في كل من HSG و SHG ، يُنظر إلى الالتصاقات على أنها "عيوب ملء" ، وهي فراغات لا يتدفق فيها السائل بحرية. [2]
لماذا يعتبر التشخيص قبل جراحة التصاقات الرحم مهمًا
المعيار الذهبي لتشخيص التصاقات الرحم هو تنظير البطن حيث يمكن لتنظير البطن تشخيص جميع أشكال التصاقات الرحم ، وهو شيء لا يمكن لأي اختبار آخر القيام به ، ومع ذلك فمن المهم الكشف بالسونار (الموجات فوق الصوتية المفصلة) قبل التفكير في تنظير البطن للبحث عن ارتشاح عميق لبطانة الرحم. في كثير من الأحيان عندما يتم العثور على التصاق في الرحم بشكل غير متوقع في تنظير البطن ، لا يمكن إكمال إزالة بطانة الرحم حيث يلزم تحضير خاص للسماح بإزالة هذه الالتصاقات ، قد تحتاج المرأة إلى تحضير معين للأمعاء ، وغالبًا ما يكون من الأفضل أن يكون هناك جراح القولون والمستقيم في الجراحة حيث قد يلزم إزالة جزء من الأمعاء ، قد يعطي التشخيص قبل الجراحة التفسير الأول للأعراض ولكن الأهم من ذلك أنه يعطي إشارة عن مدى انتشار المرض ، فهو يوفر للمرضى الوقت للتفكير في مدى الجراحة التي هم على استعداد للخضوع لها ، ويعطي الجراحين فكرة عما سيجدونه أثناء الجراحة حتى يتمكنوا من الاستعداد بشكل أفضل للعملية.
هل السونار يكشف التهاب القولون بالاعشاب
وأوضح أن للطعام دور مهم في زيادة أعراض القولون العصبي وفي تخفيفها فالأطعمة التى تحتوي على دهون عالية أو بهارات كثيرة أو التي تؤدي بطبيعتها لتكون الغازات مثل البقوليات مثل الفول والحمص والكرنب وبعض الحبوب كالعدس يمكن لهذه الأطعمة أن تزيد من شدة أعراض القولون والأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من الألياف يمكن أن تخفف من الإمساك وتساعد في علاجه وتحسن الأعراض، كما يجب التقليل من المنبهات التي تحتوي على الكافيين والتي تزيد من حدة التوتر العصبي لإنتظام الوجبات لأن عدم الانتظام يؤدي لحدوث سوء هضم مرافق وتراكم الغازات في البطن مما يزيد من معاناة المريض. وأوضح أن أسباب مرض القولون التقرحي غير معروفة ولكن يعتقد الأطباء أن الجهاز المناعيّ يستجيب لتأثير فيروسي أو جرثومي معين يؤدي إلى التهاب جدار القولون وحين يهاجم الجهاز المناعي جدار الأمعاء فإنه يمكن أن يسبب فيه التهابًا وتورما وتلفًا وتقيحًا وأشار إلى أن أعراضها تتمثل في فقدان في الوزن والتهاب العين والتهاب المفاصل وتقرحات في الفم وارتفاع إنزيمات الكبد والتهاب الكبد ونادرا تليف وضطرابات في النمو في مرحلة الطفولة وفقر دم شديد، توسعات سامة في القولون مترافقة مع التهاب الأغشية المعوية مع خطر تشكل ثقوب أو الإصابة بالسرطان ويتعلق ذلك مع درجة إصابة القولون ومدة الإصابة.
● تنظير القولون: في هذه الحال، يتم إدخال أنبوب مرن مزود بكاميرا فيديو عبر قناة الشرج للكشف عن وجود الأورام. ● اختبار وراثي: يساعد هذا الاختبار في الكشف عن داء السلائل الذي تحدده الجينات، والذي يتسبب في إصابة الشخص بمرض البوليبات القولونية طوال حياته. المصدر: مواقع إلكترونية