جبتها على الجرح و كانك ما دريت
وانتا قاصد ما هي عنى اصدفة
والدليل انك تبسمت و مشيت
وانا اناديلك و لا يمى التفت
من عرفتك و انتا تجرح مكتفيت
دنيتى و هي دنيتى منك اكتفت
احسن صدماتى من ايدنك خذيت
وهذا صدماتى الحديثة شرفت
هذا حظي من على الدنيا و عيت
كل مضوى شمعة بدربى انطفت
مع كل الناس ياربى و فيت
لية بس الى معى الدمعة و فت
اغينة جبتها على الجرج كلام عالجرح كلمات اغنية مكتفيت كلمات جببتها على الجرح كلمات جبتها على الجرح 1٬662 مشاهدة
- جبتها على الجرح - يوسف العلي حفله 2007 - YouTube
- جبتها ع الجرح غناء / اعاني - YouTube
- جبتها ع الجرح وكنك مادريت - YouTube
جبتها على الجرح - يوسف العلي حفله 2007 - Youtube
♥♥
♥
جبتها على الجرح وكنك مادريت
وانت قاصد ماهي عني بصدفة
والدليل انك تبسمت ومشيت
وانا اناديلك ولا يمي التفت
من عرفتك وانت تجرح مااكتفيت
دنيتي وهي دنيتي مني اكتفت
اقوى صدمه من يدينك خذيت
وهذي صدماتي الجديده شرفت
انصدمت بوقتها كاني انعميت
كل قطرة دم بعروقي نشفت
وانهدم قدام عيني مابنيت
والظنون الطيبه بلحظه اختفت
هذا حظي من على الدنيا وعيت
كل مااظوي شمعه بدربي طفت
مع جميع الناس ياربي وفيت
ليه بس اللي معي دمعي وفى
♥
جبتها ع الجرح غناء / اعاني - Youtube
شهد ترفع راسها:ابعد يدك عني. فيصل يبتسم:لا مب مبعدها. عصبت شهد:بأي حق تمسك يدي. فيصل:زوجتي. نزلت شهد راسها:بعد ماصرت زوجتك. فيصل:مين قال؟؟امس ملكت عليج. انصدمت شهد:انت تكذب. ضحك فيصل:هههه... وش يخليني اكذب. شهد تضربة ع صدر لجل ببعد يدها منه:ابعد. فيصل بصوت حازم:شهد خليك عاقله. شهد تبكي:ابعد... ابعد. صرخ فيصل:شهد وبعدين معاك. ((فتحت شهد اعيونها منصدمة))
دخل سالم:خير... ايش صاير. فيصل يبعد ايدها بقرف:اسأل اختك. ((سالم يروح لشهد))
شهد تصرخ بهستيريا:هذا زوجتني اياه... هذا الي تظمنه لي... حرام عليكم... حرام. حظنها سالم:والله ياشهد اني اضمنه لك. شهد:انا مابي شي... مابي اتزوج... بس ابي... بس ابي اكون معاكم. رفع راسها:امسحي دموعك. شهد تصرخ:مابي... جبتها على الجرح - يوسف العلي حفله 2007 - YouTube. اتركوني. وقف فيصل:انا من اليوم باخذها لبيت. سالم:بس انتظر شوي نفسيتها دمار. فيصل:العصر تكون جاهزة... امي راح تجي تاخذها. سالم بتردد: بس فيصل. فيصل بحنية مزيفة:سالم والله اختك راح تكون فوق راسي. شهد ف نفسها:طاحت فوق راسك سيارة وافتك منك. سالم:خلاص عيل.... الحين اروح السوق اخذ لها الاغراض الازمة. فيصل يضحك:ههههههه... صرت مرة. سالم:ههههه... وش اسوي. فيصل:لا تشتري شي امي راح تاخذها للسوق وتشتري الي تبيه.
