خريطة تركيا, خريطة تركيا باللغة العربية, خريطة مدن تركيا, خريطة تركيا طبيعية, خريطه الطرق لتركيا, خريطة السكان لتركيا
خريطة تركيا, خريطة تركيا باللغة العربية, خريطة مدن تركيا, خريطة تركيا طبيعية, خريطه الطرق لتركيا, خريطة السكان لتركيا
مطالبةٌ بتبنّي خريطة طريق لمستقبل التعدين العالمي | الشرق الأوسط
تحديات التعدين وأكد الوزراء المشاركون في اجتماعات أمس أن قطاع التعدين العالمي يمر حالياً بعدة تحديات مع فرص كبرى، حيث تواصل الدول وشركات التعدين التعامل مع آثار جائحة «كوفيد - 19»؛ لافتين إلى أن سلاسل التوريد تشهد تعافياً مع تزايد طلب المستهلكين، وهو ما يضاعف تحدي النمو الكبير في الطلب على المعادن والفلزات اللازمة والحدّ من ظاهرة الاحتباس الحراري، وفقاً لاتفاقية باريس عام 2015 وما تم تأكيده في مؤتمر الأمم المتحدة لتغير المناخ لعام 2021 الذي عُقِد في غلاسكو. وشدد الوزراء ورؤساء الوفود على قدرة المنطقة على المساعدة في تلبية الاحتياجات التعدينية العالمية في المستقبل، حيث تمتلك المنطقة بعضاً من أكبر الاحتياطيات والموارد من السلع الأساسية؛ وتتمتّع بإمكانيات عالية لنمو إنتاج المعادن، مشددين على أن التعدين وصناعة المعادن تزيد فاعلية تنمية المجتمعات، وتحسين حياتهم لتمكينهم من المشاركة الفاعلة على المدى الطويل، مع الإشارة إلى أن الحكومات تلعب دوراً مركزياً في التقريب بين قطاع التعدين والمجتمع من أجل تحقيق الفوائد المشتركة. استدامة المعادن وناقش المشاركون التحديات الحالية والمستقبلية بشأن مستقبل المعادن المستدامة، مشددين على أهمية إيجاد أرضية مشتركة لتطوير سلاسل إمداد تعدينية مرنة، مؤكدين موقفاً جماعياً بشأن أهمية المعادن للمجتمعات والاقتصادات المستقبلية، داعين لتبنّي خريطة طريق لإحراز تقدّم في حوار أصحاب العلاقة من جميع الأطراف بشأن التعدين والمعادن في المنطقة، لدفع الحوار حول مستقبل المعادن، والاستثمار في التعدين، والتعاون عبر المنطقة الممتدة من أفريقيا إلى آسيا الوسطى.
خريطة الذهب في السعودية - خريطه الذهب في السعوديه 2020
بالإضافة إلى المتحدثين من الرؤساء والمديرين التنفيذيين لكبرى الشركات العالمية، مثل مارك بريستو رئيس شركة "باريك جولد"، وروبرت فريدلاند المؤسس رئيس المجلس لشركة "إيفانهو ماينز"، وتوماس كابلان، رئيس مجلس إدارة شركة "نوفاجولد"، وأنيل أقاروال، رئيس شركة فيدانتا، وإريك كانتور، المدير العام لشركة "موليس آند كومباني"، وأندرو فورست، رئيس مجموعة "فورتسكو ميتالز"، وماركو لامبرتيني الأمين العام للصندوق العالمي للطبيعة، وروهيتش داوان الرئيس التنفيذي للمجلس الدولي للتعدين، وروي هارفي الرئيس التنفيذي لشركة ألكوا. وأوضح البيان أن أنشطة المؤتمر شهدت نقاشات ومداخلات ثرية شارك فيها أكثر من 100 من القيادات الحكومية وشركات التعدين العالمية من خلال 40 جلسة حوارية حول مستقبل قطاع التعدين، ومساهماته في تنمية المجتمعات، وتعزيز أنظمة الاستدامة والطاقة النظيفة، وجذب الاستثمارات المباشرة لقطاع التعدين في المنطقة، بينما شهد المعرض المصاحب للمؤتمر، الذي ضم الجناح السعودي ممثلا في 12 جهة حكومية في المملكة، مشاركة بعض الدول بأجنحة خاصة، إضافة إلى مشاركة أكثر من 30 شركة سعودية ودولية. وبينت الوزارة أن المؤتمر شهد حضورا كبيرا وصل إلى 3500 مشارك في مقر انعقاده وأربعة آلاف مشارك افتراضي من 100 دولة حول العالم، إضافة إلى الملايين الذين تابعوه من البث المباشر ووسائل التواصل الاجتماعي، مشيرة إلى أنه وعلى هامش المؤتمر وقعت خمس اتفاقيات ومذكرات من أهمها، مذكرة تفاهم وقعتها وزارة الطاقة في السعودية مع وزارة الصناعة والمناجم والطاقة في الجمهورية التونسية، ومذكرة تفاهم وقعتها شركة معادن مع شركة أكواباور.
