أفادت تقارير صحفية امس الأحد ان محكمة في دبي حكمت على هندي يعمل مديرا في شركة عقارية بالسجن ستة اشهر مع وقف التنفيذ وبدفع غرامة قدرها عشرة آلاف درهم (2724 دولارا) بتهمة التشبه بالنساء والتبرج داخل احد المراكز التجارية في الامارة. وبحسب الشهادات امام المحكمة، ضبط شرطي بلباس مدني الرجل بينما كان يلبس ثيابا نسائية ويتبرج داخل مول الإمارات. واتهم الشرطي الرجل الهندي بانه حاول ان يرشيه ليغض النظر عنه، الا انه اكد امام المحكمة انه عرض دفع غرامة وليس رشوة. "مارين لوبين" تعتزم منع الحجاب في حال فوزرها - الجديد 24. وذكر الرجل الهندي (45 عاما) انه كان يتمرن على تمثيل دور امرأة في فيلم هندي سيشارك فيه. وقررت المحكمة تعليق تنفيذ الحكم لأن الرجل ليس له سوابق كما اعربت عن قناعتها بانه لن يعيد الكرة.
لبس عسكري السجون الجديد 2021
وازداد إصراراً على الدفع أمام إصراراها على دفع المبلغ، وبعد جهد ومكابرة بينهما حصل منها على المبلع ووعدها بأنه سبحضر لها الهدية فى اليوم التالى.. وطبعاً لم تكن هناك هدية بل كان وهماً وضاع عليها المبلغ.. ولم تبلغ لأسباب قدرتها بينها وبين نفسها عن الحادث. لبس عسكري السجون الجديد. وإزاء اعترافاته التفصيلية أمرت بحبسه على ذمة القضية، وتم إيداعه سجن بنى سويف العمومى وإمعاناً فى طرقه وأساليبه الحديثة والمتجددة فى الحتيال أرسل إلى السلطات العليا خطاباً من سجنه بأن هناك مؤامرة على الدولة وأنه ممسك بخيوطها ويريد أن ينقذ البلد من شرورها، فأجرى النائب العام اتصالاً برئيس النيابة بعد إبلاغ السلطات له بهذا الأمر، وطلب إحضار هذا النصاب لسؤاله على وجه السرعة بهذه المعلومات، لكنه استطاع بأفانينه وحيله أن يهرب من رجال الضبط ويختفى عن عيون الشرطة، لينتهى بهذا الجزء الثانى من القصة. لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك": إضغط هنا
لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك": إضغط هنا
لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب": إضغط هنا
وبموجب القار "يعتبر ارتداء الملابس التي تشير إلى أي فرد ما عضو أو مؤيد لمنظمة محظورة، أو نشر صورة لعنصر أو العلم أو الشعار جريمة جنائية بموجب قانون الإرهاب لعام 2000". واشنطن ترد على صواريخ إسكندر الروسية.. بدعم عسكري جديد لأوكرانيا. وتم تصنيف حماس بالفعل كمنظمة إرهابية محظورة من قبل الولايات المتحدة وكندا والاتحاد الأوروبي، مما يعني أنه يمكن مصادرة أصولها وسجن أعضائها، وكان يصنف جناحها العسكري، كتائب القسام بنفس التصنيف في بريطانيا. وعلقت صحيفة " اندبندنت "، بالقول إن "هذه الخطوة ستضع مزيدا من الضغط على الجهود المبذولة لتهيئة الظروف لاتفاق دائم بين الحكومة الإسرائيلية والحكومة التي تديرها حماس في غزة نحو حل الدولتين، والذي قالت الحكومة البريطانية إنها ملتزمة به". وتعد وزيرة الداخلية "باتيل"، من أشد الداعمين لإسرائيل، ففي عام 2017 أُجبرت على الاستقالة من حكومة تيريزا ماي بعد أن تبين أنها أجرت اجتماعات سرية مع الحكومة الإسرائيلية وناقشت منح أموال المساعدات الخارجية البريطانية للجيش الإسرائيلي، لكن بوريس جونسون عينها وزيرة للداخلية عندما خلف ماي في رئاسة الوزراء العام الماضي، وتعد من أشد المقربين منه.