ورسم ديغا اللوحة حوالى العام 1899 بعدما شاهد فرقة رقص في باريس. وكان بارعًا بشكل خاص في تصوير الحركة، كما يتضح من عرضه للراقصات والعراة. بالإضافة إلى راقصات الباليه ونساء الاستحمام، رسم ديغا خيول السباق وفرسانه، فضلاً عن الصور الشخصية. ويمكن أن نرى في اللوحة، في تنانير الراقصات، شرائط زرقاء وصفراء هي ألوان أوكرانيا اليوم. لكن اللوحة، كما ذكرنا، رُسمت العام 1899، في الزمن عندما كانت إمبراطورية القيصر تضم فنلندا وبولندا ودول البلطيق وأيضًا بيلاروسيا وأوكرانيا الحالية. لذلك عندما أطلق ديغا على سلسلته اسم "الراقصات الروسيات"، كانت إحالته إلى جغرافيا روسيا في ذلك الوقت، بكل بساطة. وهناك لوحات أخرى بالعنوان نفسه في باريس، ولوحات في متحف متروبوليتان في نيويورك ومتحف الفنون الجميلة في هيوستن، تكساس، بعنوان "الراقصات الروسيات". ومع ذلك، لا يبدو أن أيًا من هاتين المؤسستين تنويان تقليد لندن وإعادة تسمية ديغا الخاصة بهما. وين باريس غاليري في الخبر - إسألنا. بعبارة أخرى، البريطانيون وحيدون قليلاً في هذه العملية الغريبة، حتى لو تم دفعهم إليها من خلال حملة في الإنترنت. وكان ناطق باسم المتحف قال لصحيفة "ذا غارديان" التي كانت أول من نشر الخبر، إن عنوان اللوحة لطالما شكّل "موضوع نقاش لسنوات".
وين باريس غاليري في الخبر - إسألنا
وأضاف: "مع ذلك، زاد التركيز على الموضوع خلال الشهر المنصرم، نظراً إلى الوضع الراهن، لذا شعرنا بأن الوقت بات مناسباً لتعديل اسم اللوحة". وكانت الأوكرانية تانيا كولوتوشا، المقيمة في لندن، كتبت عبر "إنستغرام" في 14 آذار/مارس: "منذ أن أطلقت روسيا الحرب على أوكرانيا، لا تغيب هذه اللوحة عن فكري. الموضوع هو أن الراقصات لسن روسيات ولم يكنّ يوماً كذلك". وأضافت في المنشور الرامي إلى دفع المتحف لتغيير اسم العمل" "الروس استولوا وما زالوا يستولون على عناصر كثيرة من الثقافة الأوكرانية". وردّ عليها متحف "ناشونال غاليري" في اليوم التالي، مؤكداً لها تغيير اسم العمل. وأكدت كولوتوشا: "من المهم استرجاع تراثنا الثقافي وتسميته بصورة صحيحة"، واصفة العملية الروسية في أوكرانيا بأنها "هجوم أيضاً على الثقافة". إميلي في باريس.. عودة لوسيانو لافيسكونت - أخبار صحيفة الرؤية. والسؤال الآن: هل سئل صاحب اللوحة إن كان يريد ان يغيّر اسم لوحته؟ أو هل سئل ورثته في هذا المجال؟ عدا عن ان صاحب اللوحة رحل قبل أكثر من قرن... وفي مقالة نشرتها صحيفة «دير شبيغل» الألمانية، نهاية الشهر الفائت، أشارت مديرة المعهد الأوكراني في لندن أوليسيا خروميتشوك إلى موقع الثقافة في الحرب الدائرة حالياً في أوكرانيا.
إميلي في باريس.. عودة لوسيانو لافيسكونت - أخبار صحيفة الرؤية
القاهرة ـ العرب اليوم
حل الفنان حميد الشاعري ضيفًا الليلة على برنامج "العرافة" الذي تقدمه الإعلامية بسمة وهبة على شاشة قناة المحور، حيث رد على اتهامات سرقة الألحان وتزوير الجوائز وحقيقة خلافاته مع عمرو دياب رد حميد الشاعري على الاتهامات التي وجهت له من الملحن الليبي مصطفى البتير بأنه قام بسرقة بعض الألحان منه ووضعها لأغاني شهيرة لمطربين مصريين كبار، وأوضح حميد الشاعري أن بعض الألحان التي يتحدث عنها الملحن الليبي هي "فلكلور" ملك للجميع، لكن يعتبرها مصطفى البتير ملكه لأنه قام بأدائها أولًا، موضحًا أن بعض الألحان الأخرى التي تحدث عنها لم ياخذها منه وإنما أخذها أصحاب الأغنيات أنفسهم. حميد الشاعري ينفي تزوير الجوائز
تحدث حميد الشاعري أيضًا عن شائعة أنه حصل على جائزة مزيفة، حيث أوضح أن جائزة "الاسطوانة الذهبية" يتم منحها للفنان الذي سجل أعلى نسبة مبيعات، مشيرًا إلى أنه حصل عليها عن ألبوم "شعبيات"، لكن وُجهت إليه اتهامات أن نسبة المبيعات كانت فقط 100 ألف شريط لكنه قال إنها مليون، ونفى حميد الشاعري ذلك، مؤكدًا أن ذلك ليس من اختصاصه، موضحًا أن تلك الجائزة سببت له مشاكل بعد ذلك بسبب غيرة نجم كبير منه، كما نفى بشدة أيضًا أن محسن جابر اشترى جائزة العام التالي لـ عمرو دياب.
يذكر أن المسلسل يناقش عدة قضايا اجتماعية حول جدوى تضحية المرأة بمستقبلها المهني من أجل استقرار حياتها الزوجية، وتجسد ريهام حجاج شخصية يارا الكردى التى تضحى بكل شىء من أجل زوجها وحبيبها يوسف، بداية من عملها كضابط ملاحة بحرية حتى علاقتها بخالد ابن خالتها وصديق طفولتها، الذى تعتبره شقيقها، بسبب غيرة زوجها من ابن خالتها، ولكن بعد ذلك يقع حادث يغير مجرى الأمور تماماً بالنسبة ليارا. المسلسل من تأليف أيمن سلامة وإخراج سامح عبد العزيز، ويعد التعاون الأول بين ريهام حجاج وشركة العدل جروب التي أعلنت أن ريهام ستكون نجمتها الثالثة بموسم رمضان بجوار يسرا ونيللي كريم. قد يهمك أيضــــــــــــــــًا:
ريهام حجاج تقدم دليل براءتها للشرطة يوتيرن الحلقة 14
مخرج مسلسل "يوتيرن" يحسم الجدل حول التترات وينقذ ريهام حجاج