخرى. وتصف شعورها عند تلقيها الموافقة بأنه لا يوصف بين سعادة وفخر وتحقيق ما كانت تطمح له، ويعني لها الكثير معنوياً ونفسياً وفنياً واجتماعياً، والأهم أنها استطاعت أن تقدم جزءا من فنها وخبرتها في هذا المجال وتطمح إلى أفكار أخرى في المستقبل القريب. والصابونجي هي خريجة إدارة واقتصاد من بغداد وعضو في نقابة الفنانين العراقيين وأيضا عضو في رابطة التشكليين الأردنيين، إضافة إلى أنها عضو في جمعية التشكيليين العراقيين في بريطانيا. تعمل بين الرسم والنحت والخزف منذ 14 عاما، وتمتلك معرضا خاصا بها تعرض فيه جميع أعمالها الفنية إلى جانب معارض مشتركة داخل الأردن وخارجه. وتوضح الصابونجي أن النحت يعد من الفنون التشكيلية القديمة؛ إذ كان الإنسان يعبر عن قدراته الفنية بالنحت وهو يتعامل مع أبعاد الشكل الثلاثية وتختلف أنواعه، فهنالك النحت على الرخام والنحت البارز والنحت بالطين الحر، وذلك يحتاج للموهبة في التعامل مع مادة الطين. ويحتاج فن النحت لدقة عالية وصبر طويل، لكي يخرج من دون أي شوائب أو أخطاء، فالفنان التشكيلي يمتلك لغة حوار مع قطعة الطين الجامدة التي يطوعها لتخرج أجمل الأشكال، وقد تتغير الفكرة أثناء التنفيذ لأن الطين يتجاوب مع اليد من عبر لغة حوار بينهما، فكيف ما تطوعه يتجاوب معك إلى أن يكتمل بالشكل النهائي الذي يعرض به.