جبتها ع الجرح وكنك مادريت - Youtube
البدايات المتعثرة لا تقلص حظوظ فرق كرة القدم في الفوز بالدوري فحسب بل تقلص حظوظ الوالدين بالفوز بابن أو ابنة يجيدان الحديث. تزخر جمل اللبنانيين بعبارات مثل: 'إزا بدك' و 'إزا حبيت'. في المقابل تبدو جملنا منزوعة الألوان كمنزل فسيح بلا نوافذ. دائما أقف مذهولا أمام العبارات التي يغرسها السوريون واللبنانيون والمصريون في أحاديثهم التي يلقونها على مسامعنا في الشارع، والدكاكين، والتلفزيون، متسائلا:
لماذا لا نزرع عبارات مثلها بسخاء في لغتنا وحواراتنا. لماذا نقتصد ونتقشف في تعابيرنا؟
طرق التربية الارتجالية المبكرة التي تمارس في أغلب منازلنا أنجبت مآسي تقفز من أفواهنا كلما تحدث أحدنا أو سأل. فلا نعرف كيف نبدأ الحوار وكيف ننهيه. يجب أن يدرك أبناؤنا كيف يتحدثون وكيف يسألون. هناك أسئلة كثيرة تكرس الطائفية والقبلية والتمييز علينا أن نطردها ونقمعها ونصادرها. جبتها على الجرح. أنا لست حانقا من الشاب(طيب الذكر أعلاه) الذي قبض علي في الطائرة بسؤاله لكنني حانق على أمه و أبيه لأنهما أودعا في أذنه 'كخه' و 'عيب' و 'أح' مبكرا متناسين أنها مفردات لا تشيد لسانا لا تشيد سؤالا بل تشيد حزنا أطول من 'برج المملكة'! تمت بحمد الله المقاله
مشكووووووووورة اختي على طرحك الرائع
أعجبني كثيرا ما نقلتية
ودي
الله يعطيك العافيه
مشكورة اختي زجاجة عطر
والله يعافيك
اشكركم ع مروركم المعطر
لآهنتي خيتو ع الطرح العطر '
تقبلي مروري
دمتي بخير '
يسلمووووو اعجبني الموضوع
مشكورات ع المرور العطر
يعطيك ألف عآفيية على هيك طرح,, يسلمو ي الغالية,
يسسسلمك ربي
لقيت هالمقال وقلت اشارككم فيه لأنه جابه على الجرح
كخه يا بابا " بقلم عبدالله المغلوث في سيـئول يسألك الكوري عن عمرك قبل اسمك في لقائكما الأول! لكي يتحدث معك بلغة تليق بسنك. وفي القاهرة يسألك المصري عن مهنتك! حتى يناديك بـ (الباش مهندس) أو (البيه). أما في الرياض فيسألك ابن جلدتك عن أصلك وفصلك ليدعو القبيلة بأسرها لتجلس القرفصاء معكما. *
في أحد المطارات الداخلية سألني شاب صغير لا يتجاوز عمره 17 عاما ونحن في الطابور الأخير قبل استقلال الطائرة عن اسمي. فأجبته بسرعة وحبور لكنه لم يبلع إجابتي المقتضبة. رد بامتعاض: 'ماذا أفعل باسمك الأول؟ ماعائلتك؟'. حينما ناولته اسم عائلتي لم يعد إلي إلا بعد أن استنفد كل الأسماء التي تقبع في ذاكرته وتحمل نفس اسمي الأخير. وفيما كنت أستوي على مقعدي في الطائره إذا به يضع يده على كتفي ويقول لي بعطش: " نسيت أن أسألك أنت من أين؟ إلى أي قبيلة تنتمي؟ "*
هذا الحوار الذي عشته قبل عامين إجتاحني مجددا قبل أسابيع قليلة عندما التقيت طبيب أسنان مصريا وابنته
منى (5 سنوات) في أحد المجمعات التجارية في الخبر. أنفقت مع الدكتور عماد نحو نصف ساعة كاملة حافله بالإثارة بسبب أسئلة ابنته الذكية.