الاستكشاف المعدني
- تتضمن أعمال الاستكشاف الجيولوجي الإقليمي لأحزمة التمعدن والتنقيب التفصيلي للمكامن المتمعدنة بغرض تحديد وتقدير كمية الاحتياطي ونوعيته وامتداداته وهندسته وتوفير المعلومات الجيولوجية والجيوفيزيائية والجيوكيميائية عنها من أجل تنمية وتطوير مصادر الثروات المعدنية. - البحث والتنقيب عن الموارد المعدنية باستخدام أحدث التقنيات العلمية، والعمل على تقييمها وتنميتها، واقتراح الطرق المثلى لاستغلالها. - القيام بأعمال المسح الإقليمي للمناطق والأحزمة المتمعدنة لتحديد المناطق ذات النتائج الإيجابية. - إعطاء الأولوية لأعمال الكشف والتنقيب على المعادن ذات الأهمية الاقتصادية والاستراتيجية للدولة. - اجراء دراسات تفصيلية لكافة مواقع المعادن والأحجار الصناعية ووضع البرامج والخطط لتقييم تلك المناطق، وإعداد الخرائط التفصيلية للمعادن الصناعية، والقيام بنفس مهام الاستكشاف الفلزي على هذا النوع من الخامات سواء الاستكشاف الإقليمي أو التفصيلي بما في ذلك أعمال الحفر، والخنادق، وتحديد الاحتياطي، والتركيز، والتنسيق مع وحدة دراسات السوق ومعالجة الخامات في كل مراحل المشروع. خريطة الذهب في السعودية - خريطه الذهب في السعوديه 2020. - إجراء الدراسات والمسوحات لجميع مواقع أحجار الزينة المعروفة والتعرف على أحجامها ونوعياتها ومدى الاستفادة منها في أعمال البناء.
خريطة طريق للصناعات التعدينية .. السعودية مؤهلة لتصبح مركزا إقليميا لشركات القطاع | صحيفة الاقتصادية
أوصى المشاركون في فعاليات "مؤتمر التعدين الدولي" إلى ضرورة إيجاد خارطة طريق بشأن الصناعات التعدينية، مشيرين إلى أهمية المعادن للمجتمعات والاقتصادات المستقبلية. وأكد المشاركون أن قطاع التعدين العالمي، يتسم بالتحديات كما يتسم بالفرص الكبرى، خاصة في مرحلة التعافي من جائحة كوفيد - 19، وزيادة طلب المستهلكين، متوقعين أن ينمو بوتيرة أسرع في العقود المقبلة، وما يمثله هذا النمو من فرصة استثمارية تاريخية للمنطقة. وأعلنت وزارة الصناعة والثروة المعدنية، اختتام فعاليات "مؤتمر التعدين الدولي"، الذي عقد في الرياض خلال الفترة من 11 إلى 13 كانون الثاني (يناير) 2022، تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، بعنوان "مستقبل المعادن". وقالت الوزارة: إن المؤتمر نجح في إبراز دور المملكة ورؤيتها المستقبلية في ريادة هذا القطاع على المستويين الإقليمي والدولي، وتمثل هذا النجاح في مشاركة 15 وزيرا من خارج المملكة وممثلي أكثر من 32 دولة في مختلف أنشطته.
وأوضح الخريف أن عدد الرخص التعدينية المستخرجة حتى الآن للاستطلاع والكشف والاستغلال لمختلف الخامات المعدنية والمجمعات المحجوزة ومناطق الاحتياطي التعديني، 431 موقعاً، في وقت تم فيه إطلاق مبادرة الاستكشاف المسرع لإجراء المسوح وتقييم مواقع المعادن التي تشمل ما يزيد على 50 موقعاً معتمداً، مشدداً على ضرورة التغلب على التحديات التي تواجه تنمية القطاع، وإيجاد بيئة جاذبة للاستثمار، ما يتطلب شراكة فاعلة بين القطاعين العام والخاص، وتدفق رؤوس أموال كثيرة ونظرة استثمارية طويلة الأمد. استقطاب المستثمرين
قال مستثمرون لـ«الشرق الأوسط» إن إعادة ترتيب قطاع التعدين محلياً وإقليمياً ودولياً ستكون فرصة لاستقطاب الاستثمارات، حيث لفت المهندس عبد الله بصفر رئيس مجلس إدارة شركه «إيفي ميتال»، إلى أن مؤتمر التعدين يوفر فرصة استقطاب للمستثمرين من الداخل والخارج، مع إيضاح عوائد القطاع المجزية، مع إطلاق دعم أكبر واهتمام بالمشرعين لتسهيل إجراءات منح الرخص التعدينية والتراخيص الصناعية اللازمة لتسريع تنفيذ هذه المشاريع، خصوصاً أن المعادن أصبحت في دائرة اهتمام الدول وليس فقط الشركات والمستثمرين. وأشار بصفر في حديث لـ«الشرق الأوسط» إلى أن التعدين استثمار طويل الأجل ويتضمن مخاطر تساعد في دعم صناعة التعدين كونها أساس معظم الصناعات الأخرى، مفيداً بأن القطاع مر بمرحلة ركود عالمي، غير أنه حالياً في حالة طلب متزايد على كثير من المعادن وقليل من الاستثمار والتوسعات، بسبب الطلب الكبير والتوجه العالمي على الطاقة النظيفة وتوفير تقنيات تقليل انبعاث الكربون.