وحينما تتكرّمون وتتعطفون وتفعلون ما أقول.. أبلغوني.. حتّى (أفرح).. كل يوم (فرحًا) جديدًا.. وليتكم تفعلون. حتى أمسك بالفقر.. مشكلة الفقر. وأقتلع رأسه..!! من مجهودي ممنوع النقل بدون ذكر المصدرا رجاءا لاتنسو الردود +التقييم ♥ ~ احلى بنات ، للابداع رواد ونحن رواده ~ ♥ الملـــكه كبار الشخصيات VIP مسآهمـآتــيً $:: 3460 عُمّرـيً *:: 28 تقييمــيً%:: 46580 سُمّعتــيً بالمّنتـدىً:: 93 أنضمآمـيً للمنتـدىً:: 07/08/2011 موضوع: رد: مقالة عن الفقر مشتركة في مسابقة اجمل مقالة مع الملكة 15/5/2012, 2:48 pm واو مقالتك حلوة انتى من المرشحين للفوز ان شاء الله!
مقالة عن اهمية مساعدة الملهوف ذي الحاجة - منبع الحلول
يمكن اعتبار الفقر من أهم أسباب الجهل في المجتمع لأن الفقر يجعل الإنسان مشغولاً عن التعلم والدراسة. وبالتالي إهمال دراسة لعدم وجود المال لشراء الكتب ودفع المصاريف الدراسية. الفقر يزيد من معدل الجرائم التي ترتكب لسد حاجة الإنسان لعجزه عن تلبية احتياجاته من خلال الطرق المشروعة،
وهذا ليس تبريرا للسرقة ولكن عرض للآثار الناتجة عن الفقر. مقال عن الفقر - قلمي. عدم القدرة على العلاج وشراء الأدوية مما يصيب الإنسان بالأمراض
والتي قد تتحول إلى مزمنة في حالة عدم علاجها وخصوصاً عند ضعف الجهاز المناعي لعدم التغذية السليمة. كيف نتغلب على الفقر؟
يسعى كل إنسان إلى التغلب على الفقر عن طريق إيجاد فرص للعمل ووسائل لزيادة مستوى الدخل الخاص بك عن طريق إما الاقتصاد في مشترياته أو تحسين مصادر دخله. التغلب على الكسل والشعور بعدم القدرة على القيام بالوظائف وإعادة شحن الهمة للنهوض بمستوى المعيشة من أكثر طرق التغلب على الفقر فاعلية وإنتاجية
عدم التكبر على وظيفة معينة حيث إن الإنسان لابد أن يقبل بالعمل الذي لا يحبه حتى يوفقه الله إلى العمل الذي يرضى به، وطالما كل العمل حلالاً وليس فيه شبهة فإن الإنسان لابد أن يقبل به لإنقاذ نفسه من حالة الفقر.
مقال عن الفقر - قلمي
تعاني بعض الدول من الفقر ،و يقصد بالفقر عدم حصول الفرد على احتياجاته الأساسية من المأكل و المشرب و الملبس ،و سوف نتعرف خلال السطور التالية لهذه المقالة على مفهوم الفقر و أسبابه ،و طرق علاجه. أولاً ما هو الفقر.. ؟ في اللغة الفقر يعني الحاجة ،و كان البنك الدولي قد بين أن الدول التي ينخفض بها دخل الفرد عن ستمائة دولار تعتبر دول فقيرة و يبلغ عدد هذه الدول حوالي خمسة ،و أبعون دولة ،و فئة كبيرة من هذه الدول تقع في قارة أفريقيا و يصل عددهم إلى حوالي خمسة عشر دولة ،و جميع هذه الدول يعاني شعبها من تدني دخلها الذي لا يتجاوز 300 دولار في العام و يقصد بالفقر عدم حصول الفرد على حاجاته الأساسية والتي تشتمل على الطعام ،و الشراب ،و السكن ،و التعليم و الرعاية الصحية. ثانياً ما هي أسباب الفقر.. مقدمة مؤثرة عن الفقر - مقال. ؟ تتعد أسباب الفقر ما بين البطالة ،و تقاعس الشباب عن العمل ،و سوء توزيع الثروة على أبناء البلاد ،و يمكن تقسيم الأساسب الرئيسية للفقر إلى قسمين أساسين
أولاً الأسباب الداخلية.. ترتبط بالدول ،و النظام السائد فيها ،و من أبرز هذه الأسباب
– طبيعة النظام السياسي ،و الإقتصادي السائد في البلاد فبالطبع النظام الجائر لا يمكن أن يشعر فيه المواطن بالإستقرار.
مقدمة مؤثرة عن الفقر - مقال
العمل على إنشاء بعض الجمعيات الزراعية والصناعية والحرفية حتى توفر مصدر دخل لغير المتعلمين من الرجال والنساء. يجب على الدولة أن تقوم بعقد العديد من الندوات والمؤتمرات التي تتحدث عن مشكلة الفقر وتضع حلول جذرية لها. يجب أن يكون تنفيذ الحلول سريع وجذري وبتعاون مع جميع مؤسسات الدولة. عطف الغني على الفقير يساعد على القضاء على الفقر وانتشار روح المحبة بين أفراد المجتمع. عدم الإسراف في استخدام الأشياء والأطعمة، ويجب على الدولة أن تحاول نشر هذه السياسية وإرشاد المواطنين إليها. في ختام هذا المقال نتمنى من الله أن ينتهي الفقر من العالم كله وأن يرزق كل محتاج الرزق الوفير ويغنينا بحلاله عن حرامه وبفضله وكرمه عن من سواه.
مشكلة الفقر
مما لا شك فيه أن من أهم العوامل الذي تؤدي لزيادة الفقر في المجتمع هي البطالة وقلة فرص العمل وهي من الأشياء الذي تؤثر كثيراُ على المجتمعات النامية والغير متقدمة، وهذا يعني أنه عندما لا يحصل رب الأسرة على عمل مناسب يستطيع منه الإنفاق على أسرته فذها يؤثر بالسلب عليه ويجعل الفقر ينتشر بين الكثير من الدول النامية، وأيضاً قلة التحصيل العلمي من المشاكل الذي تؤدي إلى الفقر وذلك عندما يلجأ رب العائلة إلى خروج أبناءه من التعليم بسبب قله المال الذي ينفقه على دراستهم وهذا يجعل الطفل غير متعلم وقادر على الاستيعاب ويشكل عبء على المجتمع لأنه لا يملك من العلم ما ينفعه وينفع به المجتمع. جديراً بالذكر أيضاً أن الكسل من الأشياء الذي تؤدي دائماً إلى الفقر لأنها من الأشياء التي لا تجعل الشخص يسعى للعمل وجذب المال والإنفاق على عائلته فهذا يؤدي لفقره وفقر المجتمع، كما أن الاتكال على أي شخص في الإنفاق يزيد من الفقر ولابد وأن يسعى الإنسان دائماً إلى تطوير نفسه والسعي وراء الأهداف الخاصة والذي تساعد دائماً على كسب الأموال، وأيضاً العمل والاجتهاد يعمل دائماً على فتح جميع الأفق الواسعة والقدرات الخاصة أمام الإنسان وهذا ما يجعله متميزاً، ويتم البحث دائماً وراء تقديم الكثير من الأهداف والنتائج الهامة والأساسية الخاصة بالقضاء على الفقر في المجتمع.
لذا ازدادت حدة مشكلة الفقر، إذا لاحظنا أن انتشارها لا يتوقف في ازديادها في الدول الفقيرة، ولكنه يتزايد أيضًا في الدول المتقدمة والغنية؛ حيث نجد حسب الإحصاءات الأمريكية شخصًا واحدًا من بين كل سبعة أمريكيين يعيش تحت مستوى خط الفقر، وخاصة بين المواطنين السود؛ مما أدى إلى ازدياد ظواهر مخيفة ومخزية، مثل: ظواهر انتشار العنف والجريمة، والتشرد والبطالة، وزيادة التناسل بين الطبقات الفقيرة، والتي تضغط كلها مباشرة على إمكانيات الدول في توفير الاحتياجات الأساسية للمواطنين. يشكل تحقيق توفير الاحتياجات الأساسية للفقراء في البلدان النامية تحديًا كبيرًا، وخاصة في البلاد التي لا يزال الجوع ووفاة الرضع منتشرين بها؛ بسبب قلة الموارد، أو سوء التغذية، وضعف الرعاية الصحية. منذ فترة طويلة كان النقاش يدور بين الخبراء المتخصصين حول ما إذا كان الفقر سببًا أو نتيجة للنمو السكاني، وعلى الرغم من وجود علاقة قوية بين الفقر وسرعة تزايد معدلات النمو السكاني، إلا أن الدراسات لم تستطع تقديم دليل على أن النمو السكاني هو سبب للفقر، وإنما أكدت على تعقد العلاقة بينهما. مشكلة الفقر تؤثر بشكل ملحوظ على استنزاف المصادر المتنوعة والمتوافرة في هذه البلاد؛ سواء منها المصادر البشرية أو المادية أو البيئية.
رأينا أنّ الفقر أسباب متعددة ، أهمها الكوارث وضعف التعليم وطبيعة العراقة الحضارية والتكاثر السكاني الواسع والسريع مع تطور انظمة الصحة والحياة،الفقر مرتبط بقلة العمل والنشاط والفعالية الحضارية والقدرة على التنمية والتطوير وتوجد اكثر في ابلدان الابوية المعتمدة على الدولة كمجتمع وصائي، والفقر يقل في المجتمعات المتعلمة والتنافسة والمنظمة للجهد البشري، والفقر نسبي حسب الشعوب، لذلك لا أحد يستغرب وجود الفقر في مجتمع ما لأنه موجود في جميع المجتمعات بدرجات متفاوتة، وكأنما هو من خصائص كل مجتمع، إلا أن الفرق يبقى في درجة الفقر ونوعية الفقر وشدته ونسبة الفقراء في المجتمع. ويمكن من هذه الزاوية أن نتبيّن أسباباً داخلية وأخرى خارجية. 1. الأسباب الداخلية
من أهم الأسباب الداخلية طبيعةالمجتمع ونشاطه وتطوره الحضاري والبشري، وعراقته في تنظيم اعماله ونشاطه واستفادته من ثرواته وتنميتها تنمية مستدامة، وثانياً النظام السياسي والاقتصادي السائد في بلد ما. فالنّظام الجائر لا يشعر فيه المواطن بالأمن والاطمئنان إلى عدالة تحميهِ من الظلم والعسف. ويستفحل الأمر إذا تضاعف العامل السياسي بعامل اقتصادي يتمثل في انفراد الحكم وأذياله بالثروة بالطرق غير المشروعة نتيجة استشراء الفساد والمحسوبية، فيتعاضد الاستبداد السياسي بالاستبداد الاقتصادي والاجتماعي، وهي من الحالات التي تتسبب في اتساع رقعة الفقر حتى عندما يكون البلد زاخرا بالثروات الطبيعية كما حدث ويحدث في عدة بلدان إفريقية أو في دول أمريكا اللاتينية، هذا فضلا عن الحروب الأهلية والاضطرابات وانعدام الأمن.