محمد عبده موال اداء خرافي (انت في حل فزدني سقما) - YouTube
أنت في حل فزدني سقما - ويكي مصدر
أنت في حلٍّ فزدني سقما أبو تمام
أنت في حلٍّ فزدني سقما أفْنِ صَبْري واجعَلِ الدَّمعَ دَمَا وارْضَ لي الموتَ بهَجْريكَ فَإنْ لم أَمُتْ شَوْقَاً فَزِدْني أَلَما محنة ُ العاشقِ ذلٌّ في الهوى وإذا استُودِعَ سِرَّاً كَتَما ليس منا من شكلى علتهُ مَنْ شَكا ظُلْمَ حَبيبٍ ظَلَما!
سعد ابو تايه - انت في حل فزدني سقما &Amp; يا غالي الأثمان - Youtube
ملحوظات عن القصيدة:
بريدك الإلكتروني - غير إلزامي - حتى نتمكن من الرد عليك
إرسال
أرشيف الإسلام - قصيدة أبو تمام أنا بشر قد استفتحت بابا
فلو أخذنا تجربة الفنَّان (طلال مدَّاح) نموذجًا- وقد كان من الحِراص على سلامة الأداء، وإنْ أخطأ تارةً وأصاب- لوجدنا ظواهر من ذلك لديه، كما في موَّاله المشهور «أنتَ في حِلٍّ»، من شِعر (أبي تمَّام)(1). فهو يغنِّي الأبيات بتحويرات، منها:
1- إتيانه بكلمة «ألَما»، في البيت الأوَّل، مكان «سَقَما». ليكرِّر الكلمة في عجز البيت الثاني. وهذا غير جائز تَقْفَوِيًّا؛ لما فيه من (إيطاء القوافي)، أي تكرارها. 2- يقول: «وافْنِ جسمي»، بدل «أَفْنِ صَبري». ويبدو أن انسيابيَّة الغناء تستدعي مثل هذا التعديل، تحاشيًا لجساءة الهمز في «أَفْنِ»، في بداية الشطر الثاني. أمَّا «صَبري»، فربما غَيَّرها مراعاة لـمَن قد يكون اسمه (صَبري) من الجمهور! غير أن المعنى الشِّعري صار أضعفَ باستخدام كلمة «جسمي». 3- ثمَّ يقول: «وارضَى ليَ»، بدل «وارضَ ليْ»، فينكسر الوزن، ليخرج عن بحر (الرَّمَل) إلى (الرَّجَز). 4- يستعمل «بجفنَيك»، مكان «بهَجرَيك». واستعمال الجفنين أقرب للذائقة الغَزَليَّة البسيطة، وأرقُّ من تحذلقات أبي تمَّام. أرشيف الإسلام - قصيدة أبو تمام أنا بشر قد استفتحت بابا. وماذا تراه يقصد الشاعر بهجرَي المحبوب؟! كما أن للمعنى الطَّلاليِّ ظِلالًا شِعريَّة أخرى: فهل الباء سببيَّة أم ظرفيَّة؟ هل المقصود الموت بسبب الجفنَين، أم فيهما؟!
لكن كيف يكون هجر الشاعر للمحبوب سببًا لموته هو؟ بل كيف يهجره ثم يشكو الموت بسبب ذلك؟! وكذا يقول محمَّد في البيت الثالث:
روعةُ العاشِقِ في ذِلِّ الهَوى
وَإِذا [ما استَودَعَ] سِرًّا كَتَما! ففوق الكسر الطَّلاليِّ القديم، يضيف خطأً دلاليًّا في بناء الفعل «استودع» للمعلوم. وإنَّما هي: «استُودِع»، بالبناء للمجهول، أي أن العاشق كاتم أسرار معشوقه، المستودعة لديه. ومن كلِّ هذا يظهر- كما يقول كاتب المقال أ. د/ عبدالله بن أحمد الفَـيْـفي- مع اختلال الموسيقى الشِّعريَّة لدَى مغني الشِّعر الفصيح، اختلال في التفكير في معاني الكلمات المغنَّاة أيضًا. بيد أن هناك وجهَ صوابٍ دلاليٍّ شِعريٍّ، مع كلِّ الأخطاء السابقة، في أداء المغنِّيَيْن، يلفت النظر حقًّا. أنت في حل فزدني سقما - ويكي مصدر. ربما جاء رميةً من غير رامٍ، أو لعلَّه رميةٌ لهجيَّة. وهو في استخدام «ذِلّ الهوَى»، بدل «ذُلّ الهوَى»، على الرغم من أن الكلمة في الديوان بضم الذال. والكلمتان في اللغة بمعنى واحد، على كلِّ حال، غير أن كلمة «ذُلّ»، بضم الذال، تحمل إيحاءات سلبيَّة، قد لا تليق، حتى بالعاشق الذليل لمعشوقه. وإنْ كانت قد جاءت في (القرآن) في الأمر بـ«خفض جَناح الذُّلِّ» من الرحمة رِفقًا بالوالدَين.
14-02-2006, 12:43 AM
NiceSaudi
عضو مشارك
أبحث عن القائل؟ أنت في حلٍ فزدني سقماً! السلام عليكم ،،،
أبحث عن قائل القصيده أشك أنه "أبوتمام" ولكن بحثت عندي بكم كتاب له ولا لقيتها من ضمنها وبحثت على الإنترنت وما لقيت شي.