↑ "أذنت أرض العدى بافتتاح" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 04-12-2019. ↑ " ودّعْ هريرة َ إنْ الركبَ مرتحلُ" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 04-12-2019. ↑ "أَلاَ هُبِّي بِصَحْنِكِ فَاصْبَحِيْنَا" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 04-12-2019. ↑ "هلْ غادرَ الشُّعراءُ منْ متردَّم" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 04-12-2019. ↑ "فرطت فيك بسوء تدبيري" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 04-12-2019. ↑ "لم أَدْرِ، جِنِّيٌّ سَبَاني أَمْ بَشَرْ" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 04-12-2019. ما هي البحور الشعرية - سطور. ↑ "خل عنك الصد يا بدر الدجى" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 04-12-2019. ↑ "ألا مضَى عَصرُ الصِّبا، فانقَضَى" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 04-12-2019. ↑ "تمشي الهوينا إذا مشت فضلا" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 04-12-2019. ↑ " آذنتنا ببينها أسماء" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 04-12-2019. ↑ ابن الدماميني، العيون الغامزة على خبايا الرامزة ، صفحة 70. ↑ د: مسلك ميمون، مصطلحات العروض والقافية في لسان العرب ، بيروت - لبنان: دار الكتب العلمية، صفحة 261. ↑ "وشادنٍ ذي دلالِ" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 04-12-2019. ↑ "أما يردع الموت أهل النهى" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 04-12-2019. ↑ "ما بين لصوص ولصوص" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 04-12-2019.
ما هي البحور الشعرية - سطور
توفي سنة 580 م، أي في أواخر القرن السادس الميلادي على وجه التقريب. معلقته
أنشد الشاعر معلقته للملك عمرو بن هند رداً على عمرو بن كلثوم. وقيل أنه قد أعدّها وروّاها جماعة من قومه لينشدوها نيابة عنه لأنه كان برصا وكره أن ينشدها من وراء سبعة ستور ثم يغسل أثره بالماء، كما كان يفعل بسائر البرص ثم عدل عن رأيه وقام بإنشادها بين يدي الملك وبنفس الشروط السابقة. لما سمعها الملك وقد وقعت في نفسه موقعاً حسناً أمر برفع الستور وأدناه منه وأطمعه في جفنته ومنع أن يغسل أثره بالماء. كان الباعث الأساسي لإنشاد المعلقة دفاع الشاعر عن قومه وتفنيد أقوال خصمه عمرو بن كلثوم. القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة ابراهيم - الآية 7. تقع المعلقة في خمس وثمانين بيتاً، نظمت بين عامي 554 و569 م. شرحها الزوزني وطبعت في إكسفورد عام 1820 م ثم في بونا سنة 1827 م. ترجمت إلى اللاتينية والفرنسية. وهي قصيدة همزية على البحر الخفيف وتقسم إلى:
مقدمة: فيها وقوف بالديار وبكاء على الأحبة ووصف للناقة (الأبيات 1 - 14)
المضمون: تكذيب أقوال التغلبيين من (الأبيات 15 - 20) وعدم اكتراث الشاعر وقومه بالوشايات (الأبيات 21 - 31) ومفاخر البكريين (الأبيات 32 - 39) ومخازي التغلبيين ونقضهم للسلم (الأبيات 40 - 55) واستمالة الملك وذك العداوة (الأبيات 59 - 64) ومدح الملك (الأبيات 65 - 68) وخدم البكريين للملك (الأبيات 69 - 83) القرابة بينهم وبين الملك (الأبيات 84 - 85).
القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة ابراهيم - الآية 7
الوَصل: وهو حرف المدّ "ا، و، ي" الذي ينشأ من إشباع حركة حرف الرّويّ، أي يأتي بعد حرف الرّوي، أوهاء وَلِيَتِ الرّوي، مثال: الألف التي بعد حرف الرّوي في "طمعَا"، في قول المجنون: ما بالُ قلبكَ يا مجنونُ قد خُلعَا
في حُبِّ مَنْ لا تَرَى في نَيلِهِ طَمعَا الخروج: وهو حرف المدّ "ا، و، ي" الذي ينشأ من إشباع حركة الوصل إن كان الوصل هاء كالألف في "هبوبهَا" والواو في "أذكرهُو" والياء في "نعلهِي". الرّدف: وهو حرف المدّ الذي يقع قبل حرف الروي وليس بينهما فاصل، كالياء في قول علقمة: طَحا بِكَ قَلبٌ في الحِسانِ طَروبُ
بُعَيدَ الشَبابِ عَصرَ حانَ مَشيبُ التّأسيس: هو الألف التي يفصلها عن الرّويّ حرف، مثل قول ابن حمديس: الطُّلولُ الدَّوارسُ
فارقَتْها الأوانسُ الدّخيل: هو الحرف المتحرّك الذي يفصل بين التّأسيس والرّوي؛ كالنّون في كلمة: "أوانس" في البيت السّابق. المراجع [+] ↑ "مفهوم الشعر العربي" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 04-12-2019. بتصرّف. قصائد - عالم الأدب. ↑ عبد العزيز عتيق ، علم العروض والقافية ، بيروت: دار النهضة العربية، صفحة 7-8. بتصرّف. ↑ "البحور وعلم العروض" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 04-12-2019. بتصرّف. ↑ "لو كان قلبي معي ما اخترت غيركم" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 04-12-2019.
قصائد - عالم الأدب
وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِن شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ ۖ وَلَئِن كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ (7) قال أبو جعفر: يقول جل ثناؤه: واذكروا أيضًا حين آذنكم رَبُّكم. * * * و " تأذن " ، " تفعَّل " من "آذن ". والعرب ربما وضعت " تفعَّل " موضع " أفعل " ، كما قالوا: " أوعدتُه " " وتَوعَّدته " ، بمعنى واحد. آذنتنا ببينها أسماء. و "آذن " ، أعلم ، (11) كما قال الحارث بن حِلِّزة: آذَنَتْنَــــا بِبَيْنِهَــــا أَسْـــمَاءُ رُبَّ ثَــاوٍ يُمَــلُّ مِنْــهُ الثَّــوَاءُ (12) يعني بقوله: "آذنتنا " ، أعلمتنا. * * * وذكر عن ابن مسعود رضي الله عنه أنه كان يقرأ: ( وإذ تأذن ربكم): " وَإِذْ قَالَ رَبُّكُمْ ":- 20583- حدثني بذلك الحارث قال ، حدثني عبد العزيز قال ، حدثنا سفيان ، عن الأعمش عنه. (13) 20584- حدثني يونس قال: أخبرنا ابن وهب قال ، قال ابن زيد ، في قوله: ( وإذ تأذن ربكم) ، وإذ قال ربكم ، ذلك " التأذن ". * * * وقوله: ( لئن شكرتم لأزيدنكم) ، يقول: لئن شكرتم ربَّكم ، بطاعتكم إياه فيما أمركم ونهاكم ، لأزيدنكم في أياديه عندكم ونعمهِ عليكم ، على ما قد أعطاكم من النجاة من آل فرعون والخلاص مِنْ عذابهم. * * * وقيل في ذلك قولٌ غيره ، وهو ما:- 20585- حدثنا الحسن بن محمد قال ، حدثنا الحسين بن الحسن قال ، أخبرنا ابن المبارك قال ، سمعت علي بن صالح ، يقول في قول الله عز وجل: ( لئن شكرتم لأزيدنكم) ، قال: أي من طاعتي.
شرح البيت التاسع والعاشر:
يقول الشاعر أن هندًا قد أوقدت هذه النار بين الخصمين، وأنه يريد لو يستطيع إخمادها لكن يحول بينه وبين ذلك ما تفرقه بينهم المسافات، وأنه لا يستطيع أن يتخلص من تلك المشاعر التي أصابته بالهم بسبب أن الشخص الذي فارقه قد أسرع بالذهاب. شرح البيت الحادي عشر:
يقول الشاعر أنه يحاول أن يقضي على هذا الهم عن طريق أن يركب ناقته ويرحل سريعًا إلى أي مكان، ولقد شبه سرعة ناقته في هذا الوقت بسرعة النعام وخفتها. [4] [5]