طارق عمرو عرفة الطفل إياد الفلسطيني في فيلم "السفارة في العمارة" كتب/خطاب معوض خطاب الطفل إياد الفلسطيني الذي شاهدناه في فيلم "السفارة في العمارة" الذي عرض في يوم 19 يوليو سنة 2005 يعتبر واحدا من الشخصيات المؤثرة في الفيلم، وقد جمع بينه وبين الفنان عادل إمام العديد من المشاهد التي لا تنسى، وكان لوفاته ضمن أحداث الفيلم تأثير كبير على المهندس شريف خيري الذي جسد شخصيته الفنان عادل إمام وتسبب في تغيير موقفه تجاه السفارة الإسرائيلية، ولعل الكثيرين منا قد تساءلوا عن الطفل الذي جسد شخصية إياد الفلسطيني في فيلم "السفارة في العمارة" وأين هو الآن. والجدير بالذكر أن الذي قام بتجسيد شخصية الطفل إياد الفلسطيني هو طارق عرفة الذي وُلِد في يوم 28 أبريل سنة 1995 ويبلغ من العمر حاليا 27 سنة، وهو ابن المخرج عمرو عرفة مخرج الفيلم وعمه هو المخرج شريف عرفة وجده هو المخرج سعد عرفة، وكان طارق عرفة في العاشرة من عمره حينما جسد شخصية الطفل إياد الفلسطيني. وعلى الرغم من صغر سن طارق عرفة في ذلك الوقت إلا أن أداءه التمثيلي قد استحق الإشادة، وخصوصا حينما بكى بكاء حقيقيا في مشهد المطار عندما لحق بالمهندس شريف خيري ليودعه، ودخل قلوب المشاهدين الذين تأثروا بأدائه الفطري وإجادته تجسيد شخصية الطفل إياد الفلسطيني، فتعاطفوا معه وبكوا خلال مشهد تشييع جنازته.
طارق عمرو عرفة الطفل إياد الفلسطيني في فيلم &Quot;السفارة في العمارة&Quot; - مجلة سحر الحياة
السفارة في العمارة معلومات عامة الصنف الفني
كوميدي - سياسي تاريخ الصدور
2005 مدة العرض
ساعتان اللغة الأصلية
لغة عربية البلد
مصر الطاقم المخرج
عمرو عرفة الكاتب
يوسف معاطي البطولة
عادل إمام داليا البحيري أحمد راتب خالد زكي لطفي لبيب الموسيقى
عمر خيرت صناعة سينمائية المنتج
عصام إمام التوزيع
الشركة العربية للإنتاج والتوزيع السينمائي الإيرادات
16, 845, 137 جنيه مصري تعديل - تعديل مصدري - تعديل ويكي بيانات
السفارة في العمارة فيلم مصري كوميدي سياسي ساخر من أفلام الممثل الكوميدي المصري عادل إمام ، إنتاج عام 2005 ، تأليف يوسف معاطي وإخراج عمرو عرفة. [1] [2] [3]
محتويات
1 قصة الفيلم
2 الممثلون
3 روابط خارجية
4 مصادر
قصة الفيلم [ عدل]
تدور أحداثه حول المهندس شريف خيري ( عادل إمام) الشخص اللاهي المستهتر المتعدد العلاقات النسائية الذي يعود إلى مصر بعد 25 سنة قضاها مهندس نفط في الإمارات ، وتم طرده من العمل بسبب علاقته بزوجة رئيسه في العمل ثم يفاجأ بوجود السفارة الإسرائيلية في المبنى الذي يقطنه في القاهرة ، وخلال أحداث الفيلم نشاهد معاناته بسبب الإجراءات الأمنية التي تفرض عليه من جراء ذلك. مما يدفعه من التحول من إنسان أناني لا علاقة له بالسياسة إلى شخص مناوئ لإسرائيل ويتحول إلى رمز شعبي ويرفع قضية مدعومة من الرأي العام لأخراج السفارة من العمارة، إلى أن يتم الضغط عليه حتى يوقف حملاته ضد وجود السفارة في العمارة.
قصة الفيلم تدور أحداث الفيلم حول مهندس يعمل بإحدى شركات البترول بدبي، إضطر إلى العودة لمصر بعد غياب عشرين عام، ليفاجأ بأن السفارة الإسرائيلية بجانب شقته ويحاول جاهداً بيع الشقة في البداية، إلا أن فشله يجعله يتعامل مع الأمر بطرق مختلفة.