عروس الروض عادت اليكم من جديد سويت رفرش حق نفسيتي والحمدلله كل شي عال العال =D تعالي طالت الغيبة انا الاشواق انا العشاق انا دمعة عذاب وجرح انا كل ابتسامة وفرح وربي طالت الغيبة وقلبي ويش اسوي به الوم ومايطيع اللوم بيشكي ومنك تعذيبة model: اخوي الكبير وتاج راسي ^_^ اسمحو لي ع الكواليتي التعبان
وربي طالت الغيبة بصوت اباذر الحلواجي
وربي طالت الغيبة - YouTube
وربي طالت الغيبة للنعماني
صح السانك يا أبوطلال ، الله لا يصغرك يا طويل العمر... كلك ذوق حبيب قلبي. 11-04-2005, 12:32 PM #22 مشاركة: وجه السعد ، وربي طالت الغـيـبة...
ولو يابوبدر, اللي يعز عليك يعز علينا. 11-04-2005, 12:37 PM #23 مشاركة: وجه السعد ، وربي طالت الغـيـبة...
11-04-2005, 12:56 PM #24 مشاركة: وجه السعد ، وربي طالت الغـيـبة...
11-04-2005, 01:01 PM #25 مشاركة: وجه السعد ، وربي طالت الغـيـبة...
ماعليك زود يالغالى ومن وحشتك ماقدرنا نشوف اسمك فى الموضوع ولانسلم
تقبل تحياتى يامحب الشعر والسهم والعملة
اخوك بوراكان يابو راكان صح اننا ماصار لنا الشرف معك في الأسهم بس هذا لا يعني اننا مانعرفك.
وربي طالت الغيبه.. نواف الجبرتي - YouTube
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لعن الله المتشبهين من الرجال بالنساء، والمتشبهات من النساء بالرجال" رواه البخاري. الأصل في جميع الأمور العادية الإباحة، فلا يحرم منها إلا ما حرمه الله ورسوله، إما لذاته كالمغصوب، وما خبث مكسبه في حق الرجال والنساء. وإما لتخصيص الحل بأحد الصنفين، كما أباح الشارع لباس الذهب والفضة والحرير للنساء، وحرمه على الرجال. وأما تحريم الشارع تشبُّه الرجال بالنساء، والنساء بالرجال، فهو عام في اللباس، والكلام، وجميع الأحوال. فالأمور ثلاثة أقسام: قسم مشترك بين الرجال والنساء من أصناف اللباس وغيره، فهذا جائز للنوعين؛ لأن الأصل الإباحة. ولا تشبه فيه. وقسم مختص بالرجال، فلا يحل للنساء. وقسم مختص بالنساء، فلا يحل للرجال. ومن الحكمة في النهي عن التشبه: أن الله تعالى جعل للرجال على النساء درجة، وجعلهم قَوّامين على النساء، وميزهم بأمور قَدَرية، وأمور شرعية فقيام هذا التمييز وثبوت فضيلة الرجال على النساء، مقصود شرعاً وعقلاً. فتشبُّه الرجال بالنساء يهبط بهم عن هذه الدرجة الرفيعة. وتشبه النساء بالرجال يبطل التمييز. تشبه الرجال بالنساء، والنساء بالرجال. وأيضاً، فتشبه الرجال بالنساء بالكلام واللباس ونحو ذلك: من أسباب التخنث، وسقوط الأخلاق، ورغبة المتشبه بالنساء في الاختلاط بهن، الذي يخشى منه المحذور.
تشبّه الرجال بالنساء والنساء بالرجال سلوك مشين في المجتمعات الإسلامية
2_ ان يكون التشبه بالرجال اختياري وليس اجباري عليها، وذلك لما جاء عن ابن العباس عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال، (إنَّ اللهَ تجاوَز عن أُمَّتي الخطأَ والنِّسيانَ وما استُكرِهوا عليه).
تشبه الرجال بالنساء - موقع مصادر
كما يوجد عدد من الرجال يتشبه بالمرأة رغبة منه في لفت الأنظار إليه ولفت الانتباه إليه ويقوم بعمل ذلك من خلال تسريحات الشعر المتميزة بالمرأة أو ارتداء ملابس النساء، أو السير بطريقة غريبة ومريبة. 2 ــ التربية الخاطئة
تعتبر التربية من أكثر الأمور التي تؤثر على الفرد، حيث أن سوء التربية والتعامل مع الرجل بشكل خاطئ قد يؤدي إلى إنحراف هذا الشاب رغبته في التشبه بالمرأة. 3 ـ ضعف الوازع الديني
الوازع الديني من الأمور التي تعين الإنسان على الحياة والسير فيها بطريقة ترضي الله، فإذا كان الوازع الديني ضعيف فإن الإنسان قد يلجأ إلى انحراف والوقوع في المعاصي والذنوب. كما أنه لا يستطيع أن يعرف خطأ التشبه بالمرأة، ويراها من الأمور العادية وهي من الذنوب والمعاصي. 4 ــ التقليد الأعمى
التقليد الأعمى قد يؤدي بصاحبه إلى ارتكاب المعاصي والذنوب دون أن يعرف، فيرغب الشاب أن يقلد الفنانات أو الأصحاب من حوله ولا ينظر إلى كون هذا الأمر مخالف للطبيعة أم لا. آثار تشبه الرجال بالنساء - مقال. 5 ــ نقص في التوعية
لابد أن يتم توعية الإنسان على الأخلاق الصحيحة واتباع تقاليد الدين الإسلامي، وعدم مخالفة الفطرة التي فطر الله عباده عليها. لذلك يجب توعية الشباب بمفهوم التشبه وضرره على المجتمع وعلى نفسه، كما يجب ألا يتوقف دور التوعية على الأسرة فقط بل يجب أن يكون من خلال جميع البرامج الإعلامية المسموعة والمقروءة والمرئية بالإضافة إلى دور رجال الدين.
