فيروس "كوب فيس" يهاجم مستخدمى فيس بوك وماى سبيس تعرض "فيس بوك" و"ماي سبيس" أشهر مواقع الشبكات الاجتماعية على الإنترنت إلى هجوم فيروسي جديد بعد أن ظهرت نسخة مطورة من فيروس "كوب فيس " والذي يعمل على تخطى الخواص الأمنية الموضوعة من قبل الموقع. وقد أعلنت شركة "كاسبيرسكي لاب" الروسية إحدى أشهر الشركات المطورة لبرمجيات مقاومة الفيروسات في مدينة إنجولشتات جنوب ألمانيا، أنه تم رصد أكثر من 570 نسخة جديدة من فيروس "كوب فيس" على مواقع الشبكات الاجتماعية الشهيرة في شهر يونيو الماضى، في حين بلغ العدد حوالى 1000 نسخة أواخر الشهر نفسه. وفيروس "كوب فيس" هو عبارة عن دودة إلكترونية تنتشر عبر حسابات المستخدمين المسجلين في مواقع الشبكات الاجتماعية ذائعة الصيت من أمثال "فيس بوك" و"ماي سبيس" وغيرها، وهي تخترق قوائم الأسماء في حسابات المستخدمين وترسل لهم أخباراً وتعليقات تتضمن رابطاً لإحدى الصفحات غير الحقيقية لموقع "يوتيوب" وتطلب منهم تحميل نسخة حديثة من مشغل الوسائط المتعددة "فلاش" كي يتمكنوا من تشغيل مقطع الفيديو الموجود على موقع "اليوتيوب". ما هي قصة ظهور النور المقدس بالتفصيل - السيرة الذاتية. وبدلا من تحميل البرنامج يتم تحميل دودة "كوب فيس" على جهاز الكمبيوتر الخاص بالمستخدم وتتخذ منه قاعدة جديدة تشن منها غارات على أجهزة الكمبيوتر الأخرى الخاصة بالأصدقاء المدرجين في قائمة الأسماء لدى المستخدم الذي أصابت جهازه هذه الدودة اللعينة.
- فيس بوك سجى حماد اللويفي
- فيس بوك سجى حماد الجوهري
فيس بوك سجى حماد اللويفي
١١/ خديجةعيسى سعيد (٦٥سنة) الصهريج. ١٢/فاطمة موسي دلدوم (٧٠ سنة) حي ابوه. النساء المصابات:
١/إلهام عبده ابكر خميس(٣٥سن). ٢/بلقيس إدريس عبدالله (٢٣سنة). ٣/مودة مصطفى محمد مطر (٢٢سنة). ٤/حليمة زكريا يونس (٤٤سنة). ٥/حليمة عبدالله سليمان (٥٦ سنة). ٦/ زهرة سالم عبدالله (١٩سنة). ٧/زهرة حسن إبراهيم ارباب ( ٢٤سنة). ٨/ ميسون حسن الدوم (١٩سنة). ٩/فتحية ادم بخيت ( ٧٥سة) حي ابوه. ١٠/كلتومة احمد علي (٤٤سنة). ١١/ صفية عثمان الدوم (٢٢سنة). ١٢/حبيبة يعقوب محمد (٦٦سنة). ١٤/فاطمة اسماعيل يعقوب (٣٣سنة). ١٥/ مزاهر قمر حسن عبدالكريم (٢٣سنة). ١٦/ زهرة ضيفة ادم حسين (٤٠سنة). ١٧/لطيفة احمد محمد (٢٧سنة). الشكوى. ١٨/ فائزة الطاهر محمد (٢٣سنة). ١٩/كلتومة محمد جمعه (٣٠سنة). ٢٠/سميرة ادم هارون (٣٥سنة). ٢١/ حليمة عبدالله آدم (٨٠ سنة). ٢٢/فاطمة زكريا محمد (٦٧سنة). ٢٣/عازة ادم عشر ( ٤٤ سنة). ٢٤/ دارالنعيم احمد موسي (٣٤سنة). ٢٥/ خديجة ابراهيم شوقار (٦٠سنة). ٢٦/زينب ابراهيم عبدالله (٧٠سنة). ٢٧/ أميرة جمعه ادم ( ٥٥سنة). ٢٨/فاطمة ابكر محمد. ٢٩/ مريم حامد عمر (٦٠سنة). ثالثاً:الكشف (٣) الخاص بالرجال الشهداء. الرجال الشهداء:
١/آدم إدريس مصطفى (٦٠سنة).
