كيف نحول العمل الى متعة – المحيط المحيط » منوعات » كيف نحول العمل الى متعة بواسطة: eslam hello العمل بشكل عام هو الشريان الذي يمدنا بالحياة، فاذا كان الإنسان كسولا وغير فعال في مجتمعه، يؤثر بالشكل السلبي ويعود بعدم نهوض امته والازدهار بها، لذلك دائما ما يسعى الإنسان لجعل العمل ممتع، وبعيدا عن الروتين الممل الذي يجعل منه غير فعال وكاره لعمله، بحيث علينا الدمج بين العمل والمتعة، وهنالك الكثير من الطرق التي يمكننا بها تحويل العمل لمتعة، ويتساءل الكثير من الناس والموظفين عن كيف نحول العمل الى متعة، وهذا ما نقدمه لكم خلال هذه المقالة. كيف تجعل عملك ممتع يقضي الإنسان ما يقارب ثلثي حياته في العمل، والذي يشارك فيه زملائه في العمل والمكتب اللحظات والذكريات أكثر مما يشاركها مع زوجته وأهله وأبناءه، لذلك يجب علينا تحول العمل لمتعة، حتى تبقى الابتسامة مرسومة على وجوهنا، وهذا ما تشجع عليه أضخم شركات العالم وهو روح الفكاهة في العمل، لذلك نقدم لكم في النقاط التالية كيف نحول العمل الى متعة: ابدأ يومك بفعل أمر محبب لك، فمثلا يفضل الكثير بدأ اليوم بشرب فنجان القهوة، وهو ما يمنحه النشاط والطاقة منذ بداية يومه.
كيف تجعل العمل متعة | المرسال
كيف تتعامل مع وظيفة لا تحبها
تشير العديد من الإحصائيات إلى أن أغلب الموظفين لا يحبون الوظائف التي يعملون بها، لذا فهذه هي بعض الحلول التي قد تساعد في التعامل مع مثل تلك الوظائف: [3]
التعامل مع الوظيفة بأنها مؤقتة، ومحاولة السعي لإيجاد وظيفة أكثر ملائمةً أو بدء مشروع شخصي صغير. اتخاذ حلول مبدئية مثل التحدث إلى الإدارة للنظر في بعض السلبيات واقتراح أفكار غير مكلفة لخلق بيئة عمل إيجابية. الابتعاد عن مهام العمل الزائدة أو الإضافية قدر الإمكان. بوربوينت درس كيف نحول العمل إلى متعة؟ مادة التربية المهنية مقررات عام 1442 هـ 1443 | مؤسسة التحاضير الحديثة. التركيز على الإيجابيات الموجودة في تلك الوظيفة الحالية. أخذ دورة تدريبية وتعلّم مهارة جديدة -كالمهارات التقنية- يمكنها أن تكون بوابة نحو وظيفة أفضل أو عمل حر. طلب المساعدة من رئيس العمل أو الزملاء بهدف جعل بيئة العمل مناسبة وأكثر إنتاجية. اقرأ أيضًا: بحث عن مجالات العمل الحر
بذلك يمكننا أن ننتهي من مقالنا كيف نحول العمل الى متعة ، والذي أوضحنا فيه تلك النصائح التي يمكنها أن تساعد في تحويل العمل إلى متعة ليكون أكثر إنتاجية، كما تطرقنا إلى أهم النصائح المتعلقة بالتعامل مع بيئات العمل السلبية.
{ كيف تجدد حياتك }
أكثر من الاستماع للآخرين وقلل الحديث. اعترف بخطئك ان كنت على خطأ. ركز على تخصص تحب العمل به. كيف تجعل العمل متعة | المرسال. اصنع لنفسك الأحلام الكبيرة، بجانب الأهداف الصغيرة. تنظيم وقتك وجهدك وحياتك ومواعيدك بقدر المستطاع. وهنا نكون قد وصلنا واياكم لنهاية المقالة، والتي عرضنا عليكم من خلالها كيف نحول العمل الى متعة، وهي الطرق التي تجعل الإنسان يصل لهدفه في العمل والحياة، وهو الطريق الذي يسعى اليه الجميع، ألا وهو النجاح في الحياة العملية والحياتية والأسرية، دمتم بود.
