أحمد عزي النقشبندي. 3 – فن الصياغة القانونية د. عبد القادر الشيخلي.
ماهي أهمية الدستور ؟ | المرسال
دستور دائم:- وهو دستور وضع في الأساس للعمل به بشكل دائم بالدولة ودون تحديد لمدة أو فترة للعمل به من الأساس.
ما معنى الدستور - موقع مصادر
2_ دستور عام 1947، والذي صدر بعد استقلال إمارة شرق الأردن عام 1946 وأصبحت الإمارة المملكة الأردنية الهاشمية، فكان لا بد من تعديل دستور عام 1728 لمواكبة التغيرات والتطورات التي حصلت ومن أبرز ما جاء في هذا الدستور أن نظام الحكم في المملكة الأردنية الهاشمية ملكي وراثي نيابي، وأن الدولة الأردنية هي مملكة هاشمية مستقلة ذات سيادة. 3_ دستور عام 1952نتيجة لتطورات سياسية الجديدة من برزت ومنها الحرب العربية الإسرائيلية واحتلال أجزاء من فلسطين، ونتيجة لهذه الظروف السياسية فقد اقتضت الحاجة إلى إجراء تعديل على دستور سنة 1947، وجاء الدستور المعدل في تسعة فصول، وركز على مبدأ الفصل بين سلطات الدولة الثلاث، وبيان حقوق الأردنيين وواجباتهم، ووصف الدولة ونظام الحكم فيها وغيره، وهو الدستور المعمل به في الوقت الحالي أي لعام 2020.
ما معنى كلمة الدستور - أجيب
وممّا سبق يتبيّن أنّ الدستور المَرِن يتميَّز بعدّة مُميِّزات، أهمّها: [٣]
قد يكون الدستور المَرِن عُرفيّاً، أو مكتوباً؛ وهو بذلك يتلاءم مع الظروف التي يتطوَّر فيها المجتمع. قد تُؤدّي المرونة في الدستور إلى إضعاف قُدسيَّته، والتقليل من هيبته عند المُواطِنين ، والسُّلطات الحاكمة. قد تدفع المرونة في الدستور، وسهولة التعديل عليه السُّلطة التشريعيّة إلى إجراء تعديلات ليست لها ضرورة.
معنى الدستور
في حين تقسمُ الدساتير من حيث المدّة إلى: الدساتير الدائمة وهي التي لا يتمّ تحديد مدة زمنيّة معيّنة للعمل بها، والمؤقّتة وهي التي توضع فقط لفترةٍ زمنيّة محدّدة. [2]
تُقسم الدساتير من حيث المضمون إلى: الدساتير المطوّلة وهي التي تحتوي على تفصيلاتٍ كثيرة ومسائل متعدّدة، والدساتير المختصرة وهي التي لا تتطرّقُ إلا إلى الموضوعات الرئيسيّة فقط دونَ تفاصيل. ماهي أهمية الدستور ؟ | المرسال. [2]
سمو الدستور
يعتبرُ الدستور أعلى قوانين الدولة، وهذا بالضبط ما يعرفُ بسموّ الدستور ، ويتمثّلُ هذا السموّ في ناحيتيْن رئيستيْن هما: السموّ الموضوعيّ وهو الذي يُفهم منه أنّ الدستور قانون يتطرّقُ إلى العديد من الموضوعات التي لا تتطرّقُ إليها القوانين العاديّة، وهذا يعني أن الدستور هو قانون الدولة الرئيسيّ الذي يشرح أهدافها، ويحدّدُ شكلها، وكلّ ما يتعلق بها، وبمن يعيشون على أرضها كما أسلفنا سابقاً. [3]
أمّا الناحية الثانية لسموّ الدستور فهي السمو الشكليّ، والذي يقتضي أنّ للدستور طريقةً معيّنة لإجراء تعديلات على بنوده تعتبرُ أشدّ من تلك الإجراءات المتبعة لتعديل القوانين العاديّة، وهذه الناحية لا تتواجد سوى في نوع الدساتير الجامدة فقط. [3]
بما أنّ الناس يتفاوتون في قدراتِهم الاستيعابيّة، وفي الطريقة التي يفهمون بها ما يتعاطوْنَ معه، وبما أنّ الدستور قد يخضع هو الآخر لسوء الفهم هذا، فقد تمّ إيجاد ما عُرف بالمحاكم الدستوريّة التي تعمل على حلّ النزاعات والخلافات التي تتعلّقُ بدستوريّة التشريعات، والقوانين، والأحكام التي تصدرُ عن الجهات المعنيّة داخلَ نطاق الدولة.
الحرص على استعمال الكلمة نفسها للمفهوم ذاته, والبحث عن الكلمة المختلفة للمفهوم المغاير. الإيجاز والابتعاد عن الإسهاب. استخدام المصطلحات بالقوانين الأخرى التي تتم الإحالة إليها دون أي تحوير. تجنب العبارات الإنشائية التي تتميز بالإطناب والإسهاب بالوصف والتقعر اللغوي المثير للالتباس. استخدام واو العطف وحرف (أو) بعناية فائقة. استخدام الجمل القصيرة للمادة التشريعية. استخدام البنود بشكل واضح ومفهوم وعدم فتح أرقام للبنود الفرعية قبل الانتهاء من الترقيمات السابقة (لأن العرض المحكم مرهون بالتبويب السليم)
استخدام الإثبات والابتعاد عن النفي. وضع المفهوم الأكثر أهمية بنهاية الجملة بشكل قاطع لا يترك مجالا للاجتهاد. إحكام علامات الترقيم في مواضعها و الترتيب المنطقي للتراتيب واستخدام الضمائر بعناية ودقة. الالتزام بحرفية المصطلحات التشريعية بتوحيد المصطلحات التي تؤدي نفس المعنى. عدم الإسراف بإيراد التعاريف. سادسا: عيوب الصياغة اللغوية في بناء الجملة القانونية:
أ- استخدام الجمل الطويلة والتراكيب المعقدة التي تثير الالتباس. ما معنى كلمة الدستور - أجيب. ب- ازدحام الجملة بتراكيب متناقضة يصعب معها فهم أجزاء الجملة. ج- التباعد بين أجزاء الجملة لأن الأصل أن يكون الفعل متلازما مع الفاعل والصفة تالية للموصوف, أما التباعد فهو يؤدي لضياع المعنى.