فيس بوك سجى حماد الجوهري
طرابلس 28 أبريل 2022 (وال)- حذرت اللجنة العلمية لجائحة كورونا من عدم المبالاة في تطبيق الاجراءات الاحترازية، وأهمية الاستمرار في استخدام الكمامات؛ نظرًا لإمكانية عودة جائحة فيروس كورونا، بسبب قدرة الفيروس على التحور، وبسبب انخفاض معدلات التطعيم في ليبيا. فيس بوك سجى حماد هلال. وشددت اللجنة العلمية – في بيانها – على ضروروة استخدام الكمامات بشكل شامل وإلزامي بمن فيهم العاملون، والمرضى، والزوار، ومقدمو الخدمات، وغيرهم داخل أماكن الرعاية الصحية؛ بغض النظر عن وجود حالة كوفيد أو عدم وجودها. وكان قد نشر مركز مكافحة الأمراض، تقريره الأسبوعي أمس، معلنا تسجيل "33" إصابة جديدة بفيروس كورونا، في الفترة من 18-24 أبريل الجاري. وعدم تسجل حالات وفاة في هذا الأسبوع. (وال) هـ ش/ ر ت
وكشفت قناة «كان» العبرية، أوّل من أمس، أن الاتحاد الأوروبي غاضب جداً من السلطة بسبب اغتيال نزار بنات وقمع المتظاهرين في الضفة الغربية. وأشارت القناة إلى أن 20 دبلوماسياً وقنصلاً أوروبياً اجتمعوا مع رئيس مخابرات السلطة، ماجد فرج، قبل يومَين، وطالبوه بتوضيح ملابسات مقتل الناشط، وأعربوا له عن رفضهم لقمع المتظاهرين السلميين. من جهته، أبلغ فرج الوفد بأن السلطة تدرك أن ما جرى مع بنات كان خاطئاً، وبأنها تحقّق في ملابسات الحادثة وستستخلص العبر. تعاون ليبي أمريكي لتطوير منظومة المالية المحلية - وكالة الانباء الليبية ( وال ) LANA NEWS. وبحسب القناة العبرية، فإن فرج برّر اغتيال بنات، بالقول: «هذه الحوادث تقع في أماكن أخرى مثل إسرائيل وأميركا، وليس في الضفة الغربية فقط». في غضون ذلك، كشفت صحيفة «يديعوت أحرونوت» العبرية أن السلطة سلّمت طلباً للعدو الإسرائيلي بهدف شراء معدّات وأدوات لتفريق التظاهرات وقمعها، منها: قنابل صوت وغاز، بسبب الخشية من توسّع التظاهرات المندّدة باغتيال نزار بنات في الضفة الغربية، ونقص المخزون الاحتياطي من هذه المعدّات. دفع هدوء التظاهرات السلطة إلى اتباع أسلوب مغاير يقوم على إطلاق مسيرات في أنحاء الضفة الغربية. التظاهر المضادّ استمرّت السلطة الفلسطينية وحركة «فتح» في استخدام أسلوب «التظاهر المضاد»، لكن تراجع وتيرة التظاهرات، خلال الأيام الثلاثة الماضية، دفع السلطة إلى اتباع أسلوب مغاير يقوم على إطلاق مسيرات في أنحاء الضفة الغربية، تحت شعارات متعدّدة، منها: «حماية الشرعية والمشروع الوطني ودعم محمود عباس؛ مقاومة الأجندات والتدخلات الخارجية في الساحة الفلسطينية؛ ودعم الأسير المضرب الغضنفر أبو عطوان».