بوربوينت درس كيف نحول العمل إلى متعة؟ مادة التربية المهنية مقررات عام 1442 هـ 1443 | مؤسسة التحاضير الحديثة
المزاح والمقالب
المقالب والمزاح مع الزملاء قد يضيف بعض المتعة الى مكان العمل، ويؤثر على مزاج جميع أفراد الفريق، وهناك الكثير مما يمكن القيام به، لكن بطريقة غير مزعجة لجعلهم يضحكون وليس لجعلهم يغضبون. تغيير بيئة العمل
تغيير مكان العمل من حين لآخر يقلل من بالملل، فبدلا من العمل لساعات متواصلة على نفس المكتب، يمكن اخذ جهاز المحمول والعمل في مكان آخر، مثل غرفة المعيشة أو حتى خارج المنزل. إذا تعذر ترك المكتب، يمكن علاج الأمر من خلال تحديث شكله او محيطه باستمرار، مثل تغيير نباتات الزينة او اضافة بعض الصورة الجدارية أو أي نوع آخر من الزينة. اقرأ أيضا: أفكار لتزيين المكتب
الأنشطة الترفيهية بعد العمل
لا يشترط انتظار عطلة نهاية الأسبوع لممارسة الانشطة الترفيهية طالما انه من الممكن القيام بها في أي وقت، وخاصة عند الشعور بالتوتر، مثل اقامة الحفلات مع زملاء العمل والذهاب لقاعات السينما وممارسة الرياضة. عدم القاء اللوم
يلقي معظم الناس اللوم على الآخرين عندما يكونون تحت ضغط العمل الشديد، وهذا خطأ يزيد من التوتر العصبي، وبدلا من ذلك، ينصح بالتركيز على العمل والبحث عن حلول إبداعية. المراجع
المصدر 1، المصدر 2
كيف تحول العمل الى متعــة... سؤال ما زال يطرح نفسه.... يمكن إجابته من عدة محاور وهذا ما حاوله "ريتشارد كارلسون" مؤلف كتاب "لا تهتم بالصغائر في العمل"، حيث حدد "كارلسون" محاور بعينها نحول بها عملنا إلى متعة وجهدنا إلى راحة وسعادة. جاء على رأس هذه المحاور: الإيحاء للذات؛ فكثير من مشاكلنا تبدأ - ويمكن أن تنتهي – من داخلنا. أما المحور الثاني – وهو موضوع هذا المقال - فهو:... الابتعاد عن المثالية الزائدة: نحن ننصح دائما بالتحلي بالأخلاق العظيمة، وإيثار الغير والبعد عن الأنانية والتعاون.. الخ. ولكن يبالغ كثيرون منا في ذلك، فيحملون أنفسهم فوق طاقتها، وهو ما لا ندعو إليه بالمرة. هون على نفسك، فأنت إنسان: كونك إنسانا يعني بالتبعية أنك معرض للخطأ. فنحن لسنا من الأنبياء المعصومين ولا من الملائكة المنزهين. ولكن كثيرين منا ينسون هذه الحقيقة، ويعاقبون أنفسهم أشد العقاب كلما أخطئوا، وهو أمر متكرر الحدوث بالطبع. والحقيقة أن أسوأ خطأ يمكن أن نرتكبه بحق أنفسنا فعلا هو ألا نتسامح معها أو نهون عليها أخطاءها "الطبيعية". فكونك لا تسامح نفسك على أخطائها معناه أنك تجاهد نفسك ضد طبيعتها، وهي محاولة مقدر لها الفشل بالتأكيد.
-فمن لم يجد نفسه قادرة على أي شيء من ذلك سوى مشاهدة المباريات أو "الفيس بوك" ، أو الجلوس على "المقاهي" لساعات، فليقم بالإيجابية المجتمعية ومساعدة الناس في حدود قدرته ووقته.