اختر حرف الإخفاء الصحيح، ظهرت احكام التلاوة والتجويد مع دخول غير العرب الى الإسلام وقرائتهم القران، ولتجنب وقوعه في أخطاء عديدة اثناء القراءة تم انشاء علم التلاوة والتجويد ويعني بذلك اتقان الشيء جيدا واتمام صنعه على اكمل وجه، وقد ظهرت علوم التلاوة والتجويد في القرن الرابع الهجري، مع توسع انتشار الإسلام والفتوحات الإسلامية، وهناك احاديث تدور عن كون علم التجويد كان متوفر منذ عصر الصحابة رضوان الله عليهم. علم التجويد والتلاوة علم واسع وشاسع ويحتوي على جميع الاحكام التي يحتاجها المسلم عند قراءة القراءن الكريم، ومن الاحكام المذكورة في علم التلاوة والتجويد المدود بانواعها، واحكام النون الساكنة والتنوين والتي يتندرج منها حكم الاخفاء، ويعني به النطق بالحرف ما بين الاظهار والادغام نطقا خفيفا، وله حروف معروفة وهي ص، ذ، ث، ك، ج، ش، ق، س، د، ط، ز، ف، ت، ض، ظ، وهي مجموعة في بداية كل كلمة من الجملة الاتية صف ذا ثنا كم جاد شخص قد سما دم طيبا زد في تقى ضع ظالما. اختر حرف الإخفاء الصحيح الإجابة هي: حرف الطاء.
- اختر حرف الإخفاء الصحيح: ج ل ع - الأعراف
- ص325 - كتاب الجامع المسند الصحيح - مسند عبد الله بن عمر بن الخطاب - المكتبة الشاملة
اختر حرف الإخفاء الصحيح: ج ل ع - الأعراف
الإرواء ١١٦٣. ١ الأصل [وأبي]. والتصحيح من [الزيادة] و [مسلم]. ٢ هذه رواية شاذة والصواب [أو] كما في رواية الجماعة وبيانه في المصدر المذكور أعلاه. ٣ هكذا بالأصل ولعله أبو سعيد لأننا لم نجد في أسماء الرجال من بهذا الاسم. كذا على هامش الأصل. وأقول: بل هو صحابي معروف اشتهر بكنيته، ولو أن الشيخ رجع إلى الكتب الخاصة بالصحابة لوجده، فراجع مثلا [الإصابة] – قسم الكنى - ٤/١٠٤ للحافظ ابن حجر.
ص325 - كتاب الجامع المسند الصحيح - مسند عبد الله بن عمر بن الخطاب - المكتبة الشاملة
قَالَ: فَظَنَّ الرَّجُلُ أنَّهُ لَمْ يَسْمَعْ، فَقَالَ: إِنِّي نَذَرْتُ أَنْ أَصُومَ كُلَّ يَوْمِ ثُلَاثَاءَ أَوْ أَرْبِعَاءَ، فَوَافَقْتُ هَذَا اليَوْمَ يَوْمَ النَّحْرِ، فَقَالَ: «أَمَرَ اللهُ بِوَفَاءِ النَّذْرِ، وَنَهَانَا رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم أَوْ قَالَ: نُهِينَا أَنْ نَصُومَ يَوْمَ النَّحْرِ» قَالَ: فَمَا زَادَهُ عَلَى ذَلِكَ حَتَّى أَسْنَدَ فِي الجَبَلِ. أخرجه ابن أبي شيبة (٩٨٦٤) ، وأحمد (٤٤٤٩) ، والبخاري (١٩٩٤) ، ومسلم (٢٦٤٥) ، والنسائي (٢٨٤٦).
١٧٦٢ - [ح] (لَيْث بْن سَعْدٍ، وَعُبَيْد الله) عَنْ نَافِعٍ، قَالَ: أَخْبَرَنِي ابْنُ عُمَرَ، أَنَّ أَهْلَ الجَاهِلِيَّةِ، كَانُوا يَصُومُونَ يَوْمَ عَاشُورَاءَ، وَأَنَّ رَسُولَ الله صلى الله عليه وسلم صَامَهُ وَالمُسْلِمُونَ قَبْلَ أَنْ يُفْتَرَضَ رَمَضَانُ، فَلمَّا افْتُرِضَ رَمَضَانُ قَالَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم: «إِنَّ عَاشُورَاءَ يَوْمٌ مِنْ أيَّامِ الله تَعَالَى، فَمَنْ شَاءَ صَامَهُ، وَمَنْ شَاءَ تَرَكَهُ». أخرجه ابن أبي شيبة (٩٤٤٧) ، وأحمد (٦٢٩٢) ، والبخاري (٤٥٠١) ، ومسلم (٢٦١٢) ، وابن ماجة (١٧٣٧) ، وأبو داود (٢٤٤٣) ، والنسائي (٢٨٥٣). ١٧٦٣ - [ح] شُعْبَةَ، عَنْ عَبْدِ الله بْنِ عِيسَى، قَالَ: سَمِعْتُهُ يُحدِّثُ عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عُرْوَةَ، عَنْ عَائِشَةَ، وَعَنْ سَالِمٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَا: «لَمْ يُرَخَّصْ فِي أيَّامِ التَّشْرِيقِ أَنْ يُصَمْنَ إِلَّا لمَنْ لَمْ يَجِدْ الهَدْيَ». أخرجه ابن أبي شيبة (١٣١٥٣) ، والبخاري (١٩٩٧). ١٧٦٤ - [ح] (ابْنِ عَوْنٍ، وَيُونُس بْن عُبَيْدٍ) عَنْ زِيَادِ بْنِ جُبَيْرٍ قَالَ: سَألَ رَجُلٌ ابْنَ عُمَرَ، وَهُوَ يَمْشِي بِمِنًى فَقَالَ: نَذَرْتُ أَنْ أَصُومَ كُلَّ يَوْمِ ثُلَاثَاءَ، أَوْ أَرْبِعَاءَ، فَوَافَقْتُ هَذَا اليَوْمَ يَوْمَ النَّحْرِ فَمَا تَرَى؟ قَالَ: «أَمَرَ اللهُ تَعَالَى بِوَفَاءِ النَّذْرِ، وَنَهَى رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم، أَوْ قَالَ: نُهِينَا أَنْ نَصُومَ يَوْمَ النَّحْرِ».