آثار تشبه الرجال بالنساء - مقال
وعندئذٍ لا يكون رجلاً، كما هو ليس بأنثى في حقيقة أمره. ولذا يحرِّم الإسلام أن يتشبه الرجل بالمرأة، والعكس بالعكس. تشبّه الرجال بالنساء والنساء بالرجال سلوك مشين في المجتمعات الإسلامية. إذ يُروى: "أن النبيَّ ـ صلى الله عليه وسلم ـ "لعن المُخَنَّثين من الرجال، والمترجِّلات من النساء"، و"لعن الرجل أن يَلْبِسَ لِبْسة المرأة، والمرأةَ أن تلبِسَ لِبْسةَ الرجل". وحركات الشباب في العالم التي تحاول اليوم أن تطيحَ بالأعراف والتقاليد السليمة، وأن تنبِذ القانون والأخلاق والدين. كي تُمارِس الانطلاق في كلِّ ما تأتي به في غير رِقابة من شيء ما، حتى من ضمير.. هذه الحركات لا تعبِّر عن منطق الحياة الإنسانية. إنما هي شذوذ وتعاريج في خطِّ سَيْر الحياة، دفع بها طغيان الحياة المادِّيّة، والصراع فيها، والقلق من الغد، ومخاوف الهلاك السريع من أدوات الدمار العاجل التي أتى بها التقدُّم العلمي في الحضارة الصناعية المعاصرة.
تشبه الرجال بالنساء، والنساء بالرجال
قال الإمام النووي: هذا الحديث من معجزات النبوة، فقد وقع هذان الصنفان، وهما موجودان، وفيه ذم هذين الصنفين، ومعنى كاسيات عاريات قيل: معناه تستر بعض بدنها، وتكشف بعضه إظهاراً بحالها ونحوه. وقيل: معناه تلبس ثوباً رقيقاً يصف لون بدنها. وأما مائلات، فقيل: معناه يمشين متبخترات مميلات لأكتافهن. ومعنى رؤوسهن كأسنمة البخت أن يكبرنها ويعظِّمْنَها بلفِّ عمامة، أو عصابة، أو نحوها [8]. أقول قولي هذا، وأستغفرُ اللهَ لي، ولكم. الخطبة الثانية
الحمدُ لله وكفى، وصلاةً على عبدِه الذي اصطفى، وآلهِ المستكمَلين الشُّرفا، وبعد:
فمن المعاصي التي تقع فيها المرأة:
• إظهار الزينة والذهب من تحت النقاب. • وتطيبها بالمسك والطيب إذا خرجت. • ولبسها المزركش، والحرير، والثوب القصير. وكل ذلك من التبرج المنهي عنه. حكم تشبه الرجال بالنساء. وقد انتشر تشبه النساء بالرجال كثيراً في هذا الزمان ؛ ولهذا يقول النبيُّ صلى الله عليه وسلم: «اطَّلَعْتُ فِي النَّارِ فَرَأَيْتُ أَكْثَرَ أَهْلِهَا النِّسَاءَ» [9]. وروى البخاري ومسلم عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الخُدْرِيِّ رضي الله عنه، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: «يَا مَعْشَرَ النِّسَاءِ تَصَدَّقْنَ، فَإِنِّي أُرِيتُكُنَّ أَكْثَرَ أَهْلِ النَّارِ» [10].
الاحابة
الجواب:إلاتنصحه تجيب له الحديث، تقوله يا أخي هذا ما يجوز، الرسول صلى الله عليه وسلم:
لَعَنَ اللَّهُ الْمُتَشَبِّهِينَ مِنَ
الرِّجَالِ بِالنِّسَاءِ، وَلَعَنَ الْمُتَشَبِّهَاتِ مِنَ النِّسَاءِ
بِالرِّجَالِ ويخشى عليك أن تصيبك اللعنة، فتب إلى الله، أو توبي إلى
الله.