وأشار إلى أن يبرين هجرة تشتهر بالزراعة والآثار، وتربية الماشية، خصوصاً الإبل، ويعود تاريخ الهجرة إلى مئات السنين، وقد شهدت خلال السنوات الماضية تطورا ملموسا، يوجد بها اليوم عدد من المدارس والمرافق الحكومية، كما تشهد تنامياً في الحركة العمرانية. وقال الشيخ حمد بن المرظف "هذه الواحة وبما تمتلك من بعد رمزي وزمني، تبعد عن مدينة الهفوف التابعة لمحافظة الأحساء نحو 270 كلم تقريبا، تنتشر بها الآثار القديمة، والمدافن التي تتألف من عدة غرف، وكانت تستخدم للدفن في العصور السابقة والتي تدل على تاريخ المنطقة العريق، وهي تمثل نسيجاً حضارياً لعصور قديمة".
- الاتحاد الوطني لنقابات العمال- بنت جبيل: للعصيان المدني الشامل - Tawasal
- جريدة الرياض | تفويج أكثر من أربعة ملايين معتمر بالمسجد الحرام منذ بداية رمضان
الاتحاد الوطني لنقابات العمال- بنت جبيل: للعصيان المدني الشامل - Tawasal
من جهة أخرى أكد معالي وزير الصحة الأستاذ فهد بن عبدالرحمن الجلاجل أن الوضع الصحي للمعتمرين والزوار في مكة المكرمة مطمئن - ولله الحمد -، حيث لم تُسجل بينهم حتى الآن أي تفشيات وبائية أو أمراض، أو أحداث مهددة للصحة العامة، منوهاً بحرص حكومة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده - حفظهما الله -، على توفير أفضل رعاية صحية للمعتمرين والزوار والحفاظ على صحتهم وسلامتهم. الاتحاد الوطني لنقابات العمال- بنت جبيل: للعصيان المدني الشامل - Tawasal. وأبان أن "الصحة" تواصل تقديم الخدمات الوقائية والعلاجية والإسعافية للمعتمرين من خلال المستشفيات ومراكز الرعاية الصحية الأولية بمكة المكرمة والمراكز الصحية بالحرم المكي، مشيراً إلى أن الخطة الوقائية التي أُعدت لموسم عمرة شهر رمضان للعام 1443هـ، تتضمن الإجراءات الوقائية وإجراءات التقصي الوبائي والاستجابة للأمراض المعدية ذات البعد الوبائي. وأوضح معاليه أن "الوزارة" جندت أكثر من 18 ألفا من القوى العاملة لخدمة المعتمرين والزوار، مشيراً إلى أنه تم خلال العشرين يوماً من الشهر المبارك خدمة أكثر 7200 معتمر من خلال مراكز طوارئ ومستشفى الحرم، ومستشفيات العاصمة المقدسة، كما أجريت 36 عملية جراحية طارئة، و291 غسيلا كلويا، و20 قسطرة. وأعرب معاليه عن شكره للقيادة الرشيدة - حفظها الله - لدعمها غير المحدود للوزارة ومنسوبيها وجميع قطاعات الدولة العاملة خلال موسم العمرة، داعياً الله - عز وجل - أن يتقبل من المعتمرين والزوار طاعاتهم وأن يعيدهم إلى أهليهم سالمين غانمين.
جريدة الرياض | تفويج أكثر من أربعة ملايين معتمر بالمسجد الحرام منذ بداية رمضان
اعمال التشغيل والصيانة
أ- محطات مياه الشرب ومنها:
1- محطات البكيرية - عنيزة - والرس الطاقة الانتاجية لكل محطة(50000م3/يوم). 2- محطات في مواقع مختلفة بالرياض يبلغ اجمالي طاقتها الانتاجية (10000م3/يوم). محطات الصرف الصناعي ومنها:
1- محطة المعالجة والشبكة التابعة لها بالمدينة الصناعية في جدة (25000م3/يوم). 2- محطة المعالجة في المدينة الصناعية الثانية بالرياض (28000م3/يوم)
3- محطة المعالجة في المدينة الصناعية الثانية بالدمام (20000م3/يوم)
4- محطة المعالجة في المدينة الصناعية التابعة للهيئة الملكية في الجبيل (200000م3/يوم)
ج - محطات الصرف الصحي.. تشغيل وصيانة سابقا عنيزة - الرس -الخفجي - القطيف - صفوى.
وطالبوا "البلديات كافة والسلطات المحلية في قضاء بنت جبيل بالعمل على حل أزمة المياه من خلال تأمين المحروقات للابار الارتوازية". كما طالبوا مصحلة مياه الليطاني بأن "تتحمل مسؤولياتها كاملة لجهة تأمين المحروقات اللازمة لمحطات ضخ المياه من أجل تأمين المياه لبلداتنا وقرانا الحدودية". وبحثوا في "غلاء الاسعار وتلاعب التجار والكارتيلات بالاسعار كما هو حال سعر ربطة الخبز وكيس الطحين وسائر المواد الغذائية وتفلتها من دون اي ضوابط او محاسبة او رقابة من البلديات او من السلطات المحلية من وزارة اقتصاد ووزارة زارعة". وأسفوا "لما يجري في مناطقنا الريفية، وتحديدا مع مزارعي شتلة التبغ الذين احجموا هذا الموسم بأكثريتهم عن زراعة شتلة التبغ في قضاء بنت جبيل، بسبب ما اقدمت عليه ادارة الريجي بعدم رفعها لسعر كيلو التبغ ليوازي سعر ما قبل الانهيار المالي والاقتصادي وغلاء الاسعار والتكلفة المعيشية للاسرة.. وبعدم تقديمها المواد الداعمة واللازمة لزراعة شتلة التبغ، وهو ما سبق وحذرنا منه سابقا، بأن هناك محاولات للقضاء على اعرق زراعة في لبنان يعتاش منها الاف الاسر تلبية لشروط صندوق النقد الدولي". ودعوا كل مزارعي التبغ الى "الاتحاد ورفع الصوت عاليا في وجه الحكومة وفي وجه ادارة الريجي لتلبية كل المطالب والتسهيلات والمواد الداعمة لزراعة شتلة التبغ وسواها من الزراعات، ومنها زراعة الصحاري وعدم توفير المياه لها في مناطقنا الريفية".