innerHTML = '';}else if ( betterads_screen_width >= 768 && betterads_screen_width < 1019) {
tElementById('tokw-13224-1204689166-place'). innerHTML = '';}else if ( betterads_screen_width < 768) {
tElementById('tokw-13224-1204689166-place'). innerHTML = '';} ختامآ لمقالنا حكم ملامسة الفرج أثناء الحيض, وبعد الانتهاء من تحليل العناصر، وكتابة الموضوعات، أرغب في المزيد من الكتابة، ولكني أخشي أن يفوتني الوقت، فأرجو أن ينال الإعجاب.
حكم ملامسة الفرج اثناء الحيض ثم رجع
يتطلب الغسل الكشف عن الأعضاء التناسلية وكذلك الجماع. ضع في اعتبارك ما تسمح به الشريعة الإسلامية. [5]
تفسير حلم الجماع في المنام للنابلسي وابن شاهين وابن سيرين
ما حكم وضع الطعام في المهبل؟
لا يجوز وضع الأكل والشرب على الجسم أثناء الجماع. وهذا حدث ، فقد أوضح أهل العلم أنه لا يجوز الاستجمام في المطعم ، كما ورد عن الحطاب المالكي: (أجمعوا على عدم جواز التطهير). المال وحرمة الطعام) ، ولهذا يجب على الزوجين الابتعاد عن مثل هذه الأمور المخالفة للشريعة الإسلامية. [6]
إقرأ أيضا: ماذا قيل في حرف الالف؟
حكم شم الزوجة لشرجها
المحرمات في الجماع الزوجي
وقد نص العلماء على أن الجماع بكل أنواع اللذة مباح بين الزوج والزوجة ، ولم يرد نص في النهي عن أنواع اللذة التي سبق ذكرها. إلا أن هناك محرمات ذكرها العلماء في الجماع وهي:[7]
وقت جماع الزوجة عند الحيض والنفاس: حيث قال تعالى: {ويسألونك عن الحيض الأقل ضررا ، فاعزل المرأة أثناء الحيض ، واقترب منها ، ولا تفضل حتى إذا ألقيتها. حكم ملامسة الفرج اثناء الحيض ثم رجع. فاتهم الله أن يتوبوا ويحبوا المطهرين. أنفسهم}. [8]
جماع في الشرج: وهو (موضع الضرر) ، إذ جاء عن النبي – صلى الله عليه وسلم – أنه قال: (من جامع الحائض ، أو امرأة في شرجها).
حكم ملامسة الفرج اثناء الحيض بيت العلم
هذا الحديث الشريف فيه لطائف وفوائد واحكام:
من هذه الفوائد: خدمة المرأة لزوجها بالمعروف، فيجوز للزوج أن يستخدم المرأة فيما جرت به العادة، مثل: الغسيل، والطبخ، وتعينه على متاعه وعلى لبسه أو على تسريح شعره أو ادهانه أو طيبه، فيجوز هذا الأمر إذا كان برضاها، يقول الإمام النووي: "وعلى هذا تظاهرت دلائل السنَّة، وعمل السلف، وإجماع الأمة"، فلا بأس باستخدام الزوجة في مثل ذلك مما جرت به العادة، وجرى به العرف، وليس في ذلك نقص، ولا هتك لكرامة المرأة، ولا حرمتها، ولا حقوقها، لأن هذا من المعروف الذي تعارف عليه الناس. ومن الفوائد: أن المعتكف غير ممنوع من الترفه، فليس ترك الترفه، والابتذال هو مما يُتعبد به في الاعتكاف، بل الإنسان يأخذ زينته للصلاة، ويلبس أحسن ثيابه، لأنه في مسجد، ويصلي، ويقوم القيام مع الناس، فالمعتكف لا يمنع اعتكافه من التنظيف، وترجيل الشعر، والادهان كما كان النبي صلى الله عليه وسلم يُسرِّح شعره وهو في معتكفه. ومن الفوائد: طهارة بدن المرأة الحائض، ومثله قول النبي صلى الله عليه وسلم لعائشة: « ناوليني الخُمرة من المسجد »، قالت فقلت: يا رسول الله إني حائض، فقال صلى الله عليه وسلم: « إن حيضتك ليست في يدك ».
وقيل: المحيض زمن الحيض قاله في "الرعاية" وغيرها، فالاعتزال على هذا اعتزالهن مطلقًا كاعتزال المحرمة والصائمة، ويحتمل اعتزال ما يراد منهن في الغالب، وهو الوطء في الفرج، قال الشيخ تقي الدين: هذا هو المراد؛ لأنه قال: هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُوا، فذكر الحكم بعد الوصف بالفاء، فدل على أن الوصف هو العلة، لا سيما وهو مناسب للحكم كآية السرقة، والأمر بالاعتزال في الدم للضرر والتنجيس، وهو مخصوص بالفرج، فيختص الحكم بمحل سببه، وقال ابن قتيبة: المحيض: الحيض نفسه؛ لقوله تعالى: {قُلْ هُوَ أَذًى}[البقرة: 222]. حكم ملامسة الفرج اثناء الحيض والنفاس. ولا شك أن الاستمتاع بما فوق السرة، وتحت الركبة جائز إجماعًا، فكذا ما بينهما، وعلى هذا يسن ستر فرجها عند مباشرة غيره، وقال ابن حامد: يجب، وعن أحمد: لا يجوز أن يستمتع بما بينهما، وجزم به في "النهاية"؛ لخوفه مواقعة المحظور". اهـ. إذا تقرر هذا؛ فيجوز للزوج أن يباشر زوجته بين فخذيها، وأن يلامس فرجها، لأن التحريم مختص بالإيلاج في الفرج، فأما في غير الفرج فليس هو كالجماع ولا نكاح، ولأن جميع الأحكام المتعلقة بالجماع إنما تتعلق بالإيلاج. ألا من يخشى من نفسه الوقوع في المحظور، فحينئذ يجب عليه ستر الفرج، والابتعاد عن هذا الموضع.