↑ "تعريف و معنى المغمغم في معجم المعاني الجامع - معجم عربي عربي" ، معجم المعاني ، اطّلع عليه بتاريخ 23/9/2021. بتصرّف. ↑ "تعريف و معنى الأعطاف في معجم المعاني الجامع - معجم عربي عربي" ، معجم المعاني ، اطّلع عليه بتاريخ 23/9/2021. بتصرّف. ↑ "تعريف و معنى العندم في معجم المعاني الجامع - معجم عربي عربي" ، معجم المعاني ، اطّلع عليه بتاريخ 23/9/2021. بتصرّف.
- ديوان شعر يزيد بن معاوية
- قصيدة يزيد بن معاويه .. اراك طروبا - مجالس الفرده
ديوان شعر يزيد بن معاوية
08-04-10, 12:53 AM
المشاركة رقم: 1 المعلومات الكاتب: اللقب:::عضو نشط:: الرتبة: البيانات التسجيل: Oct 2009 العضوية: 2443 المواضيع: 12 الردود: 29 جميع المشاركات: 41 [ +] بمعدل: 0.
قصيدة يزيد بن معاويه .. اراك طروبا - مجالس الفرده
معلومات عن يزيد بن معاوية
يزيد بن معاوية
العصر الاموي
poet-yazid-bin-muawiyah@
يزيد بن معاوية بن أبي سفيان الأموي. ثاني ملوك الدولة الأموية في الشام، ولد بالماطرون، ونشأ في دمشق. ولي الخلافة بعد وفاة أبيه سنة 60 هـ وأبى البيعة له عبد الله بن الزبير والحسين بن علي، فانصرف الأول إلى مكة والثاني إلى الكوفة، وفي أيام يزيد كانت فاجعة الشهيد (الحسين بن علي) إذ قتله رجاله في كربلاء سنة 61هـ. وخلع أهل المدينة طاعته سنة (63 هـ) فأرسل إليهم مسلم بن عقبة المري وأمره أن يستبيحها ثلاثة أيام وأن يبايع أهلها على أنهم خول وعبيد ليزيد، ففعل بهم مسلم الأفاعيل القبيحة، وقتل فيها الكثير من الصحابة والتابعين. قصيدة يزيد بن معاويه .. اراك طروبا - مجالس الفرده. وفي زمن يزيد فتح المغرب الأقصى على يد الأمير (عقبة بن نافع) وفتح (مسلم بن زياد) بخارى
وخوارزم. ويقال إن يزيد أول من خدم الكعبة وكساها الديباج الخسرواني. وتوفي بجوارين من أرض حمص وكان نزوعاً إلى اللهو، وينسب له شعر رقيق وإليه ينسب (نهر يزيد) في دمشق.
افتتح دولته بمقتل الشهيد الحسين واختتمها بواقعة الحرة فمقته الناس ولم يبارك في عمره وخرج عليه غير واحد بعد الحسين كأهل المدينة قاموا لله.. وابن الزبير..... سير أعلام النبلاء ج/ 4 ص/ 38 - وينبغي التنبيه هنا على أن يزيد بن معاوية لم يقتل الحسين كما يروج البعض، ولم يرضى بقتله ، وقد سب ابن زياد على قتله ، وأكرم أهل الحسين الذين كانوا معه في مسيرة هذا ، وسيرهم إلى المدينة ، ولم يحبسهم عنده. - قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: " ولد يزيد بن معاوية في خلافة عثمان بن عفان رضي الله عنه، ولم يكن من المشهورين بالدين والصلاح، وكان من شبان المسلمين، وتولى بعد أبيه على كراهة من بعض المسلمين، ورضا من بعضهم، وكان فيه شجاعة وكرم، ولم يكن مظهرا للفواحش كما يحكي عنه خصومه. ديوان شعر يزيد بن معاوية. - وجرت في إمارته أمور عظيمة: - أحدها مقتل الحسين رضي الله عنه. وهو لم يأمر بقتل الحسين، ولا أظهر الفرح بقتله؛ ولا نكت بالقضيب على ثناياه رضي الله عنه، ولا حمل رأس الحسين رضي الله عنه إلى الشام، لكن أمر بمنع الحسين رضي الله عنه، وبدفعه عن الأمر، ولو كان بقتاله. فزاد النواب على أمره؛ وحض الشمر بن ذي الجوشن على قتله لعبيد الله بن زياد؛ فاعتدى عليه عبيد الله بن زياد ، فطلب منهم الحسين رضي الله عنه أن يجيء إلى يزيد ، أو يذهب إلى الثغر مرابطا، أو يعود إلى مكة ؟فمنعوه رضي الله عنه ، إلا أن يستأثر لهم ، وأمر عمر بن سعد بقتاله ـ فقتلوه مظلوما ـ له ولطائفة من أهل بيته ، رضي الله عنهم.