إذا كنت مهتم بتصميم بعض الشخصيات الكرتونية وتحريكها ، فهذه التدوينة ستشكل حتما مرجعا لك من اجل الوصول الى افضل البرامج المجانية والتي ستتساعدك في تصميم شخصيات كرتونية وتحريكها. في إختياري لهذه البرامج ركزت على ان يكون البرنامج مجاني وكذلك الإختلاف من حيث درجت صعوبة العمل بالبرنامج حتى يتسنى لكل من المبتدئ والمحترف كذلك العمل بهذه البرامج. برنامج Synfig Studio
هو برنامج متخصص في إنشاء مجسمات 3D و كذلك 2D. أفضل ثلاث برامج لإنشاء شخصيات ثنائية الأبعاد وثلاثية الأبعاد مع تحريكها – مدونة لوكد. طبعا البرنامج مجاني ويعمل على ويندوز وكذلك لينكس كما انه يمكن ان تجد له العديد من الدروس والشروحات حول طريقة العمل به على اليوتوب او كذلك إنطلاقا من زيارة الويكي الخاص بطريقة التعامل مع البرنامج من خلال هذا الرابط:
تحميل برنامج: Synfig Studio
برنامج Blender
برنامج للمحترفين اكثر ، كما ان نتيجة العمل بهذا البرنامج تكون إحترافية ، البرنامج في الحقيقة ليس من السهل على المبتدئ ان يعمل به، ويحتاج وقت طويل من اجل إحترافه لكن يمكن ان تجد دروس رسمية للعمل بهذا البرنامج من خلال هذا الرابط:. كما يمكن ان تجد العديد من الدروس له على اليوتوب. تحميل: Blender
برنامج Anim studio
من البرامج المشهورة جدا وستجد له العديد والعديد من الدروس على اليوتوب ، البرنامج يمكنك من إنشاء رسومات 2D /3D وتحريكها مثل الرسوم المتحركة ، كما ان البرنامج ليس بالمجاني ولكنه يوفر لك تجربة للبرنامج مدتها 30 يوم يمكنك من خلالها التعرف اكثر على البرنامج قبل ان تقرر البحث في تفعيله.
- موقع تصميم شخصيات انمي
- برنامج تصميم شخصيات انمي
- تصميم شخصيات انمي ناروتو
موقع تصميم شخصيات انمي
الأنمي الأصلي من إنتاج توي أنيميشن عُرض من نوفمبر 1993 إلى ديسمبر 1994 مكونًا 58 حلقة كما أن ستوديو الزهرة قام بدبلجة العمل للعربية ويُعرف بالمنطقة بـ شوت - الكابتن شامل. برنامج تصميم شخصيات انمي. حصلت السلسلة على عدة مشاريع أخرى مثل فيلم قصير ومانغا فرعية خيالية وغيرها. ملخص القصة الأصلية الجديدة بحسب الموقع الرسمي:
أتسوشي كاميا، كابتن سابق لفريق مدرسة كاكيغاوا الثانوية و"الكابتن الشجاع" المشهور عالميًا لفريق كرة القدم الإيطالي الشهير...
وهيديتو تسوجي، طالب في مدرسة كاكيغاوا الثانوية يفقد اهتمامه بفريق كرة القدم الذي أصبح ضعيفًا الآن...
اجتماعهما هو بداية أسطورة جديدة...
فريق العمل:
إخراج: نوريوكي ناكامورا ( Itsudatte My Santa! ) إخراج مساعد: جونيتشي كيتامورا ( One Piece)
كتابة: ميتسوتاكا هيروتا ( The Prince of Tennis II)
تصميم الشخصيات: يوكيكو أكياما ( Black Cat)
إخراج الصوت: هيروشي ياماموتو ( Rent-a-Girlfriend)
إشراف: ساتوشي ديزاكي ( Yu-Gi-Oh! SEVENS)
شارة النهاية بعنوان RIVALS: فرقة البوب all at once
إنتاج: إي إم تي سكويرد
برنامج تصميم شخصيات انمي
معلومات الدورة
27
عدد الدروس
03:30
مدة الدورة:3 ساعات و 30 دقيقة
1
عدد الأسئلة
7
الطلاب
دورة مبسطة نساعدك فيها على فهم أهم المبادىء لبناء شخصية مناسبة للتحريك داخل برامج الأنيميشن
البرنامج المستخدم: Adobe illustrator
ويمكنك متابعة الدورة بالفوتوشوب أو أي برنامج رسومات آخر لفهم المبادىء
ويمكنك تعلم برنامج الاليستريتور مجاناً - مراجعة باقي دوراتي-
المنهج: الدورة عبارة عن 3 اقسام
القسم الأول: أشرح فيه مجموعة من الأدوات التي سوف نستخدمها في التصميم. القسم الثاني: أشرح فيه أول شخصية وأركز أكثر على المبادىء الرئيسية لبناء شخصية مناسبة للتحريك. القسم الثالث: أشرح الشخصية الثانية وأركز أكثر على مبادىء التصميم
## الملفات المستخدمة: يوجد ملف اليستريتور لكل درس تقريباً وذلك لتسهيل عملية التطبيق على الدروس أول بأول ##
ينصح بمعرفة هذه المواضيع قبل البدء بالدورة
معرفه بسيطة ببرنامج اليستريتور أو برامج اخرى كالفوتوشوب
التطبيق على الدروس أول بأول
ستتعلمون في هذه الدورة
شرح بعض أدوات برنامج الاليستريتور
التعرف على مبادىء تصميم الشخصيات
بناء شخصيات مناسبة للتحريك داخل برامج الأنيميشن
من يستفيد من هذه الدورة
المصممين
محركي الأنيميشن
مصممي الألعاب
شارك هذه الدورة:
هذه الشهادة تؤكد اتمام
طالب
للدورة التدريبية على منصة ندرس.
تصميم شخصيات انمي ناروتو
قصة العرض تدور احداث المسلسل في إطار كوميدي اجتماعي حول شخصيات من الواقع تقع في مشاكل كثيرة. تابعنا على مواقع التواصل الإجتماعي سيرفرات المشاهدة M سيرفر ماي سيما MyViD GoViD UPTOSTREAM Userload مشاهدة حلقات حارة ام الدنيا ربّما يعجبك ايضاََ مشاهدة وتحميل الحلقة 26 من الموسم 1 الاول من انمي الكوميديا والدراما حارة ام الدنيا 2022 بطولة سوسن بدر وصلاح عبدالله وأحمد صلاح السعدني مسلسل Om Eldunya Alley Season 1 كامل مشاهدة مباشرة اون لاين وتحميل مباشر أعجبني تعليق اكتب تعليقاََ...
العب لعبة إصنع شخصية اون لاين مجانا! علي العاب جي إلعب مجانا! تصميم شخصيات انمي ناروتو. لعبة إصنع شخصية تاتي من قسم العاب بنات وايضا من قسم العاب تلبيس. تستطيع لعب لعبة إصنع شخصية مجانا! العب لعبة إصنع شخصية اون لاين بدون تحميل علي الكمبيوتر من خلال متصفح الانترنت. هل تحب لعب لعبة إصنع شخصية؟ هل تستطيع الفوز في لعبة إصنع شخصية؟ العب لعبة إصنع شخصية مع الاصدقاء الان وشاركهم المرح! اصنع شخصية ولبسها بلباس على طريقة الفتاة المسترجلة.
لا تنفك إشكالية القراءة النوعية عن إشكالية القراءة في العموم. فرفع مستوى القراءة في العموم (غير النوعية) يجعل الأرضية مُهيّأة للقارئ النوعي، ومن ثم لاستنبات المقروء النوعي الذي يتضمن فعل التحرير. ولتوفير هذه الأرضية الضرورية لا بد من الاشتغال على عدة محاور تلتقي في النهاية على الهدف الاستراتيجي (= القراءة النوعية: تحرير الذات)، ومن أهم هذه المحاور ما يلي:
1 خلق البيئة القرائية، ابتداء من الدعم المادي لمشروع الكتاب كصناعة، والذي يجب أن يكون دعما غير محدود ولا مشروط، وانتهاء بتدعيم كل ما يجعل القراءة، وما ينتج عن القراءة، قيمة اجتماعية، مرورا بكل المشاريع الداعمة على كل المستويات، والتي لا بد أن تؤدي إلى تحويل القراءة إلى عادة على مستوى الممارسات الفردية والاجتماعية. ومن الواضح أن كل هذا لا يمكن أن يتحقق مرة واحدة، وبذات الحجم المطلوب. لن يتحقق شيء من هذا ما لم نبدأ الخطوة الأولى ذات الطابع المؤسساتي، أي التي تنقل مسألة خلق البيئة القرائية من حيز الخيارات الحضارية إلى حيز الضرورات الحياتية، بحيث تأتي بالتوازي مع ضروريات الجسد الأولى من أكل وشرب وصحة.. إلخ. 2 إجراء تحويلات نوعية في طريقة التعامل المدرسي مع الكتاب.
ونحن عندما نؤكد على (القراءة النوعية) فإنما نؤكد على النوعية من ناحيتين: من ناحية (نوعية المقروء) موضوع القراءة، وهو الذي تقتضي النوعية فيه أن يتوفّر على مستوى عال من الإبداع والبعد عن التكرار الاتباعي السائد في الخطاب النقلي، ومن ناحية (نوعية فعل القراءة)؛ حيث يقتضي الأمر هنا أن تكون القراءة نقدية تفاعلية، غير اتباعية/ غير تلقينية، بل يتم الاشتغال بها وعليها كفعل مواجهة مستمرة مع الفضاء التأويلي الذي هو دائما ميدان معركة خفية مع إرادتين متمايزتين، أو يجب أن تكونا متمايزتين: إرادة المؤلف من جهة، وإرادة القارئ من جهة أخرى، فضلا عن إرادة النص كوجود مستقل، أو يُفترض أنه مستقل عن هذا وذاك. تبعا لهذ المفهوم الذي نتقصّده في تحديد الذاتية المتحررة، وفي تحديد النوعية في القراءة؛ يصبح التحريض على فعل القراءة تحريضا مباشرا على الحرية، وتصبح القراءة ثورة، فالحرية تتحقق ضرورة للفرد وللمجموع بالتناسب مع فعل القراءة، وتحديدا القراءة في بعدها النوعي: نوعية موضوع القراءة/ المقروء، ونوعية الفعل القرائي. ومن هنا تأتي ضرورة الاشتغال عليها كفعل نضالي للتحرر من كل أشكال الاستبداد التى تمارسها الثقافات المهيمنة أو المؤسسات القامعة التي لا تشتغل إلا على ذوات غير متحررة ثقافيا/ عقليا.
ولأنها كذلك، فهي لا تأتي مفصولة عن العمل الجاد، الذي يتهدده خطر الاختراق، أي أن يتم اختراقه في سياق التعاطي مع وسائط المعرفة ذات الهمّ الترفيهي في الأساس. إن كل شيء بثمنه كما يُقال، ولو أن نجيب محفوظ انساق كبقية جماهير المتعلمين في الستينيات من القرن العشرين إلى الإعلام المرئي، ورضي أن يقتطع هذا الإعلام نصف وقته؛ لكان نجيب محفوظ قد مات ثقافيا/ أدبيا قبل موته بخمسة وأربعين عاما!. أخيراً، لا بد من التأكيد على أن الفشل في صناعة مجتمع قارئ هو جزء من الفشل التنموي العام. الفشل لا يتجزأ، الفشل حالة، والقراءة كما هي سبب للتقدم والتحرر، فهي نتاج لهما أيضا. وكما أن القراءة تقود لمزيد من المعرفة؛ فكذلك مزيد من المعرفة يقود لمزيد القراءة. وإذا لم يكن الواقع (واقعنا العربي) مُحفزا وداعما للقراءة، فلا بد أن نصنع من الآمال والطموحات ما يكون محفزا لها، وإلا وقعنا في حلقة مفرغة من التخلف والانحطاط. إننا رغم كل محبطات الواقع، يجب أن يكون أملنا في غد أفضل هو ما يقودنا إلى وضع القراءة النوعية كاستراتيجية لتحرير الذات.
مواقع النشر (المفضلة)
Digg
reddit
Google
Facebook
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن: 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code is متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
قوانين المنتدى
الانتقال السريع
Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية
للإعلان معنا
RSS
RSS 2. 0
في الانترنت
في
قصيمي نت
الساعة الآن 11:04 PM. Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2022, Jelsoft Enterprises Ltd., Designed & TranZ By
Almuhajir
وهو تصور ناتج عن الثقافة التلقينية، أي أولئك الذين تعودوا على تلقي المعرفة (أو ما يظنونه معرفة) كمقولات ناجزة تُلقى عليهم أو يتلقونها بسلبية من كتاب. فهؤلاء يعتقدون أن الإعلام المرئي يمنحهم الراحة (السلبية) في تلقي المعرفة. ومن ثم لا يرون أن ثمة حاجة ماسة لتفعيل الاهتمام القرائي في المنزل، خاصة وأن المرئي يتوفر فيه طابع الاشتراك التفاعلي في المشاهدة، ومن ثم متعة التواصل.. إلخ، بينما الفعل القرائي له طابع التفرد والانعزال. يذكر نجيب محفوظ في رصده لتأثر التلفزيون على اهتمامات الناس، أن التلفزيون أخذ بضربة واحدة نصف الوقت الذي كان مُخصصاً للقراءة عند كثير من المتعلمين. نجيب محفوظ شهد مرحلة ما قبل التلفزيون وما بعده، عاش طويلا قبله، كما عاش طويلا بعده. ومن هنا، فهو يلاحظ الأثر الذي تركه التلفزيون من حيث هو جهاز ترفيهي إعلامي تثقيفي. وبما أن الطبيعة البشرية تميل إلى الأمتع والأسهل والأقرب والمباشر.. إلخ مما يوفره الإعلام المرئي بامتياز، فستتنازل عن كل إغراءات القراءة المؤجلة واللامباشرة، لصالح الأمتع والأسهل والأقرب المتوفر في الإعلام المرئي. طبعا، وكما قلت في أول المقال، القراءة الحقيقية ليست فعلا ترويحيا ترفيهيا (حتى وإن وفرت الترويح والترفيه بنسبة ما)، بل هي فعل نضالي تحرري يتجاوز بالإنسان وضعه الطبيعي/ البدائي/ الغرائزي.
فأنا شخصيا لدي قناعة أن هذا النفور الجماهيري الكبير من القراءة مرتبط بالتجربة المدرسية الصادمة مع الكتاب، الكتاب المقرر الذي يبعث على الملل، والذي من الطبيعي أن يبعث على الملل؛ لأنه لا يفتح آفاقاً للأسئلة، ومن ثم للتفاعل الجدلي ثقافيا، وإنما يطرح أجوبة مغلقة مكرسة، تعززها سياسة التلقين. هكذا تحوّل الكتاب على يد المؤسسات التعليمية الأولى من كونه ميدانا تفاعليا إلى كونه عبئا ثقيلا مفروضا، على الطالب أن يتجرّعه العقل كضرورة لاجتياز الاختبارات التقليدية التي لا يجتازها بجدارة إلا من يتقن فن الاجترار بمهارة. وهو فن لا يبرع فيه إلا ذوو العقول المُهيأة سلفا للانقياد ولتقبل فروض الاستبداد العقلي. 2 تتضاعف المشكلة التعليمية في علاقتها مع القراءة إذا نظرنا إلى مكانة تفعيل القراءة الحُرّة في النظام التعليمي في شقيه: العام والعالي. فأنشطة القراءة العامة (أقصد: القراءة الحرة التي لا تنتمي للمواد التعليمية المقررة، كأن يختار الطالب موضوعا ويقرأ فيه، ويُكافئه المعلم تقييما على هذا النشاط) معدومة أو هي في حكم المعدوم. وطبعا، نشاط كهذا لا يمكن أن يُفَعّل إلا بوجود معلمين على مستوى متابعة وتقييم القراءات الحرة، من حيث هي قراءة خارج نطاق المواد المقررة، حتى ولو كانت قراءات حُرّة في الصحف والمجلات والمواقع الشبكية، خاصة تلك المواقع التي تهتم بأي مجال من مجالات الثقافة العامة، ولكن على نحو علمي جاد.