خلقنا الله سبحانه وتعالى من رجال ونساء وخلق فينا حب العلاقة الجنسية كونها رغبة يجب إشباعها، ولكن علينا أن نُراعي مخافة الله ونضع حدود الله بين أعيننا لكي لا نخالفه ولا تتحكم فيها شهواتنا فالأصل أن يكون الإنسان المسلم قادراً على التحكم بميوله ورغباته الجنسية فلا تطغى عليه وعلى تصرفاته، ويمكن لكم الدخول إلى رابط اختبار ميولي الجنسي من هـــــنــــــا. اسئلة اختبار ميولي الجنسي
كافة الأسئلة التي جاءت في الإختبار هي خاصة بالجنس فتبدأ بتحديد الجنس للشخص الذي يجيب على الأسئلة، ومن ثم ينتقل للرد على كافة اسئلة اختبار ميولي الجنسي تجاه كلا الجنسين رجال ونساء، وكيفية العلاقة الجنسية التي نتصورها مع الطرف الآخر وما هي الرغبة التي نراها في ممارسة الجنس وطبيعتها وننتقِل بعدها للكشف على كافة الأسئلة التي جاءت في التطبيق بما فيها من تفاصيل كاملة. هذا كُل ما تحتاجونه للإستدلال على اختبار ميولي الجنسي ومعرفة ما هي الأسئلة التي يتم طرحها علينا، والتي يتم الكشف عن الحلول التي تكون في نهايتها ومعرفة ما يتعلق فيها من مُيول جنسية للرجل أو المرأة والتي يتحدد وِفقها ما هي الميول الجنسية لكلا الجنسين، علماً بأنه مجرد تطبيق يعتمد على المفاهيم والدلالات التي تتعلق في الحياة الجنسية ما بين الزوجين.
- اختبار الميول الجنسي على
اختبار الميول الجنسي على
اختبار ميولي الجنسي الذي يقوم الكثير منا بممارسته والدخول إلى الصفحة الخاصة بالإختبار، والإجابة على الأسئلة ذات العلاقة فيه ومن ثم التعرف على النتيجة التي تظهر في النهاية لمعرفة ما يحمله لنا من نتائج، إعتماداً على الإجابات الخاصة بنا والتي يقوم بإدخالها الشخص اللاعب لإختبار ميولي الجنسي، فالعلاقة الجنسية ما بين الرجل والمرأة التي أحلها الله في ظلال شرعه ودينه بعد الزواج لها ضوابط وأحكام يجب التقيد بِها والإبتعاد عما نهانا الله عنه، وما دون ذلك مُباح للرجل والمرأة ولكن الكشف عن الميول الجنسية للزوج أو الزوجة مسألة هامة لتلبية رغبات الطرف الآخر. رابط اختبار ميولي الجنسي
إنتشرت في الآونة الأخيرة العديد من التطبيقات المُعدة بشكل مُسبق والتي فيها الكثير من الأسئلة التي يُجيب عليها الشخص تباعاً حتى يصِل إلى النتيجة المطلوبة والتي تكون في نهاية الإحتبار، ويتحدد وفق النتيجة للشخص ميوله أو الموضوع المُختص به الإختبار وفي تطبيق اختبار ميولي الجنسي المطلوب معرفة ما هي الميول الجنسية المُفضلة لهذا الشخص، ولهذا علينا الإجابة على كُل ما نجده من أسئلة بشكل كامِل وصحيح وفق ما هو متوفر لدينا من ميول وطبيعة، ومن ثم ننتقل لعرض النتيجة.
سلّم كينسي Kinsey scale:
أنشأ عالم الحيوان والأحياء "ألفريد كينسي" في أربعينيات القرن الماضي سلماً لقياس إستمرارية الميول الجنسية من الغيرية الجنسية إلى المثلية الجنسية. ودرس "كينسي" الجنس البشري وجادل بأن الناس قادرون على أن يكونوا غيريّين أو مثليين، حتى لو لم تبرز هذه الصفة في الظروف الحالية. يُستخدم سلم "كينسي" لوصف تجربة الشخص الجنسية، أو الإستجابة في وقت معين، ويبدأ مجاله من 0 (ويعني غيريّا حصراً)، حتى 6 (مما يعني مثليّا حصراً)، واُعتبر الناس الذين صنفوا في مكان ما بين 2 و4 مزدوجي الميول الجنسية، بينما اعتبر عالما الإجتماع "مارتن واينبرغ" و"كولن ويليامز"؛ من حيث المبدأ، بأن الأشخاص الذين يصنفون في مكان ما بين 1 إلى 5 هم مزدوجو ميول جنسية. سلّم كنزي
فيما كتب عالم النفس "جيم ماكنايت" بأنه في حين أن الفكرة (والتي مفادها أن ازدواجية الميول الجنسية شكل من أشكال الميول الجنسية المتوسطة بين المثلية الجنسية والمغايرة الجنسية) هي ضمنية في سلم كينسي، فقد شكل هذا المفهوم تحدياً كبيراً منذ أن قام عالم النفس "ألان بيل" وعالم الإجتماع "فاينبرغ"، بنشر كتاب "Homosexualities" في عام 1978. ازدواجية الميول الجنسية من وجهة نظر العلم:
لايوجد إجماع بين العلماء حول الأسباب الدقيقة التي تجعل الفرد يطور توجهه الجنسي ليكون غيريّاً أو مثلياً أو مزدوج الميول الجنسية.