وأُطلقت مؤخرًا خدمة إصدار شهادات تسجيل الأسر المنتجة؛ من خلال المنصة الوطنية للأسر المنتجة، لتحويل تلك الأسر إلى كيانات اقتصادية معرّفة؛ لتعزيز موثوقية منتجاتها وتسهيل تقبلها في السوق، وقد بلغ عدد الأسر المنتجة الحاصلة على الترخيص (12 ألفًا) حتى الآن. اقرأ أيضًا: ما يجب لرائد الأعمال المبتدئ معرفته عن التمويل.. أساسيات لا غنى عنها تخطي الأزمات التمويلية.. استراتيجيات مهمة للبقاء ميزانية السعودية 2022.. الفوائض المالية واستمرار التعافي تمويل المشاريع بعد جائحة كورونا.. تأهيل وتدريب ودعم الشباب ومشاريع الأسر المنتجة - بكور - أفكار خيرية. انفراجة لتحقيق الاستدامة جهود المملكة لتمويل المشاريع في 2021 الرابط المختصر:
- تجربتي مع الاسر المنتجه شهاده
تجربتي مع الاسر المنتجه شهاده
تعليم الخياطة والتطريز. إن كانت المرأة من حفظة القرآن يمكنها إعطاء دروس في التجويد وأحكام النطق. كما يمكن إستخدام المحادثات المرئية المباشرة لإعطاء الدرس بدون الخروج من المنزل. ثانيًا: مشاريع تحتاج إلى رأس مال
هناك الكثير من الأفكار الأخرى ولكنها تحتاج إلى تمويل ورأس مال كبير لبداية المشروع، من تلك المشروعات ما يلي:
فتح محل خياطة وتصميم ملابس على الرغم من إمكانية العمل من المنزل كخياطة ولكنها تحتاج إلى الكثير من الأدوات التي قد تكون مكلفة إلى حدٍ ما. تجربتي مع الاسر المنتجه ريف. إفتتاح محل لبيع المنتجات الغذائية أو الأدوات المنزلية أو إفتتاح مطعم وتكون التكلفة في تلك المشاريع من خلال شراء المواد الغذائية وإيجار المكان ومن الممكن صرف المرتبات إذا تم تعيين مساعدين. إنشاء حضانة أو مركز تعليمي للأطفال كما يمكن الإتفاق مع العديد من المدرسين في الكثير من المجالات لتدريس المواد التعليمية للأطفال وهذا سيكلف مصاريف إيجار ومصاريف مرتبات للعاملين. فتح محل لبيع الورد والصناعات اليدوية. عمل مشروع شراء الأجهزة المستعملة وإعادة بيعها بعد صيانتها. فتح مغسلة ملابس وسجاجيد وما شبه وهذا سيتطلب شراء الغسالات والأدوات الأخرى اللازمة للتنظيف والكوي بعد التنظيف وسيتطلب مجهود كبير من صاحب المشروع.
انخرط كثيرٌ من الأسر السعودية المُنتجة في العمل بالمقاصف المدرسية التي تؤمّن لهم تسويق منتجاتهم، وعرض أفكارهم، وتنمية مشاريعهم الصغيرة، بما يحقق الاستقرار العائلي والكسب الحلال. تجربتي مع الاسر المنتجه تقديم. ويقوم نظام "أُسر"، الذي تتبناه وزارة التعليم، على توفير فرص عمل للأسر بتمكينهم من سوق العمل بالاستثمار والتسويق الناجح، من خلال إسناد تشغيل المقاصف إلى الأسر المنتجة وفق لائحة الاشتراطات الصحية بنسبة لا تتجاوز 10% من إجمالي عدد المقاصف المدرسية، بهدف دعم الأسر وتحويل مشاريعهم من نواة المشروع التجاري إلى مستوى المشاريع الناشئة ثم الصغيرة ثم المتوسطة, لتنطلق إلى ميادين أرحب وفرص أوسع تسهم في تنمية المجتمع. ويقتصر عمل الأسر في المرحلة الحالية "التجربة"، على الإنتاج داخل المقصف والتشغيل معاً في مقصف مدرسة واحدة, أو توزيع منتجاتها على مقاصف مدرسية أخرى, إضافةً إلى تجهيز الجهات الراعية للأسر مقصفاً مدرسياً أو مركز إنتاج تتوافر به جميع متطلبات السلامة الغذائية, وتعقد اتفاقات مع مدارس تشغل مقاصفها ذاتياً أو مع متعهدي المقاصف, لتسويق منتجاتهم في المقاصف المدرسية بدعم إدارات التعليم. ويتم توقيع العقد بين الأسر المنتجة وإدارة المدرسة بعد إجراءات تنفيذية معتمدة من إدارة خدمات الطلاب, كما تُجرى زيارات ميدانية منتظمة من قبل مشرفي ومشرفات خدمات الطلاب "بنين / بنات", تتولى بعدها إدارة المدرسة تقويم عمل الأسرة في المقصف المدرسي وقياس رضا المستفيد لخدماتهم المقدمة, في حين تزوّد إدارة خدمات الطلاب وكيل الوزارة للشؤون المدرسية بتقرير مختصر يتضمن نتائج تقويم جميع المدارس للتجربة.