في موضوع اليوم " أجمل خواطر عن الوفاء والاخلاص " سنسقيكم كلاما تضرب جذوره في الأعماق وفاء وإخلاصا ، والتزاما بالعهد وعدم الخيانة. خواطر عن الوفاء والاخلاص ( 1)
لا شيء بعدك يملأ القلب الحزين
لا حب بعدك.. لا اشتياقا.. لا حنين
فلقد غدوت اليوم عبدا للسنين
تنساب أيامي وتنزف كالدماء
وتضيع شيئا بعد شئ كالضياء
وهناك في قلبي بقايا من وفاء
وتسافرين.. وأنتِ كل الناس عندي والرجاء
قولي لمن سيجئ بعدي
هكذا كان القضاء
قدر أراد لنا اللقاء
ثم انتهى ما بيننا
وبقيت وحدي للشقاء ( فاروق جويدة). قال الشيخ عبد ربه التائه: آه من تلك المرأة الجميلة التي لا وفاء لها. لا هي تشبع ، ولا عشاقها يتعظون. ( نجيب محفوظ). مزيج من الكبرياء و الغباء يجعلانها ترفض تصديق احتمال خيانة من تحب. فنحن نحكم على وفاء من نحبّ بقدر منسوب وفائنا… ( أحلام مستغانمي). كن وفيا لأحلامِ صباك ، و إن كانت تتعبك ، فلعلها تتبعك ولو بعد حين ( سري محاسيس). خواطر عن الوفاء والاخلاص ( 2)
أخلاق ، شجاعة ، نزاهة ، إخلاص … هذه كلها أشياء موجودة فى نفوسكم ولكنها راقدة فى غفوة ، لقد علاها الصدأ من طول الركود ، شيء واحد هو الذى يحركها وهو أن تتبعوا بإخلاص قول القائل " عامل الناس بما تحب أن يعاملوك به " ( يوسف السباعي).
خواطر عن الوفاء بين الاصدقاء
يُكرم الموفي بعهده بحق رحلة سعيه، ويُعلي من قدره نزاهة كلمته، وبره بقسمه. ولا يؤرق النوم لمن يثابر ليبقى على العهد غير خوفه من يوم يضطر فيه للتنازل، فهذا أكثر ما يبغض. هي خواطر عن الوفاء، نسجلها، نضعها أمامنا على حائط، فتشملنا بأقوى مما يمكن أن يشملنا به بشر. خواطر عن الوفاء للأحباء
لا تستمر البدايات جميلة في حياة المحبين، فسرعان ما يتعرضان للبلاء، والثبات فقط للمخلصين منهم. يحب المرء أن يجد من يشاركه الوفاء، لقصة حب تمثل مسيرة، يدعمها الإخلاص والوفاء. ينشر الوفاء للحبيب شعوراً بالأمان لا ينضب، ويحفز على مقابلة التحديات بنفس راضية وأبية. والموفي لحبيبه لا يرى منه إلا كل ما هو طيب، ولا يستطيع نسيان صوراً انطبعت على جدار روحه من الذكريات التي جمعتهما سوياً. كثيراً ما نقابل في رحلتنا من أشخاص، تميزهم طباع جميلة، ويظل أجملهم دائماً من يعيش على الوفاء لمن أحب. يرتقي الإنسان بشعور الحب إلى أعلى مراتب الإنسانية، ومايزيده تربعاً عليها هو الوفاء لمن أحب. يحظى الفرد المُوفي لأحبائه بصفات كرم وعطف يُشهد له بها من الجميع، ويُنسأ له بها عند ذكره. يُصدق الوفي حدسه دائماً، فهو يشعر بمن يحب وإن فرقتهما المسافات، أو وضع القدر كلمة نهائية لعلاقتهما.
خواطر عن الوفاء للأصحاب الوفاء من
بلى يا رفيقي
بلى ، قد يطل
هنالك ظلّ
لبعض رفات
رفات غرام تلاشى ومات
يطلّ و نجهل كيف يطلّ
فنوقد شمعه
لديه و نحضن ذكراه فتره
و نرجع من بعد نؤويه قبره
و ندفنه من جديد
و ما في المحاجر دمعه
و لا في الجوانح لوعه
و نمضي نلي النداء القوي
و كلّ اتجاه
و ننسى القديم
و نحيا الجديد
أين الوفاء ؟! أما من وفاء ؟؟! رسائل عن الوفاء
الرسالة الأولى:
في المقهى كنتِ تشرحين لي أفكارك عن الحبّ..
أهم شيء الصدق والوفاء..
أنا مستعد لقبول أفكارك بلا أدنى تحفظ..
بشرط: أن تستمر ركبتك بالاحتكاك بركبتي.. إلى الأبد..
الرسالة الثانية:
إنّ من علامة وفاء المرء ودوام عهده..
حنينه إلى إخوانه، وشوقه إلى أوطانه..
وبكاؤه على ما مضى من زمانه..
وأن من علامة الرشد أن تكون النفوس إلى مولدها مشتاقة..
وإلى مسقط رأسها تواقة..
وللألف والعادة قطع الرجل نفسه لصلة وطنه. خواطر عن الوفاء
رُبَّ رجل وسيم غير محبوب، ورُبَّ رجل وسيم محبوب غير مهيب، ورُبََّ رجل وسيم يحبه الناس ويهابونه وهو لا يحب الناس ولا يعطف عليهم ولا يبادلهم الوفاء، أمّا محمد عليه السلام فقد استوفى شمائل الوسامة والمحبة والعطف على الناس، فكان على ما يختاره واصفوه ومحبوه ، وكان نعم المسمى بالمختار.
خواطر عن الوفاء قصة عشق
حبي ، أنت صديقي ، أنا سعيد جدًا لكونك جميلة بجانبي في كل مرة أحتاجك ، كنت بخير ، دقات قلبي ، وكنت مصدر الولاء والنقاء في حياتي وقلبي. كلمات عن الولاء والاخلاص في الحب تعرف على الكلمات الجميلة عن الولاء والاخلاص وانشرها بين الجميع ، وذلك لنشر الصفات الإنسانية الجميلة والرائعة التي يجب أن نمتلكها جميعًا ، وتحتوي على العبارات التالية: إذا لم يكن لديك ولاء في قلبك ، فلا تنطق بكلمات وعود في حياتك ، لأنه من السهل على الإنسان أن يقطع وعودًا ، ولكن من الصعب الوفاء بتلك الوعود. إذا كنت تحب ، فاستمر في قولها ، وإذا كنت تفتقد شخصًا ما ، فانتقل إليه وقل ، وإذا كان لديك ولاء وإخلاص في قلبك ، فستحتفظ بالشخص الذي لديك ، لأن الكبرياء أحيانًا لا يجدي نفعا. عند الغضب ، يجب أن توبيخ ، وعند تقديم الوعود ، يجب أن تفي بما وعدت به وأن تكون مخلصًا له ، لأن الإخلاص والإخلاص هما ما يميز شخصيتك. كلمات عن الولاء والاخلاص إذا أردت كلمات جميلة عن الإخلاص والصدق والإخلاص ، يمكنك التعرف على هذه العبارات القوية المليئة بالكلمات الرائعة التي لا مثيل لها ، وهي كالتالي: لقد كنت مخلصًا قدر الإمكان لكل شخص دخل حياتك ، أو قضيت معه شيئًا جميلًا ، لأن ما تبقى منك هو خير وصالح.
خواطر وعبارات جميلة عن الرجولة والوفاء بالعهد masculinity، فعلى الرغم من أنهم ما يربطون دائما الرجولة بالمواقف القوية والشهامة والوفاء بالعهد، إلا أنه هناك العديد من النساء التي تتميز بهذه الصفات، لذا على تعريفهم للرجولة فبإمكاننا أن نطلق على العديد من النساء أنهم رجال حقا، رجال أكثر من أي رجال حقيقيون، والرجل الحقيقي " لا الذكر " هو من يحافظ على وعده وعهد ولا ينكثه. خواطر وعبارات جميلة عن الرجولة والوفاء بالعهد خواطر وعبارات جميلة عن الرجولة والوفاء بالعهد: فن أن تكون مرة شجاعاً، ومرة حذراً، وهو فن النجاح. عَيْش يومٍ واحد كالأسد خير من عيش مئة سنة كالنعامة. الجبناء يهربون من الخطر، والخطر يفر من وجه الشجعان. إنّ الجبان يموت آلاف المرات، ولكنّ الشجاع لا يذوق الموت إلّا مرة واحدة. الشجاعة أهم الصفات الإنسانية لأنّها الصفة التي تضمن باقي الصفات. أخذ خطوة جديدة، ونطق كلمة جديدة هو أكثر شيء يخافه الناس. من لا يجد في نفسه الشجاعة الكافية للمخاطرة لن يحقق شيئاً في حياته. إذا كان صاحب البيت جباناً، واللص جريئاً، فالبيت ضائع لا محالة. الشجاعة هي الصبر الجميل على الشدائد. ومن لم يمت بالسيف مات بغيره، تعددت الأسباب والموت واحد.
رأيتُ الحُرَّ يجتنبُ المخازي ويَحْميهِ عن الغدرِ الوفاءُ. كلمات عن الإخلاص والوفاء والرجولة للمراءة ضحكتان ضحكة بوجه طفلها تعلمه معنى الأمومة، وضحكة بوجه حبيبها تعلمه معنى الوفاء. لا خير في قول بلا فعل، ولا في منظر بلا مخبر، ولا في مال بلا جود، ولا في صديق بلا وفاء، ولا في فقه بلا ورع، ولا في صدقة إلا بنية، ولا في حياة إلا بصحة وأمن. الوفاء لا يغيب مثلما تغيب الشمس، الوفاء لا يذوب مثلما يذوب الثلج، الوفاء لا يموت. الإخلاص في قلوب الرجال أكبر أهمية من النجاح. لو يذكر الزيتون غارسهُ لصار الزيت دمعاً. ثمار الأرض تجنى كل موسم، لكن ثمار الوفاء تجنى كل لحظة. المرء ليس بصادق في قوله حتى يؤيد قوله بفعاله. الإخلاص هو أخو العدالة. أمهل بالوعد وعجل بالوفاء. السعادة الحقيقية لا تتحقق من إشباع رغباتنا، وإنما بالإخلاص لهدف يستحق ذلك. أبطأ الناس في قطع الوعود أحرصهم على الوفاء بها. وعد بلا وفاء عداوة بلا سبب. الوفاء والصدق يجلبان الرزق. سئل أحد العرب بأي شيء يعرف وفاء الرجل دون تجربه واختبار، قال: بحنينه إلى أوطانه و تلهفه على ما مضى من زمانه، إن من علامة وفاء المرء ودوام عهده، حنينه إلى إخوانه، وشوقه إلى أوطانه، وبكاؤه على ما مضى من زمانه، وأن من علامة الرشد أن تكون النفوس إلى مولدها مشتاقة، وإلى مسقط رأسها توّاقة، وللألف والعادة قطع الرجل نفسه لصلة